العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-02-10, 03:03 AM   رقم المشاركة : 1
صاحب البرهان
عضو نشيط







صاحب البرهان غير متصل

صاحب البرهان is on a distinguished road


Post البرهان الجازي في السيد الشيرازي

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله الطيبين الطاهرين , يتفنن القوم في الطعن بالرسول عليه السلام و يتفنون بالطعن من أزواج بناته و صحابته و قادة الأمة , يتفنون بالطعن في من فتح الله على يديه فارس و القدس الشريف , و يتفنون في التهديد و الوعيد بقادة و أهل المملكة العربية السعودية الذين يسمونهم ( الوهابية ) , و عندما فضحهم السيف الباتر الشيخ الدكتور محمد العريفي حفظه الله , و فضح مخطط السيستاني الذي أراد تمريره من خلال الحوثيين أخزاهم الله , ثارت ثائرة الروافض , الذي وصف السيستاني بالزنديق الفاجر , أما وصفهم لخير البشر بعد الأنبياء , الصحابة الكرام بالكفر و الفسق و النفاق و الظلم , يجب أن لا يثيرنا , ويجب أن نقبله بحجة أنه حرية رأي , فكما يقول الشيخ الإمامي علي آل محسن ( ماهي المشكلة عندما يقول شخص رأيه في الصحابة , لماذا تثورون ؟ ) , أقول له , إذا ً ما هي المشكلة عندما يقول شخص رأيه في الإيراني السيستاني أنه فاجر زنديق ؟ لماذا تثورون ؟

لن أطيل , فموضوعي هذا هو عن السيد صادق الحسيني الشيرازي , الذي يتجرأ على صحابة النبي صلى الله عليه ويسلم ويفتري عليه و على آل بيته و على صحابته , مواصلا ً ذلك بتجرؤه على من أسماهم ( التكفيريين ) , فيا عموم أهل السنة و الجماعة و كافة الطوائف الموحدة و للشيعة المغيبين المسيرين ,

الحالة الأولى : تدخل سافر في شؤون دولة داخلية ! و تحذير مبطن للمملكة العربية السعودية و كان ذلك قبل سنة :

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين.
نعزّي المسلمين أجمع بذكرى استشهاد المبعوث رحمة للعالمين رسول الله صلى الله عليه وآله، وسائر مصائب آل محمد عليهم السلام في هذا الشهر (صفر المظفّر).
كما ندين الاعتداء الآثم على زوّار رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة الطاهرين عليهم السلام في المدينة المنورة عند البقيع الغرقد والمسجد النبوي الشريف، حيث أصيب جمع من المؤمنين على أثر ضربهم وإطلاق النار عليهم.
كما نطالب بإطلاق سراح المعتقلين، والسماح للمؤمنين الكرام بالزيارة وقراءة القرآن والأدعية وأداء التزاماتهم الدينية من غير منع أو مضايقات، وعدم فرض معتقدات التكفيريين على أتباع المذاهب وخاصة أتباع أهل البيت عليهم السلام، كما يلزم محاسبة ومعاقبة الذين اعتدوا على الزوّار الكرام، فإن استمرار هذه المضايقات ستؤدّي إلى عواقب غير محمودة، لا سمح الله.
نسأل الله سبحانه أن يعجّل في شفاء المصابين وأن يحفظ زوّار البقاع المشرّفة التي رفعها الله سبحانه.
«فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ» وفي الدر المنثور: «وأشار إلى بيت عليّ وفاطمة وقال: هل هذا منها؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: نعم من أفضلها».

28/صفر المظفّر/1430 للهجرة
مكتب آية الله العظمى
السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله
قم المقدسة


وهذا هو المصدر : http://www.s-alshirazi.com/news/1430/02/18.htm

2- يطالب بتمكين الشيعة الأكثرية من حكم العراق و وصف عراق صدام بأنه عصر (حكم الأقلية) دعوة مجانية في عام 2003 لتشييع مؤسسات الدولة .. يبدو أن الشيرازي بدأ يتنصل من التقية و يتحلى بالشجاعة !

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلوات الله على اشرف بريته أجمعين محمد المصطفى وعترته الطاهرين ولعنة الله على اعدائهم إلى يوم الدين


قال الله تعالى في القرآن الحكيم ﴿فانظر كيف كان عاقبة الظالمين﴾ وفي الدعاء المروي عن مولانا الإمام الحجة المهدي المنتظر سلام الله عليه وعجل الله فرجه الشريف: «الحمد لله قاصم الجبارين، مبير الظالمين، مدرك الهاربين، نكال الظالمين، صريخ المستصرخين، موضع حاجات الطالبين، معتمد المؤمنين».
وهكذا انتهت صفحة أخرى من صفحات المأساة الممتدة، وحقق الله تعالى بعض الآمال، بوقوع طاغوت العراق في الفخ، حيث لم يجده الهروب من أيدي الشعب العراقي المسلم، فأدركه الله المنتقم، واستجاب ـ بفضله ـ دعوات المعذبين في قعر السجون، والثكالى والأرامل والأيتام، وصرخ لاستصراخهم صريخ المستصرخين ورحم المشرّدين في بقاع الارض وبلاد الغربة، وثأر للمقدسات التي هتكت حرماتها على مدى ذلك التاريخ الاسود.
وإنني أذ اشكر الله المتفضل الودود، على هذه النعمة العظيمة التي عمت الشعب المسلم المظلوم في العراق، بل الأمة الإسلامية كلها بل الإنسانية جمعاء، وادعوه ـ متضرعاً ـ ان يكمل هذه النعمة بانتهاء كل ذيول المأساة الكبرى والتي دامت عقوداً طويلة، ويتمها بشروق فجر الغد السعيد الزاهر لهذا الشعب الأبي الصابر وأبارك لجميعهم في الداخل والخارج بعامة شرائحهم من الحوزات العلمية المقدسة والجامعيين الكرام والعشائر الأوفياء والخبراء والموظفين والتجار والكسبة وغيرهم... وغيرهم هذا الانتصار الإلهي للشعب المظلوم.
اذكر أخواني في العراق المظلوم بالأمرين الذين جعلهما الله تعالى مفتاحاً للخيرات والبركات وهما (الإيمان) و(التقوى) حيث قال عز من قائل: ﴿ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض﴾.
فينبغي أن يتعاون الجميع، ويتكاتفوا من أجل صنع عراق (مؤمن تقيّ) يتوج كل قطاعاته بالإيمان، ويشتمل كل فئاته بلباس التقوى.
ومن هذا المنطلق يكون من الضروري السعى الحثيث لاقامة حكومة (الأكثرية) على قانون مستمد من القرآن الحكيم والسنة المطهرة المروية عن النبي الأعظم وأهل بيته الأطهار (عليه وعليهم صلوات الله). فإن هذه المأساة الكبرى التي امتدت عشرات السنوات كانت نتيجة (حكومة الاقلية) و (الابتعاد عن قانون السماء) وقد قال الله تعالى: ﴿ومن اعرض عن ذكرى فان له معيشة ضنكا﴾ والله هو الموفق والمستعان
21 / شوال المكرم / 1424 هج

المصدر :
http://www.s-alshirazi.com/declarati...4/saddam12.htm

---

أما عندما تتجول في كتاب ماذا خسر العالم بإقصاء الغدير للسيد الشيرازي فسترى عجبا ً

المصدر لتحميل الكتاب : http://aafbh.org/modules/mydownloads...p?cid=1&lid=22

و إليكم هذه الشطحات الشيرازية

1- وهذا معناه أن كل حالات الخير والعدل التي كانت ستقام منذ ذلك اليوم حتى يوم القيامة، وكذلك دفع كل حالات الظلم التي ما كانت لتقع فيما لو سُمح للإمام سلام الله عليه بممارسة حقه، كان نفعها سيعود للأمّة؛ لعدم تفريطها بمواهب الله تعالى التي وهبها كلّها للإمام أمير المؤمنين سلام الله عليه.
- في هذه المقدمة ثلاثة معضلات :
الأولى : (فيما لو سمح للإمام بممارسة حقه) و كأن الإمام علي كان مظلوما ً جبانا ً يسكت عن حقه .
الثانية : لو افترضنا أن الكلام المذكور صحيح ( وهو لا يمت للحقيقة بصلة ) , ألا يوجد تفويض الأمر لله ؟ فلا تلاحظ جملة ( و لكن قدر الله و ما شاء فعل )
الثالثة : لو افترضنا ان الكلام المذكور صحيح ( و هو لا يمت للحقيقة بصلة ) , لربما تغير مجرى عقيدة كاملة (عقيدة الامامية) المبنية على أحداث سياسية ( منها الصحيح و منها المفترى )

ب‌.لقد جاء الإمام إلى سدّة الحكم بعد مرور 25 سنة من الغصب والظلم وغياب العدالة وكبت الحريات، فحتى تدوين الحديث ـ بل روايته ـ كان ممنوعاً يعاقَب مرتكبه وإن كان من أتباع السلطة وأنصارها (3)؛ حتى أن عبد الله بن عمر نفسه لم يستطع أن يروي في زمن أبيه عمر حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه وآله . في ظلّ أوضاع كهذه ـ حيث الحرية مغيَّبة إلى هذا الحدّ والمشاكل تحيط بالأمة من كلّ جهة ـ استلم الإمام سلام الله عليه زمام الحكم، ترى فكيف تصرّف مع الناس، وما هي حدود الحريات التي سمح بها لهم، سواءً في عاصمته الكوفة، حيث اختلاف المذاهب والمشارب والأعراق والأذواق، أو في البصرة بعدما تمرّدت بعض الطوائف ضدّه في حرب الجمل بقيادة عائشة وطلحة والزبير، أو مع غيرهم من المارقين والقاسطين كالخوارج بقيادة الأشعث بن قيس وأهل الشام بقيادة معاوية؟
- تعليق :
1- بالنسبة للشيرازي , كانت 25 سنة من الغصب و الظلم و غياب العدالة و كبت الحريات , و هو زمن أبو بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم , فيا ترى , أي زمن تجلت فيه العدالة و الحرية إن كان أجل العصور و أقربها إلى رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم هو عصر الغصب و الظلم و غياب العدالة ؟
2- معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه , من المارقين و الساقطين ! أما قول العريفي عن السيستاني بأنه زنديق فاجر فلا يجوز !

ج. ماذا كنّا سنربح لو تحقق الغدير؟
لو حكم الإمام وتحقّق الغدير لأكل الناس من فوقهم ومن تحت أرجلهم رغداً إلى يوم القيامة. ففي رواية أنّه قال سلمان لأبي بكر: قم عن هذا المجلس ودعه لأهله يأكلوا به رغداً إلى يوم القيامة (20). فلفظة «الرغد» تشير إلى الكيف ولفظة «إلى يوم القيامة» تشير إلى كمّ السعادة التي كان سيتحقق فيما لو تحقق الغدير.

فالرغد في اللغة هو المعيشة التي لا ضنك فيها أبداً ولا أدنى ما يعكرها، فلا مرض ولا فقر ولا جهل ولا حروب ولا نزاع ولا قلق ولا مشكلات ولا حبس ولا ويلات. هذا هو معنى الرغد. ولذلك قيل فيه: وإنما العيش الرغد في الجنة (21).

وهذا معناه أنّه لو كان الإمام يحكم كما أراد الرسول صلى الله عليه وآله لما وُجد اليوم مريض ولا سجين واحد في العالم، ولا أُريقت قطرة دم ظلماً ولا وجد فقير ولا تنازع زوجان ولا قُطع رحم. فهذا هو مفهوم الرغد.

فهل تبيّن لماذا كان الغدير أعظم الأعياد في الإسلام؟ إن المفاهيم التي ينطوي عليها الغدير لا تتوفر حتى في عيدي الفطر والأضحى وغيرهما من أعياد الإسلام. فقارنوا بين كلّ الأعياد الإسلامية ومنها الجمعة وبين عيد الغدير وانظروا هل يؤيدنا التاريخ في كونه أعظم الأعياد أم لا؟
إذن لم يعد يخفى علينا معنى قول الإمام الصادق سلام الله عليه يوم غدير خم ... هو عيد الله الأكبر(22).
التعليق :
1- إن من الغلو الفاحش , أن يتم التألي على الله , و الحكم و كأنه قارئ للمستقبل , بل أنه نفى المرض و السجن و إراقة الدم و التنازع , فلو كان الإمام يحكم كما تدعي , كيف سيموت الناس ؟ أحكم الإمام علي عليه السلام سيحقق كل ما تقول ؟ إذا ً ماذا يبقى لحكم الله و الآخرة و الجنة ؟
2- نعم , فكما يقول الشيرازي , عيد الغدير , هو أفضل من عيد فطر ٍ عاشه النبي صلى الله عليه و آله و سلم و أقره , و عيد الغدير , هو أعظم من يوم الحج الأكبر , و أعظم من يوم النحر , نعم , على رواية الشيرازي , عيد لم يحتفل به الرسول صلى الله عليه و على آله و سلم هو أعظم الأعياد في الإسلام !



د. ماذا حدث بإقصاء الغدير؟
والآن بعدما سُلب الإمام حق الخلافة واُقصي عن الحكومة ولم يُمتثل أمر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله في يوم الغدير، فما الذي حدث؟
أقول: بعد جلوس الإمام 25 سنة في الدار بل منذ السنة الأولى التي اُنكر فيها الغدير عملياً بعد رحيل رسول الله صلى الله عليه وآله، ظهرت المشاحنات والقتل والحروب والظلم بدءاً من الظلم الذي حاق بمولاتنا السيدة فاطمة الزهراء سلام الله عليه وإسقاطها محسناً(23) ثم بالحروب التي أسماها القائمون بها بحروب الردة واستمراراً بما تلاها من حروب حتى يومنا هذا، حيث قتل الملايين من البشر! كلّ ذلك بسبب إقصاء الغدير وتجاهل قول رسول الله صلى الله عليه وآله: هذا وليكم من بعدي(24) أي متولّي أموركم وحاكمكم.


التعليق :
الشيرازي يعتبر ابو بكر و عمر و عثمان سالبين لحق الخلافة , بل أظهروا الإمام مظهر العاجز , و أظهروا الخلفاء الثلاثة بمظهر الظالمين للسيدة فاطمة الزهراء و أظهروا أطهر العصور بأسوءها بل حملوا الخلفاء الثلاثة مسؤولية من قتل من الملايين من البشر حتى يومنا هذا ! كل هذا فقط , ليقول في نهاية كتابه أن عيد الغدير أعظم أعياد المسلمين !

هـ. فصرنا نشهد على مرّ التاريخ حروباً ودماراً وظلماً وفساداً وهتكاً للحرمات حتى آل الأمر إلى ما نشهد اليوم من حروب وتفجيرات وقتل وعنف في كل بقاع العالم تقريباً، فهذا يقتل ذاك وذاك يظلم هذا، وعمليات خطف وإبادة ودمار في كل مكان! وهذا ما حذّرت منه مولاتنا السيدة فاطمة الزهراء سلام الله عليها بقولها: ثم احتلبوا مل‏ء القعب دما عبيطا، وذعافا مبيدا، هنالك يخسر المبطلون، ويعرف الباطلون، غب ما أسس الأولون، ثم طيبوا عن دنياكم أنفسا، واطمأنوا للفتنة جاشا، وأبشروا بسيف صارم، وسطوة معتد غاشم، وبهرج شامل، واستبداد من الظالمين، يدع فيئكم زهيدا، وجمعكم حصيدا، فيا حسرة لكم، وأنى بكم، وقد عميت عليكم، أ ُنـلزمكموها وأنتم لها كارهون ً(26).
بعبارة أخرى: إن الهدف الذي سيظهر من أجله الإمام المهدي عجّل الله تعالى فرجه الشريف كان سيتحقق على يد الإمام أمير المؤمنين سلام الله عليه، لو استقاموا على دين النبي صلى الله عليه وآله وائتمروا به.
التعليق : فمن المعلوم أن الدين اكتمل عند وفاة النبي صلى الله عليه و آله و سلم , و لكنه عند الشيرازي و مروياته , هو دين مبني على الحسرة و الندامة , دين مبني على ( لو استقاموا ) , ويحك , إذا لم يستقم صحابة رسول الله صلى الله عليه و على آله و سلم , فمن هو المستقيم ؟ و لكن دين الله كما هو معلوم , محفوظ , و طريق الله معروف , لا تغيره أحداث السياسة , و لم يكن مقترنا ً بتصرفات البشر , إلا عند الشيرازي , و كل هذا فقط من أجل أن يقول أن (الغدير) هو أعظم أعياد المسلمين !!

ملاحظة : يجب علينا جميعا ً ان نركز على فضح اقوالهم و فتاواهم و كتبهم , لكي يعلم عامة أهل السنة خطر هؤلاء القوم و أهدافهم و ما يصبون إليه , فهم يتمسكنون حتى يتمكنون , و لكن زمن الجهل انتهى , و عامة أهل السنة سيقرؤون عنكم و سيتنبهون منكم و سيقفون بعون الله حائلا ً أمام أطماعكم , تقيهم و فاسقهم , و عصاتهم , فشكرا ً لكم لأنكم أيقظتمونا و نبهتمونا , أردتم أن تبدؤوا من المغرب , فطرد المغرب السفير الإيراني , و حاولتم في مصر ففضحكم القرضاوي , أينما تولوا وجوهكم فثم من يرد عليكم , فوالله إن أصغر مسلم ٍ عاقل ٍ قادر على محاجة أشجع علماء الروافض , و أنا هنا للإنصاف , لا أتهم جميع الشيعة بأنهم روافض , بل هناك من لا يؤمن ببعض المعتقدات الباطلة و هناك من يجامل في إظهار عقيدة رافضية , صافية من داخلها , و لكن الإتهام على كل من خاض في عرض النبي و زوجاته و صحابته و افترى على آل البيته إما بالقول او الفعل

و آسف على الإطالة






 
قديم 08-02-10, 03:04 AM   رقم المشاركة : 2
المهدي بو صالح
§*ستره الله في الدارين وعفا عنه§*







المهدي بو صالح غير متصل

المهدي بو صالح is on a distinguished road


بارك الله فيك أخي الكريم ..

ولكن يا حبذا لو تعدل على الموضوع ..







التوقيع :
اللهم اغفر لي ولوالدي
من مواضيعي في المنتدى
»» شيعية حتى الوريد ممكن سؤال
»» عاشق العترة , وعاشق الزهراء , وعاشق النبي كلها مذمومة من كتب الرافضة
»» انظروا الي هذا الغلو بعلي رضي الله عنه
»» دردشة هادئة في قصة التصدق بالخاتم من لها
»» السماء تمطر دماً لمقتل الحسين
 
قديم 08-02-10, 02:46 PM   رقم المشاركة : 3
صاحب البرهان
عضو نشيط







صاحب البرهان غير متصل

صاحب البرهان is on a distinguished road


الله يجزاك خير ..

هل قصدك العنوان ؟







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:08 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "