العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-01-03, 03:38 AM   رقم المشاركة : 1
المجاهده 201





المجاهده 201 غير متصل

المجاهده 201 is on a distinguished road


Cool حتى لو اتهمتموني بالتهور والحمق والجنون فلن يثنيني ذلك عن التصريح بموالاتي لطالبان

اخواني في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قرات هذه المقاله واعجبتني كثيرا فلله در كاتبها ...فوالله انه يصف شعوري لحركة طالبان ..
.................................................. .................

قولوا عني ما شئتم ... فأنا مع طالبان ... حتى لو اتهمتموني بالتهور والحمق والجنون ... فلن يثنيني ذلك عن التصريح بموالاتي لطالبان ... ولست أبالي إذا ما وصفتموني بالرجعية والظلامية والتطرف ... فلن أكف عن المجاهرة بالوقوف إلى جانب طالبان ... بإمكانكم الاستنجاد بكل قواميس الشتائم, وأن تصموني بشتى النعوت الشائنة فلن أتزحزح عن موقفي قيد أنملة, وما كان ذلك ليضطرني إلى النكوص عن التموقع في صف طالبان ...
أنا.. مع طالبان .. حين سعوا لوقف فتنة الاحتراب في أفغانستان ونجحوا في إخماد نار الاقتتال بين اخوة السلاح أيام الجهاد ضد الغزو الشيوعي السوفيتي, قبل أن تحجب الرؤية عن أعينهم غشاوة حب السلطة ويستهويهم بريق الحكم, إلى الحد الذي أوقعاهم فريسة لتآمر الأعداء المتربصين في الداخل والخارج, وجعلهم يوصدون آذانهم عن سماع نداءات التعقل والتبصر الداعية إلى كف الأيدي وحقن الدماء بين أتباع الدين الواحد وأبناء الوطن المشترك ورد الأمور المختلف فيها إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم, غير آبهين بالمساعي الخيرة التي كانت ترمي إلى إصلاح ذات البين المثخنة بالجراح التي يعسر اندمالها, حتى لا نقول ميؤوس من التئامها ...

لينفسح المجال, بذلك, أمام ما تبقى من فلول الشيوعيين بزعامة رأس المكر والخديعة رشيد دوستم, ويتسنى لهم نفث سمومهم وزرع بذور الفرقة بين فصائل المجاهدين وإذكاء الخلافات التي تباعد بين قادتهم, وصولا إلى الزج بالبلاد في أتون حرب أهلية طاحنة لا تبقى ولا تذر, دون أن يسمح لطرف فيها أن ينتصر, حتى يغرق الوطن الجريح في دوامة من عدم الاستقرار ... وهي الحال التي وجدوا فيها ضالتهم وأيقنوا بأن لا مقام لهم في أفغانستان بغير إمدادها بأسباب البقاء والاستمرار, ديدنهم في ذلك تغيير ولاءاتهم, من حين لآخر, بين معسكرات الأطراف المتنازعة مع الاستفادة من الإمكانات التي توفرها الإمدادات القادمة من الخارج, خاصة من جانبي روسيا والهند ...

أنا .. مع طالبان .. وقد أعادوا الأمن والسلام إلى أفغانستان بعد أن تمكنوا من بسط سيطرتهم على معظم أراضي البلاد, وكسروا شوكة معارضيهم وأرغموهم على الانكفاء في المناطق الشمالية بشكل أضعف كثيرا من قدرتهم على المناورة، في وقت اقتنع العديد من المجاهدين بصوابية نصرتهم والانضمام إليهم بينما اختار آخرون التواري عن ساحة الاقتتال والكف عن الخوض في أتون هذه الحرب العبثية .. كما هو الشأن بالنسبة للحزب الإسلامي بزعامة قلب الدين حكمتيار....

أنا .. مع طالبان .. وقد أفلحوا في تطهير أرض الأفغان من براثين زراعة المخدرات والاتجار فيها, بعد أن حولتها عصابات المافيا إلى بؤرة لإنتاج هذه السموم ومركز لترويجها دوليا ... مما أهلهم لانتزاع اعتراف المنتظم الأممي, وفي مقدمته الولايات المتحدة الأمريكية, بنجاح حكومتهم الباهر في تحقيق هذا الإنجاز الكبير, برغم الدعايات المغرضة التي تهدف التعتيم على الأمر بإشاعة معلومات مغلوطة عن حقيقة الأوضاع في أفغانستان ...

أنا .. مع طالبان .. وقد كانوا يمشوا, قبل بداية العدوان الأمريكي- البريطاني, بخطى حثيثة نحو إعادة إعمار بلادهم رغم الإمكانات الشحيحة والقدرات الشبه معدومة ... أنا معهم في جهودهم المبذولة لنشر التعليم في صفوف أبناء بلدهم, بنين وبنات, برغم الظروف القاسية التي يمرون بها, وحسبنا الإشارة في هذا الصدد أن أفغانستان على عهد طالبان باتت تمتلك كلية للطب خاصة بالبنات بلغ تعداد الطالبات اللواتي يدرسن بها خلال السنة الفارطة أكثر من 1200 طالبة, خلافا لما يروجه الإعلام الغربي, وأذنابه في عالمنا الإسلامي, من مزاعم عن منع الفتيات الأفغانيات من حقهن الشرعي في التمدرس ...

أنا ..مع طالبان .. وهم يكابدون ابتلاءات الجفاف ويتحملون الجوع والعطش كنتيجة عن العوز الشديد في الأغذية والنقص الملحوظ في المياه ... دون أن ينال ذلك من عزمهم وإصرارهم الإيماني على إعادة الحياة لأرضهم وبلادهم. معتبرين ما يلاقونه من عنت وإجهاد امتحان من الله عز وجل يمحص من خلاله صدق اعتقادهم, ويختبر مدى اصطبارهم في تحمل مكاره ضائقة العيش، مصداقا لقوله سبحانه وتعالى: ] ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين [ ( البقرة ، الآية: 155 ).

أنا .. مع طالبان .. وهم الذين لم يدخروا وسعا في التعاون مع منظمة الصحة العالمية, والجمعيات الإغاثية العاملة في أفغانستان، في سبيل محاربة كافة الأمراض والأوبئة المتفشية في أوساط بني قومهم رغم شح الوسائل وقلة السند والمعين ... أنا معهم أيضا في محاكمة "مجموعة الثمانية" التي جاءت إلى البلاد متخفية تحت قناع العمل الإنساني لتنصير المسلمين الأفغان, مستغلة أوضاعهم البائسة وظروف الفاقة الشديدة التي يئنون تحتها ... هذا في الوقت الذي تعربد جحافل المنصرين في العديد من البلدان الإسلامية دون حسيب ولا رقيب !!!؟؟؟

أنا .. مع طالبان .. في سعيهم لإقامة دولة الإسلام على أرضهم, وصبرهم ومصابرتهم في العمل على تطبيق شرع الله على امتداد ربوع بلادهم رغم ما يعتري ذلك, بين الحين والآخر, من أخطاء في الاجتهاد أو مجانبة للصواب في تقدير المواقف، السياسية على وجه الخصوص, يشفع لهم في ذلك تفانيهم الملحوظ في خدمة الدين, واستعدادهم لتقبل النصح والتوجيه من علماء الأمة المعتبرين وأهل الرأي المشهود لهم بالصلاح ...

أنا .. مع طالبان .. وهم يواجهون العقوبات الظالمة التي أقرها مجلس أمن أمريكا وحلفائها منذ حوالي سنة تحت ذريعة اتهام ملفق يزعم رعايتهم للإرهابيين ... ذنبهم في ذلك أنهم رفضوا تسليم المجاهد أسامة بن لادن من دون أدلة قاطعة تدينه بالتورط في العديد من الهجمات التي طالت بعض المصالح الأمريكية في السنوات الأخيرة.

أنا .. مع طالبان .. اليوم أيضا وقد صاروا هدفا لكل هذا التحامل الدولي المسعور, عقب الانفجارات الأخيرة التي هزت الولايات المتحدة الأمريكية . مع ما رافق ذلك من إصرار واشنطن على توجيه أصابع الاتهام إلى أسامة بن لادن، كالعادة، بالوقوف وراء هذه الهجمات الإرهابية, ومطالبتها مجددا بضرورة تسليمه رغم عجزها عن تقديم أدلة ملموسة تدينه ... وهو ما ترفضه حركة طالبان بشدة, وتأبى الخضوع لكل أنواع الضغط والابتزاز الذي تتعرض له بغية حملها على تلبية الرغبة الأمريكية في هذا الشأن .

أنا .. مع طالبان .. وهم يذكرون الغرب المفتون بحضارته المادية, والمتباهي برعايته لحقوق الإنسان وبناء صرح دولة الحق والقانون, أن المتهم يبقى بريئا حتى تثبت إدانته, وأن الشرعية الدولية تكفل للشعوب حق تقرير مصيرها وتجرم سلبها إرادة اختيار حكامها وتحديد شكل الأنظمة التي تسوسها ... أنا معهم في إفهام جبابرة الغرب الاستكباري بأن عهد استرقاق الشعوب قد ولى وظلمة استعباد بني الإنسان قد انقشعت ... وأن مكانة المسلم عند الله أكرم من أن تكون محط مساومة أو مقايضة ولو بمال الدنيا. فأهل التوحيد لا يسلمون أخا لهم, من غير وجه حق, حتى لو قضوا جميعهم دونه ... مصداقا لقول المصطفى صلى الله عليه وسلم : "المسلم أخ المسلم لا يظلمه ولا يسلمه " رواه البخاري ومسلم.

أنا .. مع طالبان .. وهم يقفون شامخين في وجه هذا التكالب الاستكباري العالمي من دون أن يلين لهم جانب أو تنخفض لهم هامة أو يرضوا بإعطاء الدنية في دينهم ... غير مبالين بتخويف الجبناء المرعوبين ولا آبهين بتثبيط القاعدين المستسلمين . سندهم في ذلك قول الحق سبحانه : ]الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا . وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل. فانقلبوا بنعمة من الله لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله . والله ذو الفضل العظيم [ (سورة آل عمران، الآيتين: 173/174).

أنا .. مع طالبان .. عندما أعلنوها مدوية : لا ... لأمريكا, في وقت عز من يجرؤ على التفوه بها, وفي زمن طافح بالظلم والطغيان ... بينما رأينا العديد من حكام العرب والمسلمين يتنافسون, بلا خجل ولا وجل, في خطب ودها وكسب رضاها ... علهم يتحاشون سخطها ... غير أن بعضهم استقل كل ذلك, واحتاج إلى طمأنة قلبه, ولم يهدأ له بال إلا وهو في قلب العاصمة واشنطن "يطوف" بالبيت الأبيض ويقدم فروض الطاعة والولاء للسدة المستعلية بالقهر والعدوان ... ذريعتهم في ذلك أن لا قبل لهم بقوة أمريكا ولا قدرة لهم على مقاومة بطشها, ومن ثمة فليس بوسعهم إلا اتقاء شرها بلزوم الدوران في فلكها والنزول عند طلباتها ... حتى صدق عليهم قول الباري عز وجل : ] فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم, يقولون : نخشى أن تصيبنا دائرة, فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين [ ( المائدة، الآية: 52 )

أنا .. مع طالبان .. إذ يرون الشيطان الأكبر (أمريكا ) وقد استجمع خيله وركبه وحشر قوى البغي الدولي خلفه, يريدون العدوان على شعب مستضعف لا حول له ولا قوة إلا بمدد من الله ... جيش لذلك الجيوش وحشد الأساطيل الحربية المحملة بأحدث الأسلحة الفتاكة البرية والبحرية والجوية ... فلا يزيدهم ذلك إلا عزما وثباتا, مستحضرين نموذج غزوة الأحزاب ماثلا أمام أعينهم, وهم يتلون قول العلي القدير : ] يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها وكان الله بما تعملون بصيرا . إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم . وإذا زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا. هنالك ابتلى المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا [ ( الأحزاب، الآية: 22 ).

أنا .. مع طالبان .. وقد امتلئوا حسرة وألما على مواقف بعض الحكام الجاثمين على رقاب شعوبنا الإسلامية, والذين استمرئوا الارتماء في أحضان الغرب الاستكباري, واستبسلوا الاصطفاف إلى جانب معسكر البغي الدولي ... وأيضا لموقف آخرين بقوا مكتوفي الأيدي, ورضوا بالتفرج على إخوانهم الأفغان وهم يستغيثون ربهم بعد أن باتوا يألمون تحت رحمة القصف الهمجي الأمريكي ... أنا معهم في تذكير هؤلاء الحكام, الذين ابتليت بهم أمة الإسلام, بأن لشعب أفغانستان عليهم حق النصرة ودفع العدوان, بأن لنسائه عليهم حق صون أعراضهن من الانتهاك, بأن لشيوخه عليهم حق رحمة عجزهم والسعي في قضاء حوائجهم, بأن لأطفاله عليهم حق مسح دموعهم وضمان تربيتهم ورعايتهم, بأن للجوعى عليهم حق إطعامهم عينهم أعينه؛ وهم يتلون قول الله الالوإرواء ظمأهم، بأن للعراة عليهم حق كسوتهم ... أنا معهم في دعوة أمة محمد صلى الله عليه وسلم للامتثال لما جاء في حديثه الشريف : « مثل المسلمين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمـى » - رواه البـخاري - ... أنا معهم حين يخاطبون أمة التوحيد بقوله عزّ وجل : ] ومالكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنآ أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لّنا من لّدنك وليّا واجعل لنّـا من لّدنك نصيــرا [ ( النساء، الآية: 74 ) .

ماذا عساي أن أقول ...
وحبـة الرمل في البيداء تعرف من
بلقمتي ودمـي يلهـو ويتجـــــــــــر
ومن يواري بثوب الزيف سوءته
زورا ومن بإزار المكر يأتـــــــــــــزر
ومن يقود جموع الخائنين لكي
يضم أوجههم حلف ومؤتمـــــــــــــــر
ومن على جثتي يختال منتفخا
بأكل لحمي ويمضي ليس يزدجــــر
ومن يصنع أقفاص الحديد ومن
أمسـى بشرعية الطاغوت يدثر
أسفي ...
أسفي على أنظمة حكم تجثم على أنفاس عالمنا الإسلامي، هي في حقيقة الأمر مجرد سفارات للغرب في بلدانها ليس إلا، تستأمر بأوامره وتستهدي في « سياساتها » بتعليماته من دون أن تجرؤ على الزيغ عنها قــيــد أنملة ...

أسفي على حكام استرهبوا شعوبهم واسترعبوهم وأمعنوا في إذلالهم، بينما ترتعد فرائصهم لمجرد تلقي مكالمة هاتفية من إحدى العواصم الغربية... همهم الأساس ضمان استمراريتهم على كراسي السلطة، وسبيلهم المفضل إلى تأمين ذلك يمر عبر الالتزام الحرفي ب « نصائح أصدقائهم » في الغرب، مقابل الإعراض عن تحسس نبض الشارع في بلدانهم أو الاعتبار بميولاته وتوجهاته عند رسم سياساتهم...

أسفي على علماء تشرّفوا بوراثة الأنبياء، فكان الظن بهم أن يركنوا دوما إلى الحق حتى وإن قضوا شهداء. أسفي عليهم وقد رأيناهم كيف أقاموا الدنيا ولم يقعدوه – حول مسلسل" البوكيمون" وما تعلق به من مسابقات القمار، بينما وجدناهم قد جبنوا عن الصدع بقول كلمة الحق بشأن الموقف الشرعي من هذا العدوان الظالم الذي يتعرض له أبناء الإسلام في بلاد الأفغان، ومن من سولت له نفسه المريضة دعمه ومساندته ...

أسفي على أناس كنا، حتى وقت قريب، نعدهم من المثقفين الأخيار، فإذا بهم قد تحولوا إلى منظرين لثقافة التدجين والاستحمار، وأرادوا إقناعنا بأن منطق العقل يقتضي الخضوع والخنوع لقوى الاستكبار، وأن التمسك بالحقوق والتشبث بالدفاع عنها والكفاح من أجل إحقاقها طريق نهايته الانتحار ... ولم نستفق إلا من وجع خناجر غدرهم وقد أغمدت في ظهورنا قبل رفع الستار...

أسفي على إعلامنا الذي كنا نتوسّم فيه الإسهام في تنوير الرأي العام وتحرير العقول من الأوهام، ومواجهة أخبار الزيف والتضليل والتصدي لمكر الخديعة والتعتيم... فإذا به يفاجئنا بإبراز قدراته الخلاقة في تقمص دور الببغاء بترديده لكل التسريبات الدعائية التي، ما فتئت، تطلقها وسائل الإعلام الأمريكية، خاصة، والغربية بوجه عام، وتتلقفها نظيراتها لدينا من دون تبين ولا تمحيص ولا روية...

أسفي على شعوبنا التي تحلم بالتحرر والانعتاق وتبخل بما يتطلبه ذلك من تضحية وبذل وعطاء وإنفاق . أسفي عليها وهي منتشية بغثائيتها بعد أن أشربت الوهن في قلوبها حتى أطمعت فيها الأعداء. أسفي عليها وهي لاهية عمّا يحاك ضدها، منشغلة عمّا يبيّت لها، جاهلة بالمصير الذي ينتظرها...وكأنّي بها قطعان من الأغنام تجهل إلى أين يكون استياقها...

وكل يريد استياق القطيع
إلى مبتغاه، وبئس المراد
دعـوني ... :
أبحث عن دفاتر التاريخ ...
عن أسامة بن منقذ ...
وعقبة بن نافع ...
عن عمر ... عن حمزة ...
عن خالد يزحف نحو الشام ...
أبحث عن معتصم بالله ...
حتى ينقذ النساء من وحشية السبي ...
ومن ألسنة النيران !!
أبحث عن رجال آخر الزمان ...
فلا أرى في الليل إلا قططا مذعورة ...
تخشى على أرواحها ...
من سلطة الفئران !!.
هنيئا...
هنيئا لكم يا قادة العالم الإسلامي أن نال البعض منكم " شرف" الاصطفاف وراء أمريكا في حملتها الصليبية على بلاد أفغانستان تجسيدا لما يمليه عليكم فهمكم لسماحة الإسلام !!! ؟؟؟ كيف لا نهنئ أبطال هذه الملحمة المخزية وقد قاموا بها في الأشهر الحرم !!! ؟؟؟ هنيئا لمن كان، منكم، قلبه مع

الأفغان وسيفه مع العدوان ... هنيئا لكم التملي بمشاهد الدمار والخراب قد حلت بأرض أفغانستان، برؤية الشيوخ والأرامل والأيتام وقد شردوا بعيدا عن الديار ... هنيئا لكم اجتراع نخب الذل والهوان احتفاءا بالاطمئنان على عروش الجور والطغيان...
لقد تعودنا على هواننا...
ماذا من الإنسان يبقى ...
حين يعتاد الهوان !! [4][4]

لكن، ومع ذلك، لن أدع الفرصة تمر دون أن أذكر هؤلاء القادة، أصحاب الجلالة وأصحاب السمو وأصحاب الفخامة وأصحاب المعالي وأصحاب السعادة وأصحاب ... وأصحاب ...، بقول الحق عز وجل في محكم تنزيله: " قل اللهم مالك الملك توتي الملك من تشآء وتنزع الملك ممن تشآء وتعز من تشآء وتذل من تشآء بيدك الخير. إنك على كل شيء قدير" آل عمران : الآية 26.، وقوله سبحانه: "بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما. الذين يتخدون الكافرين أولياء من دون المؤمنين. أيبتغون عندهم العزة ؟ فإن العزة لله جميعا " النساء الآيتين 138-139.، وقوله تعالى أيضا: " يآ أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أوليآء .بعضهم أوليآء بعض، ومن يتولهم منكم فإنه منهم. إن الله لا يهدي القوم الظالمين " سورة المائدة الآية 53.

ماذا عساي أن أقول، وقد ألبسنا طواغيت العالم تهمة الإرهاب ضدا على كل القوانين والشرائع الدولية، حتى لم يعد بمقدورنا درأها برغم كثافة غيوم الاشتباه التي تحوم حولها؟ بينما انبرى بعض الأعراب للإدلاء بشهادة الزور قصد تأكيد ثبوت هذا الاتهام الباطل، والزعم بكفاية الأدلة العارية من المصداقية... تملقا لأولياء نعمتهم في الغرب، قد بدا الحقد الدفين على الاسلام والمسلمين في صراحة تعبيراتهم وما تخفي صدورهم أشد... كيف السبيل إلى إبارء ذممنا والآذان موصدة في وجه الإصغاء لكلمة الحق، والعيون مطموسة عن رؤية الحقيقة برغم سطوع شمسها، والقلوب مختوم عليها كي لا تنشرح لنصرة المظلوم؟ كيف السبيل إلى ذلك، وقد ضاقت الأرض علينا بما رحبت، حتى أننا:

إذا قرأنا كتبا في الفقه
... والسياسه ...
إذا ذكرنا ربنا تعالى ..
إذا تلونا ( سورة الفتح ) ..
وأصغينا إلى خطبة يوم الجمعه
فنحن ضالعون في الإرهاب !!

أما وأن الأمر قد غدا بهذه الشاكلة وعلى هذا المنوال، فإني أعلنها صريحة واضحة، وأهتف بأعلى صوتي صرخة مدوية :

أنا مع الإرهاب
مادام هذا العالم الجديد
قد صنفنا من فئة الذباب!!
***
أنا مع الإرهاب ...
إن كان مجلس الشيوخ في أمريكا ..
هو الذي في يده الحساب
وهو الذي يقرر الثواب ..
والعقاب!!
***
أنا مع الإرهاب ...
مادام هذا العالم الجديد ..
يريد أن يذبح أطفالي ...
ويرميهم للكلاب !! وفي الختام ...

أعود فأجدد موقفي الداعم والمساند للطالبان في وجه هذا العدوان الغاشم، وأجاهر به وسط هذا التكالب الاستكباري العالمي على شعب أفغانستان المستضعف على مرأى ومسمع من غثاء المسلمين الذي تجاوز بتعداده ألفا وثلاث مائة مليار انسان، أنا.. مع طالبان.. يا من أعطوا الدنية في دينهم، أنا .. مع طالبان.. يا من خانوا الله ورسوله والمؤمنين، أنا .. مع طالبان .. يا من رضوا بأن يكونوا مع الخوالف وقعدوا عن الجهاد.

... أنا.. مع طالبان.. نتلوا جميعا قول الحق سبحانه وتعالى : ] ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الاعلون إن كنتم مومنين. إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله. وتلك الايام نداولها بين الناس. وليعلم الله الذين أمنوا ويتخذ منكم شهدآء. والله لا يحب الظالمين [ ( آل عمران، الآيتين: 139-140 ).

أنا.. مع طالبان.. نتضرع إلى الله الكبير المتعال، العزيز الجبار، القاهر فوق عباده: " اللهم إنا نشكوا إليك ضعف قوتنا، وقلة حيلتنا، وهواننا على الناس، يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين، وأنت ربنا، إلى من تكلنا : إلى بعيد يتجهمنا، أم إلى عدو ملكته أمرنا ؟ إن لم يكن بك علينا غضب فلا نبالي، ولكن عافيتك هي أوسع لنا، نعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة، من أن تنزل بنا غضبك أو يحل علينا سخطك، لك العتبى حتى ترضى، ولا حول ولا قوة إلا بك" .

فهلا ابتدرنا إلى نجدة
وهلا استجبنا لداعي الجهاد؟
فإما حياة الهدى والإباء
وإما الشهادة يوم الجلاد.
والله أكبر والنصر للإسلام، والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين

بقلم: رشيد سليماني - صحفي بجريدة التجديد-المغرب

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

قولوا عني ما شئتم ... فأنا مع طالبان ..







التوقيع :
[ALIGN=CENTER] اختكم في الله والعقيدة
المجاهدة201[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]علو الهمة [/ALIGN]

إن الذي يعيش لنفسه قد يعيش مستريحا ، ولكنه يعيش صغيراً ويموت صغيراً ، فأما الكبير الذي يحمل هذا العبء الكبير
[ALIGN=CENTER](( عبء حمل الدعوة )) . [/ALIGN]
فماله والنوم ؟ وماله والراحة ؟ ماله والفراش الدافئ ، والعيش الهادئ والمتاع المريح ؟
ولقد عرف رسولنا صلى الله عليه وآله وسلم حقيقة الأمر وقدرة ، فقال لأم المؤمنين خديجة رضي الله عنها : (( مضى عهد النوم يا خديجة )) أجل مضى عهد النوم ، وما عاد منذ اليوم إلا السهر والتعب والجهاد الطويل الشاق .

قال صلى الله عليه وسلم :
((لاعلمن اقواما من امتي يأتون يوم القيامة بحسنات امثال جبال تهامة بيضاء فيجعلها الله هباء منثورا اما انهم اخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون
ولكنهم قوم اذا خلوا بمحارم الله انتهكوها ))
رواه ابن ماجه صحيح الجامع 5028
من مواضيعي في المنتدى
»» شهداء فلسطين كفااااااااااااااااااااااااااار ويدخلون النار
»» ما حكم تزجيج الحواجب للرجال ؟؟؟؟
»» المجاهدة201 تريدكم بخصوص ام علي ضروري ....وتحذير للشيعه
»» نشيدة رائعة
»» الى العضو ( الطف ) وغيره ... هنيئا لاخواتكم
 
قديم 14-01-03, 05:34 AM   رقم المشاركة : 2
محب الحسنين
محبكم في الله
 
الصورة الرمزية محب الحسنين







محب الحسنين غير متصل

محب الحسنين is on a distinguished road


أختاه ماذا عساي أن أقول بعد هذا الموضوع الذي يصف مافي داخلنا

لكن والله الذي لا اله الا هو أني أعلن موالاتي ومحبتي وأحترامي للملا

محمد عمر والشيخ اسامه بن لادن والدكتور الشيخ أيمن الظواهري والشيخ

سليمان ابو غيث ومن معهم من المجاهدين حفظهم الله ورعاهم وادامهم ذخرا

للامه الإسلاميه.

وانا كذلك اخيه

قولوا عني ما شئتم ... فأنا مع طالبان ... حتى لو اتهمتموني بالتهور والحمق والجنون ... فلن يثنيني ذلك عن التصريح بموالاتي لطالبان ... ولست أبالي إذا ما وصفتموني بالرجعية والظلامية والتطرف ... فلن أكف عن المجاهرة بالوقوف إلى جانب طالبان ... بإمكانكم الاستنجاد بكل قواميس الشتائم, وأن تصموني بشتى النعوت الشائنة فلن أتزحزح عن موقفي قيد أنملة, وما كان ذلك ليضطرني إلى النكوص عن التموقع في صف طالبان ...







من مواضيعي في المنتدى
»» فلاش قديم وجدته صدفة طباطبائي
»» أثنان جننوا الروافض في عقر دارهم
»» هل أنتحر علي؟؟الجواب عند الروافض..........
»» بمناسبة قرب موسم التطبير هديه للروافض
»» أول مشهد مرئي عن الرافضة لمحبكم في الله
 
قديم 14-01-03, 01:32 PM   رقم المشاركة : 3
فاضح الشيعة
لااله الا الله
 
الصورة الرمزية فاضح الشيعة





فاضح الشيعة غير متصل

فاضح الشيعة is on a distinguished road


Thumbs up

الله الله يالمجاهده .. الله يبارك فيك ...

[RAM]http://mypage.ayna.com/buabdelaziz/DamulMusaleena.rm[/RAM]



القصيده التي ابكت الشيخ ابن باز رحمه الله ..


رابط الحفظ

http://mypage.ayna.com/buabdelaziz/DamulMusaleena.rm







التوقيع :
اللهم أنصر أهل السنة في العراق وسوريا واليمن
من مواضيعي في المنتدى
»» أهل الكهف يوالون الإمام علي ( مهب عاقل البحراني )
»» تفقيس العقرب
»» العضو (( الصدوق )) تعال هنيا .
»» كلب أهل البيت سلوقي
»» كيف تنتزع اعتراف الرافضة بتحريف القرآن ؟
 
قديم 14-01-03, 02:07 PM   رقم المشاركة : 4
اخوسدره
عضو نشيط





اخوسدره غير متصل

اخوسدره


اخر العنقود احسنتي وعودتهم انشاء الله قريبة.







الصور المرفقة
 
التوقيع :
مستعدلنقاش اي شيعي يدعي الاسلام.

http://www.flags.com/images/layout/c...mages/3421.jpg
من مواضيعي في المنتدى
»» منقول مع المصدر...قصيدة صح
»» ثمرات الرئاسة ملكة جمال لمدرسة بنات سعودية
»» طلبك مرفوض يالهاشمي...........
»» كوكاكولا للمرة المليون تستزء بالاسلام والمسلمين(صورة)
»» التحضير بالمسجد من تاريخنا النجدي يكتبها اخوسدرة
 
قديم 14-01-03, 02:30 PM   رقم المشاركة : 5
محب الجهاد 2003
مشترك جديد





محب الجهاد 2003 غير متصل

محب الجهاد 2003


لا أيتها المجاهدة

ليس تهورا ... بل هو الإسلام .. الوقوف مع الجهاد على ارض أفغانستان هو الولاء والبراء ... هو الإسلام .. فاليوم انقسم العالم بوضوح إلى فريقين لا ثالث لهما ... إما تحت الراية الصليبية وإما تحت الراية السوداء .. راية الإسلام ... كما قال زعيم الأوباش : غما معنا وإما مع الإرهاب .



وأنا مع الطالبان .. مع الجهاد الحق على أرض الأفغان .

هم هناك هناك أسود تزأر في الميدان . ترهب عباد الصليب والشيعة وأهل الإلحاد . وأنا هنا - وقد حيل بيني وبينهم - أنشر أخبارهم .. أستنهض الهمم لتفعل فعالهم .. وذاك أيضا ميدان .

أنا مع الطالبان ... مستيقن بأن نصر الله آت ، وأن راية الجهاد لا تنكس وإن اجتمع من بأقطارها مادام يحملها رجال كطلبان .

أنا مع الطلبان ..
أنا مع الطالبان
انا مع الطالبان .







 
قديم 14-01-03, 11:30 PM   رقم المشاركة : 6
النعمان





النعمان غير متصل

النعمان is on a distinguished road


جزاك الله خير ..

وأنا أقول معكم :

قولوا عني ما شئتم ... فأنا مع طالبان







التوقيع :
منتدى الدفاع عن السنة شوكة في حلوق الروافض

http://www.d-sunnah.net
من مواضيعي في المنتدى
»» بين قناة الفرات .... وقناة الأنوار ... شرك وبدع ؟
»» شاهد خرافات وخزعبلات الصوفية تنشر لأول مرة ( مقطع مرئي )
»» نبي الله يونس عليه السلام ...يغتاظ من علي بن ابي طالب والائمة !!
»» خبيث فاجر في برنامج ديني في الفضائية السورية ..!!(صورة بالداخل )
»» تعلموا اللغة الفارسية
 
قديم 15-01-03, 07:31 AM   رقم المشاركة : 7
الاموي
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية الاموي





الاموي غير متصل

الاموي


بارك الله فيكي اختي المجاهدة وانا واللة اقولها باعلى صوتي

قولوا عني ما شئتم ... فأنا مع طالبان ... حتى لو اتهمتموني بالتهور والحمق والجنون ... فلن يثنيني ذلك عن التصريح بموالاتي لطالبان ... ولست أبالي إذا ما وصفتموني بالرجعية والظلامية والتطرف ... فلن أكف عن المجاهرة بالوقوف إلى جانب طالبان ... بإمكانكم الاستنجاد بكل قواميس الشتائم, وأن تصموني بشتى النعوت الشائنة فلن أتزحزح عن موقفي قيد أنملة, وما كان ذلك ليضطرني إلى النكوص عن التموقع في صف طالبان ...







 
قديم 15-01-03, 10:03 AM   رقم المشاركة : 8
محب الحسنين
محبكم في الله
 
الصورة الرمزية محب الحسنين







محب الحسنين غير متصل

محب الحسنين is on a distinguished road


الرافضي قول الله يحشركم مع بن لادن

وانا أقول

اللهم امين

اخزاك الله أيها الرافضي من تكون للتكلم على شيخ المجاهدين اسامه بن لادن
حفظه الله ورعاه

اسألك متى تبدأون بالجهاد أنتم؟اليس بظهور المهدي عجعج سبحان الله
كاعمامكم اليهود

اللهم أحشره مع الخميني والخوئي وأبن سبا وابو لؤلوؤه

أنتم لاتعرفون شيء عن الجهاد!!متفرغين للمتعه فقط







من مواضيعي في المنتدى
»» حسين الفهيد يدعو العباس من دون الله " مشهد مرئي "
»» هل صحيح يافضة..
»» أرسلت رسالة لمرجع شيعي وبعد شهر وصلني الجواب(وثيقة)
»» الرد على شبهة الرافضي ActiveX وقوله ان الرسول يحذر من فتنة الوهابيه
»» الخوئي جاهل وضعيف العقيدة وكتبه تشتمل على الاباطيل عند مراجع الشيعة " وثائق " ..
 
قديم 15-01-03, 11:55 AM   رقم المشاركة : 9
المجاهده 201





المجاهده 201 غير متصل

المجاهده 201 is on a distinguished road


الله اكبر

جزاكم الله الف خير اخواني المجاهدين .... ونعم الرجال ونعم الرجال حقا انكم احفاد خالد ابن الوليد ...


جميعنا مع طالبان


اما حفيد الخوئي اعتقد بان اخي اخوسدره ... كفى ووفى .

اللهم احشرنا مع بن لادن واخواننا المجاهدين

اقسم بالله العلي العظيم لو ان بن لادن في البحرين ..... لفديناه باموالنا وارواحنا ... ولحميناه ..



قولوا عني ما شئتم ... فأنا مع طالبان ... حتى لو اتهمتموني بالتهور والحمق والجنون ... فلن يثنيني ذلك عن التصريح بموالاتي لطالبان ... ولست أبالي إذا ما وصفتموني بالرجعية والظلامية والتطرف ... فلن أكف عن المجاهرة بالوقوف إلى جانب طالبان ... بإمكانكم الاستنجاد بكل قواميس الشتائم, وأن تصموني بشتى النعوت الشائنة فلن أتزحزح عن موقفي قيد أنملة, وما كان ذلك ليضطرني إلى النكوص عن التموقع في صف طالبان ...







التوقيع :
[ALIGN=CENTER] اختكم في الله والعقيدة
المجاهدة201[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]علو الهمة [/ALIGN]

إن الذي يعيش لنفسه قد يعيش مستريحا ، ولكنه يعيش صغيراً ويموت صغيراً ، فأما الكبير الذي يحمل هذا العبء الكبير
[ALIGN=CENTER](( عبء حمل الدعوة )) . [/ALIGN]
فماله والنوم ؟ وماله والراحة ؟ ماله والفراش الدافئ ، والعيش الهادئ والمتاع المريح ؟
ولقد عرف رسولنا صلى الله عليه وآله وسلم حقيقة الأمر وقدرة ، فقال لأم المؤمنين خديجة رضي الله عنها : (( مضى عهد النوم يا خديجة )) أجل مضى عهد النوم ، وما عاد منذ اليوم إلا السهر والتعب والجهاد الطويل الشاق .

قال صلى الله عليه وسلم :
((لاعلمن اقواما من امتي يأتون يوم القيامة بحسنات امثال جبال تهامة بيضاء فيجعلها الله هباء منثورا اما انهم اخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون
ولكنهم قوم اذا خلوا بمحارم الله انتهكوها ))
رواه ابن ماجه صحيح الجامع 5028
من مواضيعي في المنتدى
»» الى الاخت فاطمة الشيعيه سابقا ..
»» معاكسات وتنازلات ؟
»» عيدكم مبارك يالشيعه من قدكم اليوم اول ايام عيدكم
»» كيف اعصي الله دون ان اكسب ذنوبا ؟
»» فلاش جديد يا قدس
 
قديم 15-01-03, 03:18 PM   رقم المشاركة : 10
طالبة الهدى
عضو فعال





طالبة الهدى غير متصل

طالبة الهدى


اسلام عليم ورحمة الله وبركاته
اختي مجاهده ذنب حركة طالبان الوحيد هو انهم مؤمنين و لهم كرامه ولم يرضو بالاهانه







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:56 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "