العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحوار مع الأباضية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-11-07, 03:05 AM   رقم المشاركة : 1
انا ابحث عن الحق
عضو





انا ابحث عن الحق غير متصل

انا ابحث عن الحق is on a distinguished road


الأدلة الدامغة لخلود أهل الكبائر في النار

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله عظيم الشان ناصع البرهان ، أهل الحمد والفضل والثناء ، بيده مقاليد كل شيء وهو على كل شيء قدير . والصلاة والسلام على خاتم رسالة السماء محمد خير ولد آدم صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أهل الفضل والثناء ومن سار على دربهم ونهج نهجهم إلى يوم العرض والجزاء. أما بعد :
فإن الكثير من المسلمين اليوم يظن – وبعض الظن إثم - أن أمة الإسلام أصبحت شعب الله المختار فللمسلم أن يفعل ما يشاء ولن تمسه النار من الوقت إلا برهة ثم يخرج إلى الجنان شريطة أن يكون بالله غير مشرك ، وإن تعدى بعد ذلك الحدود وتاه في وديان المعصية كما يشاء من غير توبة ولا ندم ولا استغفار ، أما غيرنا من الأمم فلهم الخلود في النار ، فأبواب النار لا تنفتح إلا عن فسقة المسلمين! وكأن الشريعة الغراء ما جاءت إلا لإقرار التوحيد فلا حدود ولا قيود ولا حلال ولا حرام. وهذا اعتقاد خطير وإن لم يصرح به - فكيف والخطب الرنانة تصدح على أشرف المنابر صباح مساء تنادي بعقيدة الخروج من النار التي تجرئ الناس على ارتكاب الموبقات وانتهاك الحرمات التي جاء القرآن الكريم والسنة المطهرة لبيان خطرها وإزهاق شرها.
إن دعوى فائدة التوحيد منفصلاً عن العمل الصالح ما هي إلا {كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً ووجد الله عنده فوفاه حسابه } وإلا فإن الله سبحانه وتعالى يقول {فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحدا} الكهف. فالتوحيد ليس إلا استهتاراً بالمعبود إن لم يتبع الاعتراف به طاعة مخلصة وتسليم مطلق ، وهو توحيد عرف شأنه مشركو قريش فحاربوا الإسلام بسببه وإلا لما كان هناك عناء من الاعتراف به ثم ارتكاب الموبقات. ألا إن العاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني ؛ وإلا فإن اليهود موحدون وليسوا بأهل شرك وحفظ القرآن لهم ذلك فميزهم عن المشركين ولم ينادهم إلا بقوله (أهل الكتاب) فهل وجبت لهم الجنة بسبب توحيدهم هذا منفردا ؟! والعجب أنا كأن بأسماعنا وقر فلا نسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يحذرنا من اتباع سنن من قبلنا شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتى تبعناهم في المعتقدات .
وما وراثة بعضنا لفكرة شعب الله المختار وأن الاختيار قد وقع علينا بعد يهود لنفعل ما نشاء فلا يعذبنا الله إلا قليلاً ثم يغفر لنا فيدخلنا الجنة إلا مثال صارخ على ذلك ، وكأنا لم نسمع لنهيه عليه الصلاة والسلام لنا قائلا : (لا ترتكبوا ما ارتكبت اليهود ، فتستحلوا محارم الله بأدنى الحيل) . ليت شعري أنحن خير الأمم لأنا تسمينا بالإسلام أم لأنا نعمل به ؛ أمراً بمعروف ونهياً عن منكر وإيماناً بالله وعملاً صالحا ؟! ألا تنفعنا الأبصار والبصائر لنرى الفرق بين العمل بالإسلام ومجرد الانتماء إليه !. أولئك أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين لم يفرقوا بين القول والعمل انظروا إلى أثرهم في الأرض باق إلى قيام الساعة مع أن كل تشريفهم للدنيا وإشراقها بهم كان في غمضة من الدهر !، فهل يساويه أثر من أتى بعدهم رغم طول الأمد وكثرة العُدد والعَدد ؟‍! فو الله ما ذاك الفرق إلا لأن لسان حال اللاحقين يقول "عملنا أم لم نعمل فمأوانا جنان النعيم ولو بعد حين!!!" فسبحان مقسِّم الأرزاق والعقول !







التوقيع :
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر : 53]

اللهم اغفر لي زلتي
من مواضيعي في المنتدى
»» اول موضوع بعد التوبه
»» هام
»» السلام عليكم
»» سؤال مهم
»» ما معنى هذا القول
 
قديم 09-11-07, 03:06 AM   رقم المشاركة : 2
انا ابحث عن الحق
عضو





انا ابحث عن الحق غير متصل

انا ابحث عن الحق is on a distinguished road


وهنا سأنقل طائفة من أقوال الرسول الكريم فيها والله كشف للغمة إن كان للحق من سامع وللحكمة من باحث ، أرجو أن ينظر إليها بعين التمحيص والبحث لا عين التحدي والمكابرة والبحث عن طريقة للروغان حول الحديث فكفى عناداً دهوراً طوالا . وهذه الأحاديث تبين حقيقتين:
أولاها : أن المتشدق بالإسلام ما دام لا يعمل عملاً صالحاً فهو ليس من المسلمين حقيقة وإن تستر تحت أعطافهم ودفن في مقابرهم .
وثانيها: مآل المُصر على الكبائر من أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم هو الحرمان من الجنة. وإليك الأحاديث فانصت بقلب سليم :

1. ( لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَيَعْرِفْ شَرَفَ كَبِيرِنَا) حديث صحيح رواه أبو داود وأحمد. فهذا بسبب سوء خلقه أخرجه الرسول الكريم من حضيرتنا معاشر المسلمين.

2. (لَيْسَ مِنَّا مَنْ خَبَّبَ امْرَأَةً عَلَى زَوْجِهَا أَوْ عَبْدًا عَلَى سَيِّدِهِ ) رواه أحمد وأبو داود . والتخبيب هو إفساد المرأة بكراهة زوجها .

3. ( لَيْسَ مِنَّا مَنْ حَلَقَ وَمَنْ سَلَقَ وَمَنْ خَرَقَ ) رواه أبو داود والحالق هنا هو من يحلق رأسه ولحيته عند المصيبة والسالق من يرفع صوته عندها.

4. ( لَيْسَ مِنَّا مَنْ غَشَّ ) رواه أحمد وأبو داود وابن ماجة وروايات أخرى عند مسلم وغيره بلفظ (غشنا) .

5. ( لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَشَبَّهَ بِالرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ وَلا مَنْ تَشَبَّهَ بِالنِّسَاءِ مِنَ الرِّجَالِ ) رواه أحمد وهذا اللفظ مما تفرد به وفيه رجل مبهم ولكن ذلك مما لا يضيره فللحديث توثيق بأحاديث أخرى كثيرة بأسانيد متينة تلعن المتشبهين من الرجال بالنساء ومن النساء بالرجال ، وهيهات لمن لعنه الله ورسوله أن يدخل الجنة فهو من الرحمة مطرود.

6. (إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا مَاتَ عُرِضَ عَلَيْهِ مَقْعَدُهُ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ إِنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَمِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَإِنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَمِنْ أَهْلِ النَّارِ فَيُقَالُ هَذَا مَقْعَدُكَ حَتَّى يَبْعَثَكَ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) رواه مالك وأحمد والبخاري ومسلم والنسائي فأين الفرار من هذا الحديث الذي يخاطب أهل الإسلام بأن بعضهم سيكون من أهل النار ؟! والملازمة شرط الأهلية ، فأهل النار ينادون {يا مالك ليقض علينا ربك} فيجيبهم {إنكم ماكثون}.







التوقيع :
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر : 53]

اللهم اغفر لي زلتي
من مواضيعي في المنتدى
»» اول موضوع بعد التوبه
»» هام
»» ما معنى هذا القول
»» الموضوع الثاني
»» الموضوع الثاني
 
قديم 09-11-07, 03:07 AM   رقم المشاركة : 3
انا ابحث عن الحق
عضو





انا ابحث عن الحق غير متصل

انا ابحث عن الحق is on a distinguished road


7. (.. وَإِنَّ أَبْغَضَكُمْ إِلَيَّ وَأَبْعَدَكُمْ مِنِّي مَجْلِسًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الثَّرْثَارُونَ وَالْمُتَشَدِّقُونَ وَالْمُتَفَيْهِقُونَ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ عَلِمْنَا الثَّرْثَارُونَ وَالْمُتَشَدِّقُونَ فَمَا الْمُتَفَيْهِقُونَ قَالَ الْمُتَكَبِّرُونَ..) رواه الترمذي وأحمد وقال الترمذي حديث حسن ، فمرتكبوا الكبائر هؤلاء بغيضين إلى رسول الله بعيدين عنه يوم القيامة ، وليس بغيضاً إلى رسول الله بعيداً عن الرحمة رجل رضي الله عنه ومآله الجنة بعد حين لو كان الأمر كما زعموا !

8. ( بَشِّرْ هَذِهِ الْأُمَّةَ بِالسَّنَاءِ وَالرِّفْعَةِ وَالنَّصْرِ وَالتَّمْكِينِ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ عَمِلَ عَمَلَ الْآخِرَةِ لِلدُّنْيَا لَمْ يَكُنْ لَهُ فِي الْآخِرَةِ نَصِيبٌ) رواه أحمد من عدة طرق ، ونصيب عظيم نصيب من يدخل الجنة ولو بعد عذاب أليم طويل ) .

9مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ ) رواه أحمد وأبو داود ، وهذا لم يرتكب إلا كبيرة وقد أخرجته من أمة الإسلام أصلاً.

10. (كُلُّ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ إِلا مَنْ أَبَى قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَنْ يَأْبَى قَالَ مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الْجَنَّةَ وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ أَبَى) رواه البخاري وأحمد ، ومن أبى فقد ارتكب كبيرة بعصيانه الرسولَ صلى الله عليه وسلم وهو لذا لا يدخل الجنَّة .

11. (لأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بِيضًا فَيَجْعَلُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَبَاءً مَنْثُورًا قَالَ ثَوْبَانُ يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا جَلِّهِمْ لَنَا أَنْ لا نَكُونَ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لا نَعْلَمُ قَالَ أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ وَيَأْخُذُونَ مِنَ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ وَلَكِنَّهُمْ أَقْوَامٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا ) رواه ابن ماجة وهو قوي الإسناد ، اخوته للمؤمنين وقيامه لليل لم ينفعه ولكن الله جعل عمله هباء منثوراً لا وزن له ؛ ومن جعل عمله هباء منثوراً كيف له أن يربح سلعة الله الغالية ؟!

12. (لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَاطِعٌ ) رواه البخاري وعند أبي داود (لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَاطِعُ رَحِمٍ )فقاطع الرحم لا يدخل الجنة وهو مرتكب كبيرة لا شرك.

13. (لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَتَّاتٌ )رواه البخاري ومسلم والترمذي ، والقتات هو النمام وفي رواية عند مسلم : (لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ نَمَّامٌ )

14. (لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ لا يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ ) رواه مسلم وأحمد. فالكبيرة حرمته دخول الجنة.

15. ( لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ ) رواه مسلم.

16. ( ثَلاثَةٌ لا يَنْظُرُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْعَاقُّ لِوَالِدَيْهِ وَالْمَرْأَةُ الْمُتَرَجِّلَةُ وَالدَّيُّوثُ وَثَلاثَةٌ لا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ الْعَاقُّ لِوَالِدَيْهِ وَالْمُدْمِنُ عَلَى الْخَمْرِ وَالْمَنَّانُ بِمَا أَعْطَى) رواه النسائي بسند قوي، فانظر هداك الله بعين البصيرة لهؤلاء النفر الذين لا يدخلون الجنة ما سبب حرمانهم منها لا شركهم بل الكبائر.

17. (لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ صَاحِبُ مَكْسٍ ) رواه أبو داود وأحمد والدارمي. وصاحب المكس هو الذي يأخذ الضرائب والعشور بغير حق.

18. ( لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ الْجَوَّاظُ وَلا الْجَعْظَرِيُّ قَالَ وَالْجَوَّاظُ الْغَلِيظُ الْفَظُّ ) رواه أبو داود بإسناد عالٍ ورواه أحمد ، والجعظري الغليظ المتكبر. فسوء أخلاق هؤلاء حرمهم الجنة لا الشرك.

