هل حصلت إرادة الله أو إرادة أبي بكر عمر في السقيفة / سؤال ناري

[رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ]

يا أصدقاء المنتدى الكرام

بالسؤال ذا ينهدم مذهبكم الهش

مادام أن الله سبحانه أراد عليا وأبناؤه أوصياء لرسول الله صلى الله عليه وسلم كما تقولون فكيف استطاعت إرادة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما والصحابة معهم أن تتغلب على إرادة الجبار سبحانه وتأخذ الخلافة لأبي بكر وعمر وعثمان والله يريدها للأوصياء بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ...؟


الجواب سهل جدا
الله سبحانه أراد واختار أبو بكر وعــمـــر وعثمان وعلي فصار ما أراده الله .... بس وخلاص

بالنسبة لكم أراد الله عليا ورفض أبو بكر وعمر : فصار ما أراده أبو بكر وعمر وأصحاب السقيفة .


((هذا الواقع .. فهل هناك غيره))

(( أكيد فيه واحد منكم يقول صح كلام خــالــد ومنطقي ))


السؤال للنشر بارك الله فيكم كما طلب إحسان إلهي ظهير رحمه الله

===============

الموالي لآل البيت
خـــالــــد

[رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ]

لاجواب عند شيعة الباطل

[المقداد]

وهل تغلبت اسرائيل على المسلمين بارادة الله او بغير ارادته
ان كان بارادته فلماذا انتم زعلانون من ارادة الله وتريد تحرير فلسطين من ستين سنة ولم يرد الله تحريرها على ايديكم
وان كان بغير ارادته فهل هناك ارادة فوق ارادة الله سبحانه وتعالى

[muhamed_ali]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المقداد     وهل تغلبت اسرائيل على المسلمين بارادة الله او بغير ارادته ان كان بارادته فلماذا انتم زعلانون من ارادة الله وتريد تحرير فلسطين من ستين سنة ولم يرد الله تحريرها على ايديكم وان كان بغير ارادته فهل هناك ارادة فوق ارادة الله سبحانه وتعالى

السوال الان

الله له إرادتين .. فالإرادة الاولى هو تنصيب علي .. وقد عجز عن ذلك على الرغم من وعده

فالمقارنة الان بين غرادة الله عندنا وغرادة الله عندكم . فغرادة الله عندنا نفذت عندما قال يابى الله ويابى المسلممو إلا ابوبكر ...

ولكن عندكم غرادة الله عجزت عن التنفيد في امر وعد به ...

حل لنا هذا الاشكال لو سمحت

[رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ]

اقتباس: وهل تغلبت اسرائيل على المسلمين بارادة الله او بغير ارادته ان كان بارادته فلماذا انتم زعلانون من ارادة الله وتريد تحرير فلسطين من ستين سنة ولم يرد الله تحريرها على ايديكم وان كان بغير ارادته فهل هناك ارادة فوق ارادة الله سبحانه وتعالى

حتى أنتم ليه زعلانون من خلافة أبي بكر.. والله يريدها له ولايريد خلافة علي وإمامته


أما زعلانون

هههههههههههههه ههاااااي

====================

أجب

هل الله أراد عليا وأبناؤه أوصياء
نعم (( عندكم ))

هل تم ما أراده الله
لا

لماذا يجعلهم أوصياء وأئمة وخلفاء ويريدهم أن يكونوا كذلك ولا يتم لهم ما يريده ؟
بل تتغلب إرادات العباد وأهواءهم على إرادته ؟



أنا لا أعترف برب تتغلب عليه وعلى إرادته إرادات عباده الضعفاء..

فيتغلب على إرادته الصحابة في السقيفة ....


بل اعترف بالقاهر فوق عباده جل في علاه الذي قال سبحانه :


إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
النحل 40


بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
البقرة 117

قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
آل عمران 47

إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
آل عمران 59

وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ
الأنعام 73




مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
مريم 35

إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
يس 82

هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
غافر 68



سبحانه

[رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ]

00000000000000000000

[رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ]

00000000000000000000000000

[رحال]

(وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِى إِسْرَائِيلَ فِى الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ في الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا. فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولا .

ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا . إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَاعَلَوْا تَتْبِيرًا. عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَ إِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَ جَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا). ( سورة الإسراء :1-8



هذا لذي عقل



ولك ان تفكر بالارادتين




باختصار والسؤال كما طرحه اخ خالد



هل انتصرت في السقيفة ارادة الله ام ارادة ابو بكر وعمر في منظوركم؟؟؟

[رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ]

وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِى إِسْرَائِيلَ فِى الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ في الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا. فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولا . ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا . إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَاعَلَوْا تَتْبِيرًا. عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَ إِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَ جَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا).



أخي رحال ... حياك الله

وصدقت هذا القرآن لذي عقل...... الآية كأني أول مرة أقرأها ... سبحان الله القرآن لا يبلى .. فجزاك الله خير



وللرافضي ان يفكر بالارادتين (( إرادة الله في جعله الإمامة منصب إلهي لعلي وأولاده وقضاؤه له في ذلك وبين إرادة أبي بكر في رفض إرادة الله ... وأيهما تغلب في السقيفة ))

[مؤدب]

الحمد لله , ففي هذا السؤال شئين يكتب بماء الذهب ..

1- السؤال الرائع وهو كيف الله تعالى يريد ولا تتحقق إرادته .. أو أنه لم يرد وكلاهما تصفع الرافضة .
2- وهو المهم وهو قول المقداد :

اقتباس: وهل تغلبت اسرائيل على المسلمين بارادة الله او بغير ارادته ان كان بارادته فلماذا انتم زعلانون من ارادة الله وتريد تحرير فلسطين من ستين سنة ولم يرد الله تحريرها على ايديكم وان كان بغير ارادته فهل هناك ارادة فوق ارادة الله سبحانه وتعالى

فهو هنا يتكلم عن المسلمين ,
فإما أنه منهم فهو يعاتب نفسه بنفسه , وهذا جنون .
أو أنه ليس منهم وهذا فيه ( رحم الله إمرئ عرف قدر نفسه )


بارك الله فيك ونفع الله بك أخي" كـــ ــمال" وفي رواية " خـــ ــالد" وفي رواية عند مؤدب " مـ ــزعج الرافضة "