 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة الصحابة |
 |
|
|
|
|
|
|
* بمناسبة هذه الآيام والتي تمتليء فيها جدران المنازلـ والشوارع والحدائق والأسواق بلوحات ويافطات مكتوب عليها
~ أبدا والله ماننسى حسيناً ~
~ ياثارات الحسين ~
~ هيهات منا الذلة ~
حسناً .. فهمنا أنكم حلفتم أنكم لن تنسون حسينا
* فهل نفهم من هذا آيضاً أن جد حسينا , وأبو حسينا , وأخو حسينا .. كلهم هؤلاء يمكن نسيانهم لأنهم أقل قدراً وتضحية من حسيناً !! ؟
* ولماذا تحلفون أنكم لن تنسون حسيناً ؟ وماذا بنيتكم تقديمه لكيلا تنسوا حسيناً ؟ وماهو الهدف من دوآم تذكركم حسيناً أي ماذا ستقدمون للإسلام بهذا الوعد للحسين 
* وممن ستأخذون ثارآتكم لحسيناً ؟
* هيهات منا الذلة ! مالمقصود بها ؟ وأين عُز شأنكم مادام هيهات منكم الذلة ؟
تفضلوا ...
|
|
 |
|
 |
|
إلى هنا وصلت جرأتك على الله يا ##############
سأرد والله يعينني عليكم و عى اسئلتكم
ليت شعري أين عقولكم ... و ماذا وجدتم بالأميون لتتبعونهم !!
المقولة الأولى
~ أبدا والله ماننسى حسيناً
نعم إن هذه المقولة يرددونها كثيرا الشيعة
ولكن ليس كما فهمتيها يا#########
انه وعد للزهراء اننا سنظل نذكر مصيبته و نبكيه و لن ننساه
وهذا ليس دليل على اننا من الممكن ان ننسى احد ائمتنا ... لا هذا محال
لكن الحسين مصيبته هي مصيبة اهل البيت كلهم
وقد ذكر في الكثير من الروايات عن الامام الصادق سلام الله عليه في مدح من دمعت عيناه على الحسين قدر جنح بعوضة فما بالك بمن يبكي عليه و يجزع
و قد قال في كذا موضع
احيوا امرنا رحم الله من أحيا أمرنا
ثاني مقولة
~ ياثارات الحسين ~
هي لا تقال هكذا انما تقال يا لثارات الحسين
وهي مقولة كطلب من الله ان يعجل من أخذ الثار من قتلة الحسين
و من يأخذ الثار هو امامنا روحي فداه محمد المهدي
و أستند على قولي هذ ابهذه الرواية
" بعد ان ضجت الملائكة عند مقتل الحسين (ع) قال الله تعالى : قروا ملائكتي فوعزتي وجلالي لانتقمن منهم ولو بعد حين ، ثم كشف عن الأئمة من ولد الحسين (ع) للملائكة ، فسرت الملائكة بذلك فإذا أحدهم قائم يصلي، فقال الله تعالى : بذلك القائم أنتقم منهم " .
المصدر : كتاب ما بعد كربلاء
المقولة الثالثة :
~ هيهات منا الذلة ~
شعار الحسين يوم عاشوراء، وشعار جميع الأحرار الذين لا يرضخون للظلم، ولا يستسلمون لسلطة الجبابرة. وهذه الجملة صرّح بها الإمام الحسين في إحدى خطبه يوم عاشوراء وجاء في مطلعها: "تباً لكم أيها الجماعة وترحاً. . .". وهو حين رأى إصرارهم على إرغامه على الاستسلام والبيعة في ذلك اليوم، أعلن رفضه قائلاً: "ألا وإنّ الدعي ابن الدعي قد تركني بين السلة والذلة، وهيهات له ذلك منّي، هيهات منا الذلة، أَبى الله ذلك لنا ولرسوله والمؤمنون، وحجور طهرت، وجدود طابت، وأُنوف حميّة، ونفوس أبيّة أن يؤثر طاعة اللئام على مصارع الكرام"(نفس المهموم:131، مقتل الخوارزمي 7:2، بحار الأنوار 83:45 مع اختلاف يسير في الألفاظ).
#######################
إنذار لك ! أنت بالغتي وتعديت الحد , تنبهي عندما تتحدثين معنا إلزمي أدبك قبل أن يتم ركلك لأقرب خمينية ... هداك الله
نصيرة الموآلية