السلام عليكم اهل السنه ورحمة الله وبركاته، حيث لا سلام على غير اهل الاسلام ولا نرجو لهم رحمة من الله ولا بركات،
اعرفكم على نفسي انا فتاه اؤمن بالله سبحانه وتعالى وأؤمن بأن الله خالق الخلق، وانه لا تأخده سنة ولا نوم ،وانه لا يخطأ ابدا، وانه الواحد الاحد القادر على كل شي، واؤمن بأن الملائكه عليهم السلام يعبدون الله تعالى ويفعلون ما يؤمرون ولا يعصون لله امرا ولا يخطئون، وان الله سبحانه خلقهم، انهم على غير طبيعتنا خلقهم الله تعالى من نور، واؤمن بأن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الانبياء والمرسلين وان الله اختاره مند خلق الخلق ليون سيد العالمين وخاتم المرسلين واطهر خلق الله الصادق المؤتمن ، واؤمن بأن جبريل عليه السلام نزل عليه القرآن بأمر الله سبحانه وتعالى، واؤمن بأن الله تعالى تعهد بحفظ القرآن الى يوم القيامه، واؤمن بأن الله تعالى اختار لسيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصجبه وسلم غير الصحبه وخير القرون وخير النساء ليكونوا زوجات له، أؤمن بأن صحبة رسول الله واحبابه من الصديق ابو بكر وعمر ابن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي ابن ابي طالب رضي الله عنهم وارضاهم اجمعين هم خير الرجال بعد رسول الله وانهم مجرد صحابه لم يرتقوا لدرجه اعلى من دلك ، صادقون مخلصون لرسول الله نقلوا امانة رسول الله للأجيال القادمه بكل تعاون وجب واخلاص، واؤمن بأن زوجاته الطاهرات العفيفات مبلغات كلام رسول الله وناقلات تعاليمه بكل صدق وأمانه اختارهن الله تعالى لقدرتهن على اتباع تعليمات رسول الله ليكن قدوه صالحه لمن بعدهن من النساء.
فلدلك اؤمن بأن القرآن الدي بين يدي هو نفسه القرآن الدي نزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وان السنه التي بين يدي هي كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانني اصلي كما امرنا رسول الله ان نصلي، وليس بيننا وبين الله تعالى واسطة وليس هناك ائمه اعلى من مرتبه البشر، ولست بحاجه لقبور لأتبرك بها لأن هدا فعل لا يرضي رب كربي فربي امر بكسر الاصنام ، التي قال عنها المشركون (وما عبدناهم الا ليقربونا الى الله زلفى ) فربي يقول (قل اني قريب اجيد دعوة الداعي ادا دعان)، ارايتهم من انا وما هي هويتي انسانه عزيزه النفس بديني لا ادل نفسي امام مخلوق مثلي يأكل ويشرب ويتغوط ويمرض، انسان لا يملك من امره شيء، ولا اتبرك بإمام مسجد فهو مثلي يعبد الله وصدقتي ادفعها للفقير مباشره ، فليس لدينا صكوك الغفران كالتي كانت تدفع لأرباب الكنائس في العهد الماضي.
فأنام قريرة العين معتزه بديني ومطمئنه ان الرسالات السماوية قد انتهت بدين الاسلام وان ليس من جيد سيأتي من ربنا بعد القرآن( اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا).
والآن لنتحدث عن هويتكم
الاله الدي تعبدون اجد ان صفاته غير صفات الاله الدي اعبد فإلهكم يخطأ وغير منزه عن الخطأ كإله النصارى واليهود، الهكم ارسل الوحي وقال له ادهب الى المكان الفلاني وستجد عليا جالسا القي عليه الرساله وأمره بالدعوه للإسلام ولكن ......للأسف لم يكن عليا موجودا فكان سيدنا محمد فاضطر جبريل لإلقاء الرساله عليه ،فعاد جبريل الى ربه فتعاتب الاثنان فقال الإله له غاضبا ،لمادا القيتها على محمد الم آمرك ان تلقيها على علي ،فقال له جبريل وانت اليس من المفروض ان تكون عالما بالغيب وتعرف ان عليا لن يكون هناك اخبرني غلطة من ادن، فاحتار ربكم بالامر ..... ايعترف بالخطأ ام بستمر بالكدبه على مضض.... فاضطره كبرياءه ان يستمر، فهو لا يريد ان يفضح نفسه امام خلقه تخيلوا ان الخلق يرفعون رؤوسهم ويضحكون اخطأ ربنا، فنحن ادا غير مآخدون بما نفعل فليس هناك احد كامل بهدا الكون كله ولا ربكم الدي تعبدون، ثم استمرت الكدبه وبدأ جبريل يرسل الآيات على محمد ، حرص الرب على تزويج محمد من نساء ليسوا صالحات، وبدأ الرب غيظا بمحمد الدي لم يكن يريده ان يكون نبيا ان يأمر الناس بشتم نساءه كعباده له، وبدأ بشتم اصحابه وقال هكدا اريدكم ان تعبدوني، اتعلمون ربما ارد من سيدنا محمد ان يتنازل عن المنصب (اقصد النبوه) لدلك استفزه بكل ما اوتي من قوه، وزوجات محمد السيئات اصبحن يخفين اي آيه تتعلق بعلي عن الناس، حتى تبقى القياده في بيتهم ولا تخرج ، من تطول ان تكون زوجة حامل رسالة رب السماء، وبدأ الصراع في هدا البيت والمسكين هدا النبي محمد، حزنت عليه يجمل رساله من خالق لا يريده لحملها ،ويتحمل اداها، تخيلوا هدا الخالق يطلب منه ان يبلغ الناس الرساله للناس ويؤمره بتحمل اداهم ولم يخفف عنه حتى بل اصبح الخالق والبشر عليه، زوجه نساء سيئات وامر الناس بشتمهم، (مش طبيعي هدا الخالق صحيح.)
وأيضا المشكله الاخرى ان اتباع هدا الدين يقلولون ان النبي محمد لم يوفق في نشر الدعوه ( وهدا على لسان الخميني) اليس هدا ظلم ليس بعده ظلم ظلم من السماء وظلم من الارض.
دق الجرس
وانتبه الادكياء لهدا الامر ... فمادا فعلوا اتعلمون ما فعلوا...(تريدون ان اكمل لكم الحكايه ام لا) ....... حسنا سأكملها.. فقالوا للناس الحقيقه كيف عرفوا الدي حصل لم نعرف فأجهزة المخابرات لدينا لم تستطيع ان تصل عنان السماء لتستمع بالدي حصل بين جبريل وربنا يوم القيت الرساله، ولكن اجهزتهم وصلت لا ادري كيف ربما لديهم اشعه تسترق السمع يرسلونها للسماء ويضعون آدانهم على طرفها الآخر فيسمعون ما يحصل هناك ، او ان ربهم اضطر للإعتراف بخطأه امام خواصهم ليعملوا على لملمة الفضيحه ومعالجة الموضوع بأسرع ما يمكن واخبرهم بأنه سيؤيدهم بنشر الدعوه، واصبحوا واسطة الناس الدين وعوا القضيه واصبح الناس يتعبدون الإله عن طريقهم ثم اخبرهم ان يخبروا الناس ان هناك مصحف مخبأ سوف يظهره لهم بالوقت المناسب ولكن تعاملوا مع هدا الكتاب (كدبا) كأنكم تتعبدون به حتى تستروا على ربكم، فاصبح الناس يتعبدون به وهم يعلمون بكدبه ،وعاشت اجيال وماتت اجيال وهم يتعبدون بوهم بالنسبه لهم، ومات هؤلاء الخواص الدين خصهم الله بسره، فركض الناس يتبركون بقبورهم لإنهم كانوا واسطتهم الى ربهم ، مساكين من سيخبرهم بأوامر ربهم بعد موت الخواص قدس الله سرهم، فولد خواص آخرون وقالوا بأن ارواح الخواص الاولنيين انتقلت الى الخواص الجدد، لأن ارواح الخواص الاولنيين لا تموت فهم خواص عند ربهم وان الدي يبلى عندهم الاجساد وليست الارواح فهي تنتقل من جسد لآخر(فربهم كما تعلموا ضعيف لا يستطيع ان يخلق ارواحا تكفي كل الاجساد التي تولد يوم ورا يوم لازم نعمل تحديد نسل حتى ما تنخلق اجساد ما الها ارواح او تنتظر ان يموت احد لتنتقل الروح اليه) ، فقال لهم ربهم خدوا الخمس من الناس لتعتاشوا، وقولوا لهم هدا تقربا لي (كصكوك الغفران) وفعل هؤلاء دلك، واخدوا من الناس المال، اراد هؤلاء الخواص الزنى بنساء العوام لشدة ما وجدوا من حمقهم، فقالوا لهم ان الله حلل لنا الاستمتاع بنسائكم، فأصبحت النساء تنتقل بينهم وهي رخيصه وممتهنه عندهم، وبعضهم من شدة احساسه بإستسلام الاتباع له قال لهم ربي امرني باللواط ، (وقد قرأته في منتدى شيعي واسمه البرهان)، فأجازه الناس، واصبحت ربهم ينظر اليهم بعين الرضا، والناس تدبح نفسها من اجله وتزني طلبا لرضاه، وتسرق، لا ادري ما هو هدا الرب الدي يعبد، ولكن عندنا سأل العامه الخواص ما ديننا فقالوا لهم سنسميه الاسلام لأنه الدين الدي كان حقا لنا وسلبه منها محمد، كما قالت اليهود دلك وسنعلن ما قاله ربنا لنا ان الدين كان يجب ان يكون لعلي وليس لمحمد.، ومساكين العوام لا يهدأ لهم بال ولا يعرفون النوم ينتظرون فرج ربهم وكتابهم الدي وعدوا به ونبيهم الدي يتأملون ان يأتي، لا تسألوني من أين تأتيهم أخبار هده الغيبيات فأجهزة الاتصالات لدي بسيطه (موبايل تلفون انترنت ليس اكثر)........ للقصة تتمه
يكفي هدا اليوم
ما رأيكم