العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > منتدى فضح النشاط الصفوى > منتدى نصرة سنة سوريا

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-02-12, 06:30 PM   رقم المشاركة : 1252
قدوتي عائشة
عضو ماسي







قدوتي عائشة غير متصل

قدوتي عائشة is on a distinguished road


حسبي الله ونعم الوكيل







التوقيع :
<a href=http://www.gulfup.com/show/X2ckmiaxje45c8 target=_blank><a href=http://im30.gulfup.com/2012-08-12/1344733136631.jpg target=_blank>http://im30.gulfup.com/2012-08-12/1344733136631.jpg</a></a>


-

الجيش الحر جيش الشجآعه والكرآمه الذي غسل العآر عن العرب والمسلمين
بعد سنين من الذل والهوآن لله درك من جيش وجعل النصر حليفك
من مواضيعي في المنتدى
»» "جيش صلاح الدين" بدأ عملياته العسكرية
»» سوريا.. هل بدا الثأر ؟! !
»» الرجاء الدخول : نسيت كلمة مرور الإيميل كيف استعيدها
»» بشار لا يعطي أي أوامر خطية لكي لا يدان
»» قصة صعود الأقلية الطائفية... سوريا نموذجًا
 
قديم 25-02-12, 06:43 PM   رقم المشاركة : 1253
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم أنتقم لنا من محرفي العقيدة ومخربي البلاد والعباد وأنصر عبادك المؤمنين المجاهدين .
ألف من شيعة المراجع لا يعدل واحد من أهل السنة فكيف بمجاهد .

أليس في العرب من يتعظ من خيانة الشيعة لرددوا فرية لا فرق وتقارب المذاهب لدرء الفتنة ؟







من مواضيعي في المنتدى
»» بالصور حقيقة السيستاني المتوفي والمنتحل والغرض تخريب العراق
»» ربي إني مغلوب فانتصر دعاء حاج عراقي وإعاصير أمريكا
»» للشيخ طه الدليمي/ الفدرالية بين شعب إسكتلندا والعرب السنة
»» ها هي عشر من ذي الحجة فاغتنموها
»» السَّيدز السني بقلم الشيخ طه الدليمي
 
قديم 25-02-12, 06:53 PM   رقم المشاركة : 1254
البتووووول
عضو ماسي






البتووووول غير متصل

البتووووول is on a distinguished road


اخوي حبر بارك الله فيك مانقدر نعطيك رقم معين كل يوم فيه انشقاقات وانضممات للجيش الحر ماشاءالله تبارك الله







 
قديم 25-02-12, 07:15 PM   رقم المشاركة : 1255
محب ابو بكر و عمر
عضو ماسي






محب ابو بكر و عمر غير متصل

محب ابو بكر و عمر is on a distinguished road


اللهم يا قوي يا عزيز يا ذا الجلال والاكرام انصر اهلنا في سورية نصرا مؤزرا على النظام السوري المجرم عاجلا غير اجل







التوقيع :
الرافضة اخطر عدو على الاسلام وتريد تدميره فما دورك في الرد عليها.
من مواضيعي في المنتدى
»» الرجال
»» هل سمعت بخبر هذه الفتاة السعودية
»» طلب مساعدة
»» اقتراح هام
»» حماس عميلة ايران
 
قديم 25-02-12, 07:27 PM   رقم المشاركة : 1256
البتووووول
عضو ماسي






البتووووول غير متصل

البتووووول is on a distinguished road


والغريب ان العرب تجتمع على الا تجتمع ،،

ونسوا ان توحيد الكلمة قوة وتشتتهم ضيااع ،،
اللهم اجعل كيد الكائدين في اعنااقهم وشتتهم كل مشتت ومزقهم كل ممزق






 
قديم 25-02-12, 07:39 PM   رقم المشاركة : 1257
طبشورهـ
عضو نشيط







طبشورهـ غير متصل

طبشورهـ is on a distinguished road


يقولون لماذا تأخر النصر ؟


ثائر سوري نظرة من الداخل

بسم الله الرحمن الرحيم
سوريا اليوم هي شغل العالم الشاغل.. الكل يتحدث عنها. كثرت المقالات والمواضيع المتعلقة بها، لكن قليلا من تلك المقالات سلط الضوء علينا نحن.. الثوار.
ترددت كثيرا قبل أن أكتب هذا المقال، ولكنني اليوم أهديه إلى كل متسائل عن ماهية هؤلاء.. عن حقيقتهم، كيف تبدو الأمور من منظارهم، كيف يفكرون، وكيف يتعاملون مع واقعهم المؤلم.
سأروي لكم قصتي وتجربتي مع الثورة.. وللعلم فهي تشابه قصص كثير من شبان بلادي.
قبل حوالي عام من اليوم –أي قبل اندلاع الثورة بقليل – كنت مجرد مراهق معتوه، فارغ من كل شيء، همّهُ تسريحة شعره وبنطاله الجديد. يهيم على وجهه في شوارع دمشق التي غزاها أهل من غير أهلها.. بحثا عن فتاة جميلة يعاكسها. كنت مجرد نكرة.. تافه إلى حد التفاهة.. مجرّدٌ من أي هوية أو انتماء.
أذكر أن أحدهم سألني يوما: “من أنت؟ مع من تصنف نفسك؟” فلم أعرف بماذا أجيب. لم أستطع تصنيف نفسي كمسلم، لأنني كنت أخجل من كوني مسلما آنذاك، كما لم أصنف نفسي كسوريّ.. فالسوريون كانوا في نظري مجموعة من الحثالة المتخلفين ومكاني ليس بينهم.
مرت الأيام وأنا على حالي الذي طالما كنت عليه.. إلى أن أضاء نور في حياتي غيرها إلى الأبد. نعم.. إنها الثورة.
كان نصر الشعب التونسي مفاجأة كبرى لم يكن ليحلم بها أحد، وحين انتقلت العاصفة إلى مصر.. كنت هناك مع أبناءها بقلبي وروحي وعقلي. كنت أنام وأفيق على أخبار مصر.. وأدعو لهم من كل قلبي بالتوفيق والحماية.
الكل مترقب وحذر.. الكل مرتبك ومتيقظ.. الكل يهمس وبأخفض الأصوات…. هل يمكن أن تقوم ثورة في سوريا؟
لم يكن أحد يجرؤ على مجرد التفكير في الموضوع، فقد ربانا أهلنا على قتل كل فكرة يمكن أن ترد في بالنا عن النظام.. لم أكن حينها أجرؤ على ذكر اسم “بشار” أمام أحد. لماذا؟
الحقيقة هي أنني لم أملك إجابة على هذا السؤال، لا أعلم لم يجب علي ألا آتي بذكر اسمه أو اسم أحد من المسؤولين الكبار. لا أعلم لم يتوجب علي أن أخاف منه ومن أتباعه.. لا أعلم لم يحرم عليّ مجرد ذكر كلمة “مخابرات”. لا أعلم أي شيء. كل ما أعرفه هو أن ذكر رموز النظام على الألسن كبيرة من الكبائر، وأن مرتكبها سيختفي من على وجه الأرض.
يمكنكم تشبيه الموضوع بـ “فولدمورت” في قصة هاري بوتر.. فالنظام كان المعبودَ الحقيقي في البلاد من دون الله.. أقولها وبجرأة أن كنا مشركين بالله.. فمن خشي الله حق الخشية ما خشي غيره.
بدأت بذور الثورة تنتش في المجتمع السوري وإن كان ذلك متمثلا بكلام مرمز مشفر، فالناس شبه متيقنة أن الربيع العربي سيزهر في كل بلدان العرب إلا سوريا. ولكن الصاعقة والمعجزة الكبرى حدثت.. مظاهرة في الحريقة قرب سوق الحميدية في دمشق. تزامن هذا كله مع أحداث درعا التي بات العالم بأسره يعرفها.. وأصبح هذا الموضوع الحديث الوحيد لأهل سوريا قاطبة.
أكثر ما شدّ انتباهي وسط هذه المعمعة ما هتفت به حناجر المتظاهرين في الحريقة.. الهتاف الأول الذي استقت منه كل العبارات، وبات رمز الثورة السورية:
الشعب السوري ما بينذلّ
نعم.. إنها الحلقة المفقودة.. إنها الغاية المنشودة.. إنها الكرامة، لا كرامة إلا في السجود لله وحده، ومن دونها نكون عبيدا للنظام من دون الله. ثورتنا قبل أن تكون “ثورة الحرية” كما يخطئ الكثيرون.. هي “ثورة الكرامة”. ولطالما عبر الثوار عن هذه المعاني بهتافاتهم الشهيرة: “الموت ولا المذلة”، “وهيه ويللا، وما منركع إلا لـ الله”…….
يصعب كثيرا أن أروي كل شيء.. فأحد عشر شهرا تهد الجبال يصعب حصرها في بضعة أسطر..
إن ذلك المراهق الضائع قد تغير إلى الأبد، فما عشته حفر فيّ آثارا لا يمكن للأيام أن تمحوها.
أن ترى بأم عي************ شخصا فجّر دماغه.. أن ترى طفلا بترت ساقه.. أن تتنزه أربع دبابات في الساحة أسفل مبنى سكنك.. أن تنزل قذيفة مدفعية تدكّ دار جارك.. أن تجري معركة حقيقية فيها قنابل ورصاص ودبابات في الحي الذي تقطن فيه.. أن يستهدفك أحد برصاص رشاش من مسافة عشرين مترا ثم تنجو بأعجوبة.. أن يُضرب أمامك شخص حتى الموت فقط لأنه صرخ “الله أكبر”.. أن ينصبّ الرصاص فوق رأسك وبالقرب منك فقط لأنك ممسك بكاميرا توثق إجرام النظام.. أن تختبئ ساعات من الليل في مبنى مهجور كي لا يمسكك رجال الأمن.. أن تشتبك بيديك العاريتين مع مجرمين يملكون الأسلحة دفاعا عن بضع فتيات.. أن تعيش كل ذلك وأكثر منه بكثير ثم ينجيك الله منه… لا بد أنك ستتغير.
كل ما سردته لكم تعرفونه مسبقا.. ولكن كيف هي نفسية الثائر من الداخل؟ كيف تبدو الأمور من منظاره؟ تعالوا نبدأ القصة من بدايتها.
فلسطين.. إنها كل شيء بالنسبة لنا. لا أستطيع أن أرى ثورتنا إلا امتدادا للقضية الفلسطينية. أراها تشبه الانتفاضة الفلسطينية أكثر مما تشبه أيا من ثورات العرب. ونصر الثورة الحقيقي ليس في سقوط النظام، فلا نصر قبل أن تدكّ جيوشنا مستوطنات الصهاينة.
الثائرُ الفلسطيني كان دوما الرمز الأوحد للمقاومة في نظري، ولطالما تركت قصص غسان كنفاني وأمثالها انطباعات عميقة في نفسي، لكنني لم أتخيل يوما أن أعيش واحدة من هذه القصص. لطالما أبهرتني صور شبان فلسطين وهم يواجهون الرصاص بصدور عارية وأيد مليئة بالحجارة.. كيف يستطيع هؤلاء فعل هذا؟ ألا يرهبهم صوت الرصاص؟ ألا يهابون الموت؟ كيف يمكن لأحدهم أن يخرج ليشارك في مظاهرة وهو يعلم علم اليقين أنه قد لا يعود إلا منزله؟ لم يواظب الفلسطينيون على رفع أيديهم بالإشارة الشهيرة “النصر أو الشهادة”؟ لا بد أنهم يشعرون بشعور خاص حينما يؤدونها.. وقفت أمام المرآة كثيرا مؤديا تلك الحركة لكنني لم أشعر بشيء.. ما السر إذا؟
لم يكن لأحد أن يصدق –ولا حتى أنا- أن الفتى المدلل سيقف يوما في نفس الموقف متحديا رصاص الأعداء.. والغريب أنه لم يشعر بالخوف مطلقا! الآن فهمت كل شيء.
إنها قوة يمنحها الله لعباده، قوة الإيمان.. إنها شيء من خارج هذه الدنيا.. شيء تحس به يجري في عروقك.. عزة وفخر وتحدّ لا مثيل لهم.. برغم ضعفك الظاهر تكون الأقوى.. برغم قوتهم يخافون من ظلالهم.
قد لا يروق كلامي التالي للكثيرين، ولكن ثورتنا أكبر بكثير من مجرد مطالبة بإصلاحات أو حتى إسقاط نظام، ثورتنا معركة بين الكفر والإسلام، هي معركة بين “الله أكبر” وبين “بشار وبس”.
قصفت المساجد حرقت المصاحف هتكت الأعراض سفحت الدماء بأيدي مجرمين قتلة لا ملّة لهم ولا دين. وإن كان النظام الحاقد يقتلنا بطائفية مقيتة فإننا لم ولن نرد يوما بالمثل، فديننا الحنيف يأمرنا بقتال من يقاتلنا لا قتال أبناء طائفته أو دينه. وليس كلامي هذا إنكارا لدور غير المسلمين في الثورة أو انتقاصا لهم، فثورتنا ثورة شعبية وطنية، ولست بحاجة لإيراد الحجج والبراهين على ذلك فالكون بأسره شاهد على الثورة وأخلاقها.
لما كنت طفلا سمعت الروايات عن غزوات المسلمين ومعاركهم.. وسمعت بسلاح أسطوري يسمّى “الله أكبر”، إلا أنني لم أفهم ذلك تماما، فكيف يمكن لكلمة أن تهز عدوا أو ترعبه؟
لكم الخيار في التصديق من عدمه.. إن أقوى سلاح يستخدمه الثوار هو التكبير. شاهدوا حمص الآن وهي تقصف واسمعوا مآذنها تصدح بالتكبير. شاهدوا مظاهراتنا واستمعوا إلى أول كلمة فيها.. إن أول كلمة نبدؤها إعلانا للمظاهرة هي “الله أكبر”..
كلما هاجمنا النظام بمجرميه جابهناهم بالتكبير.. وما أقواه من سلاح.
رأيت بعينيّ شبيحة مسلحين بالعتاد الكامل يهربون منّا نحن العزّل لما سمعوا “الله أكبر”.. وسمعت قصصا عن ضباط في الأمن ناشدوا الأهالي بعدم التكبير.. قالوا لهم: قولوا أي شيء.. فلتلعنوا الرئيس وتسبوه كما شئتم.. اشتمونا كما شئتم ولكن لا تقولوا “الله أكبر”.
“الله أكبر” باتت محور حياتي.. أكتبها على الجدران في الشوارع كيفما تحركت.. أصرخ بها من على سطح منزلي.. أصيح بها في الشوارع غير مبال بشيء.. فحينما تؤمن أن الله أكبر من كل شيء لن تخشى أحدا إلّاه، ولن يرهبك رصاص العدا ولا مسالخ تعذيبه.
المتظاهر السوري ليس مجرد شخص يخرج ليصرخ ببضع كلمات أو ليدبك قليلا ثم يعود إلى منزله.. المظاهرة معركة حقيقية والمشاركة فيها تقتصر على ذوي القلوب الحديدية. على الأقل أنا أتحدث عن مظاهرات العاصمة وريفها.
لك أن تتخيل نفسك سائرا في مظاهرة في قلب قلعة النظام الأمنية (دمشق) بين بضع عشرات من أقرانك لتحاصركم جحافل تفوقكم عددا ببضع مرات، وتطلق النار عليكم أو تهاجمكم بالسكاكين والخناجر فتقتل من تقتل وتجرح من تجرح وتأسر من تأسر. ومع ذلك لا يثنينا شيء عن إعادة الخروج وتحدي النظام في عقر داره.. كم من مرة خرجنا فيها قرب مقر قيادة شرطة العاصمة في الفحامة، وكم من مرة تحدينا الأمن في الميدان وكفرسوسة وركن الدين والصالحية والقدم وبرزة وغيرها وغيرها من معاقل النظام الأمنية.. إن هذه التحدي لم يخلق أو يظهر فجأة وإنما نمى مع الأيام.. نمى مع نمو الإيمان بالله العلي العظيم.
يخرج الثائر غير آبه بكل الحشود العسكرية لأنه مؤمن أن قضاء الله لا رادّ له، موقن أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه. مؤمن أن خروجه جهاد في سبيل الله، وموته شهادة بإذنه سبحانه.
نعم تغيرت إلى الأبد، ما عدت ذلك التائه.. فهدفي اليوم واحد وهو النضال حتى النصر. ما عدت ذلك الجبان.. فاليوم أومن حق الإيمان بقضاء الله وقدره، وأمضي راجيا من الله بكل إخلاص أن يرزقني الشهادة. ما عدت ذلك المتقاعس.. فاليوم أهبّ لنجدة إخواني وإن كنت لا أعرفهم. ما عدت ذلك ذلك المشرد بلا هويّة.. اليوم أدرك من أنا.. أنا مؤمن بالله.. أنا ثائر سوري…
المصدر: أرفلون نت







 
قديم 25-02-12, 07:49 PM   رقم المشاركة : 1258
طبشورهـ
عضو نشيط







طبشورهـ غير متصل

طبشورهـ is on a distinguished road


فعلا هي هدية من السماء..

أتوقع انها ستدفع كثير منا لإعادة ترتيب أوراقه ونفض الغبار عنها







 
قديم 25-02-12, 08:05 PM   رقم المشاركة : 1259
حبرسري
عضو ماسي






حبرسري غير متصل

حبرسري is on a distinguished road


حمص الحميدية عملية للجيش الحر ضرب دبابتين 25-2-2012

http://www.youtube.com/watch?v=67qsL...ature=youtu.be

حمص جامع خالد بن الوليد حرق القرأن داخل المسجدhttp://www.youtube.com/watch?v=VCvQrtimtpU&feature=youtu.be






التوقيع :
.
من مواضيعي في المنتدى
»» من الذي قتل الحسين رضي الله عنه ؟ ولماذا؟ حقائق هامة للشيخ محمد العريفي
»» د. طه دليمي الحقيقة أسباب الحرب بين العراق وإيران
»» انفجار ضخم في مقر القوات البحرية الإيرانية بالمحمرة
»» موقع لجنة الدفاع عن أهل السنة فلسطين::أول موقع فلسطيني سلفي يفضح عقيدة الرافضة
»» تقرير: الاتصالات بين أمريكا وإيران لم تنقطع منذ 1980
 
قديم 25-02-12, 08:23 PM   رقم المشاركة : 1260
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


الحمد الله
اذا اراد الله هلاك قوم جمعهم في مكان واحد
وهاهم مجوس هذه الامـــة يجتمعون في ارض الكرامة والعزة
حسن نصر الصهاينة
ومليشيات الكفر الشيعية من العراق
والحوثيين من اليمن
ومرتزقة حكومة ايران ولاية ابليس الصفوية
لتكون سوريا مهلكة لهم ومقبرة لجثثهم النتنة
وللمعلوميــة جثث حزب اللات ومليشيات مقتدر القذر
ومليشيات حكومة ايران زرافات بشاحنات تنقل جثثهم الى طهران والعراق
خوفا على معنويات ماتبقى من مرتزقة في سوريا
والله أكبر ولله الحمد







من مواضيعي في المنتدى
»» قتلى وجرحى احوازيين في اشتباكات مع الحرس الثوري
»» أهــــداء الى الزميلــة وتــد ...
»» ايها الكتاب العرب لا تغسلوا وجه ايران المصخم بالاسئلة الايهامية
»» رد سريع على شبهة صلاح الدين أشعري أو صوفي
»» بطلان إستشهاد الرافضة ببيت شعر الشافعي رحمة الله عليه
 
 

الكلمات الدلالية (Tags)
متابعة, الله اكبر, الجيش الحر, تفجير.مقر.الأمن.القومي.السوري, سوريا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:52 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "