أرجو من أهل السنه الرد على هذه الشبهة

[أبو شهاب الفلسطيني]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

طبعا لا يفتك الشيعه أنيقولوا بأن سيدتنا فاطمه الزهراء رضي الله عنها ماتت و هي غاضبه على أبي بكر الصديق رضي الله عنه

و هم يستدلون بهذا الحديث

اقتباس: عن عائشة انها قالت: ان فاطمة ابنة رسول الله سالت ابا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله أن يقسم لها ميراثها ما ترك رسول الله مما أفاءه الله عليه، فقال أبو بكر: ان رسول الله قال: لا نورث ما تركناه صدقة، فغضبت فاطمة بنت رسول الله فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت، وعاشت بعد رسول الله ستة أشهر. صحيح البخاري 504:2 كتاب الخمس باب 837 باب فرض الخمس ح 1265 صحيح مسلم 1379:3 كتاب الجهاد باب قول النبي: لا نورث إن ما تركناه صدقة.

فأرجو منكم الإفاده

و شكرا لكم

[monther]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو شهاب الفلسطيني     السلام عليكم و رحمة الله و بركاته طبعا لا يفتك الشيعه أنيقولوا بأن سيدتنا فاطمه الزهراء رضي الله عنها ماتت و هي غاضبه على أبي بكر الصديق رضي الله عنه و هم يستدلون بهذا الحديث فأرجو منكم الإفاده و شكرا لكم

بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الكريم عجائب الشيعه لا تنتهي وهم يحاولون بكل وسيله ان يثبتوا ان فاطمه رضوان الله عليها قد اغضبها ابا بكر ومن أغضبها فقد اغضب الله ...
والشيعه تتبجح دائما بالقول أن من أغضب فاطمه فقد اغضب الرسول ومن اغضب الرسول ففقد أغضب الله ...
لنرى بمن قيل هذا الكلام عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ..
فللأسف الشيعه يرددون جزءا من الحديث فقط ...وهذا هو الحديث المروي عندهم :

روى ابن بابويه القمي الملقب بالصدوق في كتابه عن أبي عبدالله ( جعفر الصادق ) أنه سئل :
هل تشيع الجنازة بنار ويمشى معها بمجمرة أو قنديل أو غير ذلك مما يضاء به ؟ قال : فتغير لون أبي عبد الله (ع) من ذلك واستوى جالسا ثم قال :
إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لها : أما علمت علياً قد خطب بنت أبي جهل فقالت : حقاً ما تقول ؟ فقال : حقاً ما أقول ثلاث مرات . فدخلها من الغيرة ما لا تملك نفسها وذلك أن الله تبارك تعالى كتب على النساء غيرة وكتب على الرجال جهاداً وجعل للمحتسبة الصابرة منهن من الأجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله .
قال : فاشتد غم فاطمة من ذلك وبقيت متفكرة حتى أمست وجاء الليل حملت الحسن على عاتقها الأيمن والحسين على عاتقها الأيسر وأخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى ، ثم تحولت إلى حجرة أبيها فجاء عليّ فدخل حجرته فلم ير فاطمة فاشتد لذلك غمه وعظم عليه ولم يعلم القصة ما هي ، فاستحيى أن يدعوها من منزل أبيها فخرج إلى المسجد يصلي فيه ما شاء الله ، ثم جمع شيئاً من كثيب المسجد واتكأ عليه ، فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ما بفاطمة من الحزن أفاض عليها الماء ثم لبس ثوبه ودخل المسجد فلم يزل يصلي بين راكع وساجد ، وكلما صلى ركعتين دعا الله أ، يذهب ما بفاطمة من الحزن والغم ، وذلك أنه خرج من عندها وهي تتقلب وتتنفس الصعداء فلما رآها النبي صلى الله عليه وسلم أنها لا يهنيها النوم وليس لها قرار قال لها : قومي يا بُنية فقامت ، فحمل النبي صلى الله عليه وسلم الحسن وحملت فاطمة الحسين وأخذت بيد أم كلثوم فانتهى إلى علي (ع) وهو نائم فوضع النبي صلى الله عليه وسلم رجله على عليّ فغمزه وقال : قم أبا تراب !! فكم ساكن أزعجته !! ادع لي أبا بكر من داره ، وعمر من مجلسه ، وطلحة ، فخرج عليّ فاستخرجهما من منازلهما واجتمعوا عند رسول الله صلى الله عليه . فقال رسول الله عليه وسلم : يا علـيّ !! أما علمت أن فاطمة بضعة مني أنا منها ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي ، ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي .

انظر علل الشرائع لابن بابويه القمي ص 185 ، 186 مطبعة النجف ، أيضا أورد الرواية المجلسي في كتابه ( جلاء العيون )

أي ان سيدنا علي أغضب فاطمه رضوان الله عليهم اجمعين ..

وهذا حديث اخر من كتبهم :


عن جعفر بن محمد (عليهما السلام) قال: شكت فاطمة إلى رسول الله (صلى الله عليه واله) عليا، فقالت: يا رسول الله لايدع شيئا من رزقه إلا وزعه على المساكين، فقال لها: يا فاطمة أتسخطيني في أخي وابن عمي إن سخطه سخطي وإن سخطي سخط الله عزوجل.

هدانا الله وأياكم

[monther]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو شهاب الفلسطيني     السلام عليكم و رحمة الله و بركاته طبعا لا يفتك الشيعه أنيقولوا بأن سيدتنا فاطمه الزهراء رضي الله عنها ماتت و هي غاضبه على أبي بكر الصديق رضي الله عنه و هم يستدلون بهذا الحديث فأرجو منكم الإفاده و شكرا لكم

بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الكريم عجائب الشيعه لا تنتهي وهم يحاولون بكل وسيله ان يثبتوا ان فاطمه رضوان الله عليها قد اغضبها ابا بكر ومن أغضبها فقد اغضب الله ...
والشيعه تتبجح دائما بالقول أن من أغضب فاطمه فقد اغضب الرسول ومن اغضب الرسول ففقد أغضب الله ...
لنرى بمن قيل هذا الكلام عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ..
فللأسف الشيعه يرددون جزءا من الحديث فقط ...وهذا هو الحديث المروي عندهم :

روى ابن بابويه القمي الملقب بالصدوق في كتابه عن أبي عبدالله ( جعفر الصادق ) أنه سئل :
هل تشيع الجنازة بنار ويمشى معها بمجمرة أو قنديل أو غير ذلك مما يضاء به ؟ قال : فتغير لون أبي عبد الله (ع) من ذلك واستوى جالسا ثم قال :
إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لها : أما علمت علياً قد خطب بنت أبي جهل فقالت : حقاً ما تقول ؟ فقال : حقاً ما أقول ثلاث مرات . فدخلها من الغيرة ما لا تملك نفسها وذلك أن الله تبارك تعالى كتب على النساء غيرة وكتب على الرجال جهاداً وجعل للمحتسبة الصابرة منهن من الأجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله .
قال : فاشتد غم فاطمة من ذلك وبقيت متفكرة حتى أمست وجاء الليل حملت الحسن على عاتقها الأيمن والحسين على عاتقها الأيسر وأخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى ، ثم تحولت إلى حجرة أبيها فجاء عليّ فدخل حجرته فلم ير فاطمة فاشتد لذلك غمه وعظم عليه ولم يعلم القصة ما هي ، فاستحيى أن يدعوها من منزل أبيها فخرج إلى المسجد يصلي فيه ما شاء الله ، ثم جمع شيئاً من كثيب المسجد واتكأ عليه ، فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ما بفاطمة من الحزن أفاض عليها الماء ثم لبس ثوبه ودخل المسجد فلم يزل يصلي بين راكع وساجد ، وكلما صلى ركعتين دعا الله أ، يذهب ما بفاطمة من الحزن والغم ، وذلك أنه خرج من عندها وهي تتقلب وتتنفس الصعداء فلما رآها النبي صلى الله عليه وسلم أنها لا يهنيها النوم وليس لها قرار قال لها : قومي يا بُنية فقامت ، فحمل النبي صلى الله عليه وسلم الحسن وحملت فاطمة الحسين وأخذت بيد أم كلثوم فانتهى إلى علي (ع) وهو نائم فوضع النبي صلى الله عليه وسلم رجله على عليّ فغمزه وقال : قم أبا تراب !! فكم ساكن أزعجته !! ادع لي أبا بكر من داره ، وعمر من مجلسه ، وطلحة ، فخرج عليّ فاستخرجهما من منازلهما واجتمعوا عند رسول الله صلى الله عليه . فقال رسول الله عليه وسلم : يا علـيّ !! أما علمت أن فاطمة بضعة مني أنا منها ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي ، ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي .

انظر علل الشرائع لابن بابويه القمي ص 185 ، 186 مطبعة النجف ، أيضا أورد الرواية المجلسي في كتابه ( جلاء العيون )

أي ان سيدنا علي أغضب فاطمه رضوان الله عليهم اجمعين ..

وهذا حديث اخر من كتبهم :


عن جعفر بن محمد (عليهما السلام) قال: شكت فاطمة إلى رسول الله (صلى الله عليه واله) عليا، فقالت: يا رسول الله لايدع شيئا من رزقه إلا وزعه على المساكين، فقال لها: يا فاطمة أتسخطيني في أخي وابن عمي إن سخطه سخطي وإن سخطي سخط الله عزوجل.

هدانا الله وأياكم

[رايات النصر]

اقتباس: عن عائشة انها قالت: ان فاطمة ابنة رسول الله سالت ابا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله أن يقسم لها ميراثها ما ترك رسول الله مما أفاءه الله عليه، فقال أبو بكر: ان رسول الله قال: لا نورث ما تركناه صدقة، فغضبت فاطمة بنت رسول الله فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت، وعاشت بعد رسول الله ستة أشهر. صحيح البخاري 504:2 كتاب الخمس باب 837 باب فرض الخمس ح 1265 صحيح مسلم 1379:3 كتاب الجهاد باب قول النبي: لا نورث إن ما تركناه صدقة.

اجابة صريحة وبدون لف ودوران هل هذه الروايات صحيحه عندكم او لا

[monther]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رايات النصر     اجابة صريحة وبدون لف ودوران هل هذه الروايات صحيحه عندكم او لا

أن أمرك لعجيب يا رايات النصر ...!!!!
وهل أنت صاحب الموضوع حتى تضع شروطا؟؟؟ هل أنت من وضع سؤال وأراد جوابا عنه؟؟؟
افتح موضوعا يخصك انت ..وبأي موضوع ..
ولكن بشرط...أن لا تهرب بعدئذ كغيرك من أصحابك ....
والروايه هي بحق علي رضي الله عنه ..وانتم تستدلون بها على غيره ..رضوان الله عليهم أجمعين ..


هدانا الله وأياكم

[سيف الدين_الهاشمي]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين نبينا الهادي الامين وعلى اله واصحابه الابرار الطاهرين.
اما بعد...
فاعلم يااخي الحبيب ان هذه الشبهة مردودة بالحديث المروي عن عامر الشعبي رحمه الله الذي اورده البيهقي في سننه الكبرى حيث روى بسنده انه قال (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يافاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها فقال: والله ما تركت الدار والمال والأهل والعشيرة إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت ثم ترضاها حتى رضيت) السنن الكبرى للبيهقي 6/301
وقد قال الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله عن هذا الحديث :
وهو وإن كان مرسلاً فاسناده إلى الشعبي صحيح، وبه يزول الإشكال في جواز تمادي فاطمة عليها السلام على هجر أبي بكر» فتح الباري 6/202

وقال أيضاً: «فإن ثبت حديث الشعبي أزال الإشكال وأخلق بالأمر أن يكون كذلك، لما علم من وفور عقلها ودينها، عليها الســــلام» فتح الباري 6/202
كما قال عنه الحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى «وهذا إسناد جيد قوي والظاهر أن عامر الشعبي سمعه من علي أو ممن سمعه من علي» البداية والنهاية 5/253
والسؤال هنا: هل يتعارض هذا الحديث مع الحديث المذكور؟
الاجابة:لا يعارض هذا ما ثبت في حديث عائشة المتقدم (أنها وجدت على أبي بكر فلم تكلمه حتى توفيت) فإن هذا بحسب علم عائشة (رضي الله عنها) راوية الحديث وفي حديث الشعبي زيادة علم وثبوت زيارة أبي بكر لها وكلامها له ورضاها عنه فعائشة (رضي الله عنها) نفت والشعبي أثبت ومعلوم لدى العلماء أن قول المثبت مقدم على قول النافي لأن احتمال الثبوت قد حصل بغير علم النافي خصوصاً في مثل هذه المسألة فإن عيادة أبي بكر لفاطمة (رضي الله عنها) ليست من الأحداث الكبيرة التي تشيع في الناس ويطلع عليها الجميع وإنما هي من الأمور العادية التي تخفى على من لم يشهدها والتي لا يعبأ بنقلها لعدم الحاجة لذكرها.
وايضا لا يعقل هذا الامر عن سيدة نساء العالمين الزهراء رضي الله عنها وهي من احرص واكثر الناس اتباعاً لسنة اباها صلى الله عليه وسلم ان تهجر الصديق رضي الله عنه كل هذه المدة وهو المنهي عن هذا الفعل بامر النبي صلى الله عليه وسلم بالحديث ( لايحل لمسلم ان يهجر اخاه فوق ثلاث) فنحن ننزه الزهراء رضي الله عنها من مخالفة امر اباها صلى الله عليه وسلم.
وهذا القول يعضده قول الامام النووي رحمه الله حيث قال«وأما ما ذكر من هجران فاطمة أبا بكر فمعناه انقباضها عن لقائه وليس هذا من الهجران المحرم الذي هو ترك السلام والإعراض عند اللقاء وقوله في هذا الحديث (فلم تكلمه) يعني في هذا الأمر أو لانقباضها لم تطلب منه حاجة ولا اضطرت إلى لقائه فتكلمه ولم ينقل قط أنهما التقيا فلم تسلم عليه ولا كلمتـــه» شرح صحيح مسلم 12/73
ويعضد هذا القول انه من الثابت ان ممن اشترك في تغسيلها رضي الله عنها اسماء بنت عميس زوجة الصديق رضي الله عنهم جميعا.
فبهذا لا وجه لاقامة هذه الشبهة من قبلهم.
هذا والله اعلى واعلم.

[أبو شهاب الفلسطيني]

يعطيكم العافية إخواني

بحثت قليلا في الموضوع و وجدت بأن غضب السيده فاطمه عليها السلام كان في بداية الأمر فقط و هو عندما ظنت بأنها ستأخذ ورثها ولكن بما أنها إبنة رسول الله فهي لا ورث لها فهنا شعرت بالغضب

و هذا شيء طبيعي

حتى أن بعض المفسرين قالوا بأن غضبها لم يكن بسبب عدم وراثتها للفدك فهناك حديث اّخر يقول بان أبي بكر لن يغير سنة رسول اله التي كان يتبعها بإعطاء نصيب من مردود الفدك لاّل البيت و النصيب الاخر لفقراء المسلمين

و إنما غضبت لأنها أرادت أن يكون سيدنا علي هو من يقوم بتوزيع عوائد هذا الفدك على المسلمين و ليس بيت مال المسلمين

كما أنه لا يوجد تناقض بين رواية البخاري و رواية إسترضاء السيده فاطمه رضي الله عنها

فالبخاري لم يذكر حادثت الإسترضاء و إنما هو لم يتعمق بالمسألة من الأساس

جزاكم الله خيرا

[محب للخير]

http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=67190

[ذئب الصحراء2006]

بارك الله فيك اخي على هذا السؤال الطيب

حقيقة الاخوان وعلى راسهم اخينا الهاشمي ما قصروا في ايراد الاحاديث التي تثبت ان فاطمة رضيت على ابي بكر رضي الله عنه

ولكن لماذا لا نسال الرافضة سؤال بسيط وهو :

من الاحق بالاتباع النبي صلى الله عليه وسلم ام فاطمة رضي الله عنها ؟
فابي بكر رضي الله عنه هنا اتبع النبي صلى الله عليه وسلم ولم يتبع فاطمة رضي الله عنها فهل اخطئ هنا بفعله هذا ؟

اقتباس: فمن المعلوم أنه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: لا نورث ما تركنا صدقة... رواه البخاري وغيره. وهذا الحديث ثابت من حديث أبي بكر وعمر وأبي هريرة وغيرهم، بل قد أقر علي والعباس وعائشة رضي الله عنهم بأن النبي صلى الله عليه وسلم قال ذلك، ومن المعلوم أن العباس وعائشة من الورثة لو كان هناك إرث، فثبت بهذا أن أبا بكر رضي الله عنه كان محقاً في عدم إعطاء فاطمة رضي الله عنها وبقية آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم شيئاً من الميراث

ونسال الرافضة ايضا سؤال بسيط وهو

هل تعلمون يا رافضة ان ابا بكر رضي الله عنه كان يعول وينفق على من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفق عليهم ومن ضمنهم فاطمة رضي الله عنها ؟؟

اقتباس: قال ابو بكر رضي الله عنه : ولكن أعول من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعول، وأنفق على من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفق... رواه أحمد والترمذي