أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا محمد بن المفضل بن إبراهيم قال : حدثني محمد بن عبدالله بن زرارة عن الحارث بن المغيرة وزريح المحاربي قالا : قال أبو عبدالله عليه السلام : ما بقي بيننا وبين العرب إلا الذبح , وأرمي بيده إلى حلقه
(( كتاب الغيبة للنعماني ص 155 ))
روى الطوسي عن أبي عبد الله أن قال ( اتقوا العرب فإن لهم خبر سـوء , أما أنه لا يخرج مع القائم منهم أحد )
(( الغيبة للطوسي ص 284 ))
من أهم الكتب التراثية والإسلامية في إيران هو كتاب " الإسلام والشعوبية في إيران "
والذي طبعته مؤسسة نشر تراث التاريخ الإسلامي في إيران.
وقد جاء في مقدمة هذا الكتاب على لسان شاعرهم الملهم والذي يعبر عن رؤيتهم للعرب:
أنا ابن الأكارم من نسل جم... وحائز إرث الملوك العجـم
ومحيي الذي باد عن عزمهم... وكفى عليه طوال القـدم
فقـل لبني هاشـم أجمعـيـن... هلموا إلى الخلع قبل الندم
فعودوا الى أرضكم بالحجاز... لأكل الضباب ورعي الغنم
تحياتي للشيعة العرب عامة .. والمستبصرين خاصة أهديهم هذه المعلومة البسيطة
73 - عن إبراهيم بن يحي عن جعفر بن محمد عليه السلام قال : ما من مولود يولد إلا وأبليس من الأبالسه يحضره , فإن علم الله أنه من شيعتنا حجبه عن ذلك الشيطان , وإن لم يكن من شيعتنا أثبت الشيطان أصبعه السبابة في دبره فكان مأبونا ( وذلك لأن الذكر يخرج من للوجه ) فإن كانت إمرأة إثبت في فرجها فكانت فاجرة , فعند إذن يبكي ذلك الصبي بكاءاَ شديداَ إذا هو خرج من بطن أمه , والله بعد ذلك يمحو مايشاء ويثبت وعنده ام الكتاب .
تفسير العياشي - المجلد الثاني ص234
يعني الأمر منتهي من الولادة ... إما مأبون أو فاجرة والعياذ بالله .