العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-09-08, 08:45 AM   رقم المشاركة : 1
النظير
شخصية مهمة







النظير غير متصل

النظير is on a distinguished road


بيان لمئات المثقفين العرب يعلنون تضامنهم مع القرضاوي ضد الهجمة الشيعية الشرسة

بيان لمئات المثقفين العرب يعلنون تضامنهم مع القرضاوي ضد الهجمة الشيعية الشرسة

الأربعاء 24 من رمضان 1429هـ 24-9-2008م الساعة 04:30 م مكة المكرمة 01:30 م جرينتش
الصفحة الرئيسة-> الأخبار -> العالم العربي والإسلامي9/24/2008 10:53:59 PM
الشيخ القرضاوي ورافسنجاني


مفكرة الإسلام : أصدر مئات من المثقفين والمفكرين العرب بيانا شديد اللهجة في معرض إعلانهم التضامن الكامل مع الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي ضد الهجمة الشرسة التي يتعرض لها من المراجع ووسائل الإعلام الشيعية .
وأعلن مئات من العلماء والمفكرين والباحثين العرب تضامنهم مع الدكتور يوسف القرضاوي في مواجهة تلك الهجمة الشيعية التي استهدفته مؤخرا بعد أن فضح الجهود الإيرانية للتسلل إلى المجتمعات السنية وتشييعها، وبين خروج الشيعة من دائرة الفرقة الناجية لبدعهم وتكفيرهم الصحابة، وأكدوا أن تلك الحملة "تكشف عن أحقاد تاريخية لم يثنها تسامح العلماء السنة معها".

وقال المثقفون في بيانهم الذي تلقت " المفكرة " نسخة منه، إنهم تلقوا بأسف بالغ حملة الافتئات والتشويه الظالمة والمتعمدة من مراجع ووسائل إعلام شيعية للشيخ العلامة الدكتور يوسف القرضاوي حفظه الله، والتي تناولت جملة من الأكاذيب والافتراءات منبتة تماما عن الصحة.

وأكد الموقعون على بيان التضامن مع القرضاوي أنهم لم يفاجأوا بتلك الحملة "كونها صدرت من جهات لها مواقفها السلبية ممن هم أعظم مكانة عند الله من الشيخ القرضاوي، وهم وجوه صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهم أجمعين، وشامة هذه الأمة وعنوان قيمها وسبيل الوحي المنزل إلينا والسنة المطهرة، كأبي بكر وعمر وعثمان، وأبي هريرة وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنهم الذين صحبوا النبي ونصروه فشهد الله لهم بالرضوان ورسوله".

وجاء في البيان كذلك : "إننا لا نستغرب إطلاق هذه الافتراءات من أناس استمرؤوا الكذب حتى على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكثير من علماء الأمة وأئمتها، وإنما نستهجن هذا الصمت المطبق من جانب جهات إسلامية وقوى إسلامية على هذا التطاول على قمة سامقة من رموز الشرع والعلم في هذا العصر نال الاحترام في كافة الأوساط ". وأضاف البيان: "إننا ندرك أنه في حين تبرم دولة إيران الاتفاقات مع من كانت تسميهم في الماضي بالشيطان الأكبر بشأن تقسيم العراق وأفغانستان نفوذاً معها، وتتعاون سراً وجهراً مع الأمريكيين و'الإسرائيليين'، وتضع يدها في يد أعداء هذه الأمة، حيث يقول مستشار الرئيس الإيراني السابق أبطحي: 'لولانا ما استطاعت الولايات المتحدة غزو العراق وأفغانستان' ويحل الرئيس الحالي ضيفاً على واشنطن ويعالج السيستاني في لندن؛ فإن الشيخ القرضاوي ممنوع من السفر للعلاج في أي من هاتين الدولتين".

وقال الموقعون على البيان إنهم يودون تذكير "جموع المسلمين بأن من يكرس الطائفية في العالم الإسلامي هو من أسهم في تذبيح وتشريد وتهميش أهل السنة في كل من العراق وإيران وما زال يحرك الفتنة في الخليج واليمن ولبنان، وتخلو أجندته من تحريك بيادقه في اتجاه تل أبيب وواشنطن ولندن، وأن من يقوم بجهد تشييعي في الداخل السني لا يقوم بنظيره في الخارج غير المسلم".