19. (لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مُدْمِنُ خَمْرٍ ) رواه أحمد وابن ماجة. فإدمان الخمر لا الشرك حرم هذا الجنة.

20. (لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ سَيِّئُ الْمَلَكَةِ ) رواه أحمد والترمذي وابن ماجة وطريق عثمان صحيحة ، وسيء الملكة هو من يسيء معاملة خدمه ، وسوء خلقه هذا حرمه الجنة لا الشرك.

21 (مَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ وَهُوَ يَعْلَمُ فَالْجَنَّةُ عَلَيْهِ حَرَامٌ ) رواه البخاري ومسلم وأبو داود وابن ماجة وأحمد. فانظر إلى سبب حرمان هذا من الجنة أهو الشرك أم الكبيرة ؟!

22. ( مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فِي الدُّنْيَا ثُمَّ لَمْ يَتُبْ مِنْهَا حُرِمَهَا فِي الْآخِرَةِ ) رواه البخاري وعند مسلم (.. وَمَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فِي الدُّنْيَا فَمَاتَ وَهُوَ يُدْمِنُهَا لَمْ يَتُبْ لَمْ يَشْرَبْهَا فِي الْآخِرَةِ ) وفي رواية (إلا أن يتوب) وروى الحديث مالك والترمذي والنسائي وابن ماجة وأحمد والدارمي وعدد من شئت بعد ، وأسألك أيها القاريء الكريم بالله عليك أن تسائل نفسك : لماذا نصَّ الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام على وجوب التوبة كشرط لدخول الجنة ؟! أهناك تفسير يستسيغه المنطق السليم غير أن الكبيرة تخلد في النار ما لم تكن هناك توبة ؟!.

ملاحظات :


(1) لا يلتبس على امرئ ما يجد في حديث جبريل ( مَنْ مَاتَ مِنْ أُمَّتِكَ لا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ أَوْ لَمْ يَدْخُلِ النَّارَ قَالَ وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ قَالَ وَإِنْ ) فهذا الحديث يعني أن الزنى والسرقة والآثام إلا الشرك لا تمنع من دخول الجنة ما سبق الممات توبة ، ولكن العودة للشرك بعد الإسلام لا تغفر وهو معنى الآية {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء} والله أعلى وأعلم. أما اقتراف الزنى وعدم التوبة منه فقد توعد الله سبحانه عليه الخلود في النار {...ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما . يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً . إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماً} الفرقان. ولا عبرة بمن يقول أنه يلزم أن يجتمع الشرك وقتل النفس مع الزنا حتى يكون الخلود في النار فهذا القول بائن العوار ، فالله سبحانه وتعالى قد توعد على جريمة قتل النفس منفردة الخلود في النار {ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها } وتوعد على الشرك منفرداً الخلود فلماذا يحتاجان هنا لجمعٍ مع الزنا حتى يكتب الخلود ؟!







التوقيع :
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر : 53]

اللهم اغفر لي زلتي
من مواضيعي في المنتدى
»» اول موضوع بعد التوبه
»» سؤال مهم
»» الموضوع الثاني
»» الموضوع الثاني
»» هام
 
قديم 09-11-07, 03:19 AM   رقم المشاركة : 4
أسد من أسود السنة
عضو ماسي






أسد من أسود السنة غير متصل

أسد من أسود السنة is on a distinguished road


ياسيستاني راجع هذا الموضوع

http://www.d-sunnah.net/forum/showth...t=35735&page=2







 
قديم 09-11-07, 06:54 AM   رقم المشاركة : 5
سني بفضل الله
عضو ذهبي






سني بفضل الله غير متصل

سني بفضل الله is on a distinguished road


هدك الله نحن لم نقل اننا ابناء الله واحبائه
ولم نقل لن تمسنا النار الى ايامامعدودة .

نحن نؤمن بكتاب الله وبسنة نبيه ولاننتقى الاحاديث
ادخلو في السلم كافة

التعذيب لأَجَلٍ محدود جاءت صريحة في السنة الصحيحة في أحاديث الشفاعة

ماذكرته من احاديث الوعيد لاتتعارض مع رحمة الله ولاتوجب خلود الموحدين

قال صلى الله عليه وسلم : ( شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي )
حديث صحيح رواه أبو داود والترمذي وأحمد وغيرهم .

أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه ( يخرج من النار من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان ).
وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لكل نبي دعوة مستجابة فتعجل كل نبي دعوته وإني اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة فهي نائلة إن شاء الله من مات لايشرك بالله شيئاً ) .

وقال تعالى : { من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه }
إذاً فيه شفاعة
هل الشفاعة لمن تابو
ام للمذنبين الموحدين
ام لغير المسلمين

{ من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه }

فهذه الآيات ونحوها في أهل التوحيد . أما الكفار فقد قال تعالى : { فما تنفعهم شفاعة الشافعين }

ولا يشفع الشافع إلا بمن يريد الرب أن يرحمه فليست الشفاعة مُلكاً لأحد بل ( لله الشفاعة جميعاً )


إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ

إن لله -تعالى- مائة رحمة، أنزل إلى الأرض رحمة واحدة فبها يتراحم الخلق، حتى إن الدابة لترفع حافرها، عن ولدها خشية أن تصيبه

حدثنا حفص بن عمر حدثنا هشام عن قتادة عن أنس -رضي الله عنهم- عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ليصيبن أقوامًا سفع من النار بذنوب أصابوها عقوبة، ثم يدخلهم الله الجنة بفضل رحمته، يقال لهم: الجهنميون

حديث البطاقة : عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يصاح برجل من أمتي يوم القيامة على رءوس الخلائق فينشر له تسعة وتسعون سجلا كل سجل مد البصر ثم يقول الله عز وجل: هل تنكر من هذا شيئا؟ فيقول: لا يا رب . فيقول: أظلمك كتبتي الحافظون؟ ثم يقول: ألك عن ذلك حسنة؟ فيهاب الرجل فيقول: لا . فيقول : بلى إن لك عندنا حسنات وإنه لا ظلم عليك اليوم . فتخرج له بطاقة فيها أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله. قال: فيقول: يا رب ما هذه البطاقة مع هذه السجلات؟ فيقول: إنك لا تظلم ، فتوضع السجلات في كفة والبطاقة في كفة فطاشت السجلات وثقلت البطاقة ".
رواه أحمد والترمذي وابن ماجة واللفظ له ، والحاكم وصححه الألباني

الاتجعل الايات التي تتوعد اليهود على الموحدين
فكما ان الشفاعة للموحدين فا الخلود في النار للمشركين
هدانا الله واياك
___________

اقرء وفقني الله واياك الى مكفرات الذنوب غير التوبة






لم يتسحلو الذنوب انما عملو الذنوب بدون استحلال

انظر الى المكفرات بتوبة وبدون توبة وبرحمة من سبقة رحمته غضبه

مكفرات الذنوب






• التوبة الصادقة : قال صلى الله عليه وسلم : (( من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها ، تاب الله عليه )) رواه مسلم



• إسباغ الوضوء : قال صلى الله عليه وسلم : (( من توضأ فأحسن الوضوء ، خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره)) رواه مسلم

• ذكر الله عقب الفرائض : قال صلى الله عليه وسلم : (( من سبح دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين ، وحمد ثلاثاً وثلاثين ، وكبر ثلاثاً وثلاثين فتلك تسعة وتسعون ، قم قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ، غفرت له خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر)) رواه مسلم

• الشهادة في سبيل الله : قال صلى الله عليه وسلم : (( يغفر الله للشهيد كل شيء ، إلا الديّن)) رواه مسلم

• كثرة الخطا إلى المساجد : قال صلى الله عليه وسلم : (( ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ، ويرفع به الدرجات )) ؟ قالوا : (( بلى يا رسول الله )) قال : (( إسباغ الوضوء على المكاره ، وكثرة الخطا إلى المساجد ، وانتظار الصلاة بعد الصلاة ، فذلكم الرباط ، فذلكم الرباط)) رواه مسلم

• صيام رمضان إيماناً واحتساباً: قال صلى الله عليه وسلم : (( من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)) رواه البخاري ومسلم

• قيام ليلة القدر إيماناً واحتساباً : قال صلى الله عليه وسلم : (( من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)) رواه البخاري ومسلم

• قول سبحان الله وبحمده مائة مرة : قال صلى الله عليه وسلم : (( من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر)) رواه البخاري ومسلم

