| ||
24-09-09, 04:01 PM | رقم المشاركة : 1 | |
|
أين الليبراليين عن مظلومية النواصب؟
يفتي كهنة الموت بوجوب قتل النواصب واستحلال دمائهم ومالهم ونحرهم متى ما سنحت الفرصة لذلك , والليبراليون احتجوا وتظاهروا وزعقوا وسالت من عيونهم أنهارا من الدموع والدماء لأجل ( الأنسنة أو الحياة ) ولا بواكي للنواصب ! |
|
24-09-09, 10:54 PM | رقم المشاركة : 2 | |
|
يلتقي الليبراليين والعلمانيين في عدة مصالح شيطانية مشتركة مع أصحاب العمائم النجسة ، كل فريق منهم يسير بخطوات متناسقة ومدروسة لا تؤثر بشكل أو بأخر على التوجهات الشيطانية للفريق الآخر ، لأنهُ في نهاية المطاف يهم الفريقين ضرب هذا الدين وأهله وعبادة الشيطان والإلحاد من بعد الشرك بالله كما هو الحال عند الرافضة أو الإلحاد من بعد فصل الدين عن حياة الإنسان تماماً كما هو الحال عند العلمانيين ، ولهذا السبب نجد إن أغلب أعضاء الماسونية العالمية أصحاب السلطة العالمية هم في الحقيقة علمانيين وما القتل وسفك الدماء في العالم إلا قرباناً للشيطان نفسه ، وينطبق ذات الأمر والتوجه عند أصحاب العمائم ( الرافضة ) فإن هؤلاء أصحاب فتاوى وشعارات قتل وتهجير وذبح أهل السنّة الموحدين بشكل علني أو عبر توصيات وفتاوى سرية وكثيراً ما يبررون فعلهم بأن هؤلاء الموحدين هم ( نواصب ووهابية ) كما سرت العادة ، وأياً كان من ينظم إليهم إذا ما خرج عن عصبتهم من بعد كشف الخفايا الشيطانية له والانضمام لمحفلهم الشيطاني فإن مصيره الموت بلا شك كما يعامل الماسونيين ( علمانيين الأصل في الغالب ) أتباعهم عند خروج احدهم عن أمر طاعة الخاصة منهم وهم هؤلاء القلة فقط ( الخاصة ) أصحاب الصلة المباشرة مع إبليس اللعين لأخذ التوجيهات والمخططات التي تقربهم له وعبادته في محافل وطقوس خاصة وسرية جداً ! . فهل من بعد كل هذه المصالح الشيطانية المشتركة نتوقع وقوف الليبرالي ضد المعمم الرافضي ؟! |
|
26-09-09, 08:46 AM | رقم المشاركة : 3 | |
|
|
|
|
|