[align=center]يقول الزميل:
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
فالمسألة تختلف لو كان هناك شهوة من عدمها كما ذكرتم و نقلتم عن مراجعنا الكرام حفظ الله الباقين و رحم الماضين
بل نرى الشدة في هذا الأمر كما هو واضح. |
|
 |
|
 |
|
أي مسألة يا زميل وهل هناك أوضح من هذه الصورة ؟! ألا ترى طريقته في القبلة كأنه يقبل زوجته .
أم هل هناك شكل آخر للقبلة بشهوة ! , لو كان الأمر اقتصر على قبلة في الرأس, أو قبلة في الخد, أو كان الفتى من أبنائه , لكنا تقاضينا عن ذلك . ولكن المشكلة أن شكل هذه القبلة تخجل كثير من محطات التلفاز ( الخاصة بالأفلام ) , أن تبث مثلها , وأيضاً تقطعها الرقابة .
يقول الزميل:
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
فالبعض قد يقول بأنه يظن بأن السيد باقر الحكيم يقبل بشهوة !
و لا مكان هنا للظن كما نوه أبو عبيدة
فالمسألة أخطر من أن تضع فيها ظنون و ما شابه. |
|
 |
|
 |
|
يا زميل أنا لا أظن فالبينة موجودة فينتفي الظن بها بل يكون الظن فيما عدى ذلك من الظن بأن قصده غير شهوة , فمثال ذلك لو سرق شخص وبعد القبض عليه قال رجل أظن أنه يحسبه ماله , فهل يعتد بظنه من غير بينة ؟ بطبع لا .
وهذا ما توضحه صورة الهالك , مع انتفاء البينة أنه لا يقصد الشهوة .
وسوف أبين لك ذلك بأقوال مشايخك في تحريم تقبيل الأمرد .
وقال الجوهري : عانقه إذا جعل يديه على عنقه وضمه إلى نفسه ، وتعانقا واعتنقا فهو عنيقه انتهى وكأنه لا خلاف بيننا في استحباب المعانقة إذا لم يكن فيها غرض باطل ، أو داعي شهوة أو مظنة هيجان ذلك ، كالمعانقة مع الامرد ، وكذا التقبيل . بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 37 ص 34
وأيضاً في الرسالة التي أرسلت إلى : المولى محمد تقي بن مقصود علي المجلسي المتوفى سنة 1070 فكتب جواباتها بما يسمى كتاب المسئولات كما يأتي وعند البحث عن حرمة النظر إلى وجه الامرد حكي عن شيخه البهائي أن الاحتياط في ترك النظر إلى الشاب الملبح ايضا وظاهره أن الاحتياط بترك النظر إلى الشاب كان إحتياطا لزوميا عن الشيخ البهائي لا استحبابيا .
الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 2 ص 77 :
فها نحن نرى قول أشياخك بحرمة معانقة الأمرد وتقبيلة , ولو كان احتياطا من مظنة الهيجان. ومنهم من حرم النظر إليه لزوماً , فبالله عليك ماقولهم في الهالك باقر الحكيم لو رأوه في هذا الموقف قابض على شفتي الغلام بفمه ؟!
يقول الزميل :
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
و عموما يحثنا الدين القويم على الظن الحسن في الناس و ليس السيء ؛ و لا أظن أبو عبيدة يخالفني في هذه. |
|
 |
|
 |
|
يكون ذلك إذا لم تكن هناك تيقن , وبينة , وهذا منتفي هنا لوجود البينة ولقد ذم الله أتباع الظن عند وجود البينة
فقد قال تعالى :{قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا إن تتبعون إلا الظن وإن أنتمإلا تخرصون}.
فهل رأيت أني لا أتبع الظن عند ورو بينة بعكسك يازميل .
يقول الزميل :
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
أما بالنسبة لي فأقول لو ثبت لدي بأن السيد الشهيد رضوان الله تعالى قبل الفتى بشهوة فسألعنه إلى يوم الدين.
و لكن هيهات هيهات ؛ فهذا الشهيد الحكيم و ما أدراك ما الشهيد. |
|
 |
|
 |
|
يقول أبو عبيدة :
ها نحن أتينا بالبينة , وعليك بلعنه .
__________
يقول الزميل الرافضي العبيدي :
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
هذا اسمه تلبيس من صاحب الموضوع |
|
 |
|
 |
|
أي تلبيس يا زميل بل صاحب التلبيس هو أنت
من ألتبس ثوب الأشاعرة وأنت رافضي فضحك اسمك , وهذا معود من الغباء المركب عند الرافضة
فمعلوم أن العبيدين هم من أخبث فرق الشيعة , والتلبس موجود تحت أسم معرفك .
سلاما ....[/align]