العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-01-08, 06:42 PM   رقم المشاركة : 1
om mohamed
عضو ذهبي






om mohamed غير متصل

om mohamed is on a distinguished road


جاء يومك ياسستاني على الاحوط وجوباً

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الغر الميامين

هذا الخبر من موقع الرابطة العراقية

بتهمة اشعال الحرب الطائفية واراقة دماء العراقيين وتهجيرهم.. إحالة السيستاني إلى القضاء ومحاولات لتقديم دعوى ضده الى الإتحاد الأوربي والى الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي..!




يدرس عدد من المحامين العراقيين وبعض الدول الأوروبية وأمريكا من المهتمين بالشأن العراقي وحقوق الإنسان وجرائم الحرب, الفتوى التي أصدرها السيد علي السيستاني قبل سنتين بعد تفجير مرقد الإمامين في سامراء. يعتقد هؤلاء الدارسين أن هذه الفتوى قد أودت بحياة عدة آلاف من العراقيين الأبرياء دون ذنب ارتكبوه وكذلك يعتقد هؤلاء المهتمون بالشأن العراقي أن هذه الفتوى كانت وراء السبب الحقيقي لتهجير ملايين العراقيين من ديارهم داخل و خارج العراق..

ويعتقد هؤلاء المحامون أيضا أن هذه الفتوى كانت سببا رئيسيا للتدهور الأمني في العراق وما رافقه من تدني في الخدمات الإنسانية والصحية بشكل أساسي والتي أودت بحياة مئات الآلاف من الأطفال والمرضى والمحتاجين للرعاية الصحية اليومية التي انعدمت بسبب الانهيار الأمني التي احدثتة هذه الفتوى , هذا بالإضافة إلى انهيار الجانب الاقتصادي بسبب سطوة المسلحين ( التي اقتدت بهذه الفتوى ) على مرافق الدولة الاقتصادية مثل المنتجات النفطية وغيرها..

ويعتمد هؤلاء الدارسون أن التعبير الواضح الذي ورد في هذه الفتوى والذي يدعو للاحتجاج بطرق مناسبة على أحداث سامراء قد تمّ تفسيره حسب مفهوم صاحب الاحتجاج وتراوح بين الانتقام والقتل والتهجير والسرقة والتظاهر والاعتصام واستبعاد عدد كبير من الموظفين من المؤسسات الرسمية للدولة.. والتي حدثت جميعها في المجتمع العراقي بعد صدور هذه الفتوى وكان من نتائجها قتل وتشريد مئات الآلاف من المواطنين وان جميعهم من الأبرياء الذين ليس لهم أي علاقة بحادث التفجير للمراقد الشريفة في سامراء.

يؤكد هؤلاء المحامون أن هذا التعبير كان تحريضا علنيا على القتل والتهجير والسرقة والانتقام .. ويؤكدون أن هذا التعبير ليس خطأ لغويا وإنما كان مقصودا بكل تفاصيله ويستندون بافتراض بسيط وهو ماذا كان سيحدث لو أن فتوى السيد علي السيستاني دعت المواطنين إلى التهدئة وعدم القيام بأي رد فعل سلبي.. وهو ما كان متوقعاً منه باعتباره مرجعاً من مراجع المسلمين التي تدعو للتسامح وعدم الانجرار إلى الفتن التي تحاك ضد المجتمع وخاصة أن الذين ارتكبوا هذا العمل الإجرامي لتفجير المرقدين هم ثلة من الإرهابيين المعروفين بمعتقداتهم المتطرفة والبعيدة عن المجتمع العراقي وهم ملاحقون من أجهزة الأمن والدولة.

بعد حادث التفجير مباشرة واقتداء بهذه الفتوى(كل بطريقته المناسبة) وخلال أيام معدودة أحرق العشرات من أماكن العبادة ومزقت الكتب الدينية ومنها القرآن الكريم وقتل المئات وهجر الآلاف من الأبرياء وبعد عدة أشهر كانت الحصيلة المعروفة للجميع.

السؤال المطروح هو كيف سيتم تنفيذ هذه الدعوة القضائية وأي محكمة عراقية ستنظر فيها ..؟
وألا تتعارض مثل هذه الدعاوي مع الدستور المعمول به حاليا في عدم التعرض للمراجع الدينية..!! وخاصة أن السيستاني يتمتع بقدسية غير اعتيادية في ظل النظام الحالي للعراق ولكن هل أن هذه القدسية تتعارض مع النظام الديمقراطي وحقوق الإنسان في العراق..؟.

وعلمنا أن هناك مجموعة عراقية قد فاتحت الإتحاد الأوربي بالفعل عن الدعوى ضد السيستاني بأعتباره ترك تفسير الفتاوى لمزاج الناس والحاقدين والخصوم وحدث ما حدث من مآسي، وأن هناك مجموعة من المحامين والحقوقيين العراقيين والعرب بصدد تقديم دعوى ضد السيستاني الى منظمة المؤتمر الإسلامي والى الجامعة العربية كون السيستاني:
ــ مسؤول مباشر عن تسليم العراق الى الإحتلال..
ــ المسؤول المباشر عن تخريب المجتمع العراقي.
ــ المسؤول المباشر عن الهجمة الثقافية الفارسية والأميركية على التاريخ والتراث والمناهج والثقافة والحضارة العراقية..
ــ المسؤول المباشر عن تمرير الدستور الذي يفتت العراق..
ــ المسؤول المباشر عن تسليط مجموعات فتكت بالعراقيين فتكا وبالمؤسسات والبنية التحتية وتهريب الثروات.
ــ المسؤول المباشر عن دعم القادة السياسيين الذين يمتلكون المليشيات والخلايا الخاصة، وهنا هو مسؤول عن جميع الجرائم التي قامت بها هذه المليشيات وهذه الخلايا بضمنها مغاوير الداخلية.
ويبقى السيستاني مواطن إيراني وعليه احترام العراق والوطن والشعب.







 
قديم 15-01-08, 08:04 PM   رقم المشاركة : 2
muhtaj
اثني عشري






muhtaj غير متصل

muhtaj is on a distinguished road


السيستاني لجائزة خدمة الإسلام وليس نوبل فقط!

جمال خاشقجي
* - « صحيفة الغد الأردنية » - 2 / 5 / 2005م - 10:44 ص

قبل عدة أسابيع، رشح الكاتب الأمريكي المعروف توماس فريدمان الزعيم الشيعي آية الله السيستاني لجائزة نوبل، وذلك لدوره في دعم إجراء أول انتخابات حرة في العراق، ووقوفه بحزم ضد الداعين لتأجيلها. إنني اثني على دعوة فريدمان، بل أرشح السيستاني لأعرق جائزة في بلادي، وهي جائزة داعية التضامن الإسلامي، المغفور له الملك فيصل رحمه الله لخدمة الإسلام.

أما مسوغاتي فهي غير تلك التي لدى فريدمان وغيره، واعتقد أنها ادعى واهم، وهي سعيه الحثيث لمنع وقوع حرب أهلية بين الشيعة والسنة في العراق، بإلحاحه على اتباعه من العراقيين الشيعة باللجوء إلى الحكمة والصبر على آذى الغلاة المنسوبين إلى السنة والسلف، الذين لم يخفوا يوما نيتهم للزج بالعراق وأهله في أتون حرب أهلية طاحنة لا تبقي ولا تذر، ولا يخرج منها منتصر، ورفضه الحاسم الانتصار لهوى النفس والرغبة في الانتقام.

اعلم أن دعوتي هذه ستثير غضب وتعجب كثير من القراء، ذلك أننا في حالة استقطاب طائفي، بعدما جررنا في غفلة، إلى مستنقع كراهية ضد الشيعة، بفضل ثقافة غريبة طارئة تسربت إلى إسلامنا السمح. وتفوح رائحة هذه الكراهية صريحة من وراء أسماء مستعارة في كثير من مواقع الحوار العربية على الإنترنت، وتحديدا للآسف تلك المحسوبة على الإسلام. أو تتسرب هذه الكراهية ضمنا في مقالات وتعليقات في بعض الصحف والفضائيات، عندما لا يتورع كاتب أو معلق عن قذف جمل من نوع «إن الشيعة متحالفون مع الاحتلال، وكأن التاريخ يعيد نفسه» أو «ها هو ابن العلقمي يطل علينا برأسه من جديد».

يجب أن نعترف أن قدرا من التعصب ضد الشيعة قد استقر في نفوسنا وعقولنا. وخليط من القصص المتخيلة، ونظريات المؤامرة، وروايات مزعومة نلوكها ونكررها في مجالسنا، وكأن الشيعة قد أتوا من كوكب آخر، وليسوا مواطنين يجاوروننا الحي أو المدينة.

لا بد أن نزيل هذه الستر الحاجبة فيما بيننا، ولا اعتقد أن هناك افضل من علماء الدين للقيام بهذه المهمة. فلا أحد يدعو إلى إلغاء حالة الاختلاف العقدي بين السنة والشيعة، وإنما المطلوب هو إلغاء حالة الاستعداء والتكفير والكراهية، التي صنعت من حولنا بيئة مناسبة ترعرعت فيها أشواك الكراهية التي نراها في العراق، وتحديدا في أشلاء شباب أحداث، اعتقدوا أن تفجير أنفسهم وسط جمع من الشيعة سيكون شفيعا لهم إلى الجنة.



يجب أن نعترف أن هناك ما يمكن وصفه بـ«حالة عداء للشيعة» تؤدي إلى الكراهية والطرد والإقصاء، بل وحتى القتل
لابد من قوانين تجرم فعل صناع الكراهية، حتى بالرأي والقول والفتوى. فالمجتمعات الصحيحة لا تقوم بتجزئة أطرافها بالتنابذ، وإنما تكون مجتمعات واحدة متسامحة، حظ الجميع فيها متساو مع ما يبذلون من جهد وعمل، وطن يستظل الكل بسمائه الواحدة وحكومته الوطنية العادلة.

إن هذه المواقع على الإنترنت التي بات لها الباع الأطول في نشر ثقافة الكراهية ضد الشيعة ليست مجهولة الهوية، وأصحابها معروفون ويجب أن يتحملوا مسؤولية فعلهم، مثلما يتحملها رئيس تحرير صحيفة مطبوعة. فالمسألة ليست مجرد رأي وفضفضة، وإنما أمن وطن ومستقبل أمة، بحيث لا تحتمل التجاهل واللامبالاة. ومثلما يجب أن يحاسب الشيعي الذي يمزق وحدة المسلمين بتعرضه لثوابت الأمة، يجب أن يحاسب غيره الذي يمزق نفس الأمة.

إنها حالة تشبه «العداء للسامية» التي نجح اليهود حول العالم في محاصرتها بعدما زجت بهم في المحرقة النازية، بل إنهم تجاوزا الحد في ذلك، واستغلوها ليرهبوا كل من ينتقد فعلهم، بما في ذلك احتلالهم لأرض الغير، وظلمهم للشعب الفلسطيني.

يجب أن نعترف أن هناك ما يمكن وصفه بـ«حالة عداء للشيعة» تؤدي إلى الكراهية والطرد والإقصاء، بل وحتى القتل، وما خبر تفجير مساجدهم وقتل مصليهم في باكستان ببعيد، فردوا على الجريمة بجريمة في حق مواطنيهم السنة هناك. ثم انتقلت هذه الحالة، وبشكل ابشع، إلى العراق، فكان آخرها اختطاف وقتل 50 شيعيا، ألقي بهم على ضفاف دجلة. لكن في العراق كان هناك من منع رد الكراهية بكراهية مماثلة، والدم بدم مثله، إنه السيستاني. أفلا يستحق إذن تكريماً من أهل العقل والحكمة؟



لابد من قوانين تجرم فعل صناع الكراهية، حتى بالرأي والقول والفتوى. فالمجتمعات الصحيحة لا تقوم بتجزئة أطرافها بالتنابذ
ألم يلاحظ أحد أن شيعة العراق لا يردون على القتل بمثله، رغم أن المتفجرات تملأ العراق، وتقنية السيارات المفخخة أسهل علينا من صنع طائرات الايرباص العملاقة. ومسخ العقل، صنعتنا، يجيدها الشيعي المتعصب مثلما حذق فيها السني المتعصب أيضاً. بل إن الشيعي جربها مارسها، وغرق في فتنتها في زمن الحرب العراقية-الإيرانية، عندما كان آيات الله يباركون الانتحاريين، ويعلقون في رقابهم مفاتيح بلاستيكية، قالوا لهم إنها دليلهم إلى جنة ونعيم وحور عين! فمثلما يستطيع الجهادي المتحالف مع البعثي وضع سيارة مفخخة أمام مسجد للشيعة، يستطيع الشيعي أن يفعل الأمر نفسه أمام مسجد للسنة في يوم جمعة أراده الله لجمع المؤمنين، فجعلوه يوما للقتل والتفريق. ومثلما يستطيع الأول جز الرقاب، فإن الثاني قادر على أن يجز مزيدا منها. لكنهم لو فعلوا لدخلوا جميعا في دائرة دم حمراء قانية، لا يخرجون منها أبدا، فما أكثر الرقاب البريئة والمساجد والمتفجرات! لكن الشيعي لم يفعل ذلك.

هل لاحظتم هذا يا علماءنا وقادتنا؟ وبالتالي، ألا يستحق علماء الشيعة في العراق مبادرة من علماء السنة ترد على حكمتهم بحكمة مماثلة، وتقول لهم أحسنتم، نؤيدكم في فعلكم، ونشجب معكم فعل هؤلاء الذين نسبوا أنفسهم إلى أهل السنة والجماعة والسلف الصالح ظلما وبهتانا؟ لو فعلوا ذلك فإنهم ينصرون أولا إخوانهم من سنة العراق، الذين اختطفت قضيتهم، وحرموا من حقهم التاريخي عندما زين لهم أكثر من شيطان أن يقاطعوا الانتخابات، فضيعوا فرصتهم الطبيعية أن تكون لهم كلمة في صنع دستور وطنهم من خلال الجمعية الوطنية الحالية. وإن بقي لهم دور فيها، فإنهم يحصلون عليه تفضلا وتكرما من إخوانهم الشيعة والأكراد.


ماذا لو قام وفد يضم مفتي المملكة العربية السعودية وشيخ الأزهر والشيخ القرضاوي، وغيرهم من علماء الأمة، بزيارة للسيستاني في بيته المتواضع في النجف، فشدوا على يده وباركوا جهده، ودعوا من هناك إلى وحدة العراقيين، واستنكروا الجرائم التي تتم ضد المواطن والشرطي ورجل الدولة العراقي، من قبل من لا يستحقون سوى اسمهم الحقيقي «المكفراتية»؟ سيصفعون جمعيهم وقتها أولئك الغلاة، في صفنا وصفهم، وسيحوزون جميعا جائزة اكبر من جائزة نوبل، وهي جائزة العبودية لرب رحيم غفور، وسيحولوننا جميعا إلى مسلمين وكفى.



*جمال خاشقجي معروف مذهبه من إخواننا أهل السنة







التوقيع :
لا تدع الآخرين يفكرون عنك إسمع ما يقولون ولكن لا تستسلم لنتيجتهم فلتكن لك نتيجتك حكم عقلك ولا تحكم عقول الآخرين لأن الله خلق لكل إنسان عقل لكي يفكر هو بنفسه لا أن يفكر عنه الآخرون
من مواضيعي في المنتدى
»» قصة شاب مع الشيخ محمد الغزالي رحمه الله قصة جميلة
»» سكرتير ومدير مكتب القرضاوي نعم أفتى شلتوت بجواز التعبد على المذهب الجعفري
»» سؤال لأسد تكريت هل أسد تكريت يتلقى أوامر من جهة معينة للكتابة أو للتوقف؟
»» مذهب أهل البيت وخدمة الإسلام
»» مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
 
قديم 15-01-08, 10:01 PM   رقم المشاركة : 3
خالد بن الوليد1424
عضو ذهبي






خالد بن الوليد1424 غير متصل

خالد بن الوليد1424 is on a distinguished road


اقتباس:
جمال خاشقجي معروف مذهبه من إخواننا أهل السنة

معروف عندنا أنه علماني أصيل يعشق الشذوذ الفكري , يعني سكران شهد لحشاش بالتقوى و الصلاح فهنيئاً للسيستاني بهذه الشهادة العظيمة ! و يضاف إلى غيره ممن تعتبرونهم شهود من أهل السنة مثل ابن عربي الصوفي و غيره من الحشاشين و شذاذ الآفاق ...






التوقيع :
الدين الباطل أفيون الشعوب

يقول الباحث بركات محي الدين :"الإنسان مخلوق مجادل له القدرة على إثبات الشيء واثبات نقيضه في وقت واحد ، والرب يعرف ذلك لذا قرر أن يكون أمره في القضايا الكبرى كالتوحيد والنبوة والمعاد جليا وواضحا لخلقه وبعد ذلك( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر )"

أرجو من الشيعة أن يتفكروا في هذا الكلام جيداً ...
من مواضيعي في المنتدى
»» لطمية شركية عن أبي الفضل العباس
»» قبحكم الله يا رافضة ما أكذبكم
»» المعارضة الإيرانية تكشف ملفات فساد جديدة بتورط صيني
»» العمائم والثقوب السوداء
»» كذبوا جعفر الزكي وصدقوا السمّان عثمان
 
قديم 15-01-08, 10:06 PM   رقم المشاركة : 4
مؤدب
اعطوني ذا عقل
 
الصورة الرمزية مؤدب







مؤدب غير متصل

مؤدب is on a distinguished road



السؤال هو :
هل السيستاني ...حي وموجود ؟

مؤدب







التوقيع :
لمن يريد أن يسبني أو يشتمني أو يقلل من قدري فله ذلك . على هذا الإميل .


[email protected]

( ألا يسع الرافضة ما وسع أمير المؤمنين من السكوت عن الصحابة لو فرضنا ظلمهم له ) ؟
من مواضيعي في المنتدى
»» أبغى شورما
»» كيف تصبح كذاباً مثل
»» غضب الزهراء يا ياقوث / مؤدب
»» أتمنى عدم دخول النساء / مؤدب
»» هناك مواضيع أحتاجها / مؤدب
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:53 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "