والرافضه كما وصفهم القحطانى فى نونيته رحمه الله
إن الروافض شر من وطىء الحصى *** من كل إنس ناطق أو جان
مدحوا النبى و خونوا أصحابه *** و رمهموا بالظلم و العدوان
حبوا قرابته و سبوا صحبه *** جدلان عند الله منتقضان
فكأنما آل النبى و صحبه *** روح يضم جميعها جسدان
فمعروف عن الرافضه انهم اهل خيانه وخذلان ومكروخديعه يوالون الكفار ويعادون اهل الاسلام....
وكما قال شيخ الاسلام -رحمه الله -مبيناً عداوتهم للمسلمين :
مظاهرتهم الكفار على اهل الإسلام :
(( ومن العجب من هؤلاء الرافضة أنهم يدعون تعظيم ال محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
وهم سعوا في مجىء التتر الكفار إلى بغداد دار الخلافة حتى قتلت الكفار من المسلمين مالا يحصيه إلا الله
تعالى من بني هاشم وغيرهم وقتلوا بجهات بغداد ألف ألف وثمانمئة ألف ونيفا وسبعين ألفا وقتلوا الخليفة
العباسي وسبوا النساء الهاشميات وصبيان الهاشميين)) ( 5/592)
وقال:
(( و لهذا كان الرافضة من اعظم الأسباب في دخول الترك الكفار إلى بلاد الإسلام و أما قصة الوزير
ابن العلقمي و غيره كالنصير الطوسي مع الكفار و ممالأتهم على المسلمين فقد عرفها الخاصة والعامة ))
( 7/414)
وقال:
(( حتى قيل لبعض شيوخ الرافضة إذا جاء الكفار إلى بلادنا فقتلوا النفوس وسبوا الحريم وأخذوا
الأموال هل نقاتلهم فقال لا المذهب أنا لا نغزو إلا مع المعصوم فقال ذلك المستفتى مع عاميته
والله إن هذا لمذهب نجس )) ( 6/118)
وقال:
(( فالرافضة أدخل منهم في ذلك فإنهم دائما يستعينون بالكفار والفجار على مكالبهم ويعاونون الكفار
والفجار على كثير من ماربهم وهذا أمر مشهود في كل زمان ومكان)) ( 4/111-112)
وهو مايسمى في هذا العصر بالطابور الخامس ( الخونة )
وهنا
جرائم الرافضة في بيت الله الحرام وفي شهر الله الحرام قديما وحديثا ومستقبلا
http://www.alsakifah.org/vb/showthread.php?t=42569
قام الرافضة التابعون لحكومة إيران في ولاية الخميني في حج عام 1407 من يوم الجمعة بالمسيرات والمظاهرات الغوغائية في حرم الله في مكة المكرمة ، وعاثوا في الحرم فساداً أسوة بأجدادهم القرامطة ، وقاموا بقتل عدد من رجال الأمن والحجاج ، وكذلك قاموا بتكسير أبواب المتاجر وتحطيم السيارات وأقدوا النار فيها وفي أهلها ,
وقدر عدد القتلى في ذلك اليوم بـ ( 402 ) قتيل منهم ( 85 ) من رجال الأمن والمواطنين السعوديين .
- 1409 هـ : قام جماعة من المخربين معظمهم من الروافض بزرع المتفجرات المدمرة في مكة المكرمة في الحج من ذلك العام بعد أن هربوها من أوكار الرفض والألحاد إلى حرم الله الآمن ، وقد فجروا منها حول المسجد الحرام مساء يوم السابع من شهر ذي الحجة من العام المذكور ، وقد نتج عن التفجير قتل رجل باكستاني وإصابة ستة عشر شخصاً بجروح وخسائر مادية ، وقد أمكن الله منهم وقبض عليهم وأقيم حكم القتل على المضطلعين منهم بالحادث ( 16 ) شخص في عام 1410 هـ ولله الحمد والمنة .
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
حقد الرافضة على أهل السنة
- قال نعمة الله الجزائري في حكم النواصب (أهل السنة) فقال:
( إنهم كفار أنجاس بإجماع علماء الشيعة الإمامية، وإنهم شرّ من اليهود والنصارى، وإن من علامات الناصبي تقديم غير علي عليه في الإمامة ) الأنوار النعمانية/206، 207.
ولهذا أباحوا دماء أهل للسنة وأموالهم، فعن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ما تقول في قتل الناصب؟
فقال: ( حلال الدم، ولكني اتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل ) وسائل الشيعة 18/463، بحار الأنوار 27/ 231.
وعلق الإمام الخميني على هذا بقوله:
(( فإن استطعت أن تأخذ ماله فخذه وابعث إلينا بالخمس ))
- روى الكليني: (إن الناس كلهم أولاد زنا أو قال بغايا ما خلا شيعتنا) الروضة 8/ 135.
وهكذا نرى أن حكم الشيعة في أهل السنة يتلخص بما يأتي: إنهم كفار، أنجاس، شر من اليهود والنصارى، أولاد بغايا، يجب قتلهم وأخذ أموالهم، لا يمكن الالتقاء معهم في شيء لا في رب، ولا في نبي، ولا في إمام ولا يجوز موافقتهم في قول أو عمل، ويجب لعنهم وشتمهم وبالذات الجيل الأول أولئك الذين أثنى الله تعالى عليهم في القرآن الكريم، والذين وقفوا مع رسول الله صلوات الله عليه في دعوته وجهاده
كل ما يتعلق بالرافضة
http://www.alshamsi-uae.com/rwafd.html