العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-04-07, 02:04 PM   رقم المشاركة : 1
اخت المسلمين
مشرف سابق







اخت المسلمين غير متصل

اخت المسلمين is on a distinguished road


قصص مؤثرة

ماذا فعل هذا الابن لدعوة أباه ؟



شابٌ صغير في السن ، هداه الله وكان بيته مليئاً بالمنكرات والمعاصي ، وكان أبوه لا يصلى فأراد أن يدعوه فلم يستجب له أبوه ، فأتى إلى إمام المسجد يبكي عنده ويقول إن أبي يعصي الله ولا يصلي وقد حاولت دعوته فلم يستجيب لي فماذا أفعل ؟

فقال له الإمام : إذا كنت في الثلث الأخير من الليل فتوضأ وضوءك للصلاة ، ثم صلي ركعتين , ثم ادعُ الله عز وجل أن يهدي أباك .. فكان الشاب يفعل هذا الفعل كل ليلة وفي إحدى الليالي قام الشاب ليصلي ..

فدخل الأب المنزل بعد فترة عصيان ولا أحد يدري به , فسمع صوت بكاء في إحدى الغرف واقترب منها ينظر ، فإذا ابنه الصغير قائم يصلي وقد رفع يديه إلى الله ويقول : اللهم اهدي أبي , اللهم اشرح صدر أبي للإسلام ، اللهم افتح قلب أبي للهداية .

فانتفض الأب لما سمع هذا الكلام ، واقشعر جسده وخرج من الغرفة فاغتسل , ثم رجع والابن على حاله فصلى بجانبه ورفع يديه ، والابن يدعو اللهم اهدي أبي .. والأب يقول : آمين .. اللهم افتح قلب أبي للهداية والأب يقول : آمين .


فلم انقضت الصلاة التفت الابن فإذا أبوه يبكي فحضنه فتعانقا يبكيان إلى الصباح وكانت بداية هداية للأب .



من فوائد القصة : -


- علي الإنسان أن يثبت على الحق مهما كانت الفتن المحيطة به .
- أن يحرص الإنسان على الاستشارة من أهل الاختصاص والخبرة .

- على الداعية أن يصبر وألا يستعجل النتائج وليعلم أنه في تجارة رابحة مع الله جلا وعلا .

- من أعظم الأوقات لإجابة الدعاء ثلث الليل الأخير .



من كتاب ( قصص من الأشرطة النافعة ) بتصرف


.................................................. ........



أين أنت من هذا الشاب ؟



ذكر هذه القصة الشيخ : عبد المحسن بن عبد الرحمن في كُتيب ( من هنا نبدأ وفي الجنة نلتقي إن شاء الله ) :

شاب عمره أربعة عشر عاما تقريبا .. وجهه يشعُّ بنور الإيمان ولا نزكيه على الله ... إذا دخلت عليه يقابلك بابتسامة تُحِسُّ فيها بالصدق , تشعر عندما تراه برحمه تخالع قلبك ورأفة تود أن تترجمها إلى دمعة تذرفها من عينك ..

ولكن ما أن تجلس معه قليلاً حتى تحقر نفسك .. نشيط في الدعوة إلى الله قدر ما يستطيع ، حفِظ تسعة أجزاء من القرآن خلال سنة هي عمره على طريق الهداية ..

سألته ذات مرة ما الهم الذي تحمله ؟

قال لي : همي أن يهتدي الناس وأن يدخلني ربي الجنة برحمته .

بقي أن تعرف أيها الحبيب أن هذا الشاب مصاب بشلل رباعي نتيجة حادث قبل خمس سنوات .


فيا صحيح الجسم : هل تحمل أنت نفس همَّ هذا الشاب الذي لا يستطيع تحريك أي عضو من جسمه سوى رأسه ؟

لا تنسوا هذا الشاب من صالح دعائكم وكاتب القصة وجميع المسلمين .


.................................................. .......................................



عجوز في أفريقيا تعرف ابن باز


بلغوا سلامي إلى الشيخ



قال علي بن عبد الله الدربي : من القصص التي وقفت عليها وتأثرت منها جدا هي أنه قام أربعة رجال من إحدى الهيئات الإغاثة في المملكة بالذهاب إلى أدغال أفريقيا لتوزيع المعونات من قبل هذه الدولة المباركة المملكة العربية السعودية ..

وبعد مسير أربع ساعات على الأقدام وبعد أن أضناهم السير مرَّوا على عجوز في خيمة فسلموا عليها وأعطوها بعض المعونات فقالت لهم : من أي بلاد أنتم فقالوا : نحن من المملكة العربية السعودية ..

فقالت : بلغوا سلامي للشيخ بن باز فقالوا : يرحمكِ الله وما يدري ابن باز عنك في هذه الأماكن البعيدة فقالت : والله إنه يرسل لي في كل شهر ألف ريال بعد أن أرسلت له رسالة أطلبه المساعدة والعون بعد الله عز و جل .

( جريدة المدينة عدد : 13182) .


.................................................. ............


http://www.denana.com/articles.php?topic=3&page=0

يتبع ان شاء الله






 
قديم 08-06-07, 11:56 AM   رقم المشاركة : 2
اخت المسلمين
مشرف سابق







اخت المسلمين غير متصل

اخت المسلمين is on a distinguished road


تصدق بما يملك فماذا حدث له ؟

يقول أحد الدعاة ذات يوم كان أحد الشباب وليس في جيبه إلي مائة ريال فوقف عليه مكروب وقال له يا أخي إنني محتاج وفي ضيق وزوجتي في كرب وقد توسمت في وجهك الخير فلا تخيبني .

يقول ما في جيبي إلا مائة ريال وأن في منتصف الشهر وأنا في تردد والشيطان يصرفني حتى تجاسرت وقبضت عليها وقلت هي لله
والله يا أخوة ما مشى إلا خطوات ودخل الإدارة يبحث عن رسالة (فكان طالباً) يقول : فأمسك الموظف بظهري وقال لي أنت فلان ؟ قلت : نعم .
قال :نجحت بامتياز العام الماضي؟
قلت :نعم .
قال : لك ألف ريال تعال فستلمها ...

وقفة : يقول الله تعالي { من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضعفه له وله أجراٌ كريم } والحبيب عليه الصلاة والسلام يقول في الحديث الذي رواه مسلم (ما نقصت صدقة من مال وما ذاد الله عبدا ًبعفو إلا عزا وما تواضع أحداً لله إلا رفعه )
فأين المتاجرون الصادقون مع الله جلا وعلا ؟

وهنا دعوة لأصحاب الأموال أخي الحبيب يا من وسع الله عليك في الرزق اعلم أن المال مال الله عز وجل قد استخلفك فيه ليري كيف تعمل ثم هوسائلك عنه إذا قدمت بين يديه من أين جمعته وفيما أنفقته فمن جمعه من حله وأحسن الاستخلاف فيه فصرفه في طاعة الله ومرضاته أثيب علي حسن تصرفه وكان ذالك من أسباب سعادته في الدنيا ولآخرة , ومن جمعه من حرام أو أساء الاستخلاف فيه فصرفه فيما لا يحل له عوقب وكان ذالك من أسباب شقاوته في الدارين إل أن يتغمده الله برحمته .

من كتاب (قصص من الأشرطة النافعة ) بتصرف

http://www.denana.com/articles.php?ID=3200


يتبع ان شاء الله






 
قديم 09-06-07, 12:50 AM   رقم المشاركة : 3
naser>suni
مشترك جديد





naser>suni غير متصل

naser>suni is on a distinguished road


بارك الله بك اختي الفاضلة
قصص رائعة والله تبكي العين
االلهم ارحمنا يا رحيم







التوقيع :
قال الشافعيَ :
( مارأيت في الأهواء قوما أشهد بالزور من الرافضة )" اللالكائي 8/ 1344 "
- قال شيخ الإسلام - رحمه الله - :
( وقد اتَفق أهل العلم بالنقل و الرواية و الإسناد على أنَ الرافضة أكذب الطوائف )
" منهاج السنة 1/59 "
- قال الذهبي - رحمه الله - :
( والقوم من أكذب الناس في النقليات و من أجهل الناس في العقليات )
"أوضح الإشارة 33 "
- قال الحافظ ابن كثير - رحمه الله - :
( طائفة مخذولة و فرقة مرذولة )
"البداية و النهاية 5/300"
من مواضيعي في المنتدى
 
قديم 21-06-07, 01:02 PM   رقم المشاركة : 4
اخت المسلمين
مشرف سابق







اخت المسلمين غير متصل

اخت المسلمين is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة naser>suni مشاهدة المشاركة
   بارك الله بك اختي الفاضلة
قصص رائعة والله تبكي العين
االلهم ارحمنا يا رحيم

وفيكم بارك الله .. جزاكم الله خيرا على مروركم الكريم






 
قديم 21-06-07, 01:21 PM   رقم المشاركة : 5
اخت المسلمين
مشرف سابق







اخت المسلمين غير متصل

اخت المسلمين is on a distinguished road


طفل يدافع عن والده



ديننا الإسلامي هو دين العفة والطهر والنقاء ، ما من خير إلا أمرنا به وما من شر إلا حذرنا منه ، وقد قضى على وحشية الجاهلية ودياثة الوثنية ، وطهَّر الأعراض من الزنا والخنا والفجور ، فأوجب على المرأة المسلمة أن تحتجب ؛ لتستر مفاتنها وتصون محاسنها حتى لا تكون عرضة للوحوش الذين لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة ، لا همَّ لهم إلا إشباع فروجهم وبطونهم فهم كالأنعام في ذلك ، وتفضلهم الأنعام في التسبيح لله الواحد القهار .
قال تعالى :{ تسبح له السموات السبع والأرض ومن فيهن وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم إنه كان حليما ً غفورا ً }. [ الإسراء : 44 ].


وخير للمرأة أن تقرَّ في بيتها ، وأن تقوم بشئونه وشئون أولادها ، فهي راعية في بيت زوجها ، يقول الله تعالى : { وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ً } . [ الأحزاب : 33 ] ، وإذا كان هذا في حق نساء النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فهو في حق نسائنا أكبر وألزم.



ومما يفتت القلب كمدا ً ما يشاهد في كثير من بلاد المسلمين من سفور المرأة وتبرجها ، وإتباعها لكل ناعق وتدنسها بالقذارة الغربية حتى أصبحت بلا حياء ولا خجل .
وسأذكر واحدة من آلاف القصص الأليمة التي تبين خطورة السفور والاختلاط ؛..

ففي أيام الصيف في إحدى البلاد وعلى ساحل البحر تحدث مآسي وأحداث ، تعمل عملها المدمر في تخريب البيوت ، وفي انهيار الأخلاق والفضيلة , قبل خمسة أعوام ألحت عليه زوجه ، وطالبته بالسفر إلى المصيف البحري : تستنشق نسيمه العليل ، وتستحم في أمواجه ، وتخالط الغادين والرائحين عارية متهتكة ، متمتعة بحريتها الحمراء ، تقليدا ً للغربيات دون رادع أو دين ، وكان ما هو معروف مألوف .. تعرفت العائلة بعائلة أخرى ، وكان في العائلة شاب مفتول العضل ، جميل الطلعة ، له هامة وقامة ، ويملك سيارة فارهة .

وعرض الشاب خدماته وأريحيته من أجل الشيطان ، فكان وعد ولقاء ، وكان استحمام في البحر ، وكان غزل بين الشاب والزوجة ، وكان الرجل ـ الزوج ـ في شغل شاغل عن زوجه وولدها الطفل في رؤية لحوم البحر البشرية كاسية عارية ، وكان له موعد ولقاء حرام !
كان الشاب يتطوع كل يوم لنقل العائلة : الزوج و الزوجة وطفلهما بسيارته صباحا ً ومساء ً إلى البحر ، وكانوا يستحمون جميعا ً في مكان واحد .

وكانت الزوجة لا تحسن السباحة ، فتطوع الشاب لتعليمها السباحة ، وكان زوجها يبتعد عنهما ليلاقي من يلاقي بعيدا ً عن أنظار الزوجة ، وكان ينشر شباكه متصيدا ً أعراض الناس ، تاركا ً عرضه لذلك الشاب ، كما يترك الراعي الغنم للذئب .


وابتدأ الأمرين الزوجة والشاب إعجابا ً بالأريحية ، ثم تطور الأمر إلى الإعجاب بالجسد ، ونام الحارس فرتع اللص ، فكان لابد للنار أن تشتعل فتحرق الإخلاص الزوجي ، وتحرق الطهر والعفاف .
وكانت الزوجة تحب زوجها ولا تطيق عنه صبرا ً ، فأصبحت تكره لقاءه وتحسب الدقائق والساعات للقاء حبيبها الجديد.

وأراد الشاب أن يتخلص نهائيا ً ، فبيت في نفسه أمرا ً ...
أظهر إخلاصه وتفانيه للزوج ، وأبدى إعجابه بمواهبه ورجولته ، وكانت زوجه لا تنفك تذكر شهامة الشاب وتحببه لزوجها ، فوثق به الزوج وسلمه مقاليد أمره كله .
وفي يوم من الأيام تمارضت الزوجة ، فعكفت في شقتها ومعها طفلها ، فاستأذن الزوج أن يصاحب صديقه الشاب مبحرا ً ليستحم في البحر .


وعاد الشاب وحده بعد ساعتين ليعلن للزوجة أن زوجها قد غرق في البحر ، وأنه حاول انتشاله فباءت محاولاته بالفشل .
لقد كان البحر خاليا ً من الناس ، وكان البحر مائجا ً صاخبا ً ، وكان الموج يرتفع كالجبال ويهبط كما تهبط الشهب من السماء . وكان الزوج لا يحسن السباحة ، ولكن الشاب استدرجه بعيدا ً عن الشاطئ ، ثم تركه طعمة للأمواج يستغيث فلا مجيب ، ثم ابتلعته الأمواج إلى البعث والنشور .


كانت الزوجة يتيمة لا معيل لها ، وكان الشاب وحيدا ً في شقته بعيدا ً عن أهله .
وعرض عليها الشاب بحنان ولهفة أن تشاركه شقته ومصيره ، وأبدى لها استعداده لاحتضان طفلها من أجلها ومن أجل حبها غير المقدس ، ووعدها بالزواج .
واستكانت الزوجة للشاب ، فآوت إلى شقته واستقرت فيها ، وكان طفلها في الرابعة من عمره ، يظن أن الشاب أبوه ، فيناديه من كل قلبه يا أبي يا أبي .


طالبته الزوجة بالزواج فماطل أولا بلطف وتودد ، ثم بقسوة وعنف ، وبعد أشهر تبدل الشاب اللطيف إلى صل( نوع من الحيات ) خبيث فأظهر تذمره منها ومن طفلها ، وتعلق قلبه بغيرها من النساء ، فأصبح في شقته حاضرا ً كالغائب ، يأوي إليها في الهزيع الأخير من الليل .
وفي ضحى يوم من أيام الشتاء ، كان الشاب يتناول فطوره ، وكانت تلك الزوجة تعاتبه وتطالبه بالزواج بها ، فأظهر أنيابه السامة ، وكشف عن الحقيقة التي كان يسترها من قبل ، وطالبها بالجلاء عن الشقة لأنه اعتزم الزواج والاستقرار .


وانهمرت دموعها غزيرة ، وذكرته بالماضي الحلو الجميل ، ولكنه كان كالصخرة الصماء قسوة وعُنفا ً .
وكان الطفل البريء لا يعرف للدموع معنى ، ولا يفهم ما يدور حوله من أحداث .
وكان الطفل يلاعب مسدس الشاب الذي كان إلى جانبه ، وكان الشاب في شغل شاغل عنه ، وكان يعلم يقينا ً أن المسدس خال من العتاد ... لأنه كان قد أخرج منه عتاده بعد عودته إلى شقته في الهزيع الأخير من ليلة أمس .

ولكنه كان ثملا لا يفرق بين النور والظلام ، بعيدا ً بعقله في تيار الخمر والرذيلة ، وفجأة انطلقت رصاصة من مسدسه واستقرت في الجزء الأسفل من قلب الشاب ، فتلوى لحظات ثم سقط من كرسيه فاقد الوعي .
وفي هذه اللحظات نطق الشاب بكلمات قليلة كانت آخر ما نطق في حياته ، وكان الجيران قد تجمعوا فور سماع إطلاق النار ، فقال مخاطبا ً الزوجة : " لقد أغرقت زوجك في البحر ليصفوا الجو لي معك وحدي " .


وجاء الطبيب على عجل ، فوجد أن أمر الشاب قد انتهى وأنه فارق الحياة . ورحل في زمن لا يخطر على بال ، وكان يظن طول العمر وألهاه الأمل ، ولكن حال الأجل بينه وبين كل لذة ، وفارق الدنيا وهو يحمل إصره على ظهره ، وسيقف بين يدي ربه فيقول له الغريق : لماذا أغرقتني ؟ ولماذا فرقت بيني وبين زوجتي وطفلتي ؟ وعندما يسكت اللسان وتتكلم الجوارح بكل ما عملت ، ويتمنى لو أنه سلم من مخالطة الأشرار ومن موافقة الفجار .


وما هذه القصة إلا واحدة من مئات أو أكثر تبين عاقبة السفور والاختلاط وعاقبة انعدام الغيرة ، وتوضح أن من تتبع عرض غيره قُيّض لعرضه من يتتبعه ثم يفضح في جوف داره .



من كتاب الأعمال بالخواتيم . لفضيلة الشيخ العلامة : سعد الحجري .



http://www.denana.com/articles.php?ID=3209

يتبع ان شاء الله






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:46 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "