كل شيعي يقرأ القرآن سيقرأ لا محالة قوله تعالى ( ثاني أثنين ) وكل حرف بعشرة حسنات إلى سبعمائة ضعف ولاشك أن سبب هذه الحسنات المسطرة في كتاب الله تعالى إلى يوم الدين كانت بسبب صحبة أبي بكر لنبيه عليه الصلاة والسلام فرحم الله الصديق كم كان أثره على الامة حيا وميتا ،،،،