أول كتاب يحذر من الروافض بعد سيطرة الصفويون على ايران ..
رغب مؤلفه ان لا يصرح بإسمه الحقيقي بعد انتهائه من الكتاب, لان لا يتم القبض عليه ويُسجن لتعرضه لشخصية الخميني -فضحه الله- حينذاك..
وكان مؤلفه وقتئذ في الكويت ..
فرغب ان يُطلق على نفسه بإسم مستعار وهو عبدالله الغريب ..
وهو في الحقيقة الشيخ محمد سرور , سوري .. حفظه الله
وفي الوقت الذي كان فيه العالم العربي وخصوصا في الخليج العربي وفي العراق مخدوعين بثورة الخميني (طبعا كانت الثورة بمساندة اهل السنه واهل الاحواز) , فلا احد يتجرأ على المساس في ايران ..
وهنا الشيخ محمد سرور يتحدث عن الكتاب ...
وقد ذكر المؤلف ان سماحة الشيخ ابن باز -رحمه الله- اشترى 3000 ثلاثة الاف نسخه ووزعها ..