إنتكاس فطرة الإمام الفقيه الأعظم

[مناصرة الدعوة]

بسم الله الرحمن الرحيم


إنتكاس فطرة الإمام الفقيه الأعظم ..!!



http://www.youtube.com/watch?v=3z4Ma...layer_embedded

فقيه القوم أرذلهم ، وأشقاهم ، وأسفلهم هكذا هو إذا سجد لغير الله
فقيه القوم ، إمامهم ، كبيرهم ، أرجحهم عقلا ، أكثرهم فهما ، أصوبهم رأيا ، أكثرهم إتزانا ، قائدهم ، فقيههم الأعظم .. يســجــد لــوثـــن !

أنظر إلى كل هذه الأبهة والفخامة التي تحتويه وكيف جمع إليها أرذل رذيلة ، وأحقر خصيلة ، الإمام الأعظم مشرك ، يسجد لقبر ، وخلفه ملايين يسجدون ، مصيبة والله أكبر مصيبة !!

نعم ! فلا ذنب أعظم من الشرك ، كما أنه لا حسنة أعظم من التوحيد . فمن حقق التوحيد دخل الجنة .. ومن أشرك بالله دخل النار .

ليست بشماتة بقدر ما هو بكاء على هذه الإنتكاسة في الفطرة أصابت من ؟ أصابت كبيرهم الفقيه الأعظم ، ومع ذلك البُله يرونه ويتبعونه ، وأصلاً من يفرح بأن يُشرِك مخلوق بخالقه الذي خلقهم و رزقهم ؟!

إنتكاسة في الفطرة نعم ، لأن التوحيد هو الفطرة التي فطر الله الناس عليها ، وهو الميثاق الذي أخذه الله عليهم وهم في ظهر أبيهم آدم عليه السلام وأشهدهم على ذلك ..

** وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَىٰ ۛ شَهِدْنَا ۛ أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَٰذَا غَافِلِينَ (172) أَوْ تَقُولُوا إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِنْ بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ (173) وَكَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ وَلَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (174) }

** فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ } (الروم 30)

فالشرك انتكاس في الفطرة ، وارتكاس في القلب والعقل نسأل الله السلامة والعافية .


والمصيبة الأكبر أن هذا " الولي الفقيه " [ خامنئي ] يزعم أنه ولي من أولياء الله ، أنظر إلى حجم البجاحة والتعدي ، والأعظم أنه بهذا الإدعاء الزائف القبيح ساق الناس معه و وراءه إلى هذا الشرك أعظم ذنب ، يقع في أعظم ذنب ، وتنتكس فطرته ، ويزعم أنه ولي من أولياء الله ، يتلاعب على البشر فيطيعونه !! يقودهم إلى القبور... ملايين لا عقول لهم ، إن هم كالأنعام بل هم أضل !

فأي ولي لله هذا زعموا ؟!

في الإسلام الحق الذي استقيناه من الوحيين لا تتحقق هذا الولاية لله إلا بشرطين هما : الإيمان و التقوى ، وهذه قد يصل إليها أي فقير معدم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم حتى لو كان مجهولٌ مردودٌ من على الأبواب ، إذا تكلم لم يسمع له أحد ، وإذا أتى لم يرحب به أحد ، وإذا غادر لم ينتبه له أحد ، لكنه عند الله له منزلة عظيمة ، إنه ولي من أولياء الله بإيمانه وتقواه ، لا بنسبه وأصله ، ولا بتوريثه من إمام سابق ، ولا بمخاطبة الهواتف المنامية له ، ولا بإمامة حصلت له لأنه ولد في يوم عاشوراء من أب من آل البيت ...

بل تحققت له الولاية لله بتحقيقه شرط الإيمان و التقوى كما قلنا ، يقول المولى عز وجل : ** أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ } ( يونس _62، 63) }

إيمان وتقوى ،، هذا هو الحق ..

وقد عقد شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى كتابه الشهير ( الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان ) على هذين الشرطين كتابه ، مستدلاً بهذه الآية الكريمة من الوحي المنزل من الرب عز وجل على المصطفى صلى الله عليه وسلم لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، ، ولو تأملت بعقلك فهذا هو الحق ، وهؤلاء هم أولياء الرحمن الذين يستحقون ولايته بحق ، المؤمنون التقاة ، بغض النظر عن لونهم وجنسهم و نسبهم ومالهم ...!

أما أولياء الشيطان الذين يستحقون ولايته فهم الذين انساقوا وراءه نحو الذنب العظيم ، وساقوا ورائهم هذه العقول المنقادة ، مشلولة الإرادة ، والعياذ بالله ، فلا أضل من هذه الأئمة الضالة إلا من يسير خلفها !!

وكما أن الشرك يبدأ أصغر خفي ، كشرك الرياء حتى يعظم ويصبح شركاً أكبر ، فإن التوحيد يبدأ بعلم وتحقيق التوحيد ، ويعظم حتى ينتهى إلى أخلص الإخلاص ، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في " العبودية " : [ وإذا كان العبد مخلصاً له اجتباه ربه، فأحيا قلبه، واجتذبه إليه، فينصرف عنه ما يضاد ذلك من السوء والفحشاء، ويخاف ضد ذلك.

بخلاف القلب الذي لم يخلص لله ؛ فإنه فيه طلباً ، وإرادة ، وحباً مطلقاً ، فيهوى كلَّ ما يسنح له ، ويتشبث بما يهواه ، كالغصن أي نسيم مرَّ به عطفه، وأماله، فتارة تجتذبه الصور المحرمة ، وغير المحرمة ، فيبقى أسيراً عبداً لمن لو اتخذه هو عبداً له لكان ذلك عيباً ونقصاً وذماً.

وتارة يجتذبه الشرف والرئاسة ، فترضيه الكلمة ، وتغضبه الكلمة ، ويستعبده من يثني عليه ولو بالباطل ، ويعادي من يذمه ولو بالحق.

وتارة يستعبده الدرهم والدينار، وأمثال ذلك من الأمور التي تستعبد القلوبَ، والقلوبُ تهواها ، فيتخذ إلهه هواه ، ويتبع بغير هدى من الله.

ومن لم يكن خالصاً لله، عبدا ًله، قد صار قلبه مُعَبَّداً لربه وحده ، لا شريك له بحيث يكون الله أحب إليه مما سواه ، ويكون ذليلاً له خاضعاً ، وإلا استعبدته الكائنات، واستولت على قلبه الشياطين ، وصار فيه من السوء والفحشاء ما لا يعلمه إلا الله ..]

ثم يقول [ فكلما ازداد القلب حباً له ازداد عبودية له ، وكلما ازداد له عبودية ازداد له حباً، وفضلَّه على من سواه.

فالقلب لا يصلح ، ولا يفلح ، ولا ينعم ، ولا يسر، ولا يلتذ ، ولا يطيب ، ولا يسكن، ولا يطمئن إلا بعبادة ربه ، وحبه ، والإنابة إليه.

ولو حصل له كلُّ ما يلتذ به من المخلوقات لم يطمئن ، ولم يسكن ؛ إذ فيه فقر ذاتي إلى ربه من حيث هو معبوده ، ومحبوبه ، ومطلوبه ، وبذلك يحصل له الفرح ، والسرور، واللذة ، والمتعة ، والسكون ، والطمأنينة.

وهذا لا يحصل إلا بإعانة الله له؛ فإنه لا يقدر على تحصيل ذلك له إلا الله؛ فهو دائماً مفتقر إلى حقيقة ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) فإنه لو أعين على حصول كل ما يحبه، ويطلبه، ويشتهيه، ويريده، ولم يحصل له عبادة ربه - فلن يحصل إلا على الألم، والحسرة، والعذاب، ولن يَخْلُصَ من آلام الدنيا، ونكد عيشها إلا بإخلاص الحب له ؛ بحيث يكون الله غاية مراده ، ونهاية مقصوده.

وبذلك يصرف الله عن أهل الإخلاص لله السوء والفحشاء كما قال - تعالى - : ( كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ ) [يوسف 24] فإن المخلص لله ذاق من حلاوة عبوديته ما يمنعه من محبة غير ؛ إذ ليس عند القلب السليم أحلى ، ولا ألذّ ُ، ولا أطيب ، ولا أسر، ولا أنعم من حلاوة الإيمان المتضمن عبوديته لله ، وإخلاص الدين له ، وذلك يقتضي انجذاب القلب إلى الله ، فيصير القلب منيباً إلى الله ، خائفاً منه، راغباً ، راهباً. ]

كم مرة قلنا [ لا إله إلا الله ] ونحن لاهون غافلون ؟!

بغض النظر إن كان يُكتب لنا أجر الذكر رغم أن القلب لاه ، هل قلت يوماً ( لا إله إلا الله ) وقد وعى ذلك قلبك ، وتعلقت به ( كل ) مداركك ، وسبح فكرك في تجلٍ لإبصار هذه الحقيقة العظمى ؟!

إن أول دهشة قد تصيبك هي قولك لنفسك : إنه موجود !

وكأنك لم تؤمن حقاً إلا تلك اللحظة ، إن هذه في حقيقتها المبهجة هي احدى أروع لحظات السعادة الإيمانية التي لا تضاهيها سعادة مطلقاً ، لذلك رتّب عليها الباري سبحانه أجراً عظيما ، فصاحبها مع الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ، لأنه ذكر الله خالياً ففاضت عيناه ...

بل تأمل : في الحديث " أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم " الحديث


أيهما أفضل أن تذكر الله في ملأ فيذكرك في ملأ خير منه ، أم أن أن تذكر الله في نفسك فيذكرك سبحانه جلّ في علاه في نفسه ..؟؟!!!!


فصاحب هذه اللحظة _ الدرجة _ الذي تعلق بها مستعد لأن يبيع حياته كي لا ينزل عنها لفرط ما يجد فيها من لذة ...

إن العارفين بالله ليعلمون أن لحظة التجلي الفكري هذه ماهي إلا الدرجة الأولى في طريق صعودهم مدارج السالكين إلى منزلة الإحسان و اليقين ، ولا وصول لها إلا بعبور هذه الدرجة إلى ما بعدها _ اللهم اوعدنا يارب _ فهذا لا يتحقق إلا مع مداومة الصبر ، الصبر على الطاعة والصبر عن المعصية والصبر على أقدارالله ، والصبر لا يتحقق إلا بالمجاهدة والتربية ...

أنظر أين كنا ... كنا عند ذلك الذي يقود خلفه عشرات الملايين نحو الشرك الذنب الأعظم في الوجود ( الإمام الفقيه السفيه الأعظم ) ، ثم أنظر إلى أين صار مراد صعدنا .. وإلى أين نريد أن نصل ؟! نسأل الله من فضله ،، طبتم بخير ومن الله أقرب .
منقول من موقع انا المسلم000000000000

[مناصرة الدعوة]

يارافضة هل يعجبكم مافعله امامكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[ابوالوليد المهاجر]

للرفع ... رفع الله قدرك اختاه على الموضوع القيم .

[مناصرة الدعوة]

للرفع00000000000000

[محب الإمام علي]

بارك الله فيك .. ومن قال انه فقيه من الاصل ..!!
يل هو الشيطان بعينه .

للرفع رفع الله قدرك يامناصرة الدعوه .

[محب ال النبى]

×××××××××××××××××××××××××××××××××××
×××××××××××××××××××××××××××××××
×××××××××××××××××××××××
××××××××××××××

ايها الزنديق الرافضي تأدب مع أشرف
نساء الأرض نساء أهل السنة والتي
لا ولن تصلوا الي مقامهن
لو عشتم ملايين السنين
ستطرد ان زاد تطاولك على نسائنا
والذي فطر السماء بلا عمد
أنتم قومٌُ بلا دين

المشرف

[جنتك ابتغي]

جزاك الله خيرأختي على كل ماتقدميه وجعله الله في ميزان حسناتك.

[مناصرة الدعوة]

جباااااااااااااااااان وتاااااااااااااافة ترى ان السجود لغير الله امر عاااااااااادي
مقارنة فاشلة لاتنسى ان هناك دين لم توفه حتى الآن وان كنت نسيت راجع ماحدث بيني وبينك

[محب ال النبى]

×××××××××××××××××××××××××××××××××××
×××××××××××××××××××××××××××××××
×××××××××××××××××××××××
××××××××××××××

ايها الزنديق الرافضي تأدب مع أشرف
نساء الأرض نساء أهل السنة والتي
لا ولن تصلوا الي مقامهن
لو عشتم ملايين السنين
ستطرد ان زاد تطاولك على نسائنا
والذي فطر السماء بلا عمد
أنتم قومٌُ بلا دين

المشرف

[مناصرة الدعوة]

اليهود والنصارى قد اشتهر عنهم تعظيم القبور حتى أن النبي صلى الله عليه آله وسلم قال :" لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبياء وصالحيهم مساجد " أخرجه البخاري ( فتح الباري ) رقم 335 ومسلم بشرح النووي( 5/12)
أما تعظيم القبور عند الشيعة عجيب جداً يرون أن الله تبارك وتعالى يبدأ بالنظر إلى زوار الحسين بن على رضي الله عنهما عشية عرفة قبل نظره إلى أهل الموقف .... لماذا ؟
قالوا :لأن أولئك أولاد زناة [ أي الذين في عرفة ] وليس في هؤلاء أولاد زنا . هذا في الوافي المجلد الثاني الجزء الثامن صفحة 222 .
ويروون عن جعفر بن محمد أنه سئل عن من ترك زيارة قبر الحسين من غير علة أي بدون عذر ، قال :هذا رجل من أهل النار – وهذا في وسائل الشيعة الجزء العاشر صفحة 336 .
وانظروا إلى الطامة : ذكر المجلسي أنه يستحسن مع البعد استقبال القبر في الصلاة و استدبار الكعبة ! من يقول هذا ؟ هذا المجلسي في بحار الأنوار الجزء 100 صفحة 135 .

وماردك ياكاره ال النبي والمدعي حبهم
انت مغفل وجاهل ومقارناتك غبيه مثلك تلف ودور ليش انتم مشركين وقبوريين