غريب أمر الشيعة فعلا ..أإلى هذه الدرجة يتلاشى العقل والتفكير أمام أساطير الجاهلين ............سبحانك اللهم لا شماتة
لاحظ الرد القرآني البليغ .... في من أصابه ضر
وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ
فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ (84) وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ
وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِّنَ الصَّابِرِينَ (85) وَأَدْخَلْنَاهُمْ فِي رَحْمَتِنَا إِنَّهُم مِّنَ الصَّالِحِينَ (86) وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا
فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87)
فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ (88) وَزَكَرِيَّا إِذْ
نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ (89) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا
لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا
رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ (90) وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ
(91) إنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ (92)
===============================================
القصة الثالثة
عناية الحسين (ع)
سمعت من الواعظ والزاهد العابد الشيخ " غلام رضا الطبسي " قوله : سافرت مع عدد من الأصدقاء في
قافلة لزيارة المقامات المقدسة ، وبعد أن انتهينا من الزيارة وهممنا بالعودة وفي الليلة التي سبقت السفر
تذكرت أننا زرنا جميع المشاهد والمواضع المتبركة ماعد مسجد " براثا " ولابد لي من إدراك فيض ذلك
المكان ، فقلت لأصدقائي : هلموا بنا إلى مسجد براثا ، فقالوا لامجال لذلك . ولم يوافقوني رأيي . فخرجت
وحدي من الكاظميين إلى أن وصلت المسجد فوجدت الباب مغلقاً من الداخل على مايبدو ولايوجد أحد
فاحترت في أمري ماذا أفعل بعد قطع كل هذه المسافة ، فنظرت إلى حائط المسجد فوجدت أن
بإستطاعتي تسلقه، فتسلقته ودخلت المسجد وشرعت بالصلاة والدعاء ظناً مني أن باب المسجد مغلق
من الداخل وسأفتحه بسهولة و أخرج . وعندما فرغت ذهبت لفتح الباب فوجدته موصداً بقفل محكم ، وكان
الجدار من داخل المسجد لا يسمح بتسلقه فتحيرت وقلت في نفسي : طوال عمري أذكر الحسين (ع)
وآمل ببركته أن أذهب إلى الجنة وينفتح لي بابها ببركته ، وباب الجنة أهم بكثير من هذا الباب وفتح هذا
ببركته أسهل ، فتقدمت بيقيني هذا ووضعت يدي على القفل وقلت يا حسين
وسحبته فانفتح فوراً وفتحت الباب وخرجت من المسجد وشكرت الله وأدركت القافلة قبل مسيرها .
==============================================
هذي اللي تفطس من الضحك
القصة السابعة
الحياة بعد الموت
سمعت من الشيخ " محمود مجتهد الشيرازي " أيضاً قوله : في النجف الأشرف كان الشيخ " محمد حسين قمشة " من الفضلاء وكان معروفاً بالمبعوث من القبر ، وسبب هذه التسمية كما نقل لي بنفسه وأنه عندما كان في سن الثامنة عشر في مدينة " قمشة " أصيب بمرض الحصبة ، واشتد عليه المرض يوماً بعد يوم ، وقد كان فصل العنب ، ووضع أهله عنباً كثيراً في غرفته فكان يأكل منه دون علم أحد ، فاشتد عليه المرض حتى مات .
فبكي عليه الحاضرون ، وعندما أتت أمه ورأته ميتاً قالت للحاضرين : اتركوا جنازة ولدي حتى أعود . وأخذت القرآن وخرجت إلى السطح ، وشرعت بالتضرع إلى الله ، وجعلت القرآن الكريم وسيد الشهداء عليه السلام شفعاءها إلى الله وقالت : اللهم إني أرفع يدي حتى تعيد إلي ولدي .
بعد مضي عدة دقائق عادت الروح إلى جسد " محمد حسين " ونظر إلى أطرافه فلم يجد والدته ، فقال لمن حوله قولوا لوالدتي لتأتي فقد وهبني الله لحضرة سيد الشهداء عليه السلام . فأخبروا والدته أنه عاش .
ثم نقل " محمد حسين " ما رآه هو فقال : عندما حضرني الموت إقترب مني شخصان نورانيان يرتديان الأبيض وسألاني ما بك ؟ قلت : الوجع تمكن من جميع أعضاء جسمي . فوضع أحدهم يده على رجلي فارتاحت ، وكلما حرك يده إلى أعلى جسمي كلما ارتحت من وجعي ثم فجأة رأيت جميع أهل بيتي يبكون من حولي ، وكلما حاولت إفهامهم إني في راحة لم أتمكن ، حتى بدأ الشخصان يرفعاني إلى الأعلى ، وكنت فرحأ مسروراً ن وفي الطريق حضر شخص نوراني كبير ، وقال للشخصين : أعيدوه فقد أعطيناه عمر ثلاثين عاماً بسبب توسل والدته بنا . فأعادني بسرعة وفتحت عيني وجدت أهلي باكين من حولي .
اللي ما يشتري يتفرج ...هههههههههه
******
الرد العظيم
يعني رجعة قبل يوم القيامة مافيه ...........
=================================================
وذي هههههههههههههههه
القصة الثانية
شعاع قبر أمير المؤمنين (ع) وانفتاح بوابة النجف
كذلك نقل لي عن الشيخ " محمد حسين قمشة " أنه قال : في أحدى الليالي بعد الغروب خرجت من
البيت لأشتري المخلل وكان بائعه قرب سور المدينة ( فقد كانت النجف آنذاك مسورة بسور ولها باب متصل
بالسوق الكبير الذي ينتهي بباب مقام أمير المؤمنين (ع) وهذا الباب محاذ للإيوان ولباب الرواق بحيث لو
فتحت هذه الأبواب لبان المقام لمن يدخل بوابة المدينة )" وعندما وصلت قرب باب المدينة سمعت صوت
أناس خلف الباب يطرقونه وينادون : ياعلي أنت أفتح لنا الباب .
والشرطة لاتعيرهم إهتماماً ( فقد كانوا يغلقون الباب أول الليل ويفتحونه صباحاً ، ويمنع فتحه ليلاً ) وبعد أن
أشتريت المخلل وعدت إلى قرب الباب سمعتهم يبتهلون خلف الباب بصوت عالٍ ويركلون الأرض بأقدامهم
بشدة وينادون : ياعلي أنت أفتح لنا الباب ( يقصدون بذلك أمير المؤمنين (ع) )
فوضعت ظهري إلى الحائط فأصبح المقام عن يميني وباب المدينة إلى يساري ، وفجأة
رأيت نوراً أزرقاً يعادل حجم فاكهة البرتقال انطلق من القبر المبارك لأمير المؤمنين ذا حركتين الأولى حول
نفسه والأخرى بإتجاه الباب ، فمر من الصحن ثم السوق الكبير ومر من أمامي بهدوء تام وكنت أحدق فيه
حتى أصطدم بباب المدينة فأنخلع الباب وإطاره من حائط السور ودخل الزوار إلى المدينة ببهجة ومسرة .
للمزيد
http://kss.4mg.com/11.htm
هذا ماهو إمام ويعلم العيب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يا موالي ما مطلوب منك إلا تشغل عقلك بس (( 12 )) ثانية صعبة ذي بعد