لو أتأمل الرواية ففيها
1 - حديث المعصومين تشمئز منه قلوب الرجال: يعني كلام فاحش وبذيء
2 - حديثهم صعب مستصعب يتجاوز قدرات الملائكة والأنبياء : حاشا الملائكة والأتبياء أن يقعوا في الفحش
3 - الصعب لا يركب: سنرى معناها لاحقا وقد أضاف أنه إذا ركب لم يعد صعبا
4 - ثم يعيد التأكيد على أن الصعب لم يركب بعد
5 - طيب إذا ركب ما الذي يحدث : يتحول من صعب إلى مستصعب
6 - من المستصعب : الذي يهرب من الصعب . لماذا؟؟ قالوا : زنى
وهنا يتبين لبسيط الفهم ولا يحتاج إلى كثير تدبر أنه ركب : والركوب لن يكون إلا اللواط ( ملوطا)
وإلا ما مناسبة ذكر الزنا هنا
أخيرا بقيت الفائدة لم أفهمها ولم أفهم علاقة المواقعة بالموضوع
أم كله ركوب في ركوب والصعب يروض ويتحول إلى مستصعب ( يعني يمارس التقية ويتظاهر بأنه صعب)
فاستصعب طلب الصعوبة وليس شرطا ان تتحقق
الله يخلي دياركم يا روافض ويبعث عليكم ريحا صرصرا في أيام نحسات