السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى(ولايشرك في حكمه أحدا)
قالت الرافضة(علي قسيم النار والجنة)
وواضح من تفسير الآية
ولايشرك في حكمه أحدا يدل أنه لايعطي الحكم بالمغفرة والرحمة والجنة او النار ولاينصر ولاينفع ولايعطي إلا الله لاأحد يشاركه
في تفسيرهم الأمثل يقول صاحبه(وفي نهاية الآية يأتي قوله تعالى: (ولا يُشرك في حكمه أحداً). هذا الكلام هو في الحقيقة تأكيد على الولاية المطلقة للخالق جلَّوعلا، إِذ ليسَ هُناك قدرة أُخرى لها حق الولاية المطلقة على العالمين، ولا يوجد شريك له تعالى في ولايته، يعني ليس ثمّة قدرة أُخرى غير الله لها حق الولاية في العالم، لا بالإِستقلال ولا بالإِشتراك.)
فياسبحان الله أين الولاية التكوينية للأئمة التي تخضع لها ذرات الكون؟
وهنا يقول لابالاستقلال ولا بالاشتراك
فماأحق مذهبهم بقول القائل(مذهب يهدم نفسه بنفسه)