القرآن يمكن أن يكون محتوياً على اللحن بالقواعد العربية ومخالفتها الصدر 2 لع

[رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ]

من يرى الشيعة يحسبهم جميع .. ومن دخلهم وجد كل اثنين بينهما شيء ، مصداقا لقول الله تعالى في المنحرفين عن الإسلام :
بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ

وما عليك إلا أن تزور بعض المواقع وتقلب في صفحات الشيعة فهذا يقلد الصرخي وثاني يقلد فضل الله وآخر السيستاني وآخر الصدري وكل يطعن في الآخر .
وبالتالي خرجت لنا فضيحة كبرى - إن صحت - للصدري الثاني لعنه الله .
حيث قيل أن الصدر الثاني( لع ) قال :
أن القرآن يمكن أن يكون محتوياً على اللحن بالقواعد العربية ومخالفتها وعصيانها كما هو المنساق من بعض آياته وذلك لأن مقتضى قوله تعالى(ما فرطنا في الكتاب من شيء) هو أحتواء القرآن الكريم على كل علوم الكون ظاهراً وباطناً.
ومن المعلوم أن هذا الكون الذي نعرفه يحتوي على النقص كما يحتوي على الكمال وفيه الخير والشر وفيه القليل والكثير ، إذاً فيمكن التمسك بإطلاق تلك الآية الكريمة لأحتواء القرآن على كل ما في الكون بما فيه ما نحسبه من النقائص والحدود . ولا ضير في ذلك ما دامت هذه الصفة تعد كمالاًَ له من حيث الاستيعاب والشمول واللاتفريط .
فكما يحتوي القرآن الكريم على الفصاحة والبلاغة وهذه هي الصفة الاساسية فيه فقد يحتوي أيضاً بل من الضروري أن يحتوي على ضدها لأنه ( ما فرطنا في الكتاب من شيء) وكما يحتوي على اللغة العربية وهي سمته العامة ينبغي أن يحتوي على لغات أخرى وكما يحتوي على الظاهر العرفي ينبغي أن يحتوي على الباطن الدقي. وهكذا
........... : انتهى
_____________________________________

1- منة المنان في الدفاع عن القرآن ص11


اضغط هنا

الرافضة رأس النفاق والكذب فلا يؤمن أن يكون الخبر كذبا ، وبانتظار تأكيد الخبر

[رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ]

لا إله إلا الله

[الشريف الحنبلي]

بارك الله فيك و اظلك في ظله يوم لا ظل إلا ظله .

[رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ]

وأنت بارك الله فيك وفي أهلك ومالك وحرمك على النار

[ابن الخطاب]

ياله من حقير نافق

اقتباس: فكما يحتوي القرآن الكريم على الفصاحة والبلاغة وهذه هي الصفة الاساسية فيه فقد يحتوي أيضاً بل من الضروري أن يحتوي على ضدها

نفس كلام المجرم النوري الطبرسي لع في كتابه فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ص 211.

---ومن الأدلَّة على تحريفه فصاحته في بعض الفقرات البالغة حد الإعجاز وسخافة بعضها الآخر----