الاخ امجد محسن ما هو فمهوم المحبة عندك ؟

[abo othman _1]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم امجد محسن افتح معك هذا الحوار لعلك الله يظهر الحق لمريده

أخي الكريم انت تكلمت كثيرا عن المحبة ويجعلتها هي الاساس وانت تعلم ما يعني دين المحبة عند الصوفية يعني وحدة الاديان ، ولن أناقشك بهذا الآن ،ـ ولكن نبدأ بفهوم محبة النبي صلى الله عليه وسلم بفهومك أنت ؟؟

فمفهوم محبة النبي صلى الله عليه وسلم هي اتباعه بقدر الاستطاعة واتباع النبي صلى الله عله وسلم هو السبل الوحيد لنيل محبة ورضا الله تعالى عز وجل قال الله تعالى : (( قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )) [آل عمران : 31]

وقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله ومن أطاع أميري فقد أطاعني ومن عصى أميري فقد عصاني ))

وقال أيضا : (( كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى )) قالوا يا رسول الله ومن يأبى قال : (( من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى ))

مفهوم المحبة عندنا منحصر بالاتباع له صلى الله عليه وسلم .

فلا يدعي مدعي محبة النبي صلى الله عليه وسلم وهو يخالف ما نهى عنه !!

ولا يدعي مدعي المحبة وهو يبتدأ الطريقة بترك الأوراد المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم ويلتزم ما أبتدعه الشيخ من أوراد وفي نهاية الامر إما يكون ساحرا أو مؤمن بوحدة الوجود !!

فهذا هو مفهومنا فلعلك تخبرنا بفهومك لمحبة النبي صلى الله عليه وسلم ؟؟

قبل أن تخبرنا بفهوم المحبة أرجو ان تبين لي ما هي الطريقة التي تتبعها بارك الله فيك ؟؟؟

============

أبو عثمان

[امجد محسن]

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

قبل ان اجاوب هذا السؤال الصعب , اريد ان اسألك انت تعبد الله لماذا ؟

[من مكة]

1/
العبادة حق الله على عباده
ففي الصحيحين من حديث معاذ قال: (كنت دريف النبي صلى الله عليه وسلم يوماً على حمار، فقال لي رسول الله: يا معاذ ! قلت: لبيك يا رسول الله وسعديك، قال: أتدري ما حق الله على العباد، وما حق العباد على الله؟! قال معاذ : الله ورسوله أعلم، فقال المصطفى صلى الله عليه وسلم: حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئاً، وحق العباد على الله ألا يعذب من لا يشرك به شيئاً).

2/نعبد الله طلباً لجنته وخوفاً من ناره
نعبد الله عز وجل طلباً لجنته وخوفاً من ناره،
وقد قال بعض أهل التصوف حكاية عن رابعة : اللهم إن كنت أعبدك طمعاً في جنتك فاحرمني منها! وإن كنت أعبدك خوفاً من نارك فاحرقني فيها! وإن كنت أعبدك لأنك تستحق أن تعبد لذاتك فلا تحرمني من النظر إلى وجهك الكريم!
فقالوا: من عبد الله طلباً لجنته وخوفاً من ناره فهو كأجير السوء، إن أخذ الأجرة عمل، وإن لم يأخذ الأجرة لم يعمل.

فرد عليهم أهل التحقيق والعلم وقالوا: إن أعرف الناس بالله وبجلاله وبكماله هم الأنبياء والرسل، أليس كذلك؟! بلى، الأنبياء والرسل أعرف الناس بجلال الله، وبقدره، وبكماله، وبعظمته، ومع ذلك عبدوا الله عز وجل وهم يسألونه الجنة، ويستعيذون به من النار،
قال قدوة الموحدين وإمام المحققين وخليل رب العالمين إبراهيم على نبينا وعليه الصلاة والسلام في دعائه لربه: وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ [الشعراء:85]، وقال أيضاً: وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ [الشعراء:87]، وهل هناك خزي أخزى من النار يوم يبعثون؟! وهذا إمام الموحدين وقدوة المحققين وأعرف الخلق قاطبة برب العالمين، سيد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم

في الحديث الصحيح الذي رواه أحمد وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم سأل يوماً صحابياً من أصحابه فقال له: (بم تدعو الله في صلاتك؟ قال: يا رسول الله! أنا لا أحسن دندنتك ولا دندنة معاذ ، بل أدعو الله بدعوتين اثنتين، قال: ماذا تقول؟ قال: أقول: اللهم إني أسألك الجنة، وأعوذ بك من النار، فإني لا أحسن دندنتك ولا دندنة معاذ ، فقال النبي: حولها ندندن) وفي رواية: (وهل تصير دندنتي أنا ومعاذ إلا أن نسأل الله الجنة، ونعوذ به من النار؟!).

3/
العبادة غذاء الروح
الإنسان بدن وروح،
والبدن له طعام وله غذاء وله شراب،
وكذلك الروح لها غذاؤها وشرابها

* فإن أعطيت البدن كلما يشتهيه بقيت الروح في أعماق البدن تصرخ تريد غذاءً ودواءً..
-- ولن يتوصل العبد إلى غذاء الروح إلا من طريق الأنبياء والمرسلين،..

[امجد محسن]

بدنا جواب من ابو عثمان
واللي بيحب يكتب جوابه مهما كان , ما احنا كلنا اسماء سرية وهمية

[امجد محسن]

الرجاء ان كون الجواب من الجميع , جواب شخصي وليس من الكتب
نريد جواب من ابو عثمان و البرقعي و السلفي و عدو نفسه و من يريد ان يعطي جواب
و فلان من مكة , لا نريد الا جواب بسطر واحد فقط و بكلامك انت .القران كلام الله و الاحاديث كلام رسول الله , ماهو مرادك و رغبتك بكلامك انت و باللغة العامية التي تحبها

السؤال هو انت تعبد الله لماذا , ماذا تريد من الله ؟

[abo othman _1]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امجد محسن     وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته قبل ان اجاوب هذا السؤال الصعب , اريد ان اسألك انت تعبد الله لماذا ؟

اسمح لي هذه حيدة عن الجواب لا أقبل بها ، موضوعنا عن مفهوم محبة الله عز وجل والنبي صلى الله عليه وسلم ، وليس لماذا نعبد الله ؟؟!!

على كل حال قال الله تعالى : (( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ )) [الذاريات : 56] ، هذا جوابي على سؤال


والآن انتظر اجابتك على الموضوع المطروح ، ولن أقبل اي حيدة أخرى بارك الله فيك

=============

أبو عثمان

[امجد محسن]

, لا نريد الا جواب بسطر واحد فقط و بكلامك انت .القران كلام الله و الاحاديث كلام رسول الله , ماهو مرادك و رغبتك بكلامك انت و باللغة العامية التي تحبها
ونريد جواب gakani & zazoo

يا ابو عثمان جواب بسيط منك و من الاخرين
على كل حال قال الله تعالى : (( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ )) [الذاريات : 56] ،
هذا جوابي على سؤالك
هذا الجواب هو مراد الله في خلق الخلق , انا اريد ان اسمع مرادك انت من الله بلغتك انت .

اسمح لي هذه حيدة عن الجواب لا أقبل بها
قبلت او لم تقبل هذا شأنك , اذا اردت سماع الجواب على سؤالك , فاجب على سؤالي تحديدا وببساطة وبكلامك انت .

[gakani2000]

نعبد الله خوفا من ناره وطمعا في جنته سبحانه وتعالى

يَا بَنِي آَدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (31) قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (32) قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33) وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ (34) يَا بَنِي آَدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آَيَاتِي فَمَنِ اتَّقَى وَأَصْلَحَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (35) وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (36) فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآَيَاتِهِ أُولَئِكَ يَنَالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتَابِ حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا يَتَوَفَّوْنَهُمْ قَقالُوا أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ (37)
[CENTER](...قالُوا أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ..)[/][/COLOR]

(...قالُوا أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ....)

(..قالُوا أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ...)

(...قالُوا أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ....)

(...قالُوا أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ....)

قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لِأُولَاهُمْ رَبَّنَا هَؤُلَاءِ أَضَلُّونَا فَآَتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِنَ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِنْ لَا تَعْلَمُونَ (38) وَقَالَتْ أُولَاهُمْ لِأُخْرَاهُمْ فَمَا كَانَ لَكُمْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلٍ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ (39) إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ (40) لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ (41) وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (42) وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (43)سورة الأعراف

[امجد محسن]

<P>ممتاز جواب gakani هو</P>
<P>&nbsp;</P>
<P><U><FONT color=#0000ff>نعبد الله خوفا من ناره وطمعا في جنته سبحانه وتعالى </FONT></U></P>
<P><U><FONT color=#0000ff></FONT></U>&nbsp;</P>
<P><U><FONT color=black>بدنا&nbsp;باقي الشباب تجاوب ( البرقعي و السلفي وابو عثمان و السعدي 2 و عدو نفسه وباقي المشتركين اللي بحب )</FONT></U></P>

[abo othman _1]

الله المستعان

اذن انت تتهرب من الموضوع وهذا ما كنت اتوقعه منك لأنك تعلم جيدا كما يعلم ابو عثمان أن مفهوم الحب عندكم شيء أوسع مما جاء به الاسلام فهو يشمل كل الاديان سواء السماوية او الوضعية ، ولكن للاسف نجد هربت من الموضوع بطريقة الرد على السؤال بسؤال

(( هذا جوابي على سؤالك
هذا الجواب هو مراد الله في خلق الخلق , انا اريد ان اسمع مرادك انت من الله بلغتك انت .

اسمح لي هذه حيدة عن الجواب لا أقبل بها
قبلت او لم تقبل هذا شأنك , اذا اردت سماع الجواب على سؤالك , فاجب على سؤالي تحديدا وببساطة وبكلامك انت ))

وهل هذا هو موضوعنا يا اخ امجد

موضوعنا هو عن مفهوم المحبة عندكم وليس لماذا نعبد الله وهذا وجدا واضح

ولكن ليس العتب عليك ولكن العتب على من يناسق وراءك في الحيدة


وهذا تحذير لجميع المشاركين في هذا الموضوع أين مشاركة خارج موضوع مفهوم الحبة سوف تشطب .

(( اسمح لي هذه حيدة عن الجواب لا أقبل بها
قبلت او لم تقبل هذا شأنك , اذا اردت سماع الجواب على سؤالك , فاجب على سؤالي تحديدا وببساطة وبكلامك انت ))

إذن انت تهرب من الاجابة وعجبا لك كيف تدعي أني لم اجبك وانت صوفي وكلام الصوفية كله اشارات كان المتعين عليك ان تفهم الاشارة .

على كل حال

أي مشاركة خارج موضوع المفهوم المحبة سوف تشطب

وأكرر ما زلت انتظر الاجابة منك يا امجد واتمى ان لا يستمر مسلسل الهروب

===============

أبو عثمان