يعترف الحسن بأن الخلفاء صالحين رغم أنوفكم يارافضه فكفاكم كذبا ... وثيقه
بسم الله الرحمن الرحيم :
الا متي وانتم تكذبون يارافضه خلاص فاحت ريحتكم
بحار الأنوار الجزء44 صفحه 65 :
ومن كلامه عليه السلام ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه وبين معاوية حيث رأى حقن الدماء وإطفاء الفتنة ، وهو : بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان : صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين ، على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسيرة الخلفاء الصالحين ( 1 ) ..................
أدينك من فمك يارافضي : http://www.al-shia.com/html/ara/book...r44/a7.html#t3