السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تناقض عجيب غريب بين الخميني والروحاني في حكم الصلاة خلف الناصبي !!
الخميني يقول : من صلى خلف الناصبي كمن صلى خلف الرسول صلى الله عليه وسلم
الروحاني : لاتجوز الصلاة خلفه مطلقاً " بتقية او بدون تقية " !!
يقول الخميني في كتابه " الخلل في الصلاة " ص 8 , 9 :
بل في كثير من الاخبار الحث على الصلوة معهم والاقتداء بهم في صلوتهم والاعتداد بهغا كصحيحة حماد بن عثمان عن ابى عبد الله (عليه السلام) انه قال: من صلى معهم في الصف الاول كان كمن صلى خلف رسول الله (صلى الله عليه وآله) في الصف الاول وصحيحة ابن سنان عنه وفيها وصلوا معهم في مساجدهم وصحيحة على بن جعفر عن اخيه (عليه السلام) قال صلى حسن (عليه السلام) وحسين (عليه السلام) خلف مروان ونحن نصلى معهم إلى غير ذلك مما هو ظاهر في الصحة .
ويقول الروحاني في جواب لأحدى السائلات في موقع يا شرك :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماحكم الصلاة خلف الناصبي , أو السني الغير ناصبي؟
الجواب :
بسمه جلّت اسماؤه
أما خلف الناصبي فلا يجوز مطلقاً.
وخلف غير الناصبي يجوز في موارد التقية.
ولكنه ان امكن ان يصلي فرادى ويريهم أنه اقتدى بامامهم كما في الخبر.
وإلا فيعيد صلاته.