• إتباع السيئة الحسنة : قال تعالى: (( إن الحسنات يذهبن السيئات)) هود 114. وقال صلى الله عليه وسلم : ((وأتبع السيئة الحسنة تمحها)) رواه أحمد والحاكم

• صلاة ركعتين إذا أذنب ذنباً : قال صلى الله عليه وسلم : (( ما من عبد يذنب ذنباً فيحسن الطهور ، ثم يقوم فيصلي ركعتين ، ثم يستغفر الله إلا غفر له)) رواه الترمذي

• كفارة المجلس : قال صلى الله عليه وسلم : (( من جلس جلسة فكثر لغطه ، فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك : (( سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت ، استغفرك وأتوب إليك ، إلا غفر له ما كان في مجلسه ذلك )) رواه داود والترمذي.

• العمـــــــــــــرة : قال صلى الله عليه وسلم : (( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما)) رواه البخاري ومسلم

• الحـــج : قال صلى الله عليه وسلم : (( من حج لله فلم يرفث ، ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه)) رواه البخاري ومسلم

• الصلاة المفروضة : قال صلى الله عليه وسلم : (( الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهن ما لم تغش الكبائر )) رواه البخاري ومسلم

• من قال حين يسمع المؤذن : قال صلى الله عليه وسلم : (( أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله ، رضيت بالله رباً ، وبمحمدٍ رسولاً ، وبالإسلام ديناً ، غفر له ذنبه)) رواه مسلم

• الصدقة : قال صلى الله عليه وسلم : (( الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار)) رواه الترمذي

• صيام يوم عرفة : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : عن صيام يوم عرفة فقال : (( يكفر السنة الماضية والباقية )) رواه مسلم

• صيام يوم عاشورا : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : عن صيام يوم عاشورا فقال : (( يكفر السنة الماضية)) رواه مسلم

• التهليـــل : قال صلى الله عليه وسلم : (( من قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة ، كانت عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة ومحيت عنه مائة سيئة ...)) رواه البخاري ومسلم

• موافقة تأمين المصلي لتأمين الملائكة : قال صلى الله عليه وسلم : (( إذا قال أحدكم آمين وقالت الملائكة في السماء آمين فوافقت إحداهما الأخرى غفر له ما تقدم من ذنبه)) متفق عليه

• الصبــر : قال صلى الله عليه وسلم : (( ما يصيب المسلم من نصب ، ولا وصب ، ولا هم ، ولا حزن ، ولا أذى ، ولا غم ، حتى الشوكة يشاكها ، إلا كفر الله بها من خطاياه )) رواه البخاري

قول سبحان الله مائة مرة .

• مجالس الذكر .

• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .






من مواضيعي في المنتدى
»» الاسماعيلة المكارمة للشيخ ممدوح الحربي
»» الى المهتدي بحمد الله
»» مغامرات أبوصالح فلم كرتوني للأطفال
»» سؤال لشيعة والصوفيه
»» يوتيوب لرافضي صوته جميل
 
قديم 09-11-07, 10:34 AM   رقم المشاركة : 6
انا ابحث عن الحق
عضو





انا ابحث عن الحق غير متصل

انا ابحث عن الحق is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ياسر الحربي مشاهدة المشاركة
  
هدك الله نحن لم نقل اننا ابناء الله واحبائه
ولم نقل لن تمسنا النار الى ايامامعدودة .

نحن نؤمن بكتاب الله وبسنة نبيه ولاننتقى الاحاديث
ادخلو في السلم كافة

التعذيب لأَجَلٍ محدود جاءت صريحة في السنة الصحيحة في أحاديث الشفاعة

ماذكرته من احاديث الوعيد لاتتعارض مع رحمة الله ولاتوجب خلود الموحدين

قال صلى الله عليه وسلم : ( شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي )
حديث صحيح رواه أبو داود والترمذي وأحمد وغيرهم .


حديث البطاقة : عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يصاح برجل من أمتي يوم القيامة على رءوس الخلائق فينشر له تسعة وتسعون سجلا كل سجل مد البصر ثم يقول الله عز وجل: هل تنكر من هذا شيئا؟ فيقول: لا يا رب . فيقول: أظلمك كتبتي الحافظون؟ ثم يقول: ألك عن ذلك حسنة؟ فيهاب الرجل فيقول: لا . فيقول : بلى إن لك عندنا حسنات وإنه لا ظلم عليك اليوم . فتخرج له بطاقة فيها أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله. قال: فيقول: يا رب ما هذه البطاقة مع هذه السجلات؟ فيقول: إنك لا تظلم ، فتوضع السجلات في كفة والبطاقة في كفة فطاشت السجلات وثقلت البطاقة ".
رواه أحمد والترمذي وابن ماجة واللفظ له ، والحاكم وصححه الألباني

الاتجعل الايات التي تتوعد اليهود على الموحدين
فكما ان الشفاعة للموحدين فا الخلود في النار للمشركين
هدانا الله واياك
___________

اقرء وفقني الله واياك الى مكفرات الذنوب غير التوبة





• التوبة الصادقة : قال صلى الله عليه وسلم : (( من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها ، تاب الله عليه )) رواه مسلم

• إسباغ الوضوء : قال صلى الله عليه وسلم : (( من توضأ فأحسن الوضوء ، خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره)) رواه مسلم

• ذكر الله عقب الفرائض : قال صلى الله عليه وسلم : (( من سبح دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين ، وحمد ثلاثاً وثلاثين ، وكبر ثلاثاً وثلاثين فتلك تسعة وتسعون ، قم قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ، غفرت له خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر)) رواه مسلم

• الشهادة في سبيل الله : قال صلى الله عليه وسلم : (( يغفر الله للشهيد كل شيء ، إلا الديّن)) رواه مسلم

• كثرة الخطا إلى المساجد : قال صلى الله عليه وسلم : (( ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ، ويرفع به الدرجات )) ؟ قالوا : (( بلى يا رسول الله )) قال : (( إسباغ الوضوء على المكاره ، وكثرة الخطا إلى المساجد ، وانتظار الصلاة بعد الصلاة ، فذلكم الرباط ، فذلكم الرباط)) رواه مسلم

• صيام رمضان إيماناً واحتساباً: قال صلى الله عليه وسلم : (( من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)) رواه البخاري ومسلم

• قيام ليلة القدر إيماناً واحتساباً : قال صلى الله عليه وسلم : (( من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)) رواه البخاري ومسلم

• قول سبحان الله وبحمده مائة مرة : قال صلى الله عليه وسلم : (( من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر)) رواه البخاري ومسلم

• إتباع السيئة الحسنة : قال تعالى: (( إن الحسنات يذهبن السيئات)) هود 114. وقال صلى الله عليه وسلم : ((وأتبع السيئة الحسنة تمحها)) رواه أحمد والحاكم

• صلاة ركعتين إذا أذنب ذنباً : قال صلى الله عليه وسلم : (( ما من عبد يذنب ذنباً فيحسن الطهور ، ثم يقوم فيصلي ركعتين ، ثم يستغفر الله إلا غفر له)) رواه الترمذي

• كفارة المجلس : قال صلى الله عليه وسلم : (( من جلس جلسة فكثر لغطه ، فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك : (( سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت ، استغفرك وأتوب إليك ، إلا غفر له ما كان في مجلسه ذلك )) رواه داود والترمذي.

• العمـــــــــــــرة : قال صلى الله عليه وسلم : (( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما)) رواه البخاري ومسلم

• الحـــج : قال صلى الله عليه وسلم : (( من حج لله فلم يرفث ، ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه)) رواه البخاري ومسلم

• الصلاة المفروضة : قال صلى الله عليه وسلم : (( الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهن ما لم تغش الكبائر )) رواه البخاري ومسلم

• من قال حين يسمع المؤذن : قال صلى الله عليه وسلم : (( أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله ، رضيت بالله رباً ، وبمحمدٍ رسولاً ، وبالإسلام ديناً ، غفر له ذنبه)) رواه مسلم

• الصدقة : قال صلى الله عليه وسلم : (( الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار)) رواه الترمذي

• صيام يوم عرفة : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : عن صيام يوم عرفة فقال : (( يكفر السنة الماضية والباقية )) رواه مسلم

• صيام يوم عاشورا : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : عن صيام يوم عاشورا فقال : (( يكفر السنة الماضية)) رواه مسلم

