العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-04-09, 09:06 PM   رقم المشاركة : 1
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


Smile سؤال للرافضة بخصوص علي رضي الله عنه

يكثر الرافضة من القول ان الخلافة غصبت من علي رضي الله عنه وان ابا بكر منع علي من الخلافة وهذا من الكذب والزور عليه رضي الله عنه

وبهتان وافتراء على رجل من اشداء الرجال علي رضي الله عنه وارضاه بانه سلم بالامر ففي دين الرافضة الامامة والخلافة عظيمة

فكيف يا رافضة علي رضي الله عنه لم يطالب بالامامة والخلافة التي نص عليه النبي صلى الله عليه وسلم له حسب زعمكم وصمت علي رضي الله عنه عن الخلافة هذ هذا ضغف فيه رضي الله عنه

وايضا كيف لعلي رضي الله عنه ان يصمت وزوجته تضرب ويسقط جنينها امام عينيه ولم يحرك ساكنا وهو الاسد في الغزوات والصنديد ولكن في دينكم تطعنون به رضي الله عنه يا رافضة الا تتقون

ثم لقد ثبت ثناء علي على الصحابه الكرام رضوان الله عليهم واهل البيت ومحبته لهم فهل تتبعون المعصوم في حبه للصحابة ام لا يا رافضة


لماذا لم يطالب علي بالخلافة ؟؟

ولماذا لم يدافع عن زوجته رضي الله عنهم اجمعين ؟؟

ولماذا حصرت الامامة في ذرية الحسين دون الحسن واستثنائه من الامامة ؟؟

ننتظر اجابة القوم






التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» تحدي للروافض في شبكة الدفاع عن السنة
»» [ القاصمة ] تخريج حديث [ المغيرة بن شعبة سب علي ] رداً على المفلسين
»» دفاعاً عن الإمام مالك ونسب التدليس لمالك بن أنس
»» ( تسجيل ) الرد على كتاب اللامرادي كسر أنف العنيد المدافع عن الطاغية يزيد
»» هل صح أن [ جحا ] صاحب النوادر هو التابعي [ دجين بن ثابت الفزاري ]
 
قديم 27-04-09, 09:38 PM   رقم المشاركة : 2
نجفا
مشترك جديد





نجفا غير متصل

نجفا is on a distinguished road


احتجاج أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام
وفيما يلي نذكر بعض خطبه واحتجاجاته في الخلافة ، و بعض النصوص التي تكشف عن موقفه تجاههم :
1 ـ روي أن علياً ـ عليه السلام ـ أُتي به إلى أبي بكر وهو يقول : أنا عبد الله ، وأخو رسوله ، فقيل له بايع أبا بكر.
فقال : أنا أحقُّ بهذا الامر منكم ، لا أبايعكم ، وأنتم أولى بالبيعة لي ، أخذتم هذا الامر من الانصار ، واحتججتم عليهم بالقرابة من النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ وتأخذونه منّا أهل البيت غصباً ؟ ألستم زعمتم للانصار أنكم أولى بهذا الامر منهم لمّا كان محمد منكم ، فأعطوكم المقادة ، وسلّموا إليكم الامارة ، وأنا أحتجّ عليكم بمثل ما احتججتم به على الانصار ، نحن أولى برسول الله حيّاً وميّتاً ، فأنصفونا إن كنتم تؤمنون ، وإلا فبوؤا بالظلم وأنتم تعلمون .
فقال عمر : إنك لست متروكاً حتى تبايع .
فقال له عليّ : احلب حلباً لك شطره ، واشدد له اليوم أمره يردد عليك غداً ، ثم قال : والله يا عمر لا أقبل قولك ولا أبايعه . ـ إلى أن قال لهم ـ :
الله الله يا معشر المهاجرين ، لا تُخرجوا سلطان محمد في العرب عن داره وقعر بيته ، إلى دوركم وقعر بيوتكم ، ولا تدفعوا أهله عن مقامه في الناس وحقه ، فوالله يا معشر المهاجرين لنحن أحق الناس به ، لانّا أهل البيت ، ونحن أحقُّ بهذا الامر منكم ، أما كان فينا القارئ لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ، العالم بسنن رسول الله ، المضطلع بأمر الرعية ، المدافع عنهم الامور السيئة ، القاسم بينهم بالسوية ، والله إنه لفينا ، فلا تتبعوا الهوى فتضلّوا عن سبيل الله ، فتزدادوا من الحق بُعداً . / الامامة والسياسة لابن قتيبة ج1 ص18 ـ 19 ، السقيفة للجوهري ص60 ـ 61 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 6 ص 11 ـ 12.
2 ـ لما بويع أبو بكر في يوم السقيفة وجُددت البيعة له يوم الثلاثاء على العامة ، خرج علي ـ عليه السلام ـ فقال : أفسدت علينا أمورنا ، ولم تستشر ، ولم تَرْعَ لنا حقا.
فقال أبو بكر : بلى ، ولكني خشيت الفتنة / مروج الذهب للمسعودي ج2 ص307 ، و في نسخة دار الكتاب اللبناني ص 594 .
3 ـ قوله ـ عليه السلام ـ : واعجبا أن تكون الخلافةُ بالصحابة ولا تكون بالصحابة والقرابة.
قال الشريف الرضي ـ رحمه الله ـ : وقد رويَ له شعر قريب من هذا المعنى وهو :
فإِن كنتَ بالشُّورَى ملكت أُمُورَهُم ْ * فكيف بهذا والمشيرُونَ غُيَّبُ
وإن كنتَ بالقربى حججت خصيمَهُم ْ * فغيرُك أَوْلى بالنَّبِي وأَقرَب(1)ُ
(1)نهج البلاغة للامام علي ـ عليه السلام ـ ص502 من حكمه رقم : 190.
قال بن أبي الحديد في شرح النهج ج18 ص416 : حديثه ـ عليه السلام ـ في النثر والنظم المذكورين مع أبي بكر وعمر.
أما النثر فإلى عمر توجيهه ، لان أبا بكر لما قال لعمر : امدد يدك ، قال له عمر : أنت صاحب رسول الله في المواطن كلّها ، شدّتها ورخائها ، فامدد أنت يدك. فقال عليّ ـ عليه السلام ـ : إذا احتججتَ لاستحقاقه الامر بصحبته إيّاه في المواطن كلّها ، فهلا سلّمت الامر إلى من قد شركه في ذلك ، وزاد عليه بالقرابة !!.
وأما النظم فموجّه إلى أبي بكر ؛ لان أبا بكر حاج الانصار في السقيفة. فقال : نحن عترة رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ، وبيضته التي تفقّأت عنه ، فلما بويع احتجّ على الناس بالبيعة ، وأنها صدرت عن أهل الحلّ والعقْد. فقال علي ـ عليه السلام ـ : أما احتجاجك على الانصار بأنك من بيضة رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ومن قومه ، فغيرك أقرب نسبا منك إليه.
وأما احتجاجك بالاختيار ورضا الجماعة بك ، فقد كان قوم من جملة الصحابة غائبين لم يحضروا العقد فكيف يثبت !.
4 ـ قوله ـ عليه السلام : اللهم إني أستعديك على قريش ومن أَعانهم ، فإنهم قد قطعوا رحمي ، وأَكفئوُا إنائي ، وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به من غيري ، وقالوا : ألا إنَّ في الحق أَن تأخذَه وفي الحق أن تُمنَعَهُ ، فاصبر مغمُوما ، أومُت مُتأسفا. فنظرتُ فإذا ليس لي رَافِدٌ ، ولا دابُّ ولا مُساعِدٌ ، إلاّ أهل بيتي ، فضننت بهم عن المنيَّةِ ، فأَغضيتُ على القذى ، وجرعْتُ ريقي على الشَّجا ، وصبرت من كظم الغيظ على أمَرَّ من العلقمِ ، وآلم للقلب من وخز الشفار / نهج البلاغة للامام علي ـ عليه السلام ـ ص336 من كلام له رقم : 217 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج11 ص109
5 ـ قوله ـ عليه السلام ـ : أما بعد ، فإن الله سبحانه بعث محمدا ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ نذيرا للعالمين ، ومهيمنا على المُرسلين ، فلما مضى ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ تنازع المسلمون الامر من بعدهِ ، فو الله ما كان يُلقى في روعي ، ولا يخطرُ ببالي أن العرب تُزعجُ هذا الامرَ من بعده ـ‍ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ عن أهل بيته ، ولا أنّهمُ مُنحُّوه عنّي من بعده ، فما راعني إلاّ انثيالُ الناس على فُلان يُبايعُونَهُ ، فأمسكتُ بيدي حتى رأيتُ راجعة النَّاس قد رجعت عن الاسلام يدعون إلى محق دين محمد ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ فخشيت إن لم أَنْصُر الاسلام وأهله أن أرى فيه ثلما أو هدما ، تكون المُصيبةُ به عليَّ أعظم من فوت ولايتكم التي إنما هي متاعُ أيَّام قلائِل ، يزول منها ما كان كما يزول السراب ، أو كما يتقشع السَّحاب ، فنهضت في تلك الاحداث حتى زاح الباطل وزهق ، واطمأنَّ الدين وتنهنه / نهج البلاغة للامام علي ص451 كتاب رقم : 62 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج17 ص151 ، الامامة والسياسة لابن قتيبة ج1 ص133 بتفاوت .
7 ـ ومن خطبة له ـ عليه السلام ـ يقول : وقد قال قائلٌ : إنك على هذا الامر يا بن أبي طالب لحريصٌ ، فقلت : بل أنتم والله لاحرصُ وأَبعد ، وأنا أخصُّ وأقربُ ، وإنَّما طلبتُ حقا لي ، وأنتم تحولون بيني وبينهُ ، وتضربون وجهِي دُونَهُ ، فلما قرّعتُهُ بالحُجةِ في الملأ الحاضرين هَبَّ كأنهُ بُهتَ لا يدري ما يُجِيبني به ؟
اللهم إني أستعَديك على قُريش ومن أعانهُم ! فإنهُم قطعوا رحمي ، وصغَّروا عظيم منزلتي ، وأجمعوا على منازعتي أمرا هو لي ، ثم قالوا : ألا إن في الحق أن تأخذهُ وفي الحق أن تتركه... الخ الخطبة . / نهج البلاغة للامام علي ـ عليه السلام ـ ص 246 رقم الخطبة : 172 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9 ص305 ، الامامة والسياسة لابن قتيبة ج1 ص144 ط مصطفى محمد بمصر وج1 ص134 ط الحلبي ، بتفاوت.
على أن تذمر الامام عليّ ـ عليه السلام ـ من قريش لا يخفى على كل باحث إذ أعرب بصراحة في مواقف عديدة عن عداء قريش لال محمد ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ وكذلك أخبر النبي ـ‍ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ بذلك وقد روته كتب السنّة أجمع ، فكان صرف الخلافة عنه لازما بموجب هذا العداء ، وأما تذرع من يتذرع بصغر سن الامام وخوف الفتنة فما هو إلا كتمسك الغريق بقشة ، راجع : كتاب الغدير والمعارضون للسيد جعفر مرتضى العاملي لتقف على عشرات النصوص المصرحة بهذا العداء بعهد النبي الاكرم ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ‍ والمنقولة من كتب السنة.
8 ـ سأله بعض أصحابه : كيف دفعكم قومكم عن هذا المقام وأنتم أحق به ؟
فقال ـ عليه السلام ـ : يا أخا بني أسد إنك لقلق الوضين ، تُرسِلُ في غير سدد ، ولك بعد ذمامة الصهر وحق المسألة ، وقد استعلمت فاعلم :
أما الاستبداد علينا بهذا المقام ، ونحن الاعلون نسبا ، والاشدون برسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ نوطا ، فإنها كانت أثرةً (1) شحت عليها نفوس قوم ، وسخت عنها نفوس آخرين ، والحكم الله والمعود إليه يوم القيامة.
ودع عنك نهبا صِيحَ في حَجَرَاتِه ِ * ولكِنْ حَديثا ما حديث ُ الرَّواحلِ (2)
1-وقد أشار النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ إلى ذلك بقوله للانصار : ستلقون بعدي أثرة ، والاثرة هي : الاستئثار والاستبداد بالامر. راجع : شرح النهج لابن أبي الحديد ج9 ص243.
2- نهج البلاغة للامام علي ـ عليه السلام ـ من كلام له رقم : 162 ص231 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9 ص241.
9 ـ ومن خطبة له ـ عليه السلام ـ قال : حتى إذا قبض الله رسوله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ، رجع قومٌ على الاعقاب (1) ، وغالتهم السبل ، واتكلوا على الولائج (2) ، ووصلوا غير الرحم ، وهجروا السبب (3) الذي أُمِرُوا بمودته ، ونقلوا البناءَ عن رص (4) أساسه ، فبنوه في غير موضعه ، معادن كل خطيئة ، وأَبواب كل ضارب في غمرة ، قد ماروا في الحيرة ، وذهلوا في السكرة ، على سُنَّةٍ من آل فرعون ، من مُنَقِطعٍ إلى الدنيا راكن ، أو مُفارِقٍ للدين مُبَاين (5).
1-وهذا الحدث التاريخي قد صرحت به الاية الشريفة ( وما مُحَمّد إلاّ رسول قد خَلت مِنْ قَبله الرّسُل أفائِن مات او قُتِلَ انقلبتُم على أعقابكم ومَنْ ينقَلِب على عَقبيه فلن يَضُرَّ الله شيئاً وسيجزي الله الشاكرين ) سورة آل عمران : الاية 144.
2- الولائج جمع وليجة ، وهي : البطانة يتخذها الانسان لنفسه.









 
قديم 27-04-09, 09:39 PM   رقم المشاركة : 3
نجفا
مشترك جديد





نجفا غير متصل

نجفا is on a distinguished road


الاجوبه الباقيه راح تجيك بل مشاركات الجايه ان شاء الله







 
قديم 27-04-09, 09:56 PM   رقم المشاركة : 4
نصيرة الصحابة
المُوَالِيَةُ لآِلـــِ البَيْتِ [مشرفة]







نصيرة الصحابة غير متصل

نصيرة الصحابة is on a distinguished road



ياسلااااام ع الدلائلـــــــــ المحرقات الصارمات آنظروا إليها ..
بلا سند ولا هم يحزنون وكيفما اتفق يكون آو لايكون !!
وأي كتاب يمشي معانا يلا مو مشكلة , المهم نتكلم !
هلــ هذا رد زميلنا النجف !
ثم آن علي بايع الثلاثة قبله .. فإن كان في نفسه شيء من بيعة أبي بكر بسبب المشورة ..
فأين غضبه واحتجاجه بخلافة عمر وعثمان ؟؟!
ثم ألا تتدبر زميلي ..
أن أعظم إحتجاج بالحق هو من القرآن يكون ..
فأين إحتجاج علي بآيات ولايته آو إمامته .. ! وعلى مدى آكثر من ربع قرن ..
هلــ نسي الآيات التي تخصه وولايته على الناس ؟؟
شيء عجيب حقاً ..
ثم لو آنا رافضية لفكرت بهذا دون تعصب للباطلــ آو اللامعقولـــ بديني ..
ثم لاتنسى آنه رضي وبايع وتصاهر ونصح وحافظ على عروش من تدعون إرتدادهم ..
فهلـــ من تفسير منطقي وعقلي ونقلي تأتي لنا به ..؟
الله يهديكم للحق المبين ..






التوقيع :
...
من مواضيعي في المنتدى
»» الزملاء الإمامية سؤال لكم / مَتى عَلِم المُسلمُون عَن ركن الإماَمة ؟
»» الزملاء الإمامية / الأشتر والصدري والعرآقي والشمري وغيرهم دعوة للحوآر مفتوحة
»» يوَمُ السَقِيفَة يوْم تجَلّت فِيِه الشُورَى وتَألقَ الحِوآَر
»» قصة صديقتي الجزائريه عبر المسن والرافضيه
»» هنا للمباهلة / الزميل اليامي تفضل
 
قديم 27-04-09, 09:59 PM   رقم المشاركة : 5
نجفا
مشترك جديد





نجفا غير متصل

نجفا is on a distinguished road


الإمام بعد أن حصل ذلك، هجم عليهم ولم يبطئ في ذلك أبداً، بل هجم كالليث عليهم (لكنه لم يحرك سيفه فيهم لأن الرسول صلوات الله عليه وآله كان قد أوصاه بعدم رفعه) وقد ذكرت الروايات بأنه قد قبض على عمر وطرحه أرضا وجثى على صدره، لكنه لم يقتله لأنه موصى، فتكاثروا عليه وهو على تلك الحالة وقيدوه وأخذوها ملبباً!

فعندما دخل عمر بن الخطاب البيت الطاهر ماذا حصل؟

فوثب علي عليه السلام فأخذ بتلابيبه ثم نتره (أي جذبه بشدة ) فصرعه ووجأ أنفه ورقبته وهم بقتله ، فذكر قول رسول الله صلى الله عليه وآله وما أوصاه به ، فقال : ( والذي كرم محمداً بالنبوة -يا بن صهاك- لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إليَّ رسول الله صلى الله عليه وآله لعلمت إنك لا تدخل بيتي )!

فأرسل عمر يستغيث ، فأقبل الناس حتى دخلوا الدار وثار علي عليه السلام إلى سيفه . فرجع قنفذ إلى أبي بكر وهو يتخوف أن يخرج علي عليه السلام إليه بسيفه ، لما قد عرف من بأسه وشدته . فقال أبو بكر لقنفذ: ( إرجع ، فإن خرج وإلا فاقتحم عليه بيته ، فإن امتنع فاضرم عليهم بيتهم النار )

فانطلق قنفذ الملعون فاقتحم هو وأصحابه بغير إذن ، وثار علي عليه السلام إلى سيفه فسبقوه إليه وكاثروه وهم كثيرون ، فتناول بعضهم سيوفهم فكاثروه وضبطوه فألقوا في عنقه حبلا!

وحالت بينهم وبينه فاطمة عليها السلام عند باب البيت ، فضربها قنفذ الملعون بالسوط فماتت حين ماتت وإن في عضدها كمثل الدملج من ضربته ، لعنه الله ولعن من بعث به، ثم انطلق بعلي عليه السلام يعتل عتلا حتى انتهي به إلى أبي بكر ، وعمر قائم بالسيف على رأسه، وخالد بن الوليد وأبو عبيدة بن الجراح وسالم مولى أبي حذيفة ومعاذ بن جبل والمغيرة بن شعبة وأسيد بن حضير وبشير بن سعيد وسائر الناس جلوس حول أبي بكر عليهم السلاح!


راجع كتاب سليم بن قيس - تحقيق محمد باقر الأنصاري ص 150 ، وأيضاً كتاب الإحتجاج!

إذاً أمير المؤمنين صلوات الله عليه لم يكن يتفرج وهم يدخلون عليه الدار أبداً، بل حامى عن حرم بيته وبضعة رسول الله صلوات الله عليه وآله، لكن الوصية قيدته بعدم سفك دمهم!

فيتضح لنا أن ضرب الزهراء صلوات الله عليها كان في هذه الأحوال فقط:
أ- الهجوم المفاجئ من قبل القوم الظالمين في بادئ الأمر!
ب- بعد تقييد مولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه!

إذاً أمير المؤمنين صلوات الله عليه وآله لم يكن متفرجأً كما يظن البعض!







 
قديم 27-04-09, 10:05 PM   رقم المشاركة : 6
نجفا
مشترك جديد





نجفا غير متصل

نجفا is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة الصحابة مشاهدة المشاركة
  

ياسلااااام ع الدلائلـــــــــ المحرقات الصارمات آنظروا إليها ..
بلا سند ولا هم يحزنون وكيفما اتفق يكون آو لايكون !!
وأي كتاب يمشي معانا يلا مو مشكلة , المهم نتكلم !
هلــ هذا رد زميلنا النجف !
ثم آن علي بايع الثلاثة قبله .. فإن كان في نفسه شيء من بيعة أبي بكر بسبب المشورة ..
فأين غضبه واحتجاجه بخلافة عمر وعثمان ؟؟!
ثم ألا تتدبر زميلي ..
أن أعظم إحتجاج بالحق هو من القرآن يكون ..
فأين إحتجاج علي بآيات ولايته آو إمامته .. ! وعلى مدى آكثر من ربع قرن ..
هلــ نسي الآيات التي تخصه وولايته على الناس ؟؟
شيء عجيب حقاً ..
ثم لو آنا رافضية لفكرت بهذا دون تعصب للباطلــ آو اللامعقولـــ بديني ..
ثم لاتنسى آنه رضي وبايع وتصاهر ونصح وحافظ على عروش من تدعون إرتدادهم ..
فهلـــ من تفسير منطقي وعقلي ونقلي تأتي لنا به ..؟

الله يهديكم للحق المبين ..

هو قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم : علي مع الحق ، والحق مع علي . وهو قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم : علي مع القرآن والقرآن مع علي ، لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض

1 - علي مع الحق :

وهو قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم : علي مع الحق ، والحق مع علي .

فقد أخرج الهيثمي في مجمع الزوائد - في حديث - أن علي بن أبي طالب مر ، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : الحق مع ذا ، الحق مع ذا ( 1 ) .

وعن حذيفة أنه قال : انظروا إلى الفرقة التي تدعو إلى أمر علي فالزموها ، فإنها على الهدى ( 2 ) .

وأخرج الحاكم عن علي عليه السلام ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : اللهم أدر الحق معه حيث دار ( 3 ).

قال الفخر الرازي : ومن اقتدى في دينه بعلي بن أبي طالب فقد اهتدى ، والدليل عليه قوله عليه السلام : اللهم أدر الحق مع علي حيث دار ( 4 ) .

وعليه ، فمن كان مع الحق والحق معه ، فهو المتعين للاتباع دون غيره ، كما قال جل وعلا ( أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون ) ( 5 ) .

2- علي مع القرآن :

وهو قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم : علي مع القرآن والقرآن مع علي ، لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ( 6 ) .

وقد وردت أحاديث كثيرة تدل أيضا على أنه عليه السلام مع الحق والقرآن وأنهما معه :

منها : قوله صلى الله عليه وآله وسلم : من أطاعني فقد أطاع الله ، ومن عصاني فقد عصى الله ، ومن أطاع عليا فقد أطاعني، ومن عصى عليا فقد عصاني ( 7 ).

وذلك لأن أمير المؤمنين عليه السلام مع الحق ، والنبي صلى الله عليه وآله وسلم كذلك ، فمن أطاعه فقد أطاع النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، ومن عصاه فقد عصى النبي صلى الله عليه وآله وسلم .

ومنها : قوله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام : أنت تبين لأمتي ما اختلفوا فيه من بعدي ( 8 ) . ولا يكون مبينا لهم ما اختلفوا فيه ، إلا إذا كان مع الحق ، فيكون قوله رافعا للاختلاف .

ومنها : قوله صلى الله عليه وآله وسلم : يا علي من فارقني فقد فارق الله ، ومن فارقك يا علي فقد فارقني ( 9 ) . وذلك لأن من فارق عليا عليه السلام فقد فارق الحق ، فيكون حينئذ مفارقا للنبي صلى الله عليه وآله وسلم .

ومنها : قوله صلى الله عليه وآله وسلم : من يريد أن يحيى حياتي ، ويموت موتي ، ويسكن جنة الخلد التي وعدني ربي ، فليتول علي بن أبي طالب ، فإنه لن يخرجكم من هدى ، ولن يدخلكم في ضلالة ( 10 ) .

وهذه الأحاديث وغيرها تدل على أنه عليه السلام هو الإمام المفترض الطاعة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، لأن من بايع غيره واتبع سواه فقد فارقه ، ومن فارقه فارق الحق كما مر في الأحاديث المتقدمة .

نصوص صريحة

قد يلتبس الأمر على بعضهم فيقول : إن مسألة الخلافة التي هي من أهم المسائل تتطلب أن ينص على الخليفة الحق بنصوص صريحة واضحة لا تحتاج إلى تأويل وشرح وبيان وما شاكل ذلك ، فأين هذه النصوص الدالة على خلافة علي عليه السلام ؟

وتحرير الجواب عن ذلك يتحقق بأمور :

1 - أن النصوص الصريحة الدالة على خلافة أمير المؤمنين عليه السلام بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بلا فصل ، رواها الشيعة بطرق كثيرة جدا ، تفوق حد الحصر ، وهي مبثوثة في كتب الأحاديث المعتبرة عند الشيعة الإمامية ، وقد رواها الثقات عن أئمة أهل البيت عليهم السلام وعن غيرهم ، وفيها غنى وكفاية ، إلا أن أهل السنة يردونها ويحكمون عليها بأنها مكذوبة ، لمخالفتها لأحاديثهم ، فلذا رأينا أن نحتج عليهم بما في كتبهم لا بما في كتب الشيعة .

2 - أن النصوص الصريحة مروية أيضا في كتب أهل السنة ، إلا أن علماءهم ردوا تلك الأحاديث إما بأنها منكرة ، فلا تكون حجة ، أو اتهموا راويها بالتشيع والرفض ، فأسقطوا كل مروياته عن الاعتبار .
فإذا كان الحديث الدال على خلافة أمير المؤمنين عليه السلام أو أفضليته حديثا منكرا عندهم ، وراويه إما أن يكون كذابا أو شيعيا أو رافضيا ، فلا غرابة حينئذ في أن لا يسلم حديث واحد يدل على خلافة أمير المؤمنين عليه السلام ؟

3 - مع كل ذلك فقد روى أهل السنة نصوصا واضحة صريحة تدل على خلافة أمير المؤمنين عليه السلام وأفضليته : منها : ما أخرجه الحاكم في المستدرك أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه ليس بعدي نبي ، إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي ( 11 ) .

وعند البوصيري عن أبي يعلى ، أنه صلى الله عليه وآله وسلم قال : إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفة من بعدي ( 12 ) .

ومنها : ما أخرجه الحاكم وأبو نعيم والخطيب البغدادي والهيثمي وغيرهم أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : أنا سيد ولد آدم ، وعلي سيد العرب ( 13 ) .

ومنها : ما أخرجه الحاكم في المستدرك وصححه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : أوحي إلي في علي ثلاث : أنه سيد المسلمين ، وإمام المتقين ، وقائد الغر المحجلين ( 14 ) .

ومنها : ما أخرجه ابن المغازلي في مناقب أمير المؤمنين عليه السلام أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : من ناصب عليا الخلافة بعدي فهو كافر ، وقد حارب الله ورسوله ، ومن شك في علي فهو كافر ( 15 ) .

ومنها : ما أخرجه ابن كثير في البداية والنهاية عن ابن مسعود قال : كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ليلة وفد الجن ، قال : فتنفس فقلت : ما شأنك يا رسول الله ؟ قال : نعيت إلي نفسي . قلت : فاستخلف . قال : من ؟ قلت : أبا بكر . قال : فسكت ثم مضى ثم تنفس . قلت : ما شأنك يا رسول الله ؟ قال : نعيت إلي نفسي يا ابن مسعود . قلت : فاستخلف . قال : من ؟ قلت : عمر . فسكت ثم مضى ساعة ثم تنفس . قال : فقلت : ما شأنك يا رسول الله ؟ قال : نعيت إلي نفسي يا ابن مسعود . قلت : فاستخلف . قال : من ؟ قلت : علي بن أبي طالب . قال : أما والذي نفسي بيده ، لئن أطاعوه ليدخلن الجنة أجمعين أكتعين ( 16 ) .

ومنها : ما أخرجه ابن عساكر عن بريدة الأسلمي ، قال : أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نسلم على علي بأمير المؤمنين ( 17 ) .

ومنها : ما أخرجه الترمذي والحاكم وأبو نعيم والخطيب البغدادي عن أنس بن مالك ، قال : كان عند النبي صلى الله عليه وسلم طير ، فقال : اللهم ائتني بأحب خلقك إليك يأكل معي هذا الطير . فجاء علي فأكل معه ( 18 ) .

ومنها : ما أخرجه الطبراني في المعجم الكبير عن أبي ذر وسلمان قالا : أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيد علي فقال : هذا أول من آمن بي ، وهذا أول من يصافحني يوم القيامة ، وهذا الصديق الأكبر ، وهذا فاروق هذه الأمة ، يفرق بين الحق والباطل ، وهذا يعسوب ( 19 ) المؤمنين ، والمال يعسوب المنافقين ( 20 ) .

شبهة وجوابها :

قد يقال : إنا إذا أخذنا بهذه الأحاديث فلازم ذلك أن تخطئ كل الصحابة ونفسقهم ، وهذا لا يصح .

والجواب : 1 - أنا قد أوضحنا فيما تقدم أن صحابة النبي صلى الله عليه وآله وسلم منهم من لم يبايع أبا بكر ، ومنهم من أكره على البيعة ، منهم من لم يكن راضيا لكنه لا يستطيع أن ينكر على من تولوها في شئ ، ومنهم من رأى أن صلاح أمر المسلمين في ترك الخلاف ، ومنهم من شايع وبايع . وهؤلاء منهم المعذور عند الله بلا شك ولا ارتياب . وعليه فالأخذ بتلك النصوص الدالة على خلافة أمير المؤمنين عليه السلام لا يستلزم تفسيق كل صحابة النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما هو واضح .

2 - أنا لو سلمنا أن الأخذ بتلك النصوص يستلزم تفسيق كل الصحابة ، فهذا لا يوجب ترك النصوص الصحيحة الثابتة ، وذلك لأن الحجة إنما ثبتت لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، ولا حجة لقول أو فعل شخص غيره ، ولا سيما إذا عارض الأحاديث الثابتة .

3 - أن الأحاديث الصحيحة دلت على أن الأمة ستغدر بعلي عليه السلام بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وما ذلك الغدر إلا إقصاؤه عليه السلام عن منصبه الذي أمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم به ونص به عليه . ومن تلك الأحاديث ما رواه الحاكم في المستدرك ، وابن حجر في المطالب العالية ، والبوصيري في مختصر الإتحاف وغيرهم ، عن علي عليه السلام أنه قال : إن مما عهد إلي النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن الأمة ستغدر بي بعده ( 21 ) .

وعنه عليه السلام قال : والله إنه لعهد النبي صلى الله عليه وسلم : إنهم سيغدرون بك من بعدي ( 22 ) .

وأخرج الهيثمي وابن حجر والبوصيري عن علي عليه السلام - في حديث - أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أجهش باكيا ، قال : قلت : يا رسول الله ما يبكيك ؟ قال : ضغائن في صدور أقوام لا يبدونها لك إلا من بعدي . . . ( 23 )

فإذا عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأمير المؤمنين عليه السلام بذلك فلا وجه لتبرئة من حكم النبي صلى الله عليه وآله وسلم عليه بالغدر .

خلاصة البحث :

والخلاصة أن خلافة أبي بكر لم تكن منصوصا عليها كما اعترف به علماء أهل السنة ، ودلت عليه الأحاديث الصحيحة ، وكذلك لم تكن بالإجماع كما أوضحناه فيما مر ، ولم تدل على صحتها أحاديث صحيحة ، والنصوص التي تمسكوا بها مع التسليم بصحتها لا تدل على الخلافة .

ثم إنها لم تكن بالشورى ، لأنها كانت فلتة كما نص عليه عمر في حديث السقيفة ، ولم تكن ببيعة أهل الحل والعقد ، لأن عامة المهاجرين لم يكونوا في السقيفة ، ومن بايع بعد ذلك كان إما عن اجتهاد لا يكون ملزما لغيره ، وإما عن إكراه ، وإما عن ضغن لعلي عليه السلام ، وإما لغير ذلك مما لا يكون حجة على أحد من الناس .

ومن ذلك كله يتضح أنه لا يوجد مصحح معتبر لخلافة أبي بكر ، والله العالم بحقائق الأمور .

( لقد جاءك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين ) يونس : 94 .

================================

(1) مجمع الزوائد 7 / 234 - 235 قال الهيثمي : رواه أبو يعلى ، ورجاله ثقات . المطالب العالية 4 / 66 ح 3974 . مختصر إتحاف السادة المهرة 9 / 175 ح 7430 .
(2) مجمع الزوائد 7 / 236 قال الهيثمي : رواه البزار ، ورجاله ثقات .
(3) المستدرك 3 / 124 قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه . سنن الترمذي 5 / 633 ح 3417 . در السحابة ، ص 228 .
(4) التفسير الكبير 1 / 205 .
(5) سورة يونس ، الآية 35 .
(6) المستدرك 3 / 124 قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد . ووافقه الذهبي . مجمع الزوائد 9 / 134 . تاريخ الخلفاء ، ص 137 . كنز العمال ح 32912 . الصواعق المحرقة 2 / 361 عن الطبراني في الأوسط . در السحابة ، ص 228 .
(7) المستدرك 3 / 121 قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه . ووافقه الذهبي . در السحابة ، ص 227 .
(8) المستدرك 3 / 122 قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه . در السحابة ، ص 228 .
(9) المستدرك 3 / 124 قال الحاكم : صحيح الإسناد ولم يخرجاه. در السحابة ، ص 226 قال الشوكاني : أخرجه البزار بإسناد رجاله ثقات
(10) المستدرك 3 / 128 قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه . در السحابة ، ص 228 .
(11) مسند أحمد بن حنبل 1 / 330 - 331 . المستدرك 3 / 133 قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه بهذه السياقة . ووافقه الذهبي . مجمع الزوائد 9 / 119 قال الهيثمي : رواه أحمد والطبراني في الكبير والأوسط باختصار ، ورجال أحمد رجال الصحيح ، غير أبي بلج الفزاري وهو ثقة وفيه لين .
(12) إتحاف الخيرة المهرة 9 / 259 ح 8944 . مختصر إتحاف السادة المهرة 9 / 180 ح 7443 .
(13) المستدرك 3 / 124 ، 138 وقال الحاكم : حديث صحيح الإسناد . حلية الأولياء 1 / 63 . تاريخ بغداد 11 / 89 . ترجمة الإمام أمير المؤمنين من تاريخ ابن عساكر 2 / 261 . در السحابة ، ص 214 . مجمع الزوائد 9 / 116 .
(14) المستدرك 3 / 137 قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه . ترجمة الإمام أمير المؤمنين من تاريخ ابن عساكر 2 / 256 - 258 . حلية الأولياء 1 / 63 . در السحابة ، ص 229 .
(15) مناقب أمير المؤمنين عليه السلام ، ص 93 .
(16) البداية والنهاية 7 / 374 .
(17) ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق 2 / 260 .
(18) سنن الترمذي 5 / 363 ح 3721 . المستدرك 3 / 130 - 132 قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ، وقد رواه عن أنس جماعة من أصحابه زيادة على ثلاثين نفسا ، ثم صحت الرواية عن علي وأبي سعيد الخدري وسفينة . خصائص النسائي ح 10 . مجمع الزوائد 9 / 125 - 126 قال الهيثمي : رواه البزار والطبراني باختصار ، ورجال الطبراني رجال الصحيح غير فطر بن خليفة ، وهو ثقة . حلية الأولياء 6 / 339 . تاريخ الإسلام 2 / 633 قال الذهبي : له طرق كثيرة عن أنس متكلم فيها ، وبعضها على شرط السنن . تاريخ بغداد 3 / 171 ، 8 / 382 ، 9 / 369 ، 11 / 376 . المعجم الكبير للطبراني 1 / 253 ح 730 . ترجمة الإمام أمير المؤمنين من تاريخ ابن عساكر 2 / 105 - 151 . البداية والنهاية 7 / 363 - 366 . المطالب العالية 4 / 61 ح 3962 ، 3964 . مختصر إتحاف السادة المهرة ج 9 ح 7446 - 7450 .
(19) اليعسوب : هو السيد والرئيس .
(20) عن در السحابة للشوكاني ، ص 205 قال الشوكاني : أخرجه الطبراني في الكبير بإسناد رجاله ثقات .
(21) المستدرك 3 / 140 قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه . ووافقه الذهبي . 3 / 142 قال الحاكم : صحيح . ووافقه الذهبي أيضا . المطالب العالية 4 / 56 ح 3947 ، 3948 . مختصر إتحاف السادة المهرة 9 / 7415 قال البوصيري : رواه أبو بكر بن أبي شيبة بإسناد حسن .
(22) المطالب العالية 4 / 56 ح 3946 .
(23) مجمع الزوائد 9 / 118 ، المطالب العالية 4 / 60 ح 3960 ، مختصر إتحاف السادة المهرة 9 / 176 ح 7433 . قال البوصيري : رواه أبو يعلى الموصلي والبزار والحاكم وصححه







 
قديم 27-04-09, 10:15 PM   رقم المشاركة : 7
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


لله دركـــ يـــاأستـــاذنــا اصبتــــهــم في مقـــتـــل


يازميلنـــا النجـــــف طلبـــ واضحــ وضــوحـــــ الشمـــــــــــــــس ....

ردكـــ هــذا يبطــل معتقــدكــ بأنــ الأمــامـــ علي بن ابي طالب رضي الله
عنه معصــوم!!!!!!!!!!!!!!


بــل فيـــه تنقيصـــ لعلي بن ابي طالب رضي الله عنــه حاشاه وهــو الشجــاعــ واشجــع
العــرب .... والله لو كــانــ له ولايــة ووصيــة مــن رسول الله
لطلبهــا وحـــارب مــن اجلهـــا لاتــأخذه في الله لومـــة لائمـــــــ

فاكيفـــ تأتـــونـــ انـــتـــم وتطالبـــون بشي لم يطلبــــه وهــو احـــق بـــه
بـــل وتضعــونــ الحجـــة باالأفتراء على الامــامــ عليه الســلامـــ
وتنقيصــ مــن قدره وشكــ في شجاعـــتـــه حاشاه وهو اشجــع الشجعــانــ












 
قديم 27-04-09, 10:22 PM   رقم المشاركة : 8
صفوح
عضو فضي






صفوح غير متصل

صفوح is on a distinguished road


زميلنا النجف ....

سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: (إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي)
[11] شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 1/332، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت ص: 51.

قال عليه السلام في الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما: (وكان أفضلهم في الإسلام - كما زعمت - وأنصحهم لله ولرسوله: الخليفة الصديق، والخليفة الفاروق، ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم، وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله، وجزاهما بأحسن ما عملا)
شرح نهج البلاغة للميثم: 1/31، ط: طهران، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت.


وغيرها الكثير..

لماذا ياترى توجد هذه الروايات التي صححها مهديكم المزعوم على لسان اخي معمعميكم في كتبكم , مع انكم تلعنونهما ليلا ونهارا سرا واجهارا لعنا سلم منه ابا جهل وفرعون ..!!

نريد جوابا عاجلا عن هذه الروايات يازميلنا الفاضل ..







التوقيع :
فرسان السنه
http://www.forsanelhaq.com/
من مواضيعي في المنتدى
»» أتهزأ بالدعاء وتزدريهِ
»» حزب بريطاني يدعو الى سحب قواته من افغانستان ..
»» قصة اسلام بريطاني عمره 67 والعودة الى الفطرة
»» مشاركة الحسين في بطولات وفتوحات المسلمين التي يتبرأ منها الشيعه
»» كتاب حقوق آل البيت بين السنة والبدعة
 
قديم 27-04-09, 10:23 PM   رقم المشاركة : 9
نصيرة الصحابة
المُوَالِيَةُ لآِلـــِ البَيْتِ [مشرفة]







نصيرة الصحابة غير متصل

نصيرة الصحابة is on a distinguished road


لماذا الدندنات والتغريد , دوماً تكن خارج السرب عند الشيعة ..!

اقتباس:
لماذا لم يطالب علي بالخلافة ؟؟

ولماذا لم يدافع عن زوجته رضي الله عنهم اجمعين ؟؟

ولماذا حصرت الامامة في ذرية الحسين دون الحسن واستثنائه من الامامة ؟؟

قرآءة السؤالـــ وفهمه قبلـــ الرد وآجب ..
فأين نجد ماتدندن حولـــه ,, له علاقة بالسؤالـــ ..!؟
إقتبست لك المطلوب فأين الرد المدعم بدليلــ صحيح دون عاطفة آو تغريد خارج السرب ..
وسأظلــ آدعو الله لكم بالبصيرة ..






التوقيع :
...
من مواضيعي في المنتدى
»» هل هذا العمل يُغضب المعصومة من المعصوم رضوان الله عليهما ؟
»» الزميل الأصفهاني فضلا منك تعال هنا وحدثنا
»» الزميل أبا عبيدة العرآقي / ماهي آهدآف ثورة الحسين رضي الله عنه ؟
»» أيها الخمينيون ردوا هذه الطوام إن استطعتم
»» صور لم أفهم معانيها فقط للإستفهام عنها من يخبرنا من الشيعة
 
قديم 27-04-09, 10:23 PM   رقم المشاركة : 10
ali79
مشترك جديد





ali79 غير متصل

ali79 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف مشاهدة المشاركة
   فيتضح لنا أن ضرب الزهراء صلوات الله عليها كان في هذه الأحوال فقط:
أ- الهجوم المفاجئ من قبل القوم الظالمين في بادئ الأمر!

زميلي النجف الاشرف لي لستفسار بسبط اتمنى منك الاجابة عليه بارك الله فيك وهداك

انت تقول هجوم مفاجىء

وعندكم ان السيدة فاطمة وسيدنا علي معصومين
وعندكم المعصومين يعلمون الغيب

اذن كيف يكون مفاجىء بارك الله فيك؟؟؟؟






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:35 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "