العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-02-07, 04:43 PM   رقم المشاركة : 1
أول الغيث
عضو فضي





أول الغيث غير متصل

أول الغيث is on a distinguished road


Thumbs up عاجل جداً !!!!

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اخوانى و اخواتى

أريد أدلة من كتب الشيعة تدل على اثبات اليدين و الأرجل و الوجه لله سبحانه و تعالى .

أنا في نقاش حاد معهم الآن!

جزاكم الله خيرا







التوقيع :
اللهم اجعل كلمة " لا اله الا الله " آخر ما أنطق به عند الموت و أدخلني في عبادك الصالحين
من مواضيعي في المنتدى
»» مناظرة بين السنة و الشيعة و النصر للسنة و لله الحمد!
»» يا أهل السنة و يا شيعة آل البيت تعالوا لنجتمع على الخير
»» أخي الفاضل Talib ما رأيك ؟
»» خاص للذين تركوا التشيع و البقية تفضلوا
»» ما الفرق بين النبي و الإمام ؟
 
قديم 07-02-07, 05:00 PM   رقم المشاركة : 2
المتبع للأثر
مشترك جديد





المتبع للأثر غير متصل

المتبع للأثر is on a distinguished road


عن جعفر الصادق ( نحن و جه الله و نحن الآيات و نحن حدود الله ) [ مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب 1/334 ، مستدرك سفينة البحار 10/253 ] و ذكره المجلسي في بحار الأنوار ( 24/192 ـ 196 ) و القمي في تفسيره ( 2/345 ) مقتصرين على قوله ( نحن وجه الله )

و ذكر المجلسي في بحاره ( 39/88 ) ( ( و يبقى وجه ربك ) أي وجه علي )


http://alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=39098

http://alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=39031&page=3







 
قديم 07-02-07, 05:47 PM   رقم المشاركة : 3
ناصر123
عضو ماسي





ناصر123 غير متصل

ناصر123 is on a distinguished road


التجسيم عند الشيعة


http://www.d-sunnah.net/forum/showth...CA%CC%D3%ED%E3







 
قديم 07-02-07, 06:04 PM   رقم المشاركة : 4
قـتـيـبـة
مشترك جديد





قـتـيـبـة غير متصل

قـتـيـبـة is on a distinguished road


كتاب لاحد الشيعة المهتدين فيه ماتبحث عنه اخي الكريم



http://www.wylsh.com/contnent/articles.php?ID=138


الفصل الأول: أهمية التوحيد وأقسامه:

المبحث الأول: الغاية من بعثة الأنبياء.

المبحث الثاني: فضل التوحيد وأقسامه.

الفصل الثاني: توحيد الربوبية:

المبحث الأول: التعريف بتوحيد الربوبية.

المبحث الثاني: أهمية الإيمان بالقضاء والقدر.

المطلب الأول: ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر.

المطلب الثاني: المنحرفون في القدر.

المطلب الثالث: الصبر على قضاء الله وقدره.

الفصل الثالث: توحيد الألوهية:

المبحث الأول: التعريف بتوحيد الألوهية.

المبحث الثاني: التحذير من خطر الشرك بالله.

المبحث الثالث: سؤال وجواب في توحيد الألوهية.

المبحث الرابع: أمثلة دالة على وقوع الشرك في الناس.

الفصل الرابع: توحيد الأسماء والصفات:

المبحث الأول: قواعد في فهم الأسماء الحسنى وإثباتها.

المبحث الثاني: قواعد في فهم الصفات العلى ومعرفتها.

المبحث الثالث: قواعد مشتركة في أدلة أسماء الله وصفاته.

المبحث الرابع: أمثلة لبعض صفات الله سبحانه وتعالى.

ثم قائمة المراجع التي نهلت منها في سبيل إيجاد هذه المعلومات.







 
قديم 07-02-07, 06:08 PM   رقم المشاركة : 5
قـتـيـبـة
مشترك جديد





قـتـيـبـة غير متصل

قـتـيـبـة is on a distinguished road


رابعاً: صفة اليد:

ومن الصفات التي ثبتت لله عز وجل صفة اليد، وهي صفة حقيقية تليق بجلاله، ولا مثيل لها ولا نعرف كيفيتها، وهي من الصفات الخبرية الغيبية التي ليس للعقل فيها مجال.
قال تعالى: ((مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ)) [ص:75].
وقال تعالى: ((وَقَالَتْ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ)) [المائدة:64].
وقال تعالى: ((وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّموَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ)) [الزمر:67].
وعن أبي جعفر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (المتحابون في الله يوم القيامة على أرض زبرجدة خضراء في ظل عرشه عن يمينه، وكلتا يديه يمين، وجوههم أشد بياضاً، وأضوأ من الشمس الطالعة، يغبطهم بمنزلتهم كل ملك مقرب وكل نبي مرسل، يقول الناس: من هؤلاء؟ فيقال: هؤلاء المتحابون في الله)( ).
وقد أنكر بعضهم صفة اليد لله عز وجل، وقالوا: إن المراد باليد (القوة والنعمة) وقالوا أيضاً: لا يمكن أن نثبت لله يداً حقيقية؛ لأنه يلزم من ذلك التجسيم لله عز وجل.
والجواب من وجوه:
أولاً: أن تفسير اليد بالقوة والنعمة مخالف لظاهر اللفظ، وما كان مخالفاً لظاهر اللفظ مردود إلا بدليل.
ثانياً: يمتنع غاية الامتناع أن يراد باليد النعمة أو القوة في مثل قوله: ((لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ)) [ص:75]، لأنه يستلزم أن تكون النعمة نعمتين فقط، ونعم الله لا تحصى!!
ويستلزم أن القوة قوتان، والقوة بمعنى واحد لا تتعدد، فهذا التركيب يمنع غاية المنع أن يكون المراد باليد القوة أو النعمة.

ثالثاً: قال تعالى: ((قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَاسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنْ الْعَالِينَ)) [ص:75] فلو كان المراد باليد في الآية (القوة)؛ ما كان لآدم فضل وخصوصية على خلق إبليس، بل ولا على أي جماد؛ لأنهم كلهم سيكونون قد خلقوا بقوة الله، فتشابهوا من هذه الجهة، والله هو القوي على كل شيء، وقوة الله ظاهرة في كل أمر، ولما صح الاحتجاج على إبليس؛ إذ إن إبليس سيقول: وأنا يارب خلقتني بقوتك؛ فما فضله عليَّ؟!
رابعاً: يقال: إن هذه اليد التي أثبتها الله جاءت على وجوه متنوعة يمتنع أن يراد بها النعمة أو القوة؛ فجاء فيها القبض والبسط واليمين، وكل هذه يمتنع أن يراد بها القوة؛ لأن القوة لا توصف بهذه الأوصاف.
خامساً: لا يلزم من إثبات اليد لله عز وجل أن نمثل الخالق بالمخلوقين، فكل المخلوقات من البشر والحيوانات لهم أيدي، متشابهة في الأسماء ولكنها مختلفة في الأحجام والشكل، منها الكبير والصغير، والقصير والطويل... إلخ، فهل يلزم من ذلك أن أيديهم متشابهة ومتماثلة.
فلا يلزم من هذا مماثلة صفة الخالق للمخلوق، فعلينا أن نؤمن ونثبتها بهذه الصفة وغيرها من الصفات الثابتة لله عز وجل، من غير تمثيل ولا تكييف، ونقولُ: ((لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ)) [الشورى:11].






 
قديم 07-02-07, 06:16 PM   رقم المشاركة : 6
قـتـيـبـة
مشترك جديد





قـتـيـبـة غير متصل

قـتـيـبـة is on a distinguished road


صفة الوجه:
من الصفات التي ثبتت لله عز وجل صفة الوجه، وهي صفة حقيقية تليق بجلاله، ولا تماثل صفات المخلوقين، ولا نعلم كيفيتها.
قال تعالى: ((كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ)) [الرحمن:26-27].
وقال تعالى: ((كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ)) [القصص:88].
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أهل بيته الطاهرين عليهم السلام أنهم كانوا يدعون الله عز وجل ويسألونه لذة النظر إلى وجهه الكريم سبحانه وتعالى.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: من دعا به عقيب كل صلاة مكتوبة حُفِظ في نفسه وداره وماله وولده، والدعاء هو: (اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أعلنت وما أسررت، وإسرافي على نفسي... ثم قال: والرضا بالقضاء، وبرد العيش بعد الموت، ولذة النظر إلى وجهك الكريم، وشوقاً للقائك، من غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة)( ).
وكانت فاطمة الزهراء سيدة النساء ‘ تدعو في صلواتها الخمس: (سبحانك من يعلم جوارح القلوب، سبحانك من يحصي عدد الذنوب... إلى أن قالت: وأسألك الرضا بعد القضاء، وأسألك لذة النظر إلى وجهك...)( ).
وقالت الزهراء ‘ أيضاً: (الحمد لله الذي لا يحصي مدحه القائلون، والحمد لله الذي لا يحصي نعماءه... إلى أن قالت: والنظر إلى وجهك فارزقني( ))( ).
شبهة أن (الوجه) يراد به الثواب:
وقد أوّل بعضهم صفة الوجه أنها تعني (الثواب) وقالوا: المراد بالوجه في الآيات الثواب، أي: كل شيء يفنى إلا الثواب!
والجواب على هذا التأويل من عدة وجوه:
أولاً: إنه مخالف لظاهر اللفظ؛ فإن ظاهر اللفظ أن هذا وجه خاص، وليس هو الثواب كما مر علينا في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم، ودعاء سيدة نساء العالمين ‘.
ثانياً: لو سلمنا أن (الوجه) يُراد به الثواب، فهل يمكن أن يوصف الثواب بهذه الصفات العظيمة: ((ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ)) [الرحمن:27]، هذا لا يمكن؛ لأننا لو قلنا مثلاً: ثواب المتقين ذو جلال وإكرام! فهذا لا يجوز أبداً ولا يستقيم عقلاً، لكن الصواب أن نقول: إن الله تعالى وصف هذا الوجه بأنه ذو الجلال والإكرام.
ثالثاً: نقول للمتأولين: ما تقولون في قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (إن لله سبعين ألف حجاباً من نور وظلمة لو كشفها عن وجهه لاحترقت سبحات وجهه ما أدرك بصره من خلقه)( ).
فهل الثواب له هذا النور الذي يحرق ما انتهى إليه بصر الله من الخلق؟! أبداً، لا يمكن ولا يكون.
فإذا عرفنا فساد هذا التأويل، كان الواجب علينا أن نفسر هذا الوجه بما أراده الله، وهو أنه: وجه قائم به تبارك وتعالى، موصوف بالجلال والإكرام ونعوت الجمال، يليق بجلال الله وعظمته.

فإن قلت: هل كل ما جاء من كلمة(الوجه) مضافاً إلى الله يُراد به وجه الله الذي هو صفته؟
فالجواب: هذا هو الأصل؛ كما في قوله تعالى: ((وَلا تَطْرُدْ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ)) [الأنعام:52]. وقوله: ((وَمَا لأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى * إِلاَّ ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى * وَلَسَوْفَ يَرْضَى)) [الليل:19-21]. وما أشبهها من الآيات.
فالأصل أن المراد بالوجه المضاف إلى الله عز وجل هو صفة من صفاته.
فإن قيل:
ما المراد بالوجه في قوله تعالى: ((كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ)) [القصص:88]؟
فإن قلت: المراد بالوجه الذات؛ فيخشى أن تكون حرّفت، وإن أردت بالوجه نفس الصفة أيضاً؛ فتكون قد وقعت في محظور خطير وهو ما ذهب إليه بعض من لا يقدرون الله حق قدره؛ حيث قالوا: إن الله يفنى إلا وجهه، فماذا تصنع؟!
فالجواب:
إن أردت بقولك: إلا ذاته؛ فهذا يعني: أن الله تعالى يبقى هو نفسه مع إثبات الوجه لله؛ وهذا صحيح، ويكون هنا عبَّر بالوجه عن الذات لمن كان له وجه.
وإن أردت بقولك (الذات):أي أن الوجه عبارة عن الذات بدون إثبات الوجه؛ فهذا تحريف وهو غير مقبول.
وعليه فنقول: ((إِلاَّ وَجْهَهُ)) [القصص:88] أي: إلا ذاته المتصفة بالوجه، وهذا ليس فيه تأويل ولا تحريف؛ لأن الفرق بين هذا وبين قول أهل التحريف واضح، لأنهم يقولون: إن المراد بالوجه (الذات)، وأنه سبحانه لا وجه له، ونحن نقول: المراد بالوجه الذات، وله وجه سبحانه، وعُبِر به عن الذات، وهذا كثير في كلام العرب، فتراهم يقولون: أقبل على القوم بوجهه.
وهذا معلوم عند أهل اللغة، وممن فقه علومها وسبر أغوارها، وعلى رأس أهل العربية آل البيت الأطهار، فكانوا يعلمون استخدام هذا اللفظ وغيره، وسار على دربهم أحبابهم.

ومن أدلة ذلك ما جاء عن سهل بن سعد قال: بينا أبو ذر قاعد مع جماعة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكنت يومئذ فيهم، إذ طلع علينا علي بن أبي طالب عليه السلام فرماه أبو ذر بنظره، ثم أقبل على القوم بوجهه، فقال: من لكم برجل محبته تساقط الذنوب عن محبيه كما تساقط الريح العاصف الهشيم من الورق عن الشجر؟( ).
فهل يفهم عاقـل من هذه الرواية أن علياً عليه السلام أقبل على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بوجهه فقط دون ذاته؟ ولله المثل الأعلى.
واعلم رحمك الله أن هذا الوجه العظيم الموصوف بالجلال والإكرام وجه لا يمكن الإحاطة به وصفاً ولا علماً ولا نظراً؛ فإن الله تعالى فوق ذلك وأعظم شأناً؛ كما قال تعالى: ((وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً)) [طه:110].
فإن حاول أحد أن يتصور هذه الكيفية بقلبه أو يتحدث عنها بلسانه فإنه مبتدع ضال قائل على الله بغير علم.







 
قديم 07-02-07, 10:47 PM   رقم المشاركة : 7
الراجية عفو ربها
لا إله إلا الله







الراجية عفو ربها غير متصل

الراجية عفو ربها is on a distinguished road


لك مني الدعاء ان يوفقك الله ويقوي ذريعتك ويهدي على يديك

فمان الله







 
قديم 08-02-07, 12:10 AM   رقم المشاركة : 8
الآلوسي
شخصية مهمة





الآلوسي غير متصل

الآلوسي is on a distinguished road


كتاب عبد الله جوران الخضير ( عقيدة أهل البيت ) فيه الغُنية







التوقيع :
احرص على ما ينفعك ، واستعن بالله .
من مواضيعي في المنتدى
»» [ جرائم الرافضة عبر الأزمنة والعصور ] .. فلم وثائقي ( هدية للأعضاء )
»» عاااااااجل /// يقولون هذا توقيع الإمام المهدي
»» نـداء إلى عـقـلاء الـشيعة [ شريط صوتي - إهداء من موقع مهتدون ]
»» قبل أن تكتبَ موضوعاً أو تضعَ كتاباً تفضّل هنا
»» إيران تثور بسبب خطبة الشيخ الصادح بالحق: صالح آل طالب عن آل البيت الكِرام
 
قديم 08-02-07, 01:44 PM   رقم المشاركة : 9
أول الغيث
عضو فضي





أول الغيث غير متصل

أول الغيث is on a distinguished road


بارك الله بكم اخواني و اخواتي

حفظكم الله و رعاكم و جمعنا في الجنة اللهم آمين

الحقيقة مشغول منذ فترة و لكني لم أنساكم أبداً







التوقيع :
اللهم اجعل كلمة " لا اله الا الله " آخر ما أنطق به عند الموت و أدخلني في عبادك الصالحين
من مواضيعي في المنتدى
»» الشيعة الإثنى عشرية مشركون أم كفار ؟؟
»» أخي الفاضل Talib ما رأيك ؟
»» ما رأيك ؟
»» ما الفرق بين النبي و الإمام ؟
»» أهل السنة في ايران يدفعون الخمس
 
قديم 08-02-07, 02:20 PM   رقم المشاركة : 10
MOHAJER555
Guest





MOHAJER555 غير متصل

MOHAJER555 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أول الغيث مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اخوانى و اخواتى

أريد أدلة من كتب الشيعة تدل على اثبات اليدين و الأرجل و الوجه لله سبحانه و تعالى .

أنا في نقاش حاد معهم الآن!

جزاكم الله خيرا

هاهاها

و تتهمون الشيعة في القص و اللصق

روح الله يهديك






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:24 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "