العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-02-07, 09:18 PM   رقم المشاركة : 1
أبو شداد السني
عضو فضي






أبو شداد السني غير متصل

أبو شداد السني is on a distinguished road


مجرد سؤال

هل تستطيعون أيها الشيعة أن تجيبون على هذه الأسئلة؟
لقد تنازل الحسين بن علي لمعاوية وسالمه ، في وقت كان يجتمع عنده من الأنصار والجيوش ما يمكنه من مواصلة القتال. وخرج الحسين بن علي في قلة من أصحابه في وقت كان يمكنه فيه الموادعة والمسالمة ولا يخل أن يكون أحدهما على حق. والآخر على على باطل لأنه إن كان تنازل الحسن مع تمكنه من الحرب (حقا) كان خروج الحسين مجردا من القوة مع تمكنه من المسالمة (باطلا) وإن كان خروج الحسين مع ضعفه (حقا) كانت تنازل الحسن مع قوته (باطلا) و هذا يضعكم في موقف لا تحسدون عليه. لأنكم إن قلتم أنهما جميعا على حق جمعتم بين النقيضين وهذا القول يهدم أصولكم.
وإن قلتم ببطلان فعل الحسن لزمكم أن تقولوا ببطلان إمامته و بطلان إمامته يبطل إمامة أبيه و عصمته لأنه أوصى إليه و الإمام المعصوم لا يوصي إلا إلى إمام معصوم مثله. و إن قلتم ببطلان فعل الحسين لزمكم أن تقولوا ببطلان إمامته و عصمته و بطلان إمامته و عصمته يبطل إمامة و عصمة جميع أبنائه و ذريته لأنه أصل إمامتهم وعن طريقه تسلسلت الإمامة. و إذا بطل الأصل بطل ما يتفرع عنه.







 
قديم 04-02-07, 11:32 PM   رقم المشاركة : 2
abdullatif-86
مشترك جديد





abdullatif-86 غير متصل

abdullatif-86 is on a distinguished road


أخوي أبو شداد بارك الله فيك
اذا ودك تشوف واحد من أبناء المتعه يرد عليك لا تمتحن قدراته العقليه

لو كانوا يستطيعون التفكير لما أنجروا كالبهائم خلف عبيد السكس تاني (خخ)

خخ=دام خرفه الشريف







 
قديم 05-02-07, 12:12 AM   رقم المشاركة : 3
أبو شداد السني
عضو فضي






أبو شداد السني غير متصل

أبو شداد السني is on a distinguished road


شكرا أخي على المرور وجعلك الله من أسود السنة........ آمين







 
قديم 05-02-07, 12:51 AM   رقم المشاركة : 4
حيدره_حبي
Guest





حيدره_حبي غير متصل

حيدره_حبي is on a distinguished road


اولا بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وآل محمد


قبل ان ارد حبيت اضع شروط لصلح التي لم يوفي بعدها معاوية (لع) وانا راح اضلل الشروط التي ناقضها معاوية باللون الأحمر


( 1 ) - تسليم الامر إلى معاوية على أن يعمل بكتاب الله و سنة نبيه ص و سيرة الخلفاء الصالحين.
( 2 ) - ليس لمعاوية ان يعهد بالامر إلى احد من بعده والامر بعده للحسن ، فان حدث به حدث فالامر للحسين .
( 3 ) - الامن العام لعموم الناس الاسود والاحمر منهم على السواء فيه ، وان يحتمل معاوية ما يكون من هفواتهم ، وان لا يتبع احدا بما
مضى ، وان لا ياخذ أهل العراق بأحنة .



( 4 ) - أن لا يسميه امير المؤمنين.



( 5 ) - أن لايقيم عنده للشهادة .



( 6 ) - أن يترك سب امير المؤمنين.



( 7 ) - وأن لا يذكره إلا بخير .



( 8 ) - أن يوصل إلي كل ذي حق حقه .



( 9 ) - الامن لشيعة أمير المؤمنين وعدم التعرض لهم بمكروه .



( 10 ) - يفرق في أولاد من قتل مع ابيه في يوم الجمل وصفين الف الف درهم ويجعل ذلك من خراج دار أبجرد .



( 11 ) - أن يعطيه ما في بيت مال الكوفة .



( 12 ) - ويقضي عنه ديونه ويدفع اليه في كل عام مائة الف .



( 13 ) - أن لايبغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لاهل بيت رسول الله (ص) غائلة سرا ولا جهرا ولا يخيف احد منهم في افق من الافاق .



( 14 ) - إستثناء ما في بيت مال الكوفة وهو خمسة آلاف ألف درهم فلا يشمله تسليم الأمر، وعلى معاوية أن يحمل كل عام إلى الإمام الحسين (ع) ألفي ألف درهم، وأن يفضل بني هاشم في العطاء والصلات علي بني عبد شمس، وأن يفرّق في أولاد من قتل مع أمير المؤمنين يوم الجمل وأولاد من قتل معه بصفين ألف ألف درهم.



( 15 ) - على أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم ، وأن يؤمن الأسود والأحمر ، وأن يحتمل معاوية مايكون من هفواتهم ، وأن لايتبع أحدا بما مضى ، وأن لا يأخذ أهل العراق بأحنة وعلى أمان أصحاب علي (ع) حيث كانوا ، وأن لا ينال أحدا من شيعة علي (ع) بمكروه ...... الخ .




فرأينا انه اغلب المعاهدات لم ينفذها


على العموم نرد على شبهتك


ليس من السليم المقارنة ما بين صلح الإمام الحسن مع معاوية من ناحية ، وثورة الإمام الحسين على يزيد بن معاوية من ناحية الأخرى دون رصد هذه الخلفيات.


فصلح الإمام الحسن عليه السلام هو بسبب عدم كثرة انصاره

بحيث انه معاوية كان يستغل بأمواله الجنود الموجودين تحت امرت الإمام عليه السلام فها هو الطبري يشرح لك هذا

تاريخ الطبري: ج2 ص122.

أن قوات قيس الأمامية قد اختارت الدخول في طاعة معاوية بعد أن خيرهم بين الحرب والدخول في طاعته


وهذه أحد الروايات التي تدل على عدم كثرة مناصري الإمام الحسن عليه السلام






على العموم الرد هو كالآتي
اولا:إنَّ الصلح ليس أمراً سيِّئاً دائماً ولا الحرب هو حسنٌ دائماً، كيف ورسول الله صلى الله عليه وآله قد صالح المشركين؟!

الأولى: إنَّ الصلح ليس أمراً سيِّئاً دائماً ولا الحرب هو حسنٌ دائماً، كيف ورسول الله صلى الله عليه وآله قد صالح المشركين؟!

الثاني: لا شك أن الإمام الحسن عليه السلام لم يكن خائفاً بل هو الذي كان يقود الجيش كما أنَّ قتاله مع معاوية في صفين رغم صغر سنِّه أدلّ دليل على شجاعته.

الثالث: العارف لحقيقة الإمامة لا مجال له أن يطرح مثل هذه التساؤلات أصلاً بل كما قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلَّم "هما إمامان إن قاما وإن قعدا" فما فعله الإمام المعصوم هو عين الحق والصواب فهو الحجَّة على العباد.

ولكن : مع ذلك نشير إلى جانب من حكمة هذا الصلح المبارك فنقول:

إنَّ مقرَّ الإمام الحسن عليه السلام كان في الكوفة ومعاوية في الشام، فمعاوية أرسل جيشاً عظيماً لمحاربة الإمام عليه السلام، والإمام أيضاً واجهه بجيش عظيم يقول أبو الفرج الإصفهاني بهذا الشأن:

"وكان أول شيء أحدثه الحسن عليه السلام أنه زاد المقاتلة مائة مائة، وكان علي عليه السلام فعل ذلك يوم الجمل، وفعله الحسن حال الاستخلاف، فتبعه الخلفاء بعد ذلك".

الموقف الشجاع :

لاحظْ كتاب الإمام عليه السلام يخاطب فيه معاوية قال :

"من الحسن بن علي أمير المؤمنين إلى معاوية بن أبي سفيان، سلام عليك، فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو أما بعد:

فإن الله جل جلاله بعث محمداً رحمة للعالمين ومنةً للمؤمنين... إلى أن قال: فاليوم فليتعجب المتعجب من توثبك يامعاوية على أمر لست من أهله لابفضل في الدين معروف، ولا أثر في الإسلام محمود، وأنت ابن حزب من الأحزاب وابن أعدى قريش لرسول الله صلى الله عليه وآله ولكتابه.... إلى أن قال:

فدع التمادي في الباطل وادخل فيما دخل فيه الناس من بيعتي فإنك تعلم أني أحق بهذا الأمر منك عند الله وعند كل أواب حفيظ، ومن له قلب منيب، واتق الله ودع البغي، واحقن دماء المسلمين.. إلى أن قال: وإن أبيت إلا التمادي في غيّك سرت إليك بالمسلمين فحاكمتك حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين".

وعندما أعلن الجهاد خطب عليه السلام في الناس وقال:

"أما بعد فإن الله كتب الجهاد على خلقه وسماه كرهاً، ثم قال لأهل الجهاد: إصبروا إن الله مع الصابرين، إنه بلغني أن معاوية بلغه أنا كنا أزمعنا على المسير إليه فتحركَ، لذلك أخرجوا رحمكم الله إلى معسكركم في النخيلة حتى ننظر وتنظرون ونرى وترون.

قال مؤرخوا الحادثة :

وسكت الناس فلم يتكلم أحد منهم ولا أجابه بحرف."

المكر والحيلة:

ولكن قادة لجيشه عليه السلام ، اشتروا بأموال معاوية : (الدليل ذكرته فوق)

أحدهما: بمليون درهماً ، خمسائة ألف نقداً والباقي نسيةً، فالتحق بمعاوية مع أربعة ألأف جندياً.

والثاني: ظن الإنهزام فخرج عن ساحة القتال مع عدد كبير ممن معه وكان هتافه "لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء"، ففرح معاوية من ذلك.

وأمّا الإمام عليه السلام فقد حرَّض أصحابه إلى الحرب وكان معه عدد من الجنود. فانزعج معاوية من ذلك لأنَّه كان يعرف قوَّة الإمام الحسن ويخاف منه .

الإشاعات:

استغلَّ معاوية هذه الفرصة وقال لعدد من أصحابه تغلغلوا في جيش الإمام ثمَّ اخرجوا منه وقولوا أننا إلتقينا بالإمام وهو قد وافق على الصلح .

وبالفعل هؤلاء قد أشاعوا بين الناس أنَّ الفئتين من المسلمين قد تصالحا -رغم أنَّه لم يتحقق شيء أصلاً- وهذا ما أثّر في عدد كبير من جنود الإمام عليه السلام حيث انعزلوا عنه، فاستغلَّ معاوية هذه الفرصة فأرسل رجلاً فضرب رِجلَ الإمام عليه السلام بسيفة فأجرحها، ورغم ذلك لم يزل الإمام مستمراً في حركته نحو جبهة القتال، وهذا ما أجبر معاوية للتشبث بكلِّ حشيش.

الصلح:

فإذا بورقة بيضاء مكتوب فيها: أنا معاوية أصالح الحسن بن علي ضمن الشروط وهي: (ولم يكتب أيَّ شرط وإنَّما طلب من الإمام أن يكتب ما أراد) وختم معاوية على تلك الورقة.

هنا لابد له عليه السلام أن يقبل الصلح، بحيث لو لم يكن يقبله لقتل بنو هاشم جميعاً، مضافاً إلى أنَّ التاريخ يسجَّل في صالح معاوية لأنَّه هو الذي التجأ إلى الصلح وأراد وقف إطلاق النار.

إختلاف الموقفين :

وهذا يختلف عن الإمام الحسين عليه السلام تماماً حيث طلب منه إمّا البيعة أو الشهادة، فالذي اقترح وقف عنان الحرب هو الإمام الحسين حيث قال:" لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أفرُّ فرار العبيد" وسياسة الإمام الحسن عليه السلام هنا هي سياسة تعجيزيَّة حيث قيَّد في بنود الصلح أموراً يعجز معاوية عن تنفيذها، وبالنتيجة تمكَّن من أن ينتصر عليه .

أمراض المجتمع :

والأمراض التي كان يعاني منها المجتمع آن ذاك كانت لها دور في أمر الصلح، وأهم تلك الأمراض هي:

1-عدم المعرفة(الجهل).

2-عدم الإرادة(الخوف).

فلم يكن المجتمع يعرف حقيقة معاوية بن أبي سفيان ومدى عداءه للإسلام،ومدى شتمه وتعديه على الإمام علي عليه السلام وغيره من الصحابة الذي عذبهم ومنهم الحجر بن عدي رضوان الله عليه

وأمّا:

في عصر الإمام الحسين عليه السلام كان المجتمع يعرف يزيد بن معاوية حق المعرفة والمشكلة التي كانوا يعانونها هي الخوف ، كما تدلُّ على ذلك شواهد كثيرة في التأريخ، فهذا الفرزدق يقول للإمام الحسين عليه السلام وهو في الطريق: "قلوبهم معك وسيوفهم مع بني أميّة."

"فكل مرض يحتاج إلى دواء خاص به ، فدواء الأوَّل هو الثورة الثقافية وتوعية الأمّة ودواء الثاني هو الثورة العسكرية ونموّ روحية الشجاعة والجرئة بين الناس" ومن الواضح أنَّ الثورة الثقافية مقدَّمة على الثورة العسكرية دائماً.

بنود الصلح :


فكلّ ذلك خلاف ما كان يريده معاوية، فتحيَّر معاوية في الأمر ونقض العهد وصعد المنبر وقال:

"لا أريد منكم الصلاة فسواء عليَّ أصليتم أم لم تصلُّوا، إنَّما أريد أن أتحكَّم عليكم، ثمَّ مزق قرار الصلح".

النتيجة على معاوية :

هنا اتَّضح أمر معاوية لعامَّة المسلمين الذين كانوا يعتقدون بأنَّه بالفعل خليفة رسول الله ، هؤلاء الذين اشتبه عليهم الأمر فكانوا يظنون بمعاوية خيراً فإذا بكاتب الوحي!! وخال المسلمين !! ومحب الدين!! قد كفر بربِّ العالمين!!

هذا:

وكان هناك عدوّا مشتركاً في حدود الدولة الإسلاميّة يترصَّدالمسلمين ويريد استغلال الفرصة كي يهجم على بلاد الإسلام.

ابن الطلقاء :

وهناك أمرٌ مهم يخص شخصيَّة معاوية، حيث كان يتَّسم بسمة "ابن الطلقاء" لأنَّ أبا سفيان كان طليق الرسول وهذه وسمة عار عليه، فأراد أن يغطِّي على نفسه ويقلل من العار والفضيحة فكان بصدد القبض على الإمام الحسن عليه السلام أسيراً فيطلق سراحه ليقابل فخاب ظنُّه بهذا الصلح.
والسلام




تحياتي لشيعة الكرار عليه السلام







 
قديم 05-02-07, 01:25 AM   رقم المشاركة : 5
أبو الحسنين
مشرف سابق








أبو الحسنين غير متصل

أبو الحسنين is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدره_حبي مشاهدة المشاركة
   الثالث: العارف لحقيقة الإمامة لا مجال له أن يطرح مثل هذه التساؤلات أصلاً بل كما قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلَّم "هما إمامان إن قاما وإن قعدا" فما فعله الإمام المعصوم هو عين الحق والصواب فهو الحجَّة على العباد.

ههههههههههههههههه عجيب جداً

يعني الوصي من الله تعالى كما تزعمون كذباً وزوراً يتنازل عن الامر لمن يشاء

يعني بمثل هذا النبي صلى الله عليه وسلم بعد ان اختاره الله سبحانه وتعالى يستطيع ان يتنازل عن هذا الامر

لاحد اخر.

-------------------------------------------

هذا الوصي مكلف من الله تعالى بهذا الامر وبالترتيب المكذوب كله طبعاً يعني الاول يتركها للثاني والثاني للثالث والرابع .......الخ.

ولا يحق لاحد فيهم ان يتنازل عن الامر المكلف به من الله كما تزعمون لاحد.

والا صح ان يتنازل النبي صلى الله عليه وسلم بالامر المكلف به من الله تعالى.

-----------------------------------------

الموضوع فشل تاليفكم له فنجد منكم هذا اللف والدوران.

( من يعرف حقيقة الامامة ) وهو في الاصل لا اماما ولا بطيخ.







 
قديم 05-02-07, 01:31 AM   رقم المشاركة : 6
حيدره_حبي
Guest





حيدره_حبي غير متصل

حيدره_حبي is on a distinguished road


روح الله يستر عليك ما تعرف حتى تجاوب هههههههههههههههههههههه







 
قديم 05-02-07, 06:49 AM   رقم المشاركة : 7
أبو شداد السني
عضو فضي






أبو شداد السني غير متصل

أبو شداد السني is on a distinguished road


كالعادةما في جواب
أرجوك كن في صلب الموضوع
أين العصمة







 
قديم 05-02-07, 06:58 AM   رقم المشاركة : 8
حيدره_حبي
Guest





حيدره_حبي غير متصل

حيدره_حبي is on a distinguished road


من تكلم عن العصمة


على العموم جوابي وصلك







 
قديم 05-02-07, 07:01 AM   رقم المشاركة : 9
أبو شداد السني
عضو فضي






أبو شداد السني غير متصل

أبو شداد السني is on a distinguished road


ألم تقرأ السؤال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟







 
قديم 05-02-07, 07:02 AM   رقم المشاركة : 10
حيدره_حبي
Guest





حيدره_حبي غير متصل

حيدره_حبي is on a distinguished road


هل تقصد انه بمبايعة الحسن عليه السلام لمعاوية سقطت العصمة؟؟؟؟؟؟؟







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:56 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "