أجابت الرافضة على موضوعنا [ القول الفصل في آية الولاية ] وليتهم لم يجيبوا

[آملة البغدادية]

بارك الله فيك أخي الفاضل تقي الدين السني
هناك ملاحظتان هامتان

الأولى أن الآلوسي رحمه الله لم يتفق على نزولها في علي رضي الله عنه وليعودوا إلى تفسيره .
قال
والثاني: أنا لا نسلم الإجماع على نزولها في الأمير كرم الله تعالى وجهه، فقد اختلف علماء التفسير في ذلك، فروى أبو بكر النقاش صاحب (( التفسير المشهور )) عن محمد الباقر رضي الله تعالى عنه أنها نزلت في المهاجرين والأنصار، وقال قائل: نحن سمعنا أنها نزلت في عليّ كرم الله تعالى وجهه، فقال: هو منهم يعني أنه كرم الله تعالى وجهه داخل أيضاً في المهاجرين والأنصار ومن جملتهم.
وأخرج أبو نعيم في (( الحلية )) عن عبد الملك بن أبـي سليمان وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبـي حاتم عن الباقر رضي الله تعالى عنه أيضاً نحو ذلك، وهذه الرواية أوفق بصيغ الجمع في الآية، وروى جمع من المفسرين عن عكرمة أنها نزلت في شأن أبـي بكر رضي الله تعالى عنه،
ــــ

هذه أحدى النقاط التي فند فيها آية الولاية كما يسموها .
أما الثانية :
فهي رواية الخاتم والتي يعتبروها دليل على الآية ، وهذا لا يصح لأن الرواية أصبحت أصل تعود إليها الآية وهذا مخالف تماماً لمراد الله في تبليغه فالقرآن هو الأصل لكل العقائد لا الروايات .

لا أدري ما الذي سيفعلوه بأداة الحصر التي أخرجت بقية الأئمة عندما يدعون أنها تعني علي خاصة ثم أن المفسر الآلوسي ردهم بالمنطق حين طلب منهم أن يثبتوا سبب وجود أداة الحصر فمن اختلف على ولاية علي آنذاك أصلاً ؟

[تقي الدين السني]

جزاكم الله كل خير على هذه الملاحظات الطيبة , ونفع الله بكم أختنا ريم .

[المختارالامامي313]

أحمد بن علي الرازي الجصاص أبو بكر
- أحكام القرآن
(ج4 / ص102)
: أيضا لو كان المراد ما ذكرت كان تكرارا لما تقدم ذكره في أول الخطاب قوله تعالى الذين يقيمون الصلوة ويكون تقديره الذين يقيمون الصلاة ويصلون وهذا لا يجوز في كلام الله تعالى فثبت أن المعنى ما ذكرنا من مدح الصدقة في حال الركوع أو في حال الصلاة وقوله تعالى ويؤتون الزكاة وهم راكعون يدل على أن صدقة التطوع تسمى زكاة لأن عليا تصدق بخاتمه تطوعا
والوثائق

[المختارالامامي313]

المحرر الوجيز (ج2 / ص309)
لإبن عطية-
: وقوله تعالى : { وهم راكعون } جملة معطوفة على جملة ، ومعناها وصفهم بتكثير الصلاة وخص الركوع بالذكر لكونه من أعظم أركان الصلاة ، وهو هيئة تواضع فعبر به عن جميع ، الصلاة ، كما قال { والركع السجود } [ البقرة : 125 ] وهي عبارة عن المصلين ، وهذا قول جمهور المفسرين ، ولكن اتفق أن عليا بن أبي طالب أعطى صدقة وهو راكع ، قال السدي : هذه الآية في جمع المؤمنين ولكن عليا بن أبي طالب مر به سائل وهو راكع في المسجد فأعطاه خاتمه
والوثائق


نظم الدرر في تناسب الآيات والسور(ج2 / ص414) : وقوله : { وهم راكعون * } يمكن أن يكون معطوفا على { يقيمون } أي ويكونون من أهل الركوع ، فيكون فضلا مخصصا بالمؤمنين المسلمين ، وذلك لأن اليهود والنصارى لا ركوع في صلاتهم - كما مضى بيانه في آل عمران ، ويمكن أن يكون حالا من فاعل الإيتاء؛ وفي أسباب النزول أنها نزلت في علي رضي الله عنه ، سأله سائل وهو راكع فطرح له خاتمه . وجمع وإن كان السبب واحدا ترغيبا في مثل فعله من فعل الخير والتعجيل به لئلا يظن أن ذلك خاص به

[نصير عائشة]

سؤال جداً بسيط أيها الكافر الحقير

هل استشهد أمير المؤمنين علي بن ابي طالب كرم الله وجهه بهذه الآية ولو مرة واحدة على ولايته المزعومة ؟!

وبذلك سقط مذهب الكفر الى الأبد هههههههههههههه

[المختارالامامي313]

اووووووووووووووووووو
فبهت الذي كفر هذه الادله وعندي اكثر يكفيكم الان
ونعم استشهد بها الامام علي ولن اجيب بعد بسبب السباب والشتم(لسان العاقل في قلبه وقلب الجاهل في لسانه)

[نصير عائشة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المختارالامامي313     اووووووووووووووووووو فبهت الذي كفر هذه الادله وعندي اكثر يكفيكم الان ونعم استشهد بها الامام علي ولن اجيب بعد بسبب السباب والشتم(لسان العاقل في قلبه وقلب الجاهل في لسانه)

أيها الكافر الفذر يا طاعن عرض أمهات المؤمنين

سؤالي كان جداً واضح

هل استشهد بها أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ؟!

والشئ الثاني: هل نظرت الى سند الروايات أيها الكافر؟!
أوه, لقد نسيت أن الرافضة لا يوجد لهم سند أحاديث والا لسقط مذهبهم على بكرة أبيه هههههههههههه

[تقي الدين السني]

صدق من قال أن شر من وطئ الحصى هم الرافضة , قلنا أنهُ لا يصح خبر في التصدق بالخاتم ولكن الرافضي يستدل بأقوال المفسرين ناقلاً صوراً من كتبهم ولكن لا بأس ولعلنا نبين هذه المرة بذكر إسم الكتاب وموطن الإحتجاج وما يردُ على هذا النكرة في نقله لهذه الوثائق والله تعالى الموفق .

الوثيقة الاولى :



لاحظ قولهُ " من طريق محمد بن السائب " وهو " هالك " الرواية في الحاشية من طريق محمد بن السائب الكلبي وهو ضعيف جداً بل رافضي خبيث " كوفي " فلا يصح الخبر كما في أسباب النزول للحافظ السيوطي فلا تحتج مرة أخرى بكلام الإمام السيوطي لأنهُ قال " روي بسند فيه مجاهيل " .. !



السدي " سيء الحفظ فيه تشيع " وما أشرت إليه في النهاية لا يخدمك في شيء بل في الحقيقة هو عليك لا لك والله تعالى المستعان , فمتى تتعلم من خطأك يا مختار يا رافضي ... !!

[تقي الدين السني]

قلتُ الخبر من طريق السدي وهو " شيعي سيء الحفظ " .

أما الوثيقة الأخيرة يقول " قال أنها نزلت في علي " وأنا أقول أنها لم تنزل فيه والأخبار في نزولها فيه ضعيفة .