إلى حيدر شوكة وأمثاله ....تكفينا هذه الآية

[gakani2000]

بسم الله الرحمن الرحيم ، يا حيدر شوكة ،هناك الكثير من الآيات القرآنية الواضحة والصريحة ترد على مازعمت ، وبالرغم من أن توضيح الواضحات من المعضلات ، فعلى سبيل الميثال لا الحصر قوله تعالى (لّقَدْ رَضِيَ اللّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأنزَلَ السّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً * وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا وَكَان اللّهُ عَزِيزاً حَكِيماً )سورة الفتح (18) ولوأخذنا فقط أول الآية قستجد الآتي:-
1- قوله تعالى (لّقَدْ ) أي (ل + قد) ماذا تعني عند اللغويين ؟؟..
فاللام لام الـتأكيد وقد قد التحقيق، ولو رجعت لمفردة (لقد) في القرآن لوجدتها كثيرة وبنفس المعنى .2- قوله تعالى (رَضِيَ اللّهُ..) رضي فعل ماضي حدث وانتهى و يعرف كل ذي عقل ولب معناه ودلالته .3-
قوله تعالى (عَنِ الْمُؤْمِنِينَ..) وهنا مربط الفرس أيضا ترى لم أتى بوصف الإيمان لهم ؟؟ ولم تأتي مثلا بالإسم الموصول فتكون (لقد رضي الله عن الذين يبايعونك) ؟؟؟؟؟ فوصفه سبحانه وتعالى لهم بالمؤمنين هو مدح وثناء وتزكية لهم وتأكيد معنوي آخر على حصول الرضا وتحققه ، وهناك سورة كاملة في القرآن بإسمهم هي سورة المؤمنون ، فالله سبحانه وتعالى رضي عنهم ومدحهم وأطلق عليهم الرضى و الإيمان ، فهل من يجحد ذلك ويخالف أمر الله ألا يعتبر جاحدا للقرآن مكذبا له ؟؟ فما حكم ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بقي سؤال أخير سهل بسيط ومع ذلك لا أعتقد أنك تستطيع الإجابة عليه وهو
ما السبب في تلك البيعة ؟؟

[تشارجر]

بورك فيك أخي الكريم

[حيدر شوكة]

الكلام في آية بيعة الرضوان
ان قوله تعالى: ((لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحَاً قَرِيباً * وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً)) (1).
يظهر من الاية اعلاه أن إخبار الله تعالى برضاه عمن بايع بيعة الشجرة لا يدل على بقاء رضاه عنهم حتى النهاية مهما قاموا به بعد ذلك من أعمال.
ويؤكد ذلك في المقام أمران:

الآية الكريمة لم تتضمن إطلاق الرضا ، بل بيان سببه
(الأول): أن الآية الكريمة لم تتضمن إطلاق الرضا عنهم، بل تضمنت بيان منشأ الرضا وسببه، وهو بيعتهم تحت الشجرة، وأنه تعالى قد رضي عنهم بسبب استجابتهم للنبي(صلى الله عليه وآله وسلم) حينما طلب البيعة منهم.

تضمن بعض الآيات اشتراط السلامة بالوفاء بالبيعة
(الثاني): أن الله سبحانه قد صرح في نفس السورة بأن البيعة المذكورة التي هي سبب الرضا لا تكفي في النجاة إلا مع الوفاء، فقال عز من قائل: ((إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً)) (2).
وهذا صريح في دوران رضا الله تعالى عنهم، وثوابه لهم، وغضبه عليهم، وعقابه إياهم، مدار طاعتهم له جل شأنه ولرسوله(صلى الله عليه وآله وسلم) ومعصيتهم لهما، وأنهم إن وفوا فازوا، وإن زاغوا ونكثوا خسروا وأضروا أنفسهم. وهو عين ما تقوله الشيعة في الصحابة.
بل الذي ذكره أهل الحديث والمؤرخون أن رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) بايعهم على أن يقاتلوا المشركين، ولا يفروا(3).
والظاهر أن المراد أن لا يفروا في جميع حروبهم، لا في خصوص غزوة الحديبية، ولذا اشترط الله تعالى عليهم الوفاء في الآية المتقدمة، مع أن غزوة الحديبية لم يقع فيها حرب، وسورة الفتح نزلت بعد صلـح الحديبية.
كما يناسبه أيضاً تذكير النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) لهم بهذه البيعة في واقعة حنين، حيث صاح النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) بالناس: ((يا أهل سورة البقرة، يا أهل بيعة الشجرة...))(4).
وعلى ذلك يكون فرار جماعة منهم في غزوة خيبر، وفرار أكثرهم في غزوة حنين نكثاً لتلك البيعة، رافعاً لرضا الله سبحانه عنهم.ــــــــــــــــــــ
(1) سورة الفتح الآية: 18 ـ 19.
(2) سورة الفتح الآية: 10.
(3) صحيح مسلم ج:3 ص:1483، 1485 كتاب الإمارة : باب استحباب مبايعة الإمام الجيش عند إرادة القتال وبيان بيعة الرضوان تحت الشجرة. صحيح ابن حبان ج:10 ص:415 حديث: 4551 باب بيعة الأئمة وما يستحب لهم: ذكر البيان بأن البيعة إنما يجب أن تقع على الإمام من الناس من الأحرار منهم دون العبيد، ج:11 ص:231 حديث:4875 باب المواعدة والمهادنة:ذكر وصف العددالذي كان مع المصطفى(صلى الله عليه وسلم) عام الحديبية. مسند أبي عوانة ج:4 ص:427، 430 باب الأخبار الموجبة طاعة الأمير الذي يؤمره الإمام وأن من أطاعه فقد أطاع الإمام: بيان صفة بيعة الإمام والسنة فيها وإباحته التعرب بعد الهجرة وبعد الفتح وبيان السنة في حفظ الهجرة والبيعة. سنن الترمذي ج:4 ص:149 كتاب السير عن رسول الله(صلى الله عليه وسلم): باب ما جاء في بيعة النبي(صلى الله عليه وسلم). السنن الكبرى للبيهقي ج:8 ص:146 كتاب قتال أهل البغي: جماع أبواب الرعاة: باب كيفية البيعة. مسند أحمد ج:3 ص:355 في مسند جابر. تفسير الطبري ج:26 ص:86. تفسير ابن كثير ج:4 ص:187. التمهيد لابن عبد البر ج:12 ص:149. السيرة النبوية لابن هشام ج:4 ص:283 في (بيعة الرضوان). وغيرها من المصادر.
(4) مصنف ابن أبي شيبة ج:7 ص:417 غزوة حنين وما جاء فيها

[gakani2000]

حيدر شوكة دع عنك بنيات الطريق فقولك (الآية الكريمة لم تتضمن إطلاق الرضا ، بل بيان سببه)
عجيب غريب رغم أن الآية واضحة صريحة ونص الآية ( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا ) (18 الفتح )

أولا :- لقد ؟ أي ( ل + قد )

( ل + قد )

[ ل + قد[/SIZE][/CENTER][/COLOR]

(ل + قد )

ماذا تفيد وماذا تعني واستعمالاتها في القرآن الكريم
[/COLOR][/SIZE]
فأكرر اللام هنا لام التأكيد وقد هنا تفيد التحقيق تماما

وهي دائما تستعمل في القرآن الكريم لهذا الغرض ومن أمثلة ذلك لا الحصر :

1-وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ....(87البقرة)
1- وَلَقَدْ جَاءَكُمْ مُوسَى بِالْبَيِّنَاتِ ...(92 البقرة )
2- وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ (99البقرة )
3- وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (123آل عمران )
4- وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآَيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ (96هود)
5- ........ لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ ........(94 يونس )
6- وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ......( النحل 36)
7- قَالَ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا أَنْزَلَ هَؤُلَاءِ إِلَّا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ بَصَائِرَ .... (102 الإسراء )
8- لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ...(21 الأحزاب )
9- [B]لَقَدْ/B]صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آَمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا ( سورة الفتح 27)
ثانيا:- قوله تعالى (رَضِيَ اللَّهُ) حيث لم يقل سبحانه وتعالى سوف يرضى بل قال رضي وهو فعل ماضي وتعريف الفعل الماضي في اللغة العربية وليس اللغة الفارسية هو كل فعل حدث في الزمن الماضي وانتهى، أي أن فعل الرضا ، قد حدث وحصل وانتهى ،

شاء من شاء وأبى من أبى

ثالثا:- [COLOR="Blue"]من قوله تعالى في الآية [/COLOR](...عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ..) وكما قلنا سابقا لم يأتي التعبير القرآني بالإسم الموصول ويحذف كلمة (المؤمنين) بحيث يكون النص ( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الذين يُبَايِعُونَكَ ) وإدخال كلمة المؤمنين ووصفهم بهذا الوصف العظيم والذي سميت به سورة كاملة من سور القرآن الكريم تأكيد ثاني آخر على تحقق الرضى وحصوله ، حيث مدحهم ووصفهم بالإيمان .[SIZE="7"
]رابعا :-[/SIZE] وفي نقس الآية وفي قوله تعالى (...فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ...)
هو تأكيد خامس في نفس الآية على تحقق الرضا عنهم منه سبحانه وتعالى ووقوعه عليهم كونه سبحانه وتعالى يعلم مافي القلوب ، ومن غير المنطقي والمعقول أن يرضى الله عن أقوام وهو يعلم سبحانه وتعالى أنهم سيرتدون ويرتكسون وحاشاهم من ذلك على رضا الله سبحانه وتعالى ، وأن من خالف ذلك يكون مكذبا وجاحدا لصريح كلام الله عزجل على رضا الله سبحانه وتعالى عنهم ، و من خالف ذلك يكون مكذبا وجاحدا لصريح كلام الله عزجل.

إذن ياسيد حيدر شوكة

في هذه الآية لمن يفهم العربية وليس الفارسية
خمسة مؤكدات صريحة وواضحة وهي :-
1-لام التأكيد في (لقد)
2- قد التي تفيد التحقيق
3- الفعل الماضي رضي
4- وصفهم بالمؤمنين
5- علم الله سبحانه وتعالى وإحاطته بمافي قلوبهم



ملحوظة :- لم تجب على السؤال : مالسبب في حدوث بيعة الرضوان ؟

[حيدر شوكة]

ان قوله تعالى: ((لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحَاً قَرِيباً * وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً)) (1).
يظهر من الاية اعلاه أن إخبار الله تعالى برضاه عمن بايع بيعة الشجرة لا يدل على بقاء رضاه عنهم حتى النهاية مهما قاموا به بعد ذلك من أعمال.

[محمد السبيعي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدر شوكة     ان قوله تعالى: ((لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحَاً قَرِيباً * وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً)) (1). يظهر من الاية اعلاه أن إخبار الله تعالى برضاه عمن بايع بيعة الشجرة لا يدل على بقاء رضاه عنهم حتى النهاية مهما قاموا به بعد ذلك من أعمال.

ممكن تفسر لنا كيف وصل لك هذا الاعتقاد

يعني تفسير لغوي ...

[jewelry]

اقتباس: يظهر من الاية اعلاه أن إخبار الله تعالى برضاه عمن بايع بيعة الشجرة لا يدل على بقاء رضاه عنهم حتى النهاية مهما قاموا به بعد ذلك من أعمال.

كيف يرضى الله عن اقوام سترتد فيما بعد 00الم يعلم الله ردتهم وهو الذي يعلم ماتغيض به الأرحام وما تزداد؟!! الم يخبر نبيه بذلك؟! وان كان فعل لماذا اخفى رسول الله أمر ردتهم عن أمته والله امره بالتبليغ؟!

اتطعن في علم الله الغيب00اتنكر على الله مااثبتموه لأئمتكم؟!
اتطعن في رسول الله بأنه لم يبلغ الرسالة؟!



اتعلم انكم اغبى خلق الله واكثرهم حمقا؟!!

[Omani Salafi]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدر شوكة     ان قوله تعالى: ((لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحَاً قَرِيباً * وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً)) (1). يظهر من الاية اعلاه أن إخبار الله تعالى برضاه عمن بايع بيعة الشجرة لا يدل على بقاء رضاه عنهم حتى النهاية مهما قاموا به بعد ذلك من أعمال.

اقول كما قال شيخنا الفاضل عثمان الخميس حفظه ونفع بعلمة الآية : هذا لانهم ( اي الشيعة) لا يعرفون قدر الله ... فالله لا يرضى الا عن رضي.

[gakani2000]

حيدر شوكة إذن حسب فهمك السقيم فتكون قد قلبت قواعد العربية رأسا على عقب ؟؟ لتقلب معها هذه الآيات أيضا رأسا على عقب :-

-وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ....(87البقرة)
1- وَلَقَدْ جَاءَكُمْ مُوسَى بِالْبَيِّنَاتِ ...(92 البقرة )
2- وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ (99البقرة )
3- وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (123آل عمران )
4- وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآَيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ (96هود)
5- ........ لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ ........(94 يونس )
6- وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ......( النحل 36)
7- قَالَ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا أَنْزَلَ هَؤُلَاءِ إِلَّا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ بَصَائِرَ .... (102 الإسراء )
8- لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ...(21 الأحزاب )
9- لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آَمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا ( سورة الفتح 27)

وحسب فهمك يصبح نبي الله موسى عليه السلام لم يؤت كتاب وإن شئت لم يؤت الكتاب كله ، وهلم جرا لبقية الآيات ؟ فيا سبحان الله ؟؟ أي لغة هذه وأي فهم هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ثم بعد ذلك تغمض عي************ وتصم أذ************ عن الفعل الماضي من قوله سبحانه وتعالى (رضي)
فمالفرق بين (رضي) و(يرضى ) و (سيرضى )

لتأتي ثالثة الأثافي فتعمى بصيرتك والعياذ بالله عن قوله تعالى في الآية (...عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ )لماذا وصفهم بالْمُؤْمِنِينَ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ في الآية لماذا وصفهم بالْمُؤْمِنِينَ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ في الآية
فهل الله سبحانه وتعالى عالم الغيب والشهادة يرضى عنهم وهو يعلم أنهم سيرتدون ؟؟
وهل الله سبحانه وتعالى وبعد أن أن أخبرنا أنه علم مافي قلوبهم ، يصفهم بالمؤمنين، وهو يعلم أنهم سيرتدون ؟؟؟ أتعلم ماذ يعني أن الله سبحانه وتعالى علم مافي قلوبهم ، فوصفهم بالمؤمنين؟؟؟
إنها لاتعني سوى شيئ واحد فقط هو أن كل مازعمه الروافض المجوس ودسوه من روايات وخزعبلات بحق آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وحق صحابته صلى الله عليه وسلم هو محض كذب وإفتراء

[ابوالوليد المهاجر]

بارك الله فيك اخي الكريم
والله اسأل ان يهدي عقول الشيعة الى الحق