شيعي موالي رافضي هنا حوار ثنائي بيني وبينك تفضل

[تقي الدين السني]

الحمد لله عظيم المنة ناصر الدين بأهل السنة

والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى محمد وعلى اله وصحبه أجمعين

الزميل الكريم هنا حوار ثنائي بيني وبينك في عقيدتكم وفي أكثر من موضوع هداك الله تعالى الي الحق وسيكون الحوار بدون مساس بالطرفين يا زميلي الكريم ما قولك

وسؤالي الأول

هل ثبت تصدق علي بالخاتم بسند صحيح من كتبكم الي المعصوم الأول .

والسلام

[تقي الدين السني]

يرفع الي الشيعي الموالي

[ابوالوليد المهاجر]

ماشاء الله تبارك الرحمن ... كم اني اتعلم منك استاذي الغالي تقي الدين
موفق اخي الغالي ومسدد بعون الله .. متابع .

[شيعي رافضي موالي]

في أصول الكافي الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن أحمد بن محمد عن الحسين بن محمد الهاشمي عن أبيه عن احمد بن عيسى عن أبي عبد لله عليه السلام في قول الله عز وجل: "إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا" قال: إنما يعني أولى بكم أي أحق بكم وبأموركم وأنفسكم وأموالكم، الله ورسوله والذين آمنوا يعني عليا وأولاده الأئمة عليهم السلام إلى يوم القيامة، ثم وصفهم الله عز وجل فقال: "الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون" وكان أمير المؤمنين عليه السلام في صلاة الظهر وقد صلى ركعتين وهو راكع وعليه حلة قيمتها ألف دينار، وكان النبي صلى الله عليه وآله كساه إياها، وكان النجاشي أهداها له، فجاء سائل فقال: السلام عليك يا ولي الله وأولى بالمؤمنين من أنفسهم، تصدق على مسكين، فطرح الحلة إليه وأومأ بيده إليه أن احملها: فأنزل الله عز وجل فيه هذه الآية وصيَّر نعمة أولاده بنعمته فكل من بلغ من أولاده مبلغ الإمامة، يكون بهذه النعمة مثله فيتصدقون وهم راكعون، والسائل الذي سأل أمير المؤمنين عليه السلام من الملائكة، والذين يسألون الأئمة من أولاده يكونون من الملائكة

[تقي الدين السني]

إني تلميذكم ايها الحبيب ابا وليد
متابعتكم شرف لي

[تقي الدين السني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي رافضي موالي     في أصول الكافي الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن أحمد بن محمد عن الحسين بن محمد الهاشمي عن أبيه عن احمد بن عيسى عن أبي عبد لله عليه السلام في قول الله عز وجل: "إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا" قال: إنما يعني أولى بكم أي أحق بكم وبأموركم وأنفسكم وأموالكم، الله ورسوله والذين آمنوا يعني عليا وأولاده الأئمة عليهم السلام إلى يوم القيامة، ثم وصفهم الله عز وجل فقال: "الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون" وكان أمير المؤمنين عليه السلام في صلاة الظهر وقد صلى ركعتين وهو راكع وعليه حلة قيمتها ألف دينار، وكان النبي صلى الله عليه وآله كساه إياها، وكان النجاشي أهداها له، فجاء سائل فقال: السلام عليك يا ولي الله وأولى بالمؤمنين من أنفسهم، تصدق على مسكين، فطرح الحلة إليه وأومأ بيده إليه أن احملها: فأنزل الله عز وجل فيه هذه الآية وصيَّر نعمة أولاده بنعمته فكل من بلغ من أولاده مبلغ الإمامة، يكون بهذه النعمة مثله فيتصدقون وهم راكعون، والسائل الذي سأل أمير المؤمنين عليه السلام من الملائكة، والذين يسألون الأئمة من أولاده يكونون من الملائكة

الرواية هذه علتها امرين يا زميلي الكريم .

أولها : انتفاء السند الي النبي صلى الله عليه وسلم وانقطاعه الي ابي عبد الله يا زميلي الكريم شيعي رافضي .

ثانيها : تصدقه بحلة قيمتها الف دينار والحلة يا زميلي الكريم ليست المراد بها هنا الخاتم هداك الله تعالى ....

سؤالي واضح

هل ثبت تصدق علي بالخاتم بسند صحيح الي المعصوم الأول .

لاحظ قلت الخاتم ولم اقل حلة قيمتها
الف دينار

[نصيرة الصحابة]

بوركت آستاذنا تقي الدين السني ..

وأتمنى من الزميلـــ رافضي موالي أن يثبت المطلوب منه , تحديداً وله أن يسألــ شيوخه عن أقوى دليل ليقدمه
ونحن لسنا هنا بقصد التهوين أو التقليل من فضائل أبو الحسنين رضوان الله عليه ففضائله آكثر من أن تعد

ولكن لنناقشك أنت وغيرك من المتابع حولـــ أهم ماتعتقدون أنه حجة أو دليلاً تقيمون فيه عقيدة ..

ننتظرك باركك الله دون تحدي آو تقليلـــ من ماعندكم .. فتفضل...

ومتابعة لك مولاي تقي الدين ..

[الشريف الحنبلي]

متابع معكم ...

[الجسار1]

مشرفنا الغالي أحسنت وأجدت سؤال في مكانه ....
يا موالي أرجو التعاون مع أخونا تقي الدين
وعدم اللف والدوران وكن صادقاً مع نفسك وعدم الصراخ ... اثبت ماتقول ..... واجه الدليل بالدليل

[فتى الإسـلام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي رافضي موالي     في أصول الكافي الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن أحمد بن محمد عن الحسين بن محمد الهاشمي عن أبيه عن احمد بن عيسى عن أبي عبد لله عليه السلام في قول الله عز وجل: "إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا" قال: إنما يعني أولى بكم أي أحق بكم وبأموركم وأنفسكم وأموالكم، الله ورسوله والذين آمنوا يعني عليا وأولاده الأئمة عليهم السلام إلى يوم القيامة، ثم وصفهم الله عز وجل فقال: "الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون" وكان أمير المؤمنين عليه السلام في صلاة الظهر وقد صلى ركعتين وهو راكع وعليه حلة قيمتها ألف دينار، وكان النبي صلى الله عليه وآله كساه إياها، وكان النجاشي أهداها له، فجاء سائل فقال: السلام عليك يا ولي الله وأولى بالمؤمنين من أنفسهم، تصدق على مسكين، فطرح الحلة إليه وأومأ بيده إليه أن احملها: فأنزل الله عز وجل فيه هذه الآية وصيَّر نعمة أولاده بنعمته فكل من بلغ من أولاده مبلغ الإمامة، يكون بهذه النعمة مثله فيتصدقون وهم راكعون، والسائل الذي سأل أمير المؤمنين عليه السلام من الملائكة، والذين يسألون الأئمة من أولاده يكونون من الملائكة

السائل عرف النص قبل نزول الآية
أم أن النص وافق السائل
إشكال صعب