الشيعي محمد الرضوي يؤلف كتاباً في عدم الاخوة بين السنة و الشيعة

[الطالبKH]

من كتاب التحفة الرضوية عند عرض مؤلفات محمد الرضوي في نهاية الكتاب

الوثيقة

[آملة البغدادية]

عدم الأخوة واقع لمسناه بكل أشكاله بعد غزو العراق والذيكان مبطناً بالتقية قبله، ومع هذا يدعي مراجعهم أن أهل السنة أنفسنا مثل ما يدعون عن السيستاني ، واليوم السفاح مقتدى الصدر ينشر رسالة بعنوان (انا شيعي فاسمع يا اخي السني) مع أنها طائفية من أولها لآخرها ومملوئة بالكذب، ومن يريد الاطلاع نشرتها في قسم سنة العراق

وثيقة هامة من المعصوم الذي يتبعونه كما يدعون تعترف باللا اخوة فما هذا التناقض ؟
تقلب وخداع بما تقتضي المصلحة قاتلهم الله أنى يؤفكون

[فتى الشرقيه]

قالوها من قبل ويكررها معمميهم

[فتى الشرقيه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غازي     إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا يقول نعمة الله ( الرافضي ) في كتابه الأنوار النعمانية ص 278 ( وحاصله انا لم نجتمع ( الروافض ) معهم ( أهل السنة ) على إله ولا على نبي ولا على أمام ، وذلك انهم يقولوا أن ربهم هو الذي كان محمد عليه الصلاة والسلام نبيه وخليفته بعده أبو بكر ، ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي ، بل نقول إن الرب الذي خليفة نبيه ابو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا ) هل من كان يعتقد بهذا الهراء لنعمة الله الجزائري ( الرافضي ) مؤمنا بما أنزل على محمد عليه الصلاة والسلام ام انه كافر . فهؤلاء هم الرفض يامن كنت تعتقد أن الخلاف في الفروع . اليس الله عز وجل بيده ملكوت السموات والارض يأتي الملك من يشاء وينزع الملك ممن يشاء اليس الله عز وجل كتب في اللوح المحفوظ ما كان وما سيكون . فانظر لهذا المجنون هل زاد أن يكون مثل ابليس حين قال : أأسجد لمن خلقت طيناً وقال الخميني في كتابه كشف الاسرار : نحن لا نعطي أية قيمة لرسول الذي لم يتكلم عن الوصية , نحن نؤمن برب الذي أسس أموره على أساس العقل و لا يخالف العقل , و لا نؤمن برب الذي بنى الحكومة التي متكونة من التوحيد و العدل و الدين و حاول في خرابها بنفسه و جعل يزيد و معاوية و عثمان و آخرين من السراق و اللصوص و من أمثالهم أمراء و خلفاء للناس و لم يعين أحدا بعد النبي. وانظر اخي القارئ كيف قلة أدب هؤلاء مع الله . هل زاد أن يكون مثل ابليس حين قال : أأسجد لمن خلقت طيناً منقول

يرفع لزنادقة الرافضة

[كتيبة درع الاسلام]

اسمعوا لهذه الاضحوكة من مرجعهم زعيم الحوزة في زمانه الخوئي حين يقول : اخوتنا للمخالفين من باب المجاملة





تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :

يقول آلاية العظمى الخوئي :
فيستفاد من ذلك أنّ المحرم غيبة الأخ المؤمن دون غيره من المخالفين فإن اخوتنا لهم ظاهرية من باب المجاملة.
المصدر :
محاضرات في الفقه الجعفري ـ بقلم علي الشاهرودي ج1 ص375

ـــــ

ويقول آلاية العظمى الخوئي :
ثم إنّ المصنف (ره) ذكر وجها آخر لجواز غيبة المخالفين وهو أنّ ملاك حرمة الغيبة حفظ عرض المغتاب وحرمة هتكه
ولا حرمة لعرض المخالف إلا بمقدار الضرورة ممّا يستقيم به امور معاش المسلمين.
وفيه : أنّ غير المؤمن وإن لم يكن عرضه محترما إلا أنه لم يثبت كون الحكمة في حرمة الغيبة احترام عرض المغتاب ولعل حكمتها أمر آخر لم نعرفه‏.
المصدر :
محاضرات في الفقه الجعفري ـ بقلم علي الشاهرودي ج1 ص375 و 376