العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-09-09, 07:31 PM   رقم المشاركة : 1
ناصر السنة وقامع البدعة
عضو نشيط





ناصر السنة وقامع البدعة غير متصل

ناصر السنة وقامع البدعة is on a distinguished road


السيستاني وسرقة اموال العراقيين حسبنا الله ونعم الوكيل

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
المرجعية الدينية تأخذ أموال زكاة العراقيين لتعطيها
لإيران في ظل الإحتلالين
شبكة البصرة
الدكتور عماد محمد ذياب الحفيّظ
عضو إتحاد المؤرخين العرب
المقدمة :
مع حالة الفوضى المفروضة على شعب العراق بسبب ظروف الإحتلالين وحكومة عميلة وأحزاب وكتل سياسية مشاركة في العملية السياسية للإحتلالين، فالإحتلالين وحكومتهم العميلة لا تهتم بصحة ودواء وغذاء شعب العراق ومستقبله ومستقبل أجياله بقدر إهتمامه بعمليات الفساد المالي والإداري في سرقة ثروات العراق ونفطه وأمواله، ولذلك فمن الصعب الحصول على حالة صحية جيدة للشعب العراقي وعلى مصدر دوائي جيد وبكميات مناسبة إلا لشريحة صغيرة جداً من المجتمع العراقي وهي شريحة المقيمين في المنطقة الخضراء ومن لفّ لفّهم.
لقد إتفقت تقارير المنظمة الصحة العالمية مع ما ذكرنا من إحتمالات إصابات مرضية وكذلك تقارير برنامج الطفولة التابع للأمم المتحدة، فقد بينت هذه التقارير وجود أكثر من مليوني طفل عراقي دون عمر الخمس سنوات مصابين بسوء التغذية وهي حالات مرضية مزمنة، علما ان المنظمات الدولية بيّنت أن 9 مليون عراقي يعيشون في مستويات دون حد الفقر وأن 12 مليون عراقي يعيشون عند مستوى حد الفقر والتي تعكس الى حد كبير الواقع الصحي المتدني الذي يعيشوا فيه أبناء الشعب العراقي وإذا أردنا أن ندخل في حساباتنا ثلاثة ملايين نازح عراقي في الداخل وهم يعيشون في حالة تغذوية سيّئة وأربعة ملايين مهاجر عراقي في خارج العراق ليس أفضل شئناً من عموم الشعب العراقي في سوء وضعهم الصحي.
كذلك فإنالواقع الغذائي ومياه الشرب للشعب العراقي لحقت به أضرار فادحة وخاصة بعد الإحتلالين أي منذ عام 2003 فما عادت فرص العمل متوفرة للعراقيين وما عادت الحصة التموينية توفر الغذاء كميا ونوعيا مناسبة وإن توفرت أحيانا فهي بمواصفات غير صالحة للإستهلاك البشري علما أن هناك العديد من البلدات والمدن والمحافظات لا تصل إليها الحصة التموينية ولأسباب طائفية صفوية وعرقية شوفينية، مع تدهور الواقع المائي في جنوب ووسط وشمال العراق في الوقت الذي أخذت فيه تنتعش زراعة المخدرات في العراق على حساب الإنتاج الزراعي وبعلم الأحزاب والكتل الطائفية الصفوية والبيشمركة العرقية الشوفينية فضلا على إستيلاء الكثير من أقزام حكومة الإحتلالين والمتنفذين فيها على أضخم المناقصات الإستيرادية مقابل عمولات ضخمة تدفع لمسؤولي حكومة الإحتلالين والمرجعية الدينية لا تفتي أو تحاسب فعلى ما يبدو لديهم " الأقربون أولى بالمعروف" على الرغم من غياب العمل بالمعروف، بل إنتشار العمل المنكر.

أين تذهب أموال زكاة العراقيين :
وصلتنا هذه المعلومات من أحد الأصدقاء والتي حصل عليها من موقع للسيستاني في الشبكة العنكبوتية الألكترونية وهي تمثل غيث من فيض، وقد أوضح فيها :
عثرت على موقع سماحة السيد علي السيستاني كيف يقسم الأموال الزكاة التي يدفعها العراقيون للمرجعية الدينية والتي تبلغ أموال الطائلة (ولعلها تقدّر بملايين الدولارات) ولكنها توزع خارج العراق في ظل الإحتلالين بإدعاء : (الحقوق الشرعية) وكما يلي :
1 ـ سوريا: ويجري فيها صرف أكثر من 000/700 دولار سنويا على رواتب طلبة العلوم الدينية.
2 ـ لبنان: ويجري فيها بين فترة وأخرى توزيع هدية سماحة السيد(دام ظله) (أنتبه إلى كلمة هدية)على طلبة العلوم الدينية، والتي تبلغ في كل مرة حوالي 000/130 دولار.
3 ـ باكستان: ويصرف فيها أكثر من 000/500 دولار سنويا على رواتب طلبة العلوم الدينية.
4 ـ الهند: ويصرف فيها أكثر من 000/500 دولار سنويا لتغطية رواتب طلبة العلوم الدينية.
5 ـ آذربايجان: ويصرف فيها أكثر من 000/300 دولار سنويا لتغطية رواتب طلبة العلوم الدينية ، واحتياجات الحوزات العلمية ، والمراكز الدينية ، والمبلغين ، وتأسيس المكتبات، ودور الترجمة.
بالإضافة إلى ما يقدّمه السيستاني من الدعم ال
متواصل على المراكز الدينية والثقافية الطائفية المنتشرة في مختلف بقاع العالم من آسيا وأفريقيا وأوروبا وأمريكا بشتى الطرق والقنوات والله تهالى أعلم أين هذه المبالغ تصرف ولأي غرض أو هدف (انتهى النقل عن موقع السيستاني).
أما في إيران (مسقط رأس السيستاني) حيث يوزع السيستاني سنويا الأموال على 300 طالب حوزة علمية و49 ألف طالب علوم دينية، ويعمل على إقامة 21 مجمع سكني ومستشفى ومستوصف وغيرها خلال السنوات الماضية والشعب العراقي يعاني من إحتلالين غاصبين وهم إحتلال صهيوأمريكي صليبي ومحتل إيراني طائفي صفوي ، وعلى الرغم من ذلك قام السيستاني بإنشاء مدينة كاملة بكل متعلقاتها وهي تحمل أسمه الشخصي وجميعها نفذت في إيران.
إليكم الآن صفحة أخرى من موقع السيستاني بإختصار تحت عنوان : مدينة آية الله العظمى السيدالسيستاني فيقول : يقام الآن مجمع آية الله العظمى السيد السيستاني السكني على أرض تبلغ مساحتها تبلغ حوالي 40 ألف متر مربٌع في إحدى المناطق الواقعة وسط المدينة (قم) على العنوان التالي : ايران ـ قم ـ ساحة الامام الخميني ـ شارع كارگر.
حيث تم وضع الحجر الأساس منذ فترة لإقامة مجمع سكني ضخم، يحتوي هذا المجمع على حوالي 320 وحدة سكنية، بعضها بمساحة 115 متراً مربعاً، وبعضها الآخر بمساحة 100 متر مربع، وتضم كل وحدة سكنية المرافق الكاملة للسكن العائلي والضرورية من حيث إيصال الطاقة الكهربائية والمياه الصالحة للشربووسائل التدفئة والتبريد وغيرها.

وأهم ما تم إلحاقه بهذا المجمع السكني الكبير في إيران ما يلي:
1 ـ سوق عصري (مول) تتوفٌر فيه مختلف الاحتياجات والمتطلٌبات الإستهلاكية والكمالية وغيرها.
2 ـ قاعات ضخمة مختلفة للبحث و التدريس والمناسبات والندوات والمؤتمرات.
3 ـ صالات لإقامة المجالس بالمناسبات الدينية وغيرها، والاحتفالات للرجال والنساء كل على انفراد.
4 ـ نادي رياضي حديث ولكلا الجنسين كل على إنفراد.
بقي أن نعلم إننا لم نتمك من معرفة الجهات التي تشرف على إنشاء هذه الصروح العمرانية الضخمة وكيف يتم تحويل الأموال العراقية الى إيران لصرف هذه المبالغ الضخمة وبالعملة الصعبة في الوقت الذي يعاني فيه الشعب العراقي من الفقر والمرض والإفتقار الى المساكن اللائقة والنزوح والتهجير والتهديد والخطف والقتل.

بأموال زكاة العراقيين تحل مشاكل إيران في ظل الإحتلالين :
ارتفعت اسعار المساكن وشحّة المشاريع السكانية المنفذة في العراق وغيرها من الأمور المعاشية والصحية التي ساهمت في إرهاق المستوى المعاشي العراقي فضلا عن إرتفاع أسعار وقود السيارات ووسائط النقل الأخرى والمواد الغذائية وغيرها حتى اصبحت الدخول الشهرية لأبناء الشعب العراقي لا تتناسب مع احتياجاتها اليومية مع سؤ نوعية وكمية المواد الغذائية التي توزع ضمن البطاقة التموينية الشهرية، وحقيقة الأمر هي وسيلة لمعاقبة الشعب وسرقة قوته وأمواله شهريا وبما يقدر بمليارات الدولارات الشهرية وهذا ما جعل 35 % من الشعب العراقي دون حد الفقر و50 % قريبون من مستوى حد الفقر والباقي يسرقون وينهبون قوت الشعب بأساليب ووسائل غريبة ومنحطّة فضلا عن الفساد المالي والإداري المتفشي والذي اوصل المستوى المعاشي للشعب العراقي الى مستويات متدنية جدا، كما يوجد الآن المهجرين والنازحين والذينبلغت أعدادهم أكثر من ستة ملايين عراقي في داخل وخارج العراق بسبب الوضع الأمني السيء والوضع الإقتصادي والسياسي والإجتماعي والصحي وجرائم الخطف والتهديد والمداهمات التعسفية ضد مساكن وأحياء وقرى وبلدات المواطنين العزّل بفعل جرائم الإرهابيين والمليشياويين الطائفيين التي تتبع الأحزاب الطائفية وكذلك جرائم الخطف والقتل وإنتهاك الحرمات وغيرها والتي ترتكب ضد أبناء الشعب العراقي في كل دقيقة وكل ساعة وكل يوم على مدار الساعة واليوم والإسبوع والشهر والسنة على مدى سنوات الإحتلال الستة الماضية وكل هذه الجرائم البشعة التي يرتكبها تشكيلات المليشيات الطائفية والشوفينية الإرهابية القذرة بأفعالها وممارساتها الإجرامية ومن يتبعهم من العملاء المجرمين في كل حركة وسكنة يفعلونها ضد أبناء شعب العراق، فقد بلغت أعداد النازحين في داخل العراق من الذين تركوا منازلهم وممتلكاتهم أو سلبت منهم أو منعوا من أخذها معهم بما في ذلك مستندات ملكية هذه الممتلكات والأوراق الثبوتية أيضا من قبل المليشيات الطائفية، كما أن عدد المهجّرين الى خارج العراق بلغ ثلاثة ملايين عراقي، وقد أقرّت ذلك منظمات دولية علمية وتعليمية وصحية، وأن مثل هذه الأعمال لم تفعلها أي دولة في العالم مهما كان حجم جهلها وظلمها وذلك بفعل مليشيات الغدر والجريمة المنظمة لإفراغ الشعب العراقي من إمكانيات إعادة بناء دولته التي إنتهكت حرمتها وسيادتها وعراقيتها بفعل العصابات الطائفية الصفوية والعرقية الشوفينية المجرمة.

بينما نجد أن السيستاني يقيم المشاريع الضخمة المختلفة وجميع المشاريع المقامة تحمل اسمه وهي:
1- مركز إغاثة في ديزل فول/إيران.

2- مركز مساعدة الفقراء والمحتاجين ومتضرري السيول والزلازل : العنوان: ايران ـ ديزفول- الهاتف: 5252281 641 0098 والبريد الالكتروني: [email protected].
3- مركز لإسكان المهاجرين الأفغان والعنوان: مدينة زابل الواقعة جنوب شرقي إيران.
4- مستوصف الإمام الصادق (عليه السلام) الخيري على العنوان: ايران ـ قم - شارع نيروگاه ـ ساحة اميني بيات ـ اول شارع شاهد : الهاتف: 2 - 8844040 251 0098 - الفاكس: 8844422 251 0098
5- مستشفى العيون العنوان: ايران ــ قم – ساحة الامام الخميني ـ شارع كارگر ـ جنب المجمع السكني الذي أقامه السيستاني في مدينة (قم) بإيرانهناك.
6- مستوصف الإمام الحسن المجتبى(عليه السلام) الخيري- ايلام
على العنوان : ايران ـ عيلام ـ شارع الولاية. الهاتف: 3331289 841 0098 و3339447- 3354726- الفاكس: 3354724 841 0098
7- المستوصف الخيري في منطقة حاجي آباد. العنوان: ايران ـ قم ـ حاجي آباد.
8- مستشفى رقية (عليها السلام) الخيرية للولادة على العنوان : ايران ـ عيلام ـ شارع الولاية. الهاتف: 3331289 841 0098
9- مجمع المهدية السكني على العنوان: ايران ـ قم - شارع اصفهان ـ حيّ المهدية - الهاتف: 2952968 251 0098
10- مجمّع الزهراء (عليها السلام) السكني على العنوان: ايران ـ قم- آخر شارع يزدان شهر ـ اول شارع 15 خرداد- الهاتف: 2938553 251 0098
11- مجمع ثامن الحجج (عليه السلام) السكني في مشهد على العنوان: إيران ـ مشهد ـ أول شارع قوچان- الهاتف: 6650573 511 0098
12- مجمع سكني في طريق سراجة ـ قم - على العنوان: ايران ـ قم - ساحة پليس ـ ساحة آسايشگاه ـ ابتداء شارع سراجة- الهاتف: 7221199 251 0098
بينما المجتمع العراقي لا يمكنه الحصول على سلامة صحية ومصدر دوائي مناسب وبكميات لا تتناسب ومتطلبات الشعب العراقي المغلوب على أمره، مما يضطر البعض منهم إلى اللجوء إلى تناول الأدوية الرخيصة الثمن وذات المنشأ الرديء أو المغشوش لتوفير احتياجاتهم المتدنية من العلاج والذي يفتقر إلى الكثير من مواصفات السلامة الدوائية والعلاجية الضرورية لجسم الإنسان والتي يتم الحصول عليها من أجهزة الحكومة العميلة كدوائر وزارة الصحة وغيرها والمسؤولين في أجهزة الحكومة العميلة يذهبون الى خارج العراق للعلاج في أرقى المستشفيات وبأحسن انواع الأدوية والعلاج، بل ويعمل الإحتلالين وحكومتهم العميلة في إرسال أطفال العراق المرضى بأمراض مستعصية الى مستشفيات إسرائيل لغرض العلاج، حيث لم تعد مستشفيات العراق تصلح لغير مقرّات للمليشيات وفرق الموت والمجاميع الطائفية الصفوية الإرهابية وقد أكّدت هذه الحقائق الجرائم الشنيعة التي أرتكبت بحق العراقيين المرضى والمراجعين أو ذويهم الى دوائر وزارة الصحة ومستشفياتها ومستوصفاتها فتعرّضوا للخطف والقتل وغير ذلك من الأساليب الإجرامية في إستيراد أدوية فاسدة وغير سليمة ومستلزمات طبية ذات مواصفات رديئة وغير ذلك، بل نجد مسؤولي وزارة الصحة يمتنعون عن تجهيز المستشفيات والمستوصفات في بعض مناطق ومدن ومحافظات العراق وفق أسس طائفية صفوية وعرقية شوفينية بدعوى أن أهالي تلك المناطق لا يستحقّون تجهيز مستشفياتهم كما حصل في مستشفيات النعمان في الأعظمية ومستشفى الكرخ ببغداد وبعض مستشفيات الموصل وبابل وتكريت وكربلاء والكوت والبصرة والديوانية وديالى وغيرها.
في ذات الوقت يعاني الشعب العراقي من التعرف على مكونات العلاج والمصادر الدوائية في العراق ومن قبل موظفين وأطباء وصيادلة حاملين لشهادات مزوّرة، فمقارنة مع ما هو موجود في دول العالم المتحضر يمكن التعرف على المكونات الضرورية للجسم وعلاجه وهذا من واجبات الجهات الصحية والمعنية وهذا ما لاتفعله حكومة الإحتلالين لأنها لا يهمها مستقبل الشعب العراقي وصحته ونموه وتطوّره بل قد تساهم في إضعاف الحالة الصحية والغذائية لدى شعب العراق وبالتالي فإن الإحتلالين وعملائهم وضعوا الشعب العراقي في مستقبل صحي ودوائي مجهول تكون نتائجه في أدنى حد للفقر والمرض والجهل، وهذا ما سيعكس خسارة اجتماعية كبيرة جداً لدى الشعب العراقي في المستقبل القريب والبعيد والذي سيخدم جهات عديدة طائفية صفوية وعرقية شوفينية وصهيونية صليبية حاقدة على الشعب العراقي وسيكون لكل ذلك مردوداته السلبية على الشعب العراقي بل وهذه الحالات ستزداد سوءاً مع عدم الإهتمام بالجانب الصحي والدوائي وبقرار من حكومة الإحتلالين العميلة، فضلا عن حجم الفساد المالي والإداري في هذا القطاع الصحي والإسكاني والخدمي وغيرها المهمة جدا، فقد تعرّضت مستشفيات ومستوصفات العراق وأحيائه السكنية وبنيته التحتية ومنذ بداية الإحتلالين وما زالت تتعرض للسلب والنهب ولمعظم معدات ومستلزمات تلك المؤسسات الصحية وغير الصحية، والغريب نجد أن تلك المعدات والمستلزمات الطبية يعاد بيعها ثانية وثالثة... وعاشرة لنفس المؤسسات الصحية والطبية، كل ذلك والمرجعية الدينية لا تحرك ساكن فما يهمها هو إيران والمشاريع التي تنفذها المرجعية الدينية بإسمها هناك فقط.
شبكة البصرة
السبت 12 شوال 1429 / 11 تشرين الاول2008
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس






التوقيع :
(( ادعُ إلى سبيل ربك بالحكمة و الموعطة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن إن ربك هو أعلم بمن ضلَّ عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين ))

بان الخفى مما خفـــى ياجماعة # وما عــاد به شيء(ن) عن العين مستور

في ذبحة السني تِـقِرب وطاعـة # ابمذهبن مبني عـلى الظلم والـجور

ابمذهب(ن) كــيده بـدى بتساعه # أصل العدا فيهم مــن ازمان واعصور

قالوا علي مثل الولي برتفاعه # في صحف مـوسى والأنـاجيل مـذكور

الرافضي أحــذر تغرك طباعـــــه # مهما ابتسم حقده عــلى الدين مظمور
من مواضيعي في المنتدى
»» الجفري القبوري يزرع بذورة في الخليج
»» اسود السنة تأدب بني علمان في الرياض
»» أوباما على حقيقته
»» مجلس الحكيم الايراني إقرأ عن فضيحة اعداد الاموال
»» فلاش في المولد
 
قديم 12-09-09, 10:45 PM   رقم المشاركة : 2
مناصرة الدعوة
مشرف سابق








مناصرة الدعوة غير متصل

مناصرة الدعوة is on a distinguished road


من ذااصابك يابغداد بالعين
الم تكوني زمانا قرة العين







التوقيع :

قضتِ الحياةُ أنْ يكونَ النّصرُ لمن يحتملُ الضّربات لا لمنْ يضربُها !
~
ستنصرون .. ستنصرون .. أهل الشام الطيبون .

العلم مقبرة التصوف
من مواضيعي في المنتدى
»» *يا بني *
»» د. بكار: يفجر قنبلة 500 عالم جاهزون لإعلان الجهاد والنفير إلى الشام .
»» فتوى سماحة مفتي المملكة حول مشاركة المراة في الانتخابات!!
»» دعوة لتدريس المناهج الدينية السعودية بأوروبا !!!
»» أبو بكرٍ خليفة رسول الله وعلي أمير المؤمنين أي اللّقبين أعظم؟
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:02 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "