احد الاسماعيلية يخرج معارضي داعيه من الدعوة

[نجلاء الاحساء]

.,,,,,,,,,,,,,

[فتى الشرقيه]

من مميزات هذا الخلاف والتناقض بين الإسماعيليه
أنه سيعود بهم إلى ذكر أول إنشقاق في إمامة الإسماعيليه
عندما توفي إمامهم إسماعيل بن جعفر الصادق في حياة أبيه
ولم يكن له وريث إلا طفل صغير (( لا يعقل من أمره شيئا )) فتلقفته أمه
[[[ بتوصية من أخيها ,, لأنه سيكون الوريث الشرعي للإمامة ,, بإنقلاب أبيض ]]]
وهكذا إختلف الإسماعيليه إلى داووديه وسليمانيه
وإختلف السليمانيه , كما إختلف الدوديه

وهذا ما حصل في خلافة داعيهم
الذي لا يعلم أنه وصى
فكل إين من أبناء الداعي المكرمي إحتضنه الفاعلون والمدبرون للداعي
وفي الأخير سيصطلحون على أن كل واحد منهم
يأخذ فريق من الإسماعيليهم يرهاهم [[[ كقطيع تابع له ,, يضع عليهم وسمه ]]]
ويبداء التفتت في عثيدتهم

لأن ما بني على باطل ,, سيأتيه الباطل ليقوضه

ولنا أن نسأل
هل الداعي أفضل من الإمام
لما لا يكون لإمامكم دور في عقيدتكم ,,, بدلا من الدعاة

ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم , القدوة الحسنه
فهو في حياته الراعي ,,, وهو الداعي
فهل إمامكم أفضل منه صلى الله عليه وسلم

[فتى الشرقيه]

يخجل الاسماعيليه
من واقعهم الذي يثبت كذبة النص على الداعي كم ثبت كذبة النص على الامام

[أبو ياسين]

القصة القديمة الجديدة

مادام أنهم قبلوا بداعي غير منصوص عليه وانشق جزء منهم وأصبح كل جزء يلعن الآخر...

فلا عجب قد نرى مستقبلا عمليات انتخابية وتصويت لاختيار الداعي

ينطبق عليهم قوله تعالى :

( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون )