.
.
.
أن الشخص الذي شرع للإثناعشرية بدعة تأخير صلاة المغرب هو المغالي والملعون على لسان ((المعصومين)) أبي الخطاب محمد بن أبي زينب الاجدع
وكان من أصحاب الصادق وقد روى عنه عند علماء الاثناعشرية (( لكنهم أستدركوا فداحة الجريمة وقالوا - في حال الاستقامة- طيب ما يدريهم أنه كان في حال استقامته يدعي الاستقامة تقية؟؟
المهم
ننقل الروايات عن ((المعصومين))
فقد جاء في رجال الكشي ص 576
510 - وبهذا الاسناد عن ابراهيم، عن أبي اسامة، قال:، رجل لابي عبدالله عليه السلام: اؤخر المغرب حتى تستبين النجوم؟ قال، فقال: خطابية، ان جبريل أنزلها على رسول الله صلى الله عليه وآله حين سقط القرص
قوله (ع): خطابية أي هذه تشريعة خطابية وبدعة اختلاقية، افتعلها واختلقها أبوالخطاب افتراء****ا على الله عزوجل واختلافا علينا.
وجاء في نفس المصدر السابق 582
518 - محمد بن مسعود، قا ل: حدثني علي بن الحسن، عن معمر بن خلاد، قال، قال أبوالحسن عليه السلام: ان أبا الخطاب أفسد أهل الكوفة فضاروا لايصلون المغرب حتى يغيب الشفق، ولم يكن ذلك انما ذاك للمسافر وصاحب العلة.
ونفس المصدر
- حدثني محمدبن مسعود، قال: حدثنا ابن المغيرة، قال: حدثنا الفضل بن شاذان، عن ابن أبي عمير، عن حماد، عن حريز، عن زرارة، قال قال، يعني أبا عبدالله عليه السلام: ان أهل الكوفة قد نزل فيهم كذاب.
أما المغيرة: فانه يكذب أما المغيرة: فانه يكذب على أبي يعني أبا جعفر عليه السلام - قال: حدثه أن نساء آل محمد اذا حضن قضين الصلوة، وكذب والله، عليه لعنة الله: ماكان من ذلك شئ ولاحدثه.
وأما أبوالخطاب: فكذب علي، وقال اني أمرته أن لايصلي هو وأصحابه المغرب حتى يروا كوكب كذا يقال له: القنداني، والله أن ذلك لكوكب ما أعرفه.
ولان الاثناعشرية دين وضعه الكذبة من الغلاة والملعونين
أمثال زرارة وابي الخطاب والمغيرة بن سعيد والصقوا
الروايات الباطلة بال البيت كما يقول ((المعصوم)) الصادق في نفس المصدر
402 - وعن عن يونس، عن هشام بن الحكم، انه سمع ابا عبدالله عليه السلام يقول: كان المغيرة بن سعيد يتعمد الكذب علي أبي، ويأخذ كتب أصحابه وكان اصحابه المستترون بأصحاب ابي يأخذون الكتب من أصحاب أبي فيدقعونها للمغيرة، فكان يدس فيها الكفر والزندقة، ويسندها الي ابي ثم يدفها إلى اصحابه ويامرهم ان يبثوها في الشيعة، فكلما كان في كتب اصحاب أبي من الغلو فذاك مادسه المغيرة ابن سعيد في كتبهم
لاحظوا كلمة ((المستترون))
أشخاص يستخدمون التقية ويندسون بين أتباع دين التقية الاثناعشري
اصبحت هذه العقائد من صميم الديانة عندهم اليوم
ومنها بدعة تأخير صلاة المغرب حتى تستبين النجوم
واليك ماجاء في الكافي (باب)
* (وقت المغرب والعشاء الاخرة) *
- 15 - علي بن محمد، عن سهل بن زياد، عن علي بن الريان قال: كتبت إليه (1):
الرجل يكون في الدار تمنعه حيطانها النظر إلى حمرة المغرب ومعرفة مغيب الشفق و وقت صلاة العشاء الآخرة منى يصليها وكيف يصنع؟ فوقع (عليه السلام): يصليها إذا كان على هذه الصفة عند قصرة النجوم (2) والمغرب عند اشتباكها وبياض مغيب الشمس قصرة النجوم [إلى] بيانها
وكما جاء في الاستبصار و في مستمسك العروة
السيد محسن الحكيم ج 5
ص 73
مصحح بكر بن محمد عن أبي عبد الله (عليه السلام): " سألة سائل عن وقت المغرب. فقال (عليه السلام): إن الله تعالى يقول: (فلما جن عليه الليل رأى كوكبا قال هذا ربي) وهذا أول الوقت، وآخر ذلك غيبوبة الشفق
وص 74
رواية شهاب بن عبد ربه: " قال أبو عبد الله (عليه السلام): يا شهاب إني أحب إذا صليت المغرب أن أرى في السماء كوكبا
وجاء في كتاب الاستبصار
149 ـ باب وقت المغرب والعشاء الاخرة
ـ 15 سعد بن عبدالله عن أحمد بن محمد عن أبي همام اسماعيل بن همام قال: رأيت الرضا (ع) وكنا عنده لم نصل المغرب حتى ظهرت النجوم ثم قام فصلى بنا .