العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > منتدى فضح النشاط الصفوى

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-03-09, 04:24 AM   رقم المشاركة : 1
أبو العلا
مشرف سابق








أبو العلا غير متصل

أبو العلا is on a distinguished road


Exclamation هل التشيع دين أم مذهب ؟؟

!




!



!
يا

يا جماعة .. التشيع دين لا مذهب

صباح الموسوي

(المصريون) : بتاريخ 21 - 2 - 2009
قبل الولوج في هذا الموضوع يتطلب الأمر منا أولاً أن نلفت عناية القارئ الكريم إلى بعض التصريحات والآراء التي تصدر بين الحين والآخر من قبل بعض الجماعات والإفراد بشأن مسألة التقريب بين المذاهب والتي استهوت الكثير من أصحاب النوايا الحسنة والبسطاء من أبناء الأمة الذين تتحكم العواطف في مواقفهم.
فلو أمعن هؤلاء الطيبون من الناس النظر في تلك التصريحات والدعوات لوجدوا أنها تصدر بدوافع سياسية بحتة تهدف لتحقيق غايات معينة، وأنهم لا يطلقون مثل هذه الدعوات من قناعات أنفسهم وإنما هي تعليمات تصدر إليهم ويقومون بتلبيتها.
والدليل على ذلك أننا لم نسمع أيًا من علماء الإسلام الكبار أصدروا مثل هذه الدعوات التي دائمًا تأتي على لسان إما موظفين علنيين في دوائر حكومية، وإما من قبل بعض الجماعات السياسية التي هي على علاقات بدول وأنظمة إقليمية ، والسبب في ذلك أن علماء كل من الإسلام يعرفون أن القواعد التي يتحدث عنها أصحاب دعوة التقريب ويدعون أنها تشكل الأرضية المشتركة بين الطرفين، إنما هي بالأساس غير صالحة لتكون أرضية لأي تقارب؛ لأن هذه القواعد في الأساس هي التي تشكل جوهر الخلاف وليس كما يتصورها العامة من أنها قاعدة مشتركة بين الفريقين.


من جهة أخرى يحاول أصحاب دعوة التقريب تبسيط الخلاف وتصويره على أنه مجرد خلاف فقهي، وأن التشيع هو مذهب كسائر المذاهب الإسلامية الأربعة: الأحناف والمالكية والشافعية والحنابلة، فيما يرى كبار علماء أهل السنة أن الأمر عكس ذلك، فالتشيع ليس مذهبًا، فهو من حيث الأصول والفروع دين قائم بذاته وله فرق ومذاهب شتى، وقد صرح الكثير من مراجع الشيعة علانية بهذه الحقيقة، ومن بين من صرح بذلك محمد بن علي بن بابويه القمي في كتابه (الاعتقادات في دين الإمامية ) فهو يسمي التشيع صراحة "دين الإمامية"،
وقد ورد نفس الذكر في كتاب (الاعتقادات - الباب الخامس والثلاثون) للصدوق، (توفي سنة 381 هـ)، وفي (الفهرست: ص189) للطوسي، وفي كتاب (الذريعة 2/226 ) للآغا بزرك الطهراني، فهم ذكروا نصًا دين الإمامية لا مذهب الإمامية.
وإننا إذا ما قرأنا تعريف المذهب نجد أن هذا المصطلح لا ينطبق على التشيع، بدليل أن التشيع بأصوله وفروعه هو أوسع من المذهب.
لنبدأ بتعريف المذهب أولا ً:
بحسب ما جاء في التعاريف المشهورة، فإن للمذهب تعريفين: ( لغة، و اصطلاحًا ). وما يهمنا هنا هو التعريف الثاني ( اصطلاحًا ). فالمذهب في اصطلاح الفقهاء هو: ما استنبطه المجتهد من الأحكام الشرعية الاجتهادية المستفادة من الأدلة الظنية. وهم بهذا الاصطلاح قد نقلوا المعنى اللغوي للفظ المذهب إلى هذا المعنى الاصطلاحي، وصار حقيقة عرفية عندهم. فيقولون مثلاً: مذهب الإمام مالك رحمه الله لا يوجب التكتف في الصلاة. أو سنية الجهر بالبسملة في الصلاة الجهرية في مذهب الإمام الشافعي رحمه الله.
وقد قال العلامة ابن حجر الهيتمي رحمه الله في" تحفة المحتاج" (1/39 ): وأصله - يعني المذهب- مكان الذهاب ثم استعير لما يذهب إليه من الأحكام تشبيهًا للمعقول بالمحسوس، ثم غلب على الراجح ومنه قولهم المذهب في المسألة كذا)؛ أي الراجح فيها في المذهب كذا.


وبهذا التعريف نرى أن المذاهب الإسلامية الأربعة هي مذاهب فقهية تختلف فيما بينها بالاجتهاد في المسائل الفرعية بينما التشيع مذهب عقائدي يختلف مع المذاهب الإسلامية في الأصول والفروع معًا.
ووفق هذا التعريف أيضًا يصبح كل مرجع شيعي صاحب مذهب، فمثلاً للخميني الذي يرى وجوب ولاية الفقيه المطلقة مذهبًا يختلف عن مذهب محسن الحكيم و الخوئي اللذين يعارضان الخميني في هذه المسألة أو غيرها من المسائل المتعلقة بالعبادات، كعدم وجوب صلاة الجمعة في زمان غيبة الإمام المعصوم، أو الاختلاف في حدود المسافات التي توجب إفطار الصائم، أو ما إلى ذلك من مسائل فقهية أخرى.
فبعد أن أصبح واضحًا نفي صفة المذهب عن دين الإمامية (التشيع) حري بالباحث والقارئ أن يتعرف على الأصول، التي وصفها أصحاب دعوات التقريب بين المذاهب بالمشتركة، وإذا ما كانت فعلاً هي كذلك أم أنها مجرد خديعة يريد أصحاب الدعوات ـ وأغلبهم من الجماعات السياسية ـ تحقيق غايتهم تحت غطاء هذه التسمية التي يطلقون عليها "الأصول العقائدية المشتركة" بين السنة والشيعة.


فالأصول الاعتقادية هي الإيمان باللّه وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره .
والتوحيد العلمي الاعتقادي عند المسلمين السنة هو: الأصل في أسماء الله وصفاته: إثبات ما أثبته الله لنفسه، أو أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم، من غير تمثيل، ولا تكييف، ونفي ما نفاه الله عن نفسه، أو نفاه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم، من غير تحريف ولا تعطيل كما قال تعالى :
{ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ }.



أما الإمامية فعقائدهم خمسة وهي: التوحيد والعدل والنبوة والإمامة والمعاد.
وقد ربط الإمامية بين مقام الإمامة ومقام النبوة لاعتقادهم بالعصمة المطلقة للإمام، ويعتقدون أن الإمامة هي مقتضى النبوة، والدليل على النبوة هو الدليل على الإمامة.
وفيما يخص التوحيد عندهم فإنهم يقولون: ( إن صفات الله عين ذاته، فليس هناك علم زائد على الذات، بل العلم هو عين الذات، وليس هناك إرادة زائدة على الذات، بل أكثر من ذلك ) ويقولون : ( الله ليس ذاتًا وصفات، بل ذات صرف، إنه صرف الوجود,فهم ينكرون صفات الله إذن بالكلية) ..
أما مصادر التشريع المتفق عليها عند جمهور الأمة فهي : القرآن الموجود بين دفتي المصحف من دون زيادة أو نقصان، والسنة النبوية الشريفة والإجماع، والإجماع يأتي في المرتبة الثالثة من حيث الرجوع إليه، حيث إذا لم يتم العثور على حكم ما في القرآن، ولا في السنة، ينظر إذا كان أجمع علماء المسلمين عليه، فإن وجد ذلك أخذ وعُمل به.


أما مصادر التشريع عند الإمامية فهي أربعة: القرآن، السنة، العقل، والإجماع.
فأما العقل فعندهم أنه ( حجة على الخلق لكون الكتاب والسنة يحملان أوجهًا ولم يتمكنا من رفع الخلاف بين الأمة. وأما الإجماع، فهو اتفاق آراء الفقهاء في مسألة شرعية والكاشف عن الدليل الشرعي وهو دليل على الحكم الشرعي وليس كاشفًا عنه.
أما السنة عندهم "( فإن الطريق الحصري إلى معرفتها أو إثباتها قولاً وتقريرًا عن الرسول صلى الله عليه وسلم، هم الأئمة المعصومون، في حين يكون الرواة الثقات طريقًا لإثبات سنة الأئمة.)

ومن خلال هذه المقارنة ربما يعتقد البعض أن المسافة ليست بعيدة بين الطرفين إذا ما أخذنا بالقرآن والسنة النبوية الشريفة باعتبارهما يشكلان نقطة ارتكاز مشترك في التشريع لدى الطرفين. ولكن سوف يتبين حجم الخلاف حين نرى أن مراجع الإمامية يطعنون في سلامة مصدر التشريع الأول، وهو القرآن الكريم، علمًا أن طوال القرون الأربعة عشر الماضية لم تراود فكرة التحريف، زيادة أو نقيصة، ذهن أحد من المسلمين ماعدا مراجع الإمامية، فهم وحدهم من قال بتحريف القرآن.



الأدلة على قول الإمامية بتحريف القرآن:

ذهب العديد من مراجع الإمامية، المتقدمون منهم والمتأخرون، بالقول في تحريف القرآن، وأول من قال بذلك من مراجعهم الكبار هو: محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني (ت 329 هـ)، أحد أصحاب الكتب الأربعة (الكافي للكليني، ومن لا يحضره الفقيه للصدوق، والتهذيب والاستبصار للطوسي) المكون الرئيسي لدين الإمامية؛ أصولاً وفقهًا. ويعتبر كتاب (الكافي) أكثرها اعتمادًا وتوثيقًا، واتفق مراجع الإمامية على جعله أصح كتبهم. فهو يتكون من ثماني مجلدات: اثنان في الأصول، وخمسة في الفروع، ومجلد واحد يسمى بـ (الروضة). ويعتقد بعض مشايخهم أنه عرض على المهدي المنتظر فاستحسنـه وقال: الكافي كافٍ لشيعتنا. (منتهى المقال ص 25 . )

وقد ذكر الكليني في كتابه الكافي ما نصه : ( عن أبي عبدالله (ع ) "جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما جميعًا" قال: إن القرآن الذي جاء به جبريل (ع) إلى محمد (ص) سبعة عشر ألف آية. (أصول الكافي ج 2 ص634.)

وفي رواية أخرى: ( عن سالم بن سلمة قال: قرأ رجل على أبي عبد الله (ع ) وأنا أستمع حروفًا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس فقال أبو عبد الله (ع): كف عن هذه القراءة. اقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم، فإذا قام القائم قرأ كتاب الله عز وجل على حده. وأخرج المصحف الذي كتبه علي (ع) وقال: أخرجه علي (ع) إلى الناس حين فرغ منه وكتبه فقال لهم: هذا كتاب الله عز وجل أنزله الله على محمد (ص) وقد جمعته من اللوحين. فقالوا: هو ذا عندنا مصحف جامع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه. فقال: أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبدًا إنما كان عليّ أن أخبركم حين جمعته لتقرأوه ) (أصول الكافي ج ص633.)
وفي تحريف الآيات فقد ذكر الكليني : (عن أبي عبد الله (ع) قال: نزل جبريل (ع) على محمد (ص) بهذه الآية هكذا: ( يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا في علي نورًا مبينًا) (أصول الكافي ج1 ص417.)
وعن أبي عبد الله (ع) قال: (وإذا المـودة سئلت بأي ذنب قتلت). يقول: أسألكم عن المودة التي نزلت عليكم مودةِ القربى بـأي ذنب قتلتموهم؟ ( أصول الكافي ج1 ص295. )
فهو هنا حرّف كلمة (وإذا الموءودة) التي في سورة التكوير الآية /8، إلى كلمة المودة، أي مودة آل البيت. علمًا أن هناك العشرات مثل هذه التحريفات التي أدعى بها الكليني في كتاب الكافي.


أما مراجع الإمامية الآخرين الذين قالوا بتحريف القرآن فهم:

1ـ الشيخ حسين النوري الطبرسي صاحب كتاب: (فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب) جمع فيه أكثر من ألفي رواية تنص على التحريف، وجمع فيه أقوال جميع الفقهاء ومراجع الشيعة في التصريح بتحريف القرآن الموجود اليوم بين أيدي المسلمين، حيث أثبت أن جميع علماء الشيعة وفقهاءهم المتقدمين منهم والمتأخرين يقولون: إن هذا القرآن الموجود اليوم بين أيدي المسلمين مُحَرَّف. وقد ذكر في الباب الأول بعنوان: "الأدلة على وقوع التغيير والنقصان في القرآن". اثني عشر دليلاً يستدل بها على تحريف القرآن حسب زعمه. وقد أورد تحت كل دليل من هذه الأدلة حشدًا من الروايات المختلقة والتي استدل بها على تحريف القرآن.

2ـ نعمة الله الجزائري: صاحب كتاب (الأنوار النعمانية ) فقد روى في ج 1 ص 97: إن الصحابة بعد النبي قد غيروا وبدلوا في الدين. وقد ضرب لذلك مثلاً قائلاً: "أن الصحابة قاموا بتغيير القرآن وتحريف كلماته وحذفوا ما فيه من مدائح آل الرسول، وفضائح المنافقين، وإظهار مساوئهم" على حد تعبيره.

3ـ محمد باقر المجلسي، في كتابه (بحار الأنوار المجلد 89) ذكر عدة أبواب وكل باب فيه عددًا ممن ادعى أنها أدلة على التحريف في جمع القرآن: ففي (المجلد 89 الذي خصصه للقرآن، الصفحات 40 ـ 60) باب بعنوان: "ما جاء في كيفية جمع القرآن وما يدلّ على تغييره". وزعم أن هناك (74 وجهًا) من أوجه التغيير في القرآن.
وفي نفس المجلد ( 89 ص 66 ـ 77) باب بعنوان "تأليف القرآن، وأنه على غير ما أنزله الله عز وجل" وذكر فيه (20 مثلاً) يعدها أدلة قاطعة على ما يزعم ".

وليت الجماعات الداعية إلى التقارب مع ملالي الصفوية في إيران يجيبوننا عن الفرق بين الكتب الضالة التي تطعن في القرآن الكريم وتلك الكتب التي تعتمدها الإمامية ؟
وقد قال الله تعالى عن كتابه : ((إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)) . فهل يرى هؤلاء أن الله لم يحفظ القرآن من التحريف حتى يأتي هؤلاء الملالي ليظهروا لنا حرصهم وحرقتهم على ما أصاب القرآن من نقص وتحريف، والعياذ بالله؟ فأي مسلم هذا الذي يشكك بأقدس مقدساته وأول وأهم مصادر تشريعه وهو القرآن الكريم الذي يعد المعجزة الخالدة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم.

إذن بعد هذا الذي تقدم هل يصح وصف دين الإمامية (بالمذهب) ووضعه إلى جانب المذاهب الإسلامية المتفقة على وحدة الأصول والفروع، والتي لا يتجاوز الخلاف القائم بينها سوى في الاجتهاد في بعض المسائل الفقهية فقط؟
وهنا يخطر في بال الباحث تساؤل: إذا كان لابد من التقريب فلماذا لا يطرح الموضوع ضمن دائرة حوار الأديان مادام أن القوم قد صنفوا عقائدهم ضمن الأديان "دين الإمامية" وليس المذاهب وبذلك يكون الأمر أكثر واقعية وتقبلاً، خصوصًا وأن هناك مؤتمرات وندوات تعقد بين فترة وأخرى تحت عنوان حوار الأديان.
ثم كيف لنا أن نصدق دعواهم هذه وإلى الآن تخلو مدينة طهران "إحدى أكبر العواصم في العالم" من مسجد واحد لأتباع المذاهب الإسلامية، ويتعرض أهل السنة والجماعة في إيران إلى أبشع صنوف القهر والإذلال ويتعرض علماؤهم إلى عمليات السجن والاغتيال والإعدام.
هذه الأسئلة نطرحها على " الجماعة " التي تحاول إقناع المسلمين بأن التشيع مذهب، ثم بعد ذلك يتم اختراق المجتمعات العربية والإسلامية إيرانيًا من خلال الترويج لمذهب التشيع.


كاتب أحوازي

http://www.almesryoon.com/ShowDetailsC.asp?NewID=60435&Page=1&Part=11






من مواضيعي في المنتدى
»» كسب القلوب على الطريقة الإيرانية
»» 100 فائدة من حياة الشيخ ابن عثيمين / للشيخ محمد المنجد
»» بناء أضخم مسجد في أوروبا
»» شبهة صوفية : التصرف في الكون من كرامات الأولياء
»» الدحلانيون
 
قديم 04-03-09, 04:35 PM   رقم المشاركة : 2
احبكم
موقوف





احبكم غير متصل

احبكم is on a distinguished road


السلام عليكم ابو علا ..
طبعا" الكلام اعلاه ولكنه كان باب مناقشه وياليتك تكمل قراه الكتاب حتى تحصل على النتيجه الصحيحه ولماذا لا تنشر كتب محمد هادي معرفه استاذ علوم القران في حوزه قم او جعفر السبحاني والكثيرين منهم خارج حد الاحصاء.....اعتقد تكون الافضل والاعم للناس
ولك مني سلام







 
قديم 04-03-09, 07:42 PM   رقم المشاركة : 3
أبو العلا
مشرف سابق








أبو العلا غير متصل

أبو العلا is on a distinguished road


[center]وعليكم السلام احبكم

- لا أعرف أي كتاب تقصد لأكمل قراءته

- العلماء الذين ذكرتهم لا أعرفهم ولا أعرف كتبهم ، فإن كانت لديك أفدنا بها

- إن كنت تقصد أن هناك علماء وكتب عند الشيعة أنكرت تحريف القرآن وتؤمن بالمصحف الذي بين أيدينا أنه كتاب الله المنزل المحفوظ إلى قيام الساعة ، فهذا جميل وعظيم جدا ، ولكن:

1/ أظهروها لنا وأثبتوها

2/ أنكروا ما ورد في مراجعكم من تحريف القرآن ونقصانه وهي مقولة كفرية ، لا احترام لقائلها



{ إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون }






من مواضيعي في المنتدى
»» إلى محبي الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى
»» نتيجةً لزواج المتعة تسجيل أكثر من 11,700 إصابة بأمراض جنسية في الناصرية
»» الجيش اليمني يكبد الحوثيين خسائر فادحة ويجبرهم على الفرار من بعض المواقع
»» الإسلام يواجه عباد بوذا
»» حتى الصين تحارب الدين
 
قديم 04-06-09, 10:28 PM   رقم المشاركة : 4
فهد همام
مشترك جديد






فهد همام غير متصل

فهد همام is on a distinguished road


هناك وثائق ومن كتبكم تدل على انكم تؤمنون بان القران الذي بين ايدينا (محرفاً)

وهناك تسجيلات تدل على ان الزنادقة المعممين لايعترفون بهذا القران الكريم ويقولون بانه محرف

اللهم اهدي ضال المسلمين







 
قديم 04-06-09, 10:40 PM   رقم المشاركة : 5
الشريف الحنبلي
متى عيوني ترى عيون غاليها ؟





الشريف الحنبلي غير متصل

الشريف الحنبلي is on a distinguished road


من يرمي الصحابة
بالنفاق
أو الردة بعد النبي صلى الله عليه و سلم

فهو يعارض كتاب الله عزوجل و المعارض لكلام الله حكمه معروف .....لذا التشيع دين لا مذهب.







التوقيع :
لا تحزن ما دمت مؤمناً .
من مواضيعي في المنتدى
»» لا حول و لا قوة إلا بالله
»» الليلة النطاطية
»» حُداء السبط الحسيني في هجاء السبط الخميني
»» يا(مسلم و هذا فقط) إبراءاً لذمتي أمام الله عزوجل
»» صورة نادرة جداً
 
قديم 06-07-09, 01:46 AM   رقم المشاركة : 6
أبو العلا
مشرف سابق








أبو العلا غير متصل

أبو العلا is on a distinguished road


جزاكم الله تعالى خيرا أخي الكريم الشريف الحنبلي

وأخي الكريم فهد همام

أشكركم على طيب المرور والتعليق

بورك فيكم ونفع الله بكم







من مواضيعي في المنتدى
»» الصوم يساعد على علاج السرطان
»» بنوك إيرانية تغزو العراق لسرقة الأموال وابتلاع المصارف الوطنية
»» الأصول الثلاثة وأدلتها / لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى
»» ما موقف الإخوان من مأساة سنة إيران ؟
»» صوفيون يصلون ويبتهلون بالدعاء نحو القبة الخضراء لا اتجاه الكعبة
 
قديم 06-07-09, 10:22 PM   رقم المشاركة : 7
يلدرم البلقاني
عضو نشيط







يلدرم البلقاني غير متصل

يلدرم البلقاني is on a distinguished road


جزاك الله خيراً أخي

ولكن ايضاً منطقياً و بعيداً عما وضعته ولو لبرهة

فالناظر للتشيع يدرك تماماً أنه يفقد هويته الإسلامية بخواصه و احكامه

فالأركان الخمس معدلة و كذلك أحكامه

فهو دين قائم بذاته

و أما تسمية أنفسهم بالمسلمين فذلك للتضليل

و شكراً







التوقيع :

من مواضيعي في المنتدى
»» فائدة من فوائد الزواج
»» المرأة الإسلام رفعها والمجتمع حقرها
»» واثق و منصور وحديث عبر العصور
 
قديم 06-07-09, 11:31 PM   رقم المشاركة : 8
أبو العلا
مشرف سابق








أبو العلا غير متصل

أبو العلا is on a distinguished road


جزاك الله تعالى خيرا أخي الكريم يلدرم البلقاني

أشكرك على طيب المرور والتعليق

هدانا الله تعالى وإياهم للصراط المستقيم







من مواضيعي في المنتدى
»» الأحواز قضية تقارع النسيان
»» عمائم الشياطين لا تحارب شيطانها الأكبر
»» في حق الله تعالى، هل يصح العشق؟ / الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك
»» نظام ولاية الفقيه وظلم أهل السنة في إيران
»» وجه إيران الآخر
 
قديم 07-07-09, 12:35 AM   رقم المشاركة : 9
الشرقية
عضو






الشرقية غير متصل

الشرقية is on a distinguished road


ابو العلا

الشيعة اخلتلفوا مع السنة في ليس في امور فقهيه بل في العقيدة و في اركان الاسلام

الصلاة يصلون خلاف السنة

الزكاة يدفون الخمس

الصوم يصومن خلاف السنة

الحج يحجون خلاف السنة


اذا يخالفون اهل السنة والجماعة مخالفة عميا







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:51 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "