| ||
08-10-03, 11:25 PM | رقم المشاركة : 1 | |
|
شيخنا نريد الرد على هذا الكلام الخاص بسيدنا معاوية رضي الله عنه
[ALIGN=CENTER]دليل كفر معاوية وجواز لعنه عند (أهل السنة) |
|
09-10-03, 12:18 AM | رقم المشاركة : 2 | |
|
حول التسمية عبد النبي ، وعبد الرسول ، وعبد علي .
حول التسمية ب ( عبد النبي ) وأمثاله |
|
09-10-03, 12:31 AM | رقم المشاركة : 3 | |
|
يقول الشيعة أن كعب الأحبار كان يهودياً وليس بمسلم فما رأيكم حفظكم الله ؟ |
|
09-10-03, 12:46 AM | رقم المشاركة : 4 | |
|
ليس الشيعة وحدهم.. بل كبار علماء السنة يصرحون بولادة إمام الزمان
[ALIGN=JUSTIFY]بعض إخواننا من أهل السنة يصر على إنكار ولادة الإمام الثاني عشر الحجة بن الحسن المهدي المنتظر (عجل الله تعالى فرجه الشريف) في النصف من شعبان سنة 255هـ، ويجادل في بقائه حيا طيلة هذه المدة المديدة من الزمان. وأبعد من هذا يذهب نزر من علمائهم وكثير من الجهلاء، إلى السخرية والاستهزاء بشيعة أهل بيت النبي (صلوات الله وسلامه عليه و عليهم أجمعين) لاعتقادهم بإمام زمانهم المفترض المعرفة والطاعة بنص الرسول الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله) حيث قال( من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية)، ويسمونهم بالجهل تارة وبالسفه أو الكفر تارة أخرى، وينعون عليهم انتظارهم الطويل لظهور غائبهم الذي دخل السرداب بسر من رأى وانقطعت أخباره عن الخاص والعام. |
|
09-10-03, 12:56 AM | رقم المشاركة : 5 | |
|
[ALIGN=JUSTIFY]شيخنا يستدل الشيعة على وجوب طاعة الأئمة الأثنا عشر بحديث مسلم ( لايزال هذا الدين عزيزاً إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش ) فهل استدلالهم هذا صحيح على وجوب أتباع الأئمة الأثني عشر ؟ .[/ALIGN] |
|
16-05-04, 07:54 PM | رقم المشاركة : 6 | |
|
إجابة سؤال : دليل كفر معاوية وجواز لعنه عند (أهل السنة)
[ALIGN=JUSTIFY]السـؤال: ما رأيكم شيخنا بكلام الروافض السابق في سيدنا معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه ؟؟؟[/ALIGN] |
|
16-05-04, 07:57 PM | رقم المشاركة : 7 | |
|
تتمة الجواب
[ALIGN=JUSTIFY]أولى بالخلافة منه، فتنازل عن الخلافة وبايع معاوية، وسميَّ ذلك العام عام الجماعة، وبايعه أيضًا الحسين وسائر الصحابة الموجودون والتابعون، وجميع المسلمين في زمانه، وأكرم الحسن والحسين ورفع مكانتهما خلافًا لما يدعيه الرافضة، والتاريخ يشهد بذلك. |
|
16-05-04, 07:58 PM | رقم المشاركة : 8 | |
|
تتمة الجواب
[ALIGN=JUSTIFY]وما حصل من قتل حجر بن عدي كان ذلك في قتال الفتنة، وسببه أن معاوية أمَّر على العراق زياد ابن أبيه، فأنكر حجر بن عدي عليه، وأظهر سبه وسب معاوية، فرفع زياد الأمر إلى معاوية فأمر بإرسال حجر ومن معه، وقتلهم لخروجهم عليه وعلى أميره، فإن الملوك يقتلون من خرجوا عليهم، كما قتل زيد بن علي لما خرج على بني أمية، وكما قتل محمد بن عبد الله بن الحسن، وأخوه العباس لخروجهما على المنصور العباسي، وقولهم إن حجرًا كان من كبار صحابة النبي صلى الله عليه وسلم ليس بصحيح، بل هو من صغار الصحابة، وقد اختلف في صحبته لصغر سنه. |
|
16-05-04, 08:00 PM | رقم المشاركة : 9 | |
|
تتمة الجواب
[ALIGN=JUSTIFY]وقوله تعالى (( إن المنافقين في الدرك الاسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا )) هذا هو النفاق الاعتقادي، وهم الذين يظهرون الإيمان ويبطنون الكفر، فأما النفاق العملي فلا يدخل في ذلك، ومعاوية وأصحابه لا يدخلون في مسمى النفاق الاعتقادي، فإن الأمة كلها اتفقت على خلافته لمدة عشرين سنة، وهو أمير المؤمنين بلا منازع، ودخل في ولايته وصحبته ونصرته الحسن والحسين وزين العابدين ومحمد بن الحنفية وابن عباس ترجمان القرآن، ومن في عصره من بني العباس وبني هاشم، وبقية الصحابة كسعد بن أبي وقاص، وأبي سعيد الخدري، وأبي هريرة، وأكثر أمهات المؤمنين، فهل يقال في هؤلاء أنهم كلهم منافقون؟! على حد تعبير هذا الرافضي الذي حكم بأن الأمة كلها بقوا على النفاق بعد قتل علي وإلى هذا الزمان، إلا ما كان من الرافضة الذين حدثوا في وسط أو آخر القرن الأول مع قلتهم واستخفائهم، ولاشك أن من كفر الأمة الإسلامية في شرق الأرض وغربها في الصدر الأول فهو أولى بالكفر، وقد مدح النبي r القرون المفضلة بقوله: " خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم"، فهذا الرافضي جعل ذلك القرن شر القرون، حيث كفر الخلفاء الثلاثة وخلافتهم مدة خمس وعشرين سنة، واستتثنى خلافة علي ومدتها خمس سنين، ثم كفر الناس بعده عندما تولى معاوية، حيث أنهم في زعمه دخلوا في ولاية كافر ومنافق، وسمعوا له وأطاعوا بما فيهم بنو هاشم، وبنو المطلب، وبنو عبد الدار، وبنو نوفل، وبنو قصي، وغيرهم من أقارب النبي صلى الله عليه وسلم وبما فيهم من الأنصار والمهاجرين والذين جاءوا من بعدهم يدعون لهم، يقول هذا الرافضي: (فمعاوية وأصحابه وأنصاره من أهل جهنم لا محالة)، فيكون قد حكم على أهل ذلك القرن الذين صحبوه وبايعوه أنهم من أهل جهنم، ولو كانوا من أهل البيت، ومن كفر المسلمين رجع كفره إليه. |
|
|
|