بسم الله الرحمن الرحيم ...
لله دركم يا اهل السنه يا اهل التوحيد الخالص جعلتو الرافضه يبحثون عن مخرج لكي يتمسكو عن بقايا اركانهم التي
فضحتها قناة الصفا وكسرتها علي اعناق مراجعهم السبئيه وهذا مقال من شخص معروف بالكويت اسمه علي
المتروك سبئي حاقد علي اهل السنه وباطني امامهم يتودد لهم وفي مقالاته يدس السم بالعسل وكل استشهاداته
من كتب اهل السنه اما انها ضعيفه او مكذوبه ولكن العناد عنده يذكرها لحقده علي اهل السنه ...
حدثني صاحبي وهو ثقه ان عمه كان من المعزومين عند احد من تجار الكويت وكان من بين الجالسين هناك علي التروك
فسأله عم صاحبي وهو من الاشخاص الملتزمين بدينه وقال له : يا علي لماذا تذكر في مقالاتك احاديث ضعيفه
ومكذوبه مع العلم انك من الاشخاص الذين يبحثون عن هذه الاحاديث في النت ومذكوره انها ضعيفه او مكذوبه فقال
الرافضي : انا ذكرتها لانها موجوده في كتب اهل السنه .
فقال عم صاحبي : في الكليني عندكم يوجد حديث في سنده حمير هل تأخذ به ؟؟؟؟!!!!
فأنخرس هذا السبئي الحقود والمشكله انه لم يرجع بل واصل في كتاباته ولاحول ولاقوة الا بالله وهذا هو النفاق والكذب عندهم ..
اقرؤو ماذا كتب هذا السبئي بعد ان صعقوه وصعقو مراجعه :
هذه الفتنة من أيقظها؟
مصر أرض الرباط، وكنانة العرب، وقاهرة المعز، والأزهر الشريف، منارة العلم، والمعرفة، والوسطية، والتراث الإسلامي العريق، تنطلق منها هذه الايام محطة فضائية، لا اريد ان اذكر اسمها، حتى لا الفت اليها انظار الغافلين، لما تثيره من فتن واباطيل، لشق عصا المسلمين، وخلق النزاع بين السنة والشيعة، بين أبناء الدين الواحد، وكان بالامكان الا التفت الى هذا النوع من المحطات، فغيرها كثير لولا انها تمول، وتدار من قبل احد الكويتيين، ممن يحمل نفس النهج، وإثارة الفتن بين السنة والشيعة.
هذه المحطة تبث برنامجا يوميا، وهو في ظاهره سجال بين احد السنة وآخر يمثل الشيعة، بشكل مسرحي، يدل على بدائية من اخرج هذه المسرحية السمجة، والهزلية التي تبعث على الرثاء.
يبدأ ممثل السنة على زعم المحطة بطرح اسئلة ليجاوب عليها ممثل الشيعة المزعوم، ومن فصول المسرحية، ان يكون هذا الشخص مترددا، عديم الحجة، لايحسن حتى قراءة بعض الآيات القرآنية، ثم لينقض عليه ممثل السنة بمساعدة مقدم البرنامج، وآخرين يتصلون حسب ترتيب معين ليظهروا للناس المشاهدين مدى ضحالة وعدم قدرة ممثل الشيعة على الاجابة، وهكذا تتم فصول المسرحية كل مساء، ناهيك عما يعرض بأسفل الشاشة من تعليقات لا تخلو من السباب، والتهجم، والبذاءة، مما يخجل حتى ممن لم يعرف الخجل يوما من الايام.
ما الفائدة من هذا النقاش العقيم، الذي لا يزيد المسلمين الا تباعدا، وتفرقة فلكل قناعته التي لا تتزعزع، ومن يرد ان يخضع الناس الى آرائه او معتقداته ومسلماته بشكل شمولي، فهو خاطئ الى ان ينقطع النفس، فالاختلاف قدر هذه الأمة، وبالفعل فقد اختلف وانقسم المسلمون إلى نيف وسبعين فرقة، وقد نبهنا الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم الى هذا الأمر، بحديث شريف قال فيه: ستختلفون من بعدي كما اختلفت الأمم من قبلكم حذو النعل بالنعل والقذة بالقذة حتى لو دخلوا في جحر ضب لدخلتم، ثم هذا القرآن الكريم ينبئنا بهذا الاختلاف فيقول: {ألم أحسب الناس ان يتركوا ان يقولوا آمنا وهم لايفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين} العنكبوت (1) والفتنة هنا هو هذا الاختلاف ليمتحن الله عباده فيما اختلفوا فيه، وهل اعظم من ان يقف المسلمون بعد موت نبيهم صلى الله عليه وسلم، ليشهروا السيوف، وليضربوا وجوه بعضهم البعض، في مأساة الجمل، وصفين، وما تلتهما من معارك، على مدى تاريخ الاسلام والمسلمين.
احد فقهاء الشيعة المعاصرين، حدد نقط الخلاف بين الشيعة، والسنة، بمائة نقطة فوجد انهم متفقون على سبعين نقطة، ومختلفون على ثلاثين نقطة، واقترح ان نتعايش فيما اتفقنا عليه، وليعذر بعضنا البعض فيما اختلفنا فيه، فالمسلمون اليوم في بلدانهم يعيشون في مجتمعات مفتوحة، يشاركهم فيها اصحاب ديانات اخرى، ومذاهب متنوعة، واصول وأثنيات مختلفة، تعددت الوانهم واشكالهم، ولكنهم رغم هذا التنوع والتعدد يضمهم وطن واحد، وهذا التعدد يشكل لوحة من فسيفساء جميلة واختلاف الوانها، وتعدد اشكالها، أعطياها جمالا وجاذبية تلفت الانظار.
فلندع الخلق للخالق فهذا الدين منة من الله على عباده، ورسوله الكريم صلى الله عليه وآله النعمة المهداة، حين ارسله رحمة للعالمين، وهذا الدين يستوعب بسماحته وإنسانيته حتى من غير أبنائه، ليخرج الناس جميعا من الظلمات الى النور، فطوبى لمن استمع القول واتبع احسنه وامر بمعروف.
هذه الفتنة من أيقظها؟
مصر أرض الرباط، وكنانة العرب، وقاهرة المعز، والأزهر الشريف، منارة العلم، والمعرفة، والوسطية، والتراث الإسلامي العريق، تنطلق منها هذه الايام محطة فضائية، لا اريد ان اذكر اسمها، حتى لا الفت اليها انظار الغافلين، لما تثيره من فتن واباطيل، لشق عصا المسلمين، وخلق النزاع بين السنة والشيعة، بين أبناء الدين الواحد، وكان بالامكان الا التفت الى هذا النوع من المحطات، فغيرها كثير لولا انها تمول، وتدار من قبل احد الكويتيين، ممن يحمل نفس النهج، وإثارة الفتن بين السنة والشيعة.
هذه المحطة تبث برنامجا يوميا، وهو في ظاهره سجال بين احد السنة وآخر يمثل الشيعة، بشكل مسرحي، يدل على بدائية من اخرج هذه المسرحية السمجة، والهزلية التي تبعث على الرثاء.
يبدأ ممثل السنة على زعم المحطة بطرح اسئلة ليجاوب عليها ممثل الشيعة المزعوم، ومن فصول المسرحية، ان يكون هذا الشخص مترددا، عديم الحجة، لايحسن حتى قراءة بعض الآيات القرآنية، ثم لينقض عليه ممثل السنة بمساعدة مقدم البرنامج، وآخرين يتصلون حسب ترتيب معين ليظهروا للناس المشاهدين مدى ضحالة وعدم قدرة ممثل الشيعة على الاجابة، وهكذا تتم فصول المسرحية كل مساء، ناهيك عما يعرض بأسفل الشاشة من تعليقات لا تخلو من السباب، والتهجم، والبذاءة، مما يخجل حتى ممن لم يعرف الخجل يوما من الايام.
ما الفائدة من هذا النقاش العقيم، الذي لا يزيد المسلمين الا تباعدا، وتفرقة فلكل قناعته التي لا تتزعزع، ومن يرد ان يخضع الناس الى آرائه او معتقداته ومسلماته بشكل شمولي، فهو خاطئ الى ان ينقطع النفس، فالاختلاف قدر هذه الأمة، وبالفعل فقد اختلف وانقسم المسلمون إلى نيف وسبعين فرقة، وقد نبهنا الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم الى هذا الأمر، بحديث شريف قال فيه: ستختلفون من بعدي كما اختلفت الأمم من قبلكم حذو النعل بالنعل والقذة بالقذة حتى لو دخلوا في جحر ضب لدخلتم، ثم هذا القرآن الكريم ينبئنا بهذا الاختلاف فيقول: {ألم أحسب الناس ان يتركوا ان يقولوا آمنا وهم لايفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين} العنكبوت (1) والفتنة هنا هو هذا الاختلاف ليمتحن الله عباده فيما اختلفوا فيه، وهل اعظم من ان يقف المسلمون بعد موت نبيهم صلى الله عليه وسلم، ليشهروا السيوف، وليضربوا وجوه بعضهم البعض، في مأساة الجمل، وصفين، وما تلتهما من معارك، على مدى تاريخ الاسلام والمسلمين.
احد فقهاء الشيعة المعاصرين، حدد نقط الخلاف بين الشيعة، والسنة، بمائة نقطة فوجد انهم متفقون على سبعين نقطة، ومختلفون على ثلاثين نقطة، واقترح ان نتعايش فيما اتفقنا عليه، وليعذر بعضنا البعض فيما اختلفنا فيه، فالمسلمون اليوم في بلدانهم يعيشون في مجتمعات مفتوحة، يشاركهم فيها اصحاب ديانات اخرى، ومذاهب متنوعة، واصول وأثنيات مختلفة، تعددت الوانهم واشكالهم، ولكنهم رغم هذا التنوع والتعدد يضمهم وطن واحد، وهذا التعدد يشكل لوحة من فسيفساء جميلة واختلاف الوانها، وتعدد اشكالها، أعطياها جمالا وجاذبية تلفت الانظار.
فلندع الخلق للخالق فهذا الدين منة من الله على عباده، ورسوله الكريم صلى الله عليه وآله النعمة المهداة، حين ارسله رحمة للعالمين، وهذا الدين يستوعب بسماحته وإنسانيته حتى من غير أبنائه، ليخرج الناس جميعا من الظلمات الى النور، فطوبى لمن استمع القول واتبع احسنه وامر بمعروف.
http://www.alwatan.com.kw/Default.as...&AuthorID=1061
..........................................
هذا السبئي الرافضي يلمز في مقالته عن الشيخ عثمان الخميس بانه صاحب القناة مع ان هذا السبئي علي المتروك ردو عليه اشخاص وكتبو مقالات تنشده لماذا يسكت عن قناة الانوار وصاحبها كويتي ايراني صالح عاشور
وهي تثير الفتن وانت كل كتابتك في اخر السطر تكتب لا نريد الفتنه نحن مجتمع واحد ومن هالكلمات العسليه وفي داخلها السم ولم يرد لماذا لانه باطني خبيث ...
والان اصبحت حلقات من كلمة سواء مع الشيخ عدنان العرعور والرافضي المصري محمود جابر الذي لم يكمل باقي الحلقات من ضربات شيخنا الموفق عدنان فهرب وضراطه سبقه مثل امامه ابو صالح , اصبحت تمثيليات يعني بالعربي
محمود جابر كمبارس وعباس الجمري رقاصه بالحلقات وشيخ رافضي اخر من لبنان يعمل كنافه بالحلقات والله ان الرافضه اصبحو اضحوكه عند المسلمين
لله دركم يا اهل الوحيد قناة واحده جعلت الرافضه كل يوم عندهم مظلوميه
والسلام حسن الختام ..