إينشاين صوفي الحقاني النقشبندي يفسر نظرية الكم الفيزيائية لفهم سر نور النبي
في موقع الحقاني النقشبندي – الذي كلم الرسول صلى الله عليه وسلم بالجوال – موضوع عن سر نور محمداً صلى الله عليه وسلم .
[IMG]http://haqqani-dergah.tripod.com/sitebuilder****************************/sitebuilderpictures/shayknazim.jpg[/IMG]
وإليكم ترجمته : أما عنوانه فهو : نحو فهم سر نور محمد
بقلم : " م . صديقي " و " زياد صيداوي "
طبيعة الضوء : إذا وُصل لسرعة الضوء عندها يتوقف الزمن . فالضوء = الزمن
لقد قاس الفيزيائيون سرعة الضوء فوجدوها تساوي 186,000 ميل/ ث. والطريقة الطبيعية لقياس السرعة عند علماء الفيزياء هو أخذ الموجة الصوتية كمثال على وجه التقريب. فقد لاحظوا أن الموجة الصوتية تسافر بسرعة 1088 قدم / ث. فإذا سافرت أنت بسرعة 1000 قدم/ث ومعك موجة صوتية بسرعة 1088 قدم/ث ستلاحظ بأن الموجة تتحرك بسرعة 88 قدم/ث، وبنفس الطريقة لشخص آخر يسافر بسرعة 1088 قدم /ث سيلاحظ أن سرعة الموجة الصوتية = صفر. وعند السفر في الجهة المعاكسة، عليك إضافة الفرق بين السرعتين عند حساب نظرية نيوتن. ولقد لاحظوا أيضاً بأن الصوت يحتاج لمادة كي يسافر بها ، ولا يمكن أن يسافر في الفراغ. والضوء لا يحتاج لمادة لكي يسافر ، وهو بعكس الصوت لا تتأثر سرعته مع سرعة الملاحظ أو اتجاهه.
فعلى سبيل المثال لو سافر شخص بسرعة 100,000 ميل/ث ، فسرعة الضوء التي يلاحظها ستبقى 186.000 ميل/ث ، وهي نفس السرعة لو كان الملاحظ نفسه في حالة سكون. وهذه هي النظرية النسبية.
وهذه الظاهرة بكل غرابة ليست " حدسية " وللحقيقة لم يستطع أحد من العلماء تفسيرها، بل لاحظوها وبنوا عليها نظرياتهم.
وهذه النظرية مقبولة عالمياً ، وأن سرعة الضوء ثابتة للمراقبين بغضّ النظر عن سرعتهم واتجاههم. ولقد قال إنشتاين أنه إذا زاد جسم من سرعته حتى يصل لسرعة الضوء سيقل طوله الفيزيائي بينما تزداد مادته. ولهذا نجد بأن للثقب الأسود مادة لا نهائية ولا حجم له.
وإذا اقترب جسم ما إلى سرعة الضوء يبطئ الزمن ولكن سرعة الضوء ثابتة. ولهذا لو سافر هذا الجسم بسرعة 185,999 ميل/ث ، ستبقى سرعة الضوء كما هي 186,000 ميل/ث ، ولن يكسر حاجز الضوء أبداً. بل لا يمكن لأحد أن يقترب من سرعته. ولو فُرض بأن أحد وصل لسرعة الضوء فسيتوقف الزمن تماماً.
هذه الظاهرة الضوئية تركت الفيزيائيين مندهشين في حيرة وذهول ولا يستطيعون إلا تعديل بعض ظواهره الملاحظة التي يمكن ملاحظتها.
" وسنتكلم عن بعضها فيما بعد "
.
[ إلى هنا ينتهي تقديم الكاتبين النقشبنديين ، ولكن الموضوع ليس هنا فهذه معلومات يمكن جمعها من أي كتاب فيزياء يدرس لطلاب الثانوي. ولنكمل مع النقشبندية لنفهم قصدهم من كل هذا ]
إذ يقول الصوفيان :
ويشرح مولانا – يقصدون الحقاني النقشبندي – بأن الرسول دائماً يزداد علماً ومعرفة، ويترقى في كل المستويات، مثلين ، مثلين في كل لحظة.
فماذا يعني هذا ؟
في قرينة النسبية العامة أنه كل ما ارتقى الرسول في المعرفة كل ما يُفتح له هو مستوىً آخر من المعرفة. لأن النور – الضوء – هنا الذي يمثل المعرفة يتحرك بسرعة أسرع من أي سرعة تصلها أنت ، وسرعته دائماً ثابتة ، حتى ولو وصلت لسرعة لانهائية قريبة من سرعته.
وفوق كل ذي علم عليم .
وهذا يعني بأنه مهما كانت درجة علمك ستجد لازال فوقها مستوى أعلى.
.
[ وإلى هنا أيضاً ، لا شيء جديد ..!!
لكن أرجو أن تلاحظوا أخوتي أهل السنة كلام الحقاني التالي وهو يتكلم بصورة صريحة عن الحقيقة المحمدية وأنه مخلوق من نور الله وأنه هو أول مخلوق والكون كله بما فيه مخلوق من ذات الرسول صلى الله عليه وسلم ] :
حيث يقول الكاتبان نقلاً عن الحقاني:
هذا يذكرنا بدور النور والملاحظة في خلق الرسول – صلى الله عليه وسلم – وأنه أحيط بعناية الله تحت النظرة الإلهية قبل خلق كل شيء. إذ أنه في ذلك الوقت لم يكن هنالك وجود لأي شيء ما عدا النور النبوي ، الحقيقة المحمدية التي تدور في بحر القدرة.
ويفسر مولانا - أي الحقاني النقشبندي - أنه في ذلك الوقت كان الله يرسل نظرة عنايته الإلهية للرسول – صلى الله عليه وسلم – 70,000 مرة في الثانية .
.
[ وهنا يقول البرقعي وكيف علم النقشبندي بهذا هو وبقية شيوخ بنو صوفان ، والله عز وجل يقول في محكم كتابه : { ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا } الكهف : 51
ودعونا نكمل مع جماعة شاه نقشبند الذي مكث سبع سنوات يطلب الإمداد من الكلاب ، حيث يقول الفيزيائي العظيم الحقاني إينشاتين النقشبندي ] حيث يقول :
وكما هو معروف اليوم بأنه يمكن لشخص من خلال الضوء أن يبث معلومات كبيرة بالحواسب الرقمية ( الديجتال ) في وقت قصير. والآن مع اختراع الألياف الضوئية لنقل المعلومات رأينا سرعة النقل قد تضاعفت عدة مرات. وكذلك نجد أن الأقراص الصلبة المتصلة بشبكة ألياف صناعية مثل الحواسب تسمح بنقل المعلومات بمعدل جيجا بت.
ونحن نعلم بأن الأولياء يستخدمون الضوء لنقل القوى الروحية .
فعندما يريد الشيخ أن يمنح المريد أمانته الروحية ، يحدق في عينيه ويصب علمه الذي في قلبه في قلب المريد من خلال النظر.
وهذا هو النقل الضوئي..
.
[ وهنا لا يسع البرقعي إلا أن يقول: سبحان الله العظيم ..!!
فحقاً : فوق كل ذي علم عليم ..!!
ولنكمل النظرية النسبية الحقانية النقشبندية حيث يقول إنشتاين النقشبندي] :
ولهذا عندما كان الرسول – صلى الله عليه وسلم – يدور في الحضرة الإلهية تحت نظر الله 70,000 مرة في اللحظة ، أُلبس بالعناية الإلهية بواسطة نظر الله.
مع أمواج من المعرفة ، أمواج فوق أمواج ، وفي واقع الأمر كانت محيطات النور الرباني تظهر في جوهر النبي " الحقيقة المحمدية " بينما المعلومات كانت تُدخل في " عقل النبي وشعوره ".
وهكذا كان الرسول – صلى الله عليه وسلم يُنشأ في كل لحظة ، مقام فوق مقام من العلم اللدني ، وهذا مستمر إلى يومنا هذا.
وبناء على هذه البداية في النسبية العامة ، يجادل بعض علماء الفيزياء بأن كَون لانهائي في مكان محدود ، قائلين بأن سرعة المجرات تزداد كلما بعُدت عن مركز الانفجار العظيم. وكما لوحظ بأن سرعتها تقترب من سرعة الضوء وأن حيزها الفضائي في اتجاه الحركة بدأ يُضغط، ويتسطّح باتجاه حركتها.
ويجب أن نلاحظ أنه بالرغم من أن الفيزيائيين لم يروا أي شيء يتحرك بسرعة أسرع من الضوء، فإن هذا لا يعني بأنه لا توجد. وفي الحقيقة افترض بعض الفيزيائيون بوجود بعض الجزيئات تُدعى بالـ " تاشيونز " وحدود سرعتها لا تقل أبداً عن سرعة الضوء ، وهي في الواقع تتحرك عائدة في الزمن.
.
الموضوع طويل وهو من ثمان صفحات PDF ..!!
ولكن كما وعدت خادم الصوفية في الساحات ، سأكمله بإذن الله ..!!
ولدي غيره مما يضحك الثكلى من تخاريف إينشتاين النقشبندي وكلها من موقعه ..!!
وأتحداهم أن ينشرو ما في موقعه باللغة العربية ..!!