في البداية ينفي أبو عبدالله أن يكونوا سرقوا شيئا
في النهاية يجزم بأنهم سرقوا يوسف
وهذا يترتب عليه
قال الله تعالى: كذلك كدنا ليوسف ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك
وعليه فيوسف عليه السلام لا دخل له بالقضية والتدبير كان كله من عند الله تعالى
وهنا يثبت قول أبي عبد الله بأن الله تعالى ( تنزه وعلا) مارس التقية مع إخوة يوسف
أعوذ بالله
تنزه الله وتعالى علوا كبيرا