ثم رفع الحسين عليه السلام يده وقال : ( اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا، واجعلهم طرائق قددا، ولا ترض الولاة عنهم أبدا، فانهم دعونا لينصرونا، ثم عدوا علينا فقتلونا ) 000 كتاب الإرشاد للمفيد ( ص / 110 / 111 ) 0
أيها الرافضة الزاعمين إنكم شيعته وأنصاره و تتهمون يزيد بغدر وقتل الحسين عليه السلام لو تأملنا في كلام الحسين عليه السلام لوجدنا :
1- إن الذين غدروا في الحسين وقتلوه في كر بلاء هم شيعته أو الذين زعموا انهم شيعته ، والثابت لديكم أيها الرافضة ان يزيد بن معاويه رضي الله عن لم يكن ممن ادعوا مبايعة الحسين عليه السلام ، بل كان الطرف الثاني في المبايعة 0
2- عندما كنت شيعيا كنت أسمع من أهلي الشيعة وممن أعرفهم من الشيعة أن الشيعة متهضون وسوف يأتي المهدي المنتظر ينتقم لهم ويعيد لهم عزتهم0
3- نعم دعوة المظلوم مستجابة 0
[MARQ=RIGHT]القضيبي(شيعيسابقا)0[/MARQ]