الامامية الاثنا عشرية يحكمون على أهل السنة بالردة لعدم اعترافهم بولاية الامام علي رضي الله عنه
بعد وفاة خاتم الأنبياء و المرسلين...
شهد التاريخ انقسام الامامية الى فرق حيث انهم اختلفوا فيمن تكون الولاية من بعد الامام علي
فظهرت الكيسانية و الكربية و ناووسية، وإسماعيلية، وشمطية، وفحطية، وجوالقية، وخطابية الخ.. و ما زالت
تتوالد هذه الفرق حتى غياب آخر امام...و في زماننا نجد الزيدية و البهرة و الاسماعيلية كلهم يؤمنون
بولاية الامام علي...
السؤال الآن: ما حكم الاثناعشرية في باقي الفرق المؤمنة بالولاية
هل هم مؤمنون أم تضيفونهم الى قائمة المرتدين السنة ؟