ورأى المثقفون العرب أن بيان التضامن مع الشيخ القرضاوي ـ على هدوئه ـ لا ينبغي أن يكون نهاية المطاف من لدن علمائنا الكرام في تبصير الناس بما يلتبس عليهم في وقت تطلق فيه الشبهات على أهل السنة عبر الفضائيات الشيعية التي تنشر في برامجها ما لا يليق بهذا الدين الحنيف، وتبوح بما كانت في الماضي تخبئه تحت طائلة التقية والمداراة، وأكدوا أنه لابد أن تتضافر الجهود الرسمية والشعبية من أجل منع هذه البلبلة والتشويش المتعمد على أصول وعقائد وثوابت المسلمين.



وفيما يلي نص البيان:



بيان من المثقفين

حول التطاول على العلامة القرضاوي.


بسم الله الرحمن الرحيم

تلقى المثقفون الموقعون أدناه بأسف بالغ حملة الافتئات والتشويه الظالمة والمتعمدة من مراجع ووسائل إعلام شيعية للشيخ العلامة الدكتور يوسف القرضاوي حفظه الله، والتي تناولت جملة من الأكاذيب والافتراءات منبتة تماما عن الصحة.

وإذ تناقلت وكالات الأنباء ردود الأفعال غير المسؤولة من قبل هذه المرجعيات والوسائل؛ فإننا نعرب في المقابل عن استهجاننا الشديد لهذا التطاول وتلك الفريات التي ألصقت بالشيخ زوراً وبهتاناً.

و نوضح أننا لم نفاجأ بتلك الحملة كونها صدرت من جهات لها مواقفها السلبية ممن هم أعظم مكانة عند الله من الشيخ القرضاوي، وهم وجوه صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهم أجمعين، وشامة هذه الأمة وعنوان قيمها وسبيل الوحي المنزل إلينا والسنة المطهرة، كأبي بكر وعمر وعثمان، وأبي هريرة وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنهم الذين صحبوا النبي ونصروه فشهد الله لهم بالرضوان ورسوله.

كما نؤكد على أن الحملة التي تشن على الشيخ القرضاوي اليوم تمس كل غيور على دينه محافظ على أصالته وقيمه، وأننا نشاطر العلامة القرضاوي حفظه الله محنته التي سبقه إليها المصلحون والعلماء المسلمون في سائر البلدان والأزمان، ونعلن تضامننا معه ووقوفنا في صفه وهو يواجه تلك الحملة التي تكشف عن أحقاد تاريخية لم يثنها تسامح العلماء السنة معها لاسيما الشيخ القرضاوي الذي كان أحد رموز الوحدة الإسلامية ودعاتها البارزين.

وحيث نتابع بقلق تداعيات هذه الأزمة المترتبة على هذا التداعي على تصريحات الشيخ ونهش سمعته وتاريخه الناصع، نود أن نوضح ما يلي:

أولاً: أننا لا نستغرب إطلاق هذه الافتراءات من أناس استمرؤوا الكذب حتى على صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكثير من علماء الأمة وأئمتها، وإنما نستهجن هذا الصمت المطبق من جانب جهات إسلامية وقوى إسلامية على هذا التطاول على قمة سامقة من رموز الشرع والعلم في هذا العصر نال الاحترام في كافة الأوساط .

ثانياً: أننا نعلم أن لهذا المساس بالشيخ الفاضل ما بعده من محاولات التشكيك فيه وتعويق مسيرة التسامح التي يمثلها وإطلاق الأراجيف والأكاذيب حوله، وبدلا من توجيه الهدف نحو الاحتلال والهيمنة الخارجية يتم تقويض كل مسعى نحو الالتقاء حول أي قضية مشتركة،.

ثالثاً: أننا ندرك أنه في حين تبرم دولة إيران الاتفاقات مع من كانت تسميهم في الماضي بالشيطان الأكبر بشأن تقسيم العراق وأفغانستان نفوذاً معها، وتتعاون سراً وجهراً مع الأمريكيين و'الإسرائيليين'، وتضع يدها في يد أعداء هذه الأمة، حيث يقول مستشار الرئيس الإيراني السابق أبطحي: 'لولانا ما استطاعت الولايات المتحدة غزو العراق وأفغانستان' ويحل الرئيس الحالي ضيفاً على واشنطن ويعالج السيستاني في لندن؛ فإن الشيخ القرضاوي ممنوع من السفر للعلاج في أي من هاتين الدولتين.

رابعاً: أننا نود أن نذكر جموع المسلمين بأن من يكرس الطائفية في العالم الإسلامي هو من ساهم في تذبيح وتشريد وتهميش أهل السنة في كل من العراق وإيران وما زال يحرك الفتنة في الخليج واليمن ولبنان، وتخلو أجندته من تحريك بيادقه في اتجاه تل أبيب وواشنطن ولندن، وأن من يقوم بجهد تشييعي في الداخل السني لا يقوم بنظيره في الخارج غير المسلم.

خامساً: أن بيان الشيخ القرضاوي على هدوئه لا ينبغي أن يكون نهاية المطاف من لدن علمائنا الكرام في تبصير الناس بما يلتبس عليهم في وقت تطلق فيه الشبهات على أهل السنة عبر الفضائيات الشيعية التي تنشر في برامجها ما لا يليق بهذا الدين الحنيف، وتبوح بما كانت في الماضي تخبئه تحت طائلة التقية والمداراة، وأنه لابد وأن تتضافر الجهود الرسمية والشعبية من أجل منع هذه البلبلة والتشويش المتعمد على أصول وعقائد وثوابت المسلمين.

سادساً: أن واجب الإعلام الإخباري والديني أن يقف منافحاً عن جادة الحق وأصول الدين وعقيدته الغراء، وأن لا يكون معبراً للتلبيس على المسلمين في ما استشكل عليهم في شؤون دينهم، وأن ينطلق من ثوابت أخلاقية وعقدية تجعل مصلحة الأمة الإسلامية ووحدتها هدفاً سامياً لا يمر من خلال هذا الغثاء المعرفي الذي يقذف شبهاته في عقول المشاهدين.

والله من وراء القصد.

هذا، وقد كان من أبرز الموقعين على بيان التضامن مع الشيخ القرضاوي:

- ا. د/ أحمد طه ريان عميد أسبق لكلية الشريعة والقانون -جامعة الأزهر

- أ.د/ محمد عبد المنعم البري المراقب العام لجبهة علماء الأزهر

- الشيخ فرحات السعيد المنجي من كبار علماء الأزهر

- أ.د/سيد السيلي أستاذ العقيدة والثقافة الإسلامية بكلية الأزهر

- أ.د/ عبد الحليم عويس أكاديمي ومؤرخ مصري

- جمال سلطان كاتب وإعلامي مصري

- د/عبد الله عبد الحميد سمك أستاذ جامعي

- د/ عبد العزيز مصطفى كاتب ومفكر إسلامي مصري

- د/حمدي عبيد رئيس مركز التنوير للدراسات الاستراتيجية

- د/ مالك الأحمد أكاديمي وإعلامي سعودي

- أنور قاسم الخضري رئيس مركز الجزيرة للدراسات باليمن

- محمود سلطان رئيس تحرير صحيفة المصريون

- وائل عبد الغني إعلامي وصحفي مصري

- محمد أبو رمان مدير تحرير الدراسات في صحيفة الغد اليومية الأردنية

- أمير سعيد كاتب وباحث سياسي مصري

- د/معز الإسلام عزت فارس أستاذ جامعي-جامعة البترا الأردنية

- ممدوح إسماعيل محام ومثقف مصري

- د/محمد المنصور رئيس جمعية الصحب والآل بنيجيريا.

- خالد روشه أكاديمي ومفكر مصري .

- د \محمد العتيق إعلامي سعودي

- أكرم كساب داعية إسلامي عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين

- أحمد بن عبد العزيز القايدي مدير تحرير مجلة التجديد الثقافي

- د/عمرو عبد الكريم كاتب ومحلل سياسي بالكويت

- الشيخ أشرف عبد المقصود كاتب وباحث شرعي

- محمود عطية رئيس تحرير جريدة الدبلوماسي الدولي

- خالد الشريف كاتب صحفي مصري

- صلاح سلطان مستشار بالبحرين

- وفاء سعداوي صحفية وباحثة مصرية

- د/ناصر دكيدك أستاذ جامعي أردني

- د/محمد طلعت حرب أستاذ جامعي مصري

- د/ فرج الله عبد الباري عطا الله أستاذ جامعي مصري

- د/ جمال مصطفى النجار أستاذ جامعي مصري

- د/محمد حنفي أستاذ جامعي

- د/عبد التواب محمد عثمان أستاذ جامعي

- د/نبيل عبد السلام هارون أستاذ جامعي

- د/عرفات محمد عثمان أستاذ جامعي

- د/أشرف البحراوي أستاذ جامعي

- د/ حاتم الحاج مدرس بأكاديمية الشريعة بأمريكا

- د/أحمد السيد أكاديمي أزهري

- د/فاروق الشمري أكاديمي بحريني

- د/مازن صلاح مطبقاني أستاذ جامعي بالسعودية

- د/ عادل هادى استشارى تخدير وعناية مركزة - كلية الطب بمصر

- كاميليا حلمي رئيسة لجنة المرأة بالمجلس الإسلامي العالمي

-أسامة شحادة رئيس لجنة الكلمة الطيبة بالأردن

- مصطفى الأزهري مدير الإعداد الفني بقناة الناس الفضائية

- طارق ديلواني كاتب أردني بالكويت

- محمد نظمي محمد الشيخ حسن أستاذ بجامعة البترا

- أحمد بن الحسين السليماني أستاذ التاريخ القديم بجامعة الجزائر

- الحبيب اللمسي صاحب دار الغرب الإسلامي، بيروت

- فاتن حلواني أستاذة بجامعة الملك عبد العزيز بجدة

- عائشة السليماني أستاذة بجامعة الطائف

- محمد الروكي أستاذ بجامعة محمد الخامس

- عواد الخلف أستاذ بجامعة الشارقة

- شاهد جنيد ائب رئيس الجامعة السلفية ببنارس الهند

- أصغر علي إمام أمين عام جمعية أهل الحديث بعموم الهند

- قاسم علي سعد أستاذ بجامعة الشارقة

- نوفل المعاوي باحث ـ جامعة أوسلو

- محمد السليماني أستاذ جامعي ، إيطاليا

- عصام زيدان كاتب

- خباب بن مروان الحمد باحث

- د. هشام الحمامي مدير المركز الثقافي لاتحاد الأطباء العرب

- د . عبد المنعم أبو الفتوح الأمين العام لاتحاد الأطباء العرب

- اللواء محمد أنس لواء سابق بالقوات المسلحة

- محمود خطاب عميد سابق بالقوات المسلحة

- عبد الفتاح أبو العينين عقيد سابق بالقوات المسلحة

هذا وما زالت التوقيعات تتوالى حتى صدور الخبر... وسنوالي نشر أبرز أسماء الموقعين على البيان إن شاء الله ..


http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/.../24/69969.html







التوقيع :

هنا القرآن الكريم ( فلاش القرآن تقلبه بيديك )

_____________________

{ وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ } التوبة 100
من مواضيعي في المنتدى
»» المؤامرة على المرأة المسلمة الشيخ سفر الحوالي حفظه الله
»» آية وتذكير للرافضة
»» موسوعة العقائد والأديان - مكتبة صوتية متكاملة -
»» الشيخ سعد البريك يرد على قينان الغامدي في جريدة الوطن ويعطيه دروس بالمجان
»» انفجار قرب مكتب رئيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية ( الحكيم ) في العراق
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:58 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "