الغائب بين إمامين

[الجسار1]

الكليني ذكر قول الرضا عليه السلام عن الغائب بالرواية الموثقة رقم 889 ( بأنه لا يرى جسمه )
ثم ينقل عن أبي عبدالله عليه السلام في رواية الحسنة رقم 897 أي بعد سبع روايات أن الإمام ( يمشي في أسواق المسلمين ويطأ بسطهم ) ..للتنبيه أبي عبدالله ( ع ) يشبه الغائب بيوسف عليه السلام ...

نصدق من مِن الإمامين ؟

كيف يمشي في الأسواق ويطأ بسطهم والمسلمين لا يرونه كيف يشبه بنبي الله يوسف عليه السلام .. هذا عبث لأن الناس كانوا يرون نبي الله يوسف عليه السلام بعكس الغائب فهو لا يرى جسمه كيف يدخل هذا العبث في رؤوس السذج الشيعة !!
فيا شيعة ..إما أن الغائب يرى كانبي الله يوسف عليه السلام فيكون التشبيه في محله أو نقول أنه لا يرى ونرد الرواية ..

[الجسار1]

إن صدور الرواية من رجل عادي فهو العجب فكيف يكون صدورها من رجل يعتقد فيه العصمة ومع أن الرواية حسنة ولا يشك الشيعة في صدورها من أبي عبد الله عليه السلام
ما الذي أحوج أبي عبدالله عليه السلام إلى القياس لإثبات وجود الغائب وهو الذي لعن أبي حنيفة رحمه الله بسبب استخدامه للقياس كما جاء في كتاب الروضة من الكافي ..

يا جماعة عندما قرأت هاي الرواية أيقـنـت جازماً أنه لا توجد في القرآن آية واحدةً تدل دلالة قطعية واضحةً على وجود الإمام الثاني عشر أو على غيبته مع العلم بأن الإيمان به من أصول العقيدة عند الشيعة .....

[الفايق]

هذه الروايات وضعت بعد الغيبه
والظاهر انها من مكائدهم بعضهم لبعض

مثل ماحصل بين رفسنجاني ونجاد
واحد يدعي مقابلته والاخر يدعي انه خرافه

[الجسار1]

وهل هناك شيعي عاقل ... أشكرك

[تقي الدين السني]

بارك الله تعالى فيك شيخنا الحبيب
ونفعنا الله بعلمك

[الجسار1]

آمين مشرفنا الفاضل أشكرك على المتابعة

[ابومحمدالحربي]

الصراع القادم والأخطر هو هل سيكون الامام المنتظر عربيا ام فارسيا لأن الفرس لا يرضون ابدا ان تنزع السيادة منهم ابدا حتى ولو كلفهم الأمر وضع احا ديث جديدة تخدم طموحهم في الرئاسة فهم لا يرضون بزعامة العرب ابداً وقد المح نجاد بأنه تكلم مع المعصوم باللغة التي يفهمها نجاد وكان الله في عون شيعة العرب

[الجسار1]

أشكر الجميع على المشاركة وآني منتظر دفاع الشيعة