أريد جوابا من الامامية اذا أمكن على هذه الصلاة؟؟

[قسورة]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

والصلاة و السلام على نبينا محمد و على اله و صحبه أجمعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين

ففي هذه الايام عن الامامية هداهم الله صلاة القدر أو صلاة ليلة القدر

وهي تقام جماعة و لا اعلم عدد الركعات ولا الكيفية

و لكن السؤال

هل صلى النبي صلى الله عليه و اله و سلم هذه الصلاة

ممكن الدليل بالمصدر . . . . . و شكرا

هذا و الله اعلى و اعلم و سبحانك اللهم و بحمدك استغفرك واتوب الليك

[قسورة]

ولا زلت أنتظر الجواب الشريف

عجل الله فرجه الشريف و سهل مخرجه من كتب الامامية هداهم الله للحق و رزقهم أتباعه

[أم حبيبه]

تسجيل انتظار ........ بارك الله فيك اخى

[قسورة]

بسم الله الرحمن الرحيم

و فيك بارك

و ما زال السؤال ينتظر الجواب

و اخشى أن يجيب السؤال بسؤال كما هي عادة القوم هداهم الله


أم أن هذه الساحة المباركة خلت من الامامية ؟؟ !!


أم أن الامامية هداهم الله ما يعرفون من أين اتوا بهذه الصلاة


أم ان هذه الصلاة بدعة

أم أن

أم أن

أم أن

.

.

.

.

.

عجل الله فرجه و سهل مخرجة ( السؤال أقصد )

[مبتهج]

ايها السائل
ليس عند الشيعة صلاة مستحبة وتقام جماعة ولكن تقام متابعة اي ان الناس يجتمعون ويقولون مثل ما يقول من يرفع صوته وهو يصلي معهم فلا احكام الجماعة سارية عليهم حينئذ ويكون كل مصلي منفردا وله ان يسبق او يتاخر بخلاف الجماعة
وهم يجتمعون للدعاء الواؤد وقراءة سورة العنكبوت والروم والدخان واستماع بعض مسائل الحلال والحرام
واما صلاة ليلة القدر فهي ركعتان

عن النبي صلى الله عليه وآله انه قال : من صلى ركعتين في ليلة القدر ، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب مرة ، و ( قل هو الله أحد ) سبع مرات ، فإذا فرغ يستغفر سبعين مرة ، لا يقوم من مقامه حتى يغفر الله له ولأبويه ، وبعث الله ملائكة يكتبون له الحسنات إلى سنة أخرى ، الخ
اقبال الاعمال

[قسورة]

حياك الله يا مبتهج

و أما قولك

واما صلاة ليلة القدر فهي ركعتان

عن النبي صلى الله عليه وآله انه قال : من صلى ركعتين في ليلة القدر ، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب مرة ، و ( قل هو الله أحد ) سبع مرات ، فإذا فرغ يستغفر سبعين مرة ، لا يقوم من مقامه حتى يغفر الله له ولأبويه ، وبعث الله ملائكة يكتبون له الحسنات إلى سنة أخرى ، الخ
اقبال الاعمال


أقول

نشكرك يا مبتهج

و لكن هل خلت كتبكم الثمانية من هذا الحديث ؟؟ !!

ولا تنسى الكافي كافي لشيعتنا كما قال إمام زمانك

لاني لا أملك هذا الكتاب

و حتى إن خلت كتبكم الثمانية فهذا الحديث مرسل نريد الاسناد يا مبتهج

و هل ثبت عندك أن النبي صلى الله عليه و اله و صحبه أجمعين صلى هذه الصلاة مع علي رضي الله عنه و ارضاه و الصحابة المنتجبين عندكم ( ولو متابعة انمشيها )

ننتظرك

و شكرا مرة أخرى يا زمينا مبتهج

[فتى الإسـلام]

إليك هذا التوضيح منهم
وهو خلط بين ليلية القدر وبين عشر ذي الحجه
ليعلم الروافض أنهم مبتدعون في الدين
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى محمد وعجل فرجهم

كلمة سماحة الأمين العام لجمعية بني هاشم العالمية
العلامة السيد محمد علي الحسيني

والقدر وليالي العشر

آيها الصائمون :لقد مر الكثير من شهر رمضان و
بقي القليل ،فاحببت ان اتحدث في موضوعين
: ليلة القدر ، و الموضوع الآخر الليالي العشر من شهر رمضان .
فعلينا ان نترك كل شئ يلهينا عن الآخرة و عن ذكر الله و و نتوجه جميعا الى ما يحيينا ، احياء ليلة القدر و احياء هذه القلوب العفنة الدرنة المتسخة ، أن ندخل بقلب طاهر بعين باكية بنفس ذليلة الى الله نتوب اليه ، في هذه الليلة نصارح و نتكلم و نتحدث مع الله سبحانه و تعالى و ندعوه و نتوسل اليه بنبيه الأعظم بمحمد و آل محمد أن ينور القلوب و أن يسهل الأمر ، علينا لكي نستغل هذه الليلة :
أولا : ان نتهيأ بالنوم في النهار لأنه اذا نام في النهار يستطيع أن يبقى مسستيقظا الى طلوع الفجر ( تنزل الملائكة و الروح فيها باذن ربهم من كل أمر سلام هي حتى مطلع الفجر ) لكي يكون مستعدا لاستقبال هذه الليلة التي العمل فيها خير من ألف شهر .
ثانيا : بداية الليلة أن يغتسل الانسان عند الغروب ، يستحب في ليلة القدر أن يغتسل بداية الليلة و نهاية الليلة ( غسل عند الغروب و غسل عند الفجر )
ان يغتسل الانسان من ذنوبه و أدرانه و ما فعل و اقترف فيما مضى من عمره واقعا توبة نصوحة ( توبوا الى الله توبة نصوحة ) و يمضي الانسان و يرتدي ثوب الاحرام ثوب الكفن فارغ اليدين الى ربه و نحن في هذه الليلةعلينا بداية أن نغتسل غسل التوبة غسل المغفرة غسل التطهير من الذنوب و الأدران و الأمراض القلبية و نتوب الى الله في بالغسل نكون على طهارة من ناحية و على نظافة من أخرى لكي نستعد الى هذه العبادة و الى هذه الليلة ثم نتوجه الى الله سبحانه و تعالى بركعتين خصوصة لليلة القدر و نبدأ بقراءة هذه السور المباركة ( الدخان و العنكبوت و الروم ) و من بعد نتوجه الى الدعاء و التوسل القرآن الكريم كما ورد و نكثر من هذا الدعاء ( اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن ) لأننا نحن نريد الفرج و فرج آل محمد يكون بخروج القائم أرواحنا لتراب مقدمه الفداء
نحن اذا اردنا أن ندعو في هذه الليلة ندعو للقائم، اذا أردنا أن تقضى الديون في هذه الليلة ندعو للقائم ، و اذا اردنا أن يمحى و يذل الظالم ادع للقائم ، اذا أردنا أن ندعو لمراجعنا و علمائنا ادع للقائم ، و اذا أردنا أن ندعو لأسرانا ادع أيضا للقائم حتى يفرج الله سبحانه و تعالى عنهم ، و اذا أردنا الخلاص و العزة و الكرامة ادع لقائم آل محمد فهو أولى بالدعاء ، تصوروا هذه المعادلة الرياضية بعض الناس يتاجر مع الله سبحانه و تعالى عبادة التجار ، تعالوا نحن لنتاجر ايضا بالدعاء فنحن كما ورد ( من دعا لأخيه المؤمن في ظهر الغيب وكل الله سبحانه و تعالى ألف ملك يقولون له و لك مثله ) و لك أجر و استجابة للدعاء كما دعيت لأخيك ، لأن من أراد الخير الله تعالى كريم يرد عليه الخير فنحن عندما ندعوفي هذه الليلة الدعاء ينبغي ان يكون موجه أولا لامامنا و هو أحق بالدعاء ، و من بعد الامام الى الوالدين ، الى أجدادنا ، الى أهلنا ،الى اخوتنا ، الى اخواتنا ، الى ابنائنا حتى لو كانوا صغار ( اللهم أعز ذريتنا و احفظهم و اجعلهم دائما على ولاية أهل البيت ، هذه أدعية مهمة خصوصا دعاء الوالد بحق ولده ( اللهم ارزق بنتي كذا و كذا و اجعلها من الصالحات ) و الدعاء للخالة و الخال و العم و العمة و لا ننسى الجيران و كل من أوصانا بالدعاء ، أنا أوصيك اذا هذه أمانة ، أسألكم الدعاء هذه ليست كلمة فأتوجه ( اللهم ان فلان أمنني و طلب مني أن أدعو له فندعو له و هذا كله يأتي اليكم و مرده اليكم انشاء الله .
و نشرع في دعاء الجوشن و ان كان طويل ، و من بعده في الأدعية ( أدعية مكارم الأخلاق ، دعاء التوبة ) نبكي نبتهل نخضع لله سبحانه و تعالى نتوجه اليه بهذا القلب المكسور ، هذا القلب العليل ، هذا القلب الذي يردد كما في دعاء السحر لا ننسى .
هذه كلها أعمال في ليلة القدر ( الهي أنا ما عبدتك خوفا من نارك أو طمعا في جنتك انما وجدتك أهل للعبادة فعبدتك ) هذه لأمير المؤمنين ، و نحن انما نقول بهذه الليلة و آثارها و أهمية العمل فيها با يتناسب مع وضعنا الروحي ، انا يا رب مع دعاء و بكاء لم أعصك حين عصيتك و أنا بربوبيتك جاحد ) هل أحد منا يرفض و يجحد و لا يؤمن بالله ، أنا يا الله لم أجحد و أرفض وجودك ، و لا مستخف برسولك و لا بالأئمة و لا بالأخبار الواردة و لا بالقرآن ( انما عرضت لي بلية و غلبني هواي ) الهوى ايها الأعزاء الشيطان ( الهي أشكو اليك عدوا يضلي و شيطانا يغويني قد ملأ بالوسواس صدري و أحاطت هواجسه بقلبي يعاضد لي الهوى و يزين لي حب الدنيا و يحول بيني و بن اطاعة و الزلفى ) الهي أنا أشكو لك كل هذه الأمور لذلك أنا لم أعصك يا الله و أنا بربوبيتك جاحد و لا بأمرك مستخف عرضت لي بلية و غلبني هواي و غرني هذا الستر سترك المرخى علي فالتوبة ياالله و المغفرة يا الله و الرحمة يا الله ، و نختم هذه الليلة ان بقي من الوقت بل الأهم ان نتوجه الى زيارة الحسين بن علي ( ع ) بالزيارة و بالسلام و بالبكاء وبلاعتراف بمقامه و امامته و مكانته و من ثم نختم هذه الليلة بالتعهد مع الله سبحانه و تعالى بأننا تبنا اله فاعف عنا و اغفر لنا و ارحمنا ، الله سبحانه و تعالى بكرمه و بضيافته الزائدة اختصنا بهذه الليلة يكررها بثمانين عام ، فالصلاة و البكاء و الابتهال و الاعتراف بقلب صادق و نية طاهرة بثمانين عاما من العمل ، فأين بالله عليكم ؟ علينا الا نقصر ، علينا أ، نسفيد من هذه الليلة ، علينا أن نستغل كرم الله ، و أكرر من يدري من يكون لعلنا في السنة الآتية تحت التراب فما ينفعنا فتزودوا يا آلنا يا أهلنا يا أخوتنا يا آباءنا تزودوا من هذه الليالي و من هذه الليلة بالتقوى و بالعمل الصالح ، في هذه الليلة لعل الانسان يسأل من ناحية التقصير ، يسأل لماذا فقد أعطيناكم مهلة فان الشقي من حرم غفران الله هذه هي المحطة الأولى .

المحطة الثانية : لعل بعض الناس لم يوفق و لم يستطع ان يحيي هذه الليلة لعامل معين و بقي أيام تعد على الأصابع و أفضل أيام شهر رمضان المبارك العشر الأواخر كما في الروايات ان النبي ( ص ) كان يطوي الفراش و يشد مئزره للعبادة ، فتعالوا لنختار هذه الأيام نطوي الفراش و نتهيأ و نتعبأ تعبأة تكون واقعا مليئة بالأمورالروحية و الأمور التي تخول الانسان ان يستمر لليالي و الأيام الآتية بروحية ليالي شهر رمضان و بأدعية و بفضل احياء هذه الليالي العشر من شهر رمضان و بفضل المحطات الأواخر العشر التي تزود منها بفضل السحر و قيام الليل و لقاء الله سبحانه و تعالى في هذه الليالي ، بفضل البكاء و الخشوع و الخضوع بالجوارح و القلب و السؤال العميق من القلب الى الله سبحانه و تعالى و انشاء الله يكون الانسان في المراحل الآتية و الأيام و الليالي الآتية يكون مهيأ للتصدي لأي غزو مادي غزو معصية ، فنحن انشاء الله اذا استغلينا هذه الليلة المباركة و استغلينا هذه الليالي المباركة
في ضيافة الله و متى تنتهي الضيافة آخر ليلة و الانسان اذا كان معزوم عند أحد يبقى متحيرا
هل أرضيته ؟ هل كنت واقعا نعم الضيف ؟ هل قمت بأعمال غير صحيحة غير مدروسة و أعمال مسيئة للضيافة ؟ فنحن دائما نبقى في حالة الخوف و الرجاء ، هل أسأنا الى ضيافة الله ؟ هل قصرنا في الليالي ؟ ماذا فعلنا بالقرآن ؟ هل توجهنا الى صلة الأرحام ؟ هل حصنا هذه النفس و غيرنا هذه العادات و أخرجنا النفس الى ما هو أفضل و الى الحال الأحسن ؟ كل هذا يسأل الانسان كيف استثمرنا لكي نكون في نهاية الشهر في يوم يسمى عيد و يوم العيد لمن ؟ كل يوم لا يعصى الله فيه هو عيد ، لنكون يوم العيد ما على قاعدة الحديث للصائم فرحتان : فرحة عند افطاره و فرحة عند لقاء ربه ، بالنسبة للفرحة هل نحن واقعا من الفرحين يوم العيد ، كل انسان على نفسه بصير يعلم يوم العيد ، لذلك لا تبكوا يوم العيد ، لا تقولوا يا ليتني استفدت من شهررمضان ، لا تقولوا يا رب ارجع شهر رمضان لكي أعمل صالحا ، يوجد وقت و كلامي حجة على نفسي و عليكم ، يوم العيد الناس تفرح لمن ؟ كيوم القيامة ، يوم العيد يوم الثواب و الأجر ، الله يعطي كل ذي حق حقه ، العاصي و المطيع ، من الذي يفرح ؟ يفرح كما نقول ( الهي ربح الصائمون و فاز القائمون و نجا المخلصون ) ( الهي من للمذنب المقصر ) فبماذا نجيب ؟ و بماذا تكون اللوعة ؟ و ماذا يكون الحال ؟ في يوم العيد كيوم القيامة اما تثاب و تؤجر و اما تحاسب و تعاقب ، فيوم العيد مع اخراج زكاة الفطرة زكاة الصيام و اعطائها للفقراء لكي تكون امتحان للغني ( هل يعطي أم يكون بخيل ) و مساعدة للفقير ( لأنه يستفيد من زكاة الفطرة و يفرح بها ) فنختم الصيام بزكاة الفطرة و بقبول الأعمال انشاء الله و بغفران الذنوب سائلين الله سبحانه و تعالى ان يعيد علينا شهر رمضان و يمكن لنا ان نتوجه الى الله سبحانه و تعالى في فجر شهر رمضان في الليالي الأخير ة و نختم بهذا الدعاء ( الهي ان كنت قد رضيت عنا فازدد عنا رضا و ان كنت لم ترض عنا فمن الآن بحق محمد و آل محمد فارض عنا ) و يكون هذا الدعاء صادق من القلوب و انشاء الله لمثل هذا فليعمل العاملون نسأل الله سبحانه و تعالى أن يتقبل صيامكم و يستجب دعاءكم و يغفر ذنوبكم و يوفقكم لحج بيته الحرام في هذا العام و في كل عام و زيارة قبر نبيه و الأئمة عليهم السلام و ان يوفق ويبارك لاامة الاسلامية، اللهم تقبل عملهم بأحسن القبول ، اجعل قلوبهم و ديارهم عامرة بذكر محمد و آل محمد و اغفر ذنبهم و نفس غمهم و فرج همهم و اقض دينهم و اقض حوائجهم و فك أسراهم و ارحم موتاهم بحق محمد و آل محمد .
الهي ربح الصائمون و فاز القائمون ونجا المخلصون و نحن عبيدك المذنبون فارحمنا برحمتك و اعتقنا من النار يا كريم و صل اللهم على سيدنا محمد و اهل بيته الطاهرين و السلام عليكم جميعا و رحمة الله و بركاته .
المحتاج إلى رحمة ربه وشفاعة أئمته
ودعاء إخوانه
محمد بن علي بن إسماعيل
الحسيني
.................................................. ................................
من موقع يا ........................................
الرابط أهوه
http://www.yahosein.cjb.com/vb/showthread.php?t=48159

[قسورة]

بارك الله فيك مولاي الباحث و جزاك ربي خير الجزاء و أتمه و أكمله

و ننتظر زميلي الامامي مبتهج هداه الله للحق و رزقه أتباعه

[قسورة]

ولا زلنا ننتظر

عجل الله فرج الجواب الشريف و سهل مخرج

[قسورة]

up

up

up

up