بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على نبينا وعلى اله وصحبه وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
1 - هل الشفاعة للنبي صلى الله عليه واله وسلم هي نوع من الواسطة بين الله وعبده ؟
وهل يجوز طلبها في الدنيا تحقيقا ام مقتصرة للعبد على الاخرة ؟
2 - هل تعتبر المعتة للنساء كالميتة والدم ولحم الخنزير ؟ ام ان تحريمها يوجب الحد فيها حتى للمضطر ؟
فقد ثيت بالحديث الصحيح ان عمر رضي الله عنه قد حكم على المتمتع بتغيبه بالحجارة . ولم يفصل (وحسب ظني انه رضي الله عنه كان يقصد العامد في تحليلها منكر لقول التحريم ) .
وقد ثبت بالحديث الصحيح عند البخاري وغيره ان ابن عباس رضي الله عنهما وسلامه قد جعلها للمضطر وهي كالميتة والدم ولحم الخنزير وفي الحال الشديدة .
فما هو التوافق بين الاقوال في ذلك مع الدليل والتوضيح ؟
وفقكم الله لما يحب ويرضى
وجزاكم الله الجنة وكل خير
والسلام عليكم