بالدليل من كتبهم .. الرافضه والنصارى وجهان لعمله واحده .. تشابه لا معقول بينهم
مقارنه بسيطه
نسب الخميني الهالك إلى علي قوله :
( كنت مع الأنبياء باطناً ومع رسول الله ظاهراً ) .
مصباح الهداية ص 142 .
و يعلق عليه الخميني قائلاً :
( فإنه عليه السلام صاحب الولاية المطلقة الكلية والولاية باطن الخلافة .. فهو عليه السلام بمقام ولايته الكلية قائم على كل نفس بما كسبت ، ومع الأشياء معية قيومية ظلية إلهية ظل المعية القيومية الحقة الإلهية ، إلا أن الولاية لما كانت في الأنبياء أكثر خصهم بالذكر ) .
مصباح الهداية ص 142 .
هل فهم احد شيء من تعليق الخميني
سأورد لكم الايمان المسيحي وانظروا الى تشابه الاسلوب
نؤمن بالواحد الاب مالك كل شي وصانع مايرى ومالايرى وبالابن الواحد يسوع المسيح ابن الواحد بكر الخلائق كلها الذي ولد من ابيه قبل العوالم كلها وليس بمصنوع اله حق من اله حق من جوهر ابيه الذي بيده اتقنت العوالم وخلق كل شي من اجلنا ومن اجل معشر الناس ومن اجل خلاصنا نزل من السماء وتجسد من روح القدس وحبل به وولد من مريم البتول وصلب ايام بيلاطوس ودفن وثم قام في اليوم الثالث وصعد الي السماء وجلس عن يمين ابيه
الاستنتاج :- الايمان المسيحي مفهوم اكثر
النتيجه :- نقطه لصالح النصارى
==================================
قول الخميني بتحريف القران
( إن الذين لم يكن لهم ارتباط بالإسلام والقرآن إلا لأجل الرئاسة والدنيا ، و كانوا يجعلون القرآن وسيلة لمقاصدهم الفاسدة ، كان من الممكن أن يحرفوا هذا الكتاب السماوي في حالة ذكر اسم الإمام في القرآن و أن يمسحوا هذه الآيات منه و أن يلصقوا وصمة العار هذه على حياة المسلمين ).
كشف الأسرار ( ص 114 ).
تشابه قول الخميني بالرسول الكاذب بولس الذي ادعى انه مرسل من المسيح
بولس يعترف بامكانية بالتحريف
3: 19 فلماذا الناموس قد زيد بسبب التعديات الى ان ياتي النسل الذي قد وعد له مرتبا بملائكة في يد وسيط
الاستنتاج :- الفرق هنا ان بولس اذكى واصدق
لان الكتاب المقدس فعلا محرف
ولكن القران غير محرف
نقطه لصالح النصارى
===============================
ويقول تحت قوله تعالى ( يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون ) قال : ( أي ربكم الذي هو الإمام ) . مصباح الهداية ص 145.
لدى النصارى :-
5: 22 لان الاب لا يدين احدا بل قد اعطى كل الدينونة للابن
يرى النصارى ان تفسير هذا النص هو ان المسيح هو الله
طبعا لا مجال هنا لتفنيد النص ((وان اراد احد فالاجابه الموجوده))
الاستنتاج :- الكتاب المقدس فيه من النصوص مايعقل لاي جاهل ان يصدق ان المسيح هو الله
لكن القران ليس فيه أي ايه تقول ان هناك شريك لله ولا حتى علي
فمن اين أتوا بتفاسيرهم
نقطه لصالح النصارى
==================================
ينقل الخميني عن أحد أئمته أنه قال : ( لنا مع الله حالات هو هو ونحن نحن ، وهو نحن ، ونحن هو ) . مصباح الهداية ص 114
لدى النصارى :-
ليكونوا واحدا كما أننا نحن واحد . أنا فيهم و أنت فيَّ ليكونوا مكملين إلى واحد )) إنجيل يوحنا 17/ 20 ـ 23.
إنجيل يوحنا [ 17 : 11 ] المسيح قال : (( يا أبت القدوس احفظهم باسمك الذي وهبته لي ليكونوا واحداً كما نحن واحد ))
الاستنتاج :- النصارى قالوا انهم اولاد الله
اما الخميني و اعوانه فجبناء .. لانهم اعترفوا انهم والله واحد في كتبهم
ولكن التقيه تمنعهم من القول به لان القران سيوقفهم بالنص الصريح
النتيجه :- نقطه لصالح النصارى
=====================================
و يقول الخميني ( تعاليم الأئمة كتعاليم القرآن ) .
الحكومة الإسلامية ص 113
أي ان قوله وقول الله سواء
وقال بولص ان شريعته كشريعه العهد القديم بل و افضل منها فيجب الغاءها
" شريعة موسى كالمؤدب ، تعد الناس لمجيء السيد المسيح ، كان بالناس حاجة إليها لتورطهم بالخطيئة ، أما وقد جاء المسيح فلا حاجة إلى
المؤدب ولذلك بطلت الشريعة وزالت "(323) ،
الاستنتاج :- الخميني يساوي نفسه بكلام الله
بولص يرى ان كلامه افضل من كلام الله
نقطه لصالح الخميني .. لان بولص كان كلامه كفري اكثر من الرافضه
==============================
نسب الخميني الهالك إلى علي قوله : ( كنت مع الأنبياء باطناً ومع رسول الله ظاهراً ) .
استشهاد النصارى بهذا النص على الوهية المسيح
56أَبُوكُمْ إِبْرَاهِيمُ تَهَلَّلَ بِأَنْ يَرَى يَوْمِي فَرَأَى وَفَرِحَ». 57فَقَالَ لَهُ \لْيَهُودُ: «لَيْسَ لَكَ خَمْسُونَ سَنَةً بَعْدُ أَفَرَأَيْتَ إِبْرَاهِيمَ؟» 58قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ \لْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ». 59فَرَفَعُوا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. أَمَّا يَسُوعُ فَاخْتَفَى وَخَرَجَ مِنَ \لْهَيْكَلِ مُجْتَازاً فِي وَسْطِهِمْ وَمَضَى هَكَذَا.
فالرسول عليه السلام قال
كنت نبيا وآدم منجدل في طينته
فهل نقول ان الرسول اله ؟
النتيجه :- صفر للاثنين
==============================
قال احد علماء الشيعه قال ان القرود ابناء عمه
انظروا لنفس النص في الكتاب المقدس
وردت فى سفر الجامعة " لأن ما يحدث لبنى البشر يحدث للبهيمة وحادثة واحدة لهم موت هذا كموت ذاك ونسمة واحدة للكل فليس للإنسان مزية على البهيمة لأن كليهما باطل" (جا 3: 19)
النتيجه :- نقطه لصالح الروافض .. لانهم اقروا ان القرود فقط ابناء عمومتهم
==============================
الخميني اثبت للروافض انهم اغبياء .. وانه مجوسي من خلال الرموز
إن الشرك هو طلب الحاجة من غير الله ، مع الاعتقاد بأن هذا الغير هو إله ورب ، وأما طلب الحاجة من الغير من غير هذا الاعتقاد فذلك ليس بشرك !! ، ولا فرق في هذا المعنى بين الحي والميت ، ولهذا لو طلب أحد حاجته من الحجر والمدر لا يكون شركاً ، مع أنه قد فعل فعلاً باطلاً .
كشف الأسرار ص 30 .
بولص اثبت للنصارى انهم اغبياء .. وانه يهودي من خلال الرموز
1: 3 اني اشكر الله الذي اعبده من اجدادي بضمير طاهر كما اذكرك بلا انقطاع في طلباتي ليلا و نهارا
رسالة تيموثاوس الثانية
الاستنتاج :-كلامها على غير دينهما .. الخميني اتبع الاسلام ليحصل على الشهره
وبولس اتبع المسيح لنفس الغرض بل و للتحريف
النتيجه :- نقطه لكلا الفريقين
اختكم ايفـــــــا