• التهليـــل : قال صلى الله عليه وسلم : (( من قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة ، كانت عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة ومحيت عنه مائة سيئة ...)) رواه البخاري ومسلم

• موافقة تأمين المصلي لتأمين الملائكة : قال صلى الله عليه وسلم : (( إذا قال أحدكم آمين وقالت الملائكة في السماء آمين فوافقت إحداهما الأخرى غفر له ما تقدم من ذنبه)) متفق عليه

• الصبــر : قال صلى الله عليه وسلم : (( ما يصيب المسلم من نصب ، ولا وصب ، ولا هم ، ولا حزن ، ولا أذى ، ولا غم ، حتى الشوكة يشاكها ، إلا كفر الله بها من خطاياه )) رواه البخاري

قول سبحان الله مائة مرة .

• مجالس الذكر .

• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .

الزميل الكريم

نحن نقول ان التائب من الذنب من اهل الجنه..

سؤالي ليس التوبه
من ارتكب الكبيره ومات مصرا عليها.. والدليل في الايات والاحاديث التي اوردتها






التوقيع :
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر : 53]

اللهم اغفر لي زلتي
من مواضيعي في المنتدى
»» السلام عليكم
»» الموضوع الثاني
»» هام
»» الأدلة الدامغة لخلود أهل الكبائر في النار
»» اول موضوع بعد التوبه
 
قديم 09-11-07, 10:39 AM   رقم المشاركة : 7
انا ابحث عن الحق
عضو





انا ابحث عن الحق غير متصل

انا ابحث عن الحق is on a distinguished road


الزميل الكريم ابوياسر الحربي

ونحن نقول ان التوبه تكفر السيئات وتدخل الجنه باذن الله

انظر للاية الموجوده في التوقيع وهي التي تخبر ان اليهودقالوا بانهم سوف يدخلون النار لمده معينه ثم يخرجون للجنان.. فكان الجواب ان الله لايغير عهده ولا كلامه..

كذلك الاحاديث التي اوردتها يازميلي تؤكد ، الفاظ ليس بمسلم ، ليس منا...

فإن مات مصرا على تلك الكبائر ، فكيف سيواجه الله عز وجل وهو خارج من الاسلام بنص الاحاديث ، لان حكم الحديث يظل ساريا بحقه لانه لم يتب..

وكذلك الفاظ الطرد واللعن







التوقيع :
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر : 53]

اللهم اغفر لي زلتي
من مواضيعي في المنتدى
»» الموضوع الثاني
»» هام
»» المنجيات من اهوال القيامه ( منقول )
»» الموضوع الثاني
»» اول موضوع بعد التوبه
 
قديم 09-11-07, 11:46 AM   رقم المشاركة : 8
بحراني كوول
Guest





بحراني كوول غير متصل

بحراني كوول is on a distinguished road


هل من يسرق ثمرة من غير مزرعته

في كل يوم ولم يتب هل يخلد في النار







 
قديم 09-11-07, 11:51 AM   رقم المشاركة : 9
انا ابحث عن الحق
عضو





انا ابحث عن الحق غير متصل

انا ابحث عن الحق is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحراني كوول مشاهدة المشاركة
   هل من يسرق ثمرة من غير مزرعته

في كل يوم ولم يتب هل يخلد في النار

الزميل الكريم

من سرق ولم يتب فهو كافر .. والكفر من موجبات الخلود في النار






التوقيع :
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر : 53]

اللهم اغفر لي زلتي
من مواضيعي في المنتدى
»» المنجيات من اهوال القيامه ( منقول )
»» الموضوع الثاني
»» السلام عليكم
»» الموضوع الثاني
»» هام
 
قديم 09-11-07, 01:26 PM   رقم المشاركة : 10
بحراني كوول
Guest





بحراني كوول غير متصل

بحراني كوول is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alsestani10000 مشاهدة المشاركة
   الزميل الكريم

من سرق ولم يتب فهو كافر .. والكفر من موجبات الخلود في النار

والله حاله

ولبنا على الوهابيه ومعتقداتهم التكفيرية

طلعو لينا هالخوارج

أمسامحة على الصراحه

ولكنها هي الحقيقة برمتها






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:13 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "