للحقارة حدود ومع هذا العراقي الشيعي لا حدود لها....

[كائن حي]

السلام عليكم ورحمة الله...

الجميع يعرف عنصرية منهم في الحكم الإيراني للجنس الفارسي وحقدهم على العرب لأاسباب تاريخية وبالذات على الخليفة الراشد عمر بن الخطاب الذي أزال إمبراطوريتهم المجوسية ومحاها من الوجود ولم ولن تقوم لها قائمة أبد الدهر...

والجميع يعرف بان حكم الشاه في السبعينات وما قبلة كان عنصريا جدا ويعادي العرب ومع قيام ثورة الخميني إستبشر الناس خيرا وفرح بها العرب والمسلمين اكثر من غيرهم وخصوصا الشعارات التي كان يرفعها هذا الهالك ومنها توحيد الأمة والصف وجمع الكلمة والسواسية ومحاربة المذهبية ...ولكن ما ينطق بة اللسان تكذبة الجوارح والأفعال...وبان حقد هذا الشخص ونظامة للعرب وكرهه لهم أكثر من الشاه نفسة..وأقام نظاما عنصريا أزاح العرب (وأقصد هنا بكلمة العرب هم المسلمون سنة وشيعة) عن مراكز السلطة والقرار وقرب البهويين واليهود والمسيحيين...بل ذهب إلى أبعد من ذلك وهي محاولة زعزعة اوضاع الدول العربية وصفقات السلاح مع العدو الصهيوني..والأمر من ذلك كلة هو السماح بإنشاء معابد ودور عبادة لمختلف الطوائف في إيران وحرمان اهل السنة من بناء مسجد في طهران..

عرف هذا النظام بغدرة بالمحيطين بة ولذلك تجد الجيل الاول ممن ساعد على قيام الثورة أما مهاجرون في دول اوربية كامثال بني صدر الذي كان رئيس أول حكومة في عهد الهالك الخميني ومنتظري الذي كان يعد الرجل الثاني بعدة ولكن عوقب بالإقامة الإجبارية بمنزلة ولم يفرج عنة إلا بلغ بة الكبر كل مبلغ...

وكثيرون ممن أسرتهم هذة الثورة الكاذبة وممن تنكر لقومة وعروبتة ودولتة وجعل نفسة مطية للفرس بتبني عمليات تخريبية..نجد ان النظام يضحي بهم مقابل صفقات جانبية بين هذة الدول وإتفاقيات أمنية..

من كبريات الفضائح العنصرية التي تقود هذا البلد إيران هي طرد الاجئين العراقيين الذين نزحوا لأراضيها أيام الحرب العراقية الإيرانية بفعل الدعايات التي كان يطلقها الخميني بأن إيران للشيعة كافة..تركوا اوطانهم وبيوتهم وكل ما يملكون ليواجهوا حقيقة مؤلمة وعاشوا كالمشردين وفي مخيمات وحوصروا ومورس عليهم قمع شديد وتبدت لهم الطائفية والعنصرية البغيضة...

هذة إيران الحقيقية الفارسية المجوسية ...طردتهم عام 2000 إلى العراق...

هناك من العراقيين الشيعة من يعرف حقيقة هذا النظام العنصري جيدا ولا نستغرب من تصريحات وزير الدفاع العراقي الشيعي حازم الشعلان وهو يصيح من التدخلات السافرة لإيران في العراق وتدميرة

علاوي رئيس الحكومة صرح بذلك وهو شيعي ...الكثيرون منهم حاربوا مع صدام ضد الخميني ونظامة لأنهم يعرفون طبيعة هذا النظام

أستغرب جدا عندما أتحدث مع احدهم وهو يتحدث عن إيران كانها دولة من دول العالم المتطور...وانا أعلم يقينا بأن إيران لن تستقبلة وسترفضة كما رفضت غيرة ولكنها العقلية المريضة التي تعجز ان تفهم فضلا على أن تفكر..

أنظر لأحوال اهل الأحواز العرب وهم غالبيتهم من الشيعة كيف يضطهدون هناك لأنهم عرب يعتزون بعروبتهم ..ملاحقات وتعذيب وتصفية وخنق إعلامي كبير ضدهم..

التصرف الأرعن ضد مجلة كتبت إسم الخليج العربي بجانب كلمة الخليج الفارسي وتهديدهم لمقاطعة ألعاب اسيا في قطر لتسمية الخليج بالعربي...

رغم أن التاريخ يعرف أن هذا الخليج عربي بساحلية الشرقي والغربي..فكيف أصبح فارسيا !!!

امريكا وأوربا تسمية فارسيبا نظرا لحليفهم القديم الشاة الذي كان تابعا لهم بمعنى الكلمة وكافؤة بهذا الإسم عندما كان العرب مستعمرون..

لو كانت الجمهورية الإسلامية إسلامية كما تتدعي لإسمتة بالخليج الإسلامي لتوحيد الساحلين ولكنها العنصرية يا رجل والحقد الدفين على مر القرون والسنين...

لا زال بعد القوم من الشيعة العرب مفتونون بهذا النظام الذي يتداعى من داخلة وحالة غليان الشارع الإيراني من حكم العمائم الذي بدد ثروات البلاد على مؤامرات ضد جيرانة بل حتى إرتفاع الأسعار في النفط بمستويات قياسية إستثمرتها الدول النفطية بدعم إقتصادياتها ومجتمعاتها ..بددت إيران ثروتها في العراق برشاوي وعمليات تخريب وشراء ذمم ومؤامرات وبناء محطات نووية لأهداف سليمية لإنتاج الكهرباء رغم أن البلد نفطي ولدية مخزون هائل من الغاز الطبيعي بل يعمل على تزويد دول كبرى كالهند وتركيا بة..!!!

من هؤلاء المدعو نجاح محمد علي .الذي نشرت له مقالة في موقع ميدل ايست اون لاين ..يقول هذا المعتوة:

في الوقت الذي يُصر فيه البعض من العراقيين على استعداء ايران في هذه المرحلة الحساسة من عمر العراق في العهد الجديد، ويواصلُ بذلك مسلسل زرع بذور العداء والكراهية والبغض بين شعبين تجاورا ويجب أن يتعانقا بحقائق الجغرافيا والتاريخ، فان البعض أيضا من الايرانيين، وأعني هنا جهات ايرانية بعينها، يواصلُ من جهته مسلسل استعداء العراقيين، والذي كان قد نُفذ مُخططُهُ بشكل عملي وواسع أيام حملة طرد العراقيين المهاجرين من ايران عامي 2000و2001... على قاعدة "ايران لكل الايرانيين".

التعليق: بدأ مقالتة بمهاجمة من يهاجم إيران !!! ويقول على الشعبين أن يتعانقا بحقائق التاريخ والجغرافيا ثم يتحدث عن حقائق طرد العراقيين المهاجرين من إيران !! رغم أنة يعرف قاعدة "ايران لكل الايرانيين".!! ومع هذا يريد أن يعانق

يواصل هذا الغبي مقالتة:

لقد أكدت اقامتي الطويلة في ايران الجمهورية الاسلامية مهاجرا، والتي امتدت الى ربع قرن، أن في هذا البلد الذي منحته كل ما أملك ولم يمنحني حتى الأمان الذي افتقدته في بلدي، (كنتُ مهددا على الدوام في ايران بالاعتقال أوالطرد)، من هو متفنن في كسب الأعداء وتحويل الأصدقاء الى معادين، وأن السياسة الايرانية طوال العقدين المنصرمين، وأكثر، التي مورست مع العراقيين كشعب وكمعارضة ومهاجرين أو مهجرين، لم تُفلح مع الأسف الشديد، الا في تحويل معظم العراقيين الذين عاشوا في ايران ولجأوا لها، الى سفراء عداء رغم كل التضحيات التي قدمها الايرانيون من أجل العراق.

التعليق: خدم إيران 25 سنة وهو شيعي عراقي ورغم هذا طرد وكنت أود أن يذكر لي ماهي التضحيات التي قدمها الإيرانييون للعراق..هل هو الطرد او الحرب او المخدرات أم الإغتيالات والتدخل بشؤون العراق لزعزعة الامن ...ألا يعلق هذا المعتوة بان العراقيون من امثالة هم من ضحوا بوطنهم العراق وبعروبتهم لأجل إيران ..وان الأخماس كانت تذهب لقم ومشهد وطهران بل النجف وكربلاء ..

يواصل هذا الأبله كلامة:

في ايران من لا يريد من العراقيين المحبين لها، أو المقتنعين بنظام ولاية الفقيه،الا أن يكونوا كتبة تقارير، ومخبرين، و"مرتزقة"، ولكنّ هذا لايعني أبدا أن ايران كلها تفكر بهذه الطريقة، أو أن نظام ولاية الفقيه الذي بشر به الامام الخميني الراحل، فشل وأخفق في تحقيق ما كان يصبو له مؤسسُ الجمهورية الاسلامية، او حتى خليفته السيد علي خامنئي الذي أعرفه عن قرب وأعرف طريقة تفكيره، وحبه للعراقيين، بل واصراره على تأييدهم كمحرومين ومستضعفين، وأذكرُ أنني شكوتُ له يوما وزارة الاستخبارات وذلك في لقاء خاص حضره مستشاره وصديقي القديم ورفيقي في بعض المحطات الاعلامية والسياسية الشيخ محمد علي التسخيري، ومدير مكتبه الشيخ محمدي كلبيكاني، وصديق تآخيت معه كان ممن نفذ عملية ضد الأمريكيين في بلد ما وأرمز له بحرفين فقط (أ.ع)، وكنتُ أنا من رتب اللقاء لهذا الصديق، وقلت فيه للسيد خامنئي بعد حديث طويل عن العراق والمنطقة: سيدنا إنهم (المخابرات) يؤذونني ويرفضون تجديد بطاقتي الصحفية التي منحني اياها السيد محمد خاتمي عندما كان وزيرا للثقافة والارشاد عام 1983، فأقبل (خامنئي) علي بوجهه المشرق وقال لي بلجة عراقية حادة: لاتقلق ...أنتم- العراقيين- في عيوني. وأمر فعلا الشيخ التسخيري بمتابعة الموضوع الا أن صاحبنا حفظه الله وأمد في عمره، لم يفعل ما أُمر به.

نعم نفس الشيء أمر به السيد خامنئي مستشاره الثقافي الأخ والصديق محمد علي آذرشب ولكنه أيضا لم يقم بالمطلوب، فكان ثمن ذلك أن دخلتُ السجن الانفرادي في (ايفين) ستة شهور قبل أن أحاكم من قبل محكمة ثورية عادلة قضت ببراءتي، وقد استغرقت المحاكمة نصف عام كامل.

أقول هذا لأؤكد أن العديد ممن يتدثر بعباءة القائد خامنئي لا يُنفذ تعليماته، أو يتعلل في تنفيذها، وحتى وزارة الاستخبارات فان المحققين منها كانوا يحاسبوني في السجن: لماذا شكوتنا عند السيد خامنئي؟


التعليق: أمعقول [ان خامنئي بشحمة ولحمة وعمامتة لم يستطع حل مشكلتك رغم ان حراسك بالسجن وصلتهم خبر الشكوى...أين عقل هذا الذي برأسك...!! أضن خامنئي قال بعد خروجك: ما رأيت أبله من هذا العراقي!! أما قصة العملية ضد الامريكان سأخبركم بقصتها في اخر المطاف..ولهالا دلالة كبيرة جدا في كشف حقيقة هذا الرجل..

يواصل معتوهنا كتابتة:

ايران بلد مهم جدا ويجب أن يظل عمقا استراتيجيا لنا، وأن تربطنا به علاقات محبة ووئام، خصوصا وأن فيه من الطيبين من كبار المسؤولين وصغارهم ما أعجز عن سرد اسمائهم، وحتى في أزمتي الأخيرة (المستمرة) بعد ايقافي عن العمل وو.... وهي أزمة مفتعلة سأذكر أسبابها حين يأتي الوقت المناسب (وكنتُ لا أعرفها الا عندما خُدعتُ وعدت ثانية الى ايران)، فان الرئيس محمد خاتمي أمر بنفسه بحلها، وكذلك فعل الطيب علي آقا محمدي المقرب جدا من خامنئي، والمسؤول عن الاستراتيجية الاعلامية في المجلس الأعلى للأمن القومي الذي تابع بنفسه قضيتي وأجرى اتصالات مع المعنيين، دون فائدة ما يشير الى أن في ايران من لا يريد للعراقيين الا أن يُصبحوا أعداء لهذا البلد، وربما من غير قصد علما أنني كُنتُ كتبتُ رسالة مفصلة الى وزارة الثقافة والارشاد الاسلامي التي تضج بالطيبين أصدقاء الشعب العراقي، قلتُ فيها إن الذين أوقفوني عن العمل أغبياء ولا يعملون لمصلحة نظام الجمهورية الاسلامية، وهم ربما جواسيس للأمريكان، لأنه من غير المعقول وفي هذه الفترة الحرجة التي تمر بها العلاقات الايرانية العراقية، أن يتم استعداء صديق قديم لايران مثلي ولا أقول من أنا لأنه يكفيني أن أكون عراقيا قارع النظام السابق، ولدي من يحبني في العراق الحبيب على الأقل بين المسؤولين في العهد الجديد.

التعليق: رجل عراقي وله علاقات بمسؤولين بالأمن القومي الإيراني.!! أي وطنية يحمل هذا الرجل وأي دين او مذهب ..

في ختام مقالتة يقول:

جملة اعتراضية
صديق قديم جدا ومستشار لوزير الدفاع في العراق الجديد، اتصل بي وعرض أن يقلب الدنيا ولا يقعدها على ايران اذا لم تكف عن مضايقتي فطلبتُ منه بدلا من ذلك أن يُخبر الأخ حازم الشعلان وزير الدفاع أن يوقف حملاته ضد ايران، واقترحت عليه أن يعرض العراق اتفاقية تعاون أمني مع ايران لانهاء الخلاف المزمن حول التدخل في الشؤون الداخلية،بدلا من اطلاق التصريحات، على غرار اتفاقيات وقعتها ايران مع تركيا والمملكة العربية السعودية ودول أخرى في المنطقة.

التعليق: رغم تسلط القوم علية وإذلالة وسجنة ومحاكمتة وطردة ما زال يخدمهم ويقدم مصلحتهم على مصلحتة الشخصية ومصلحة بلدة ..أي رجل أحقر منة ..

يا حقير 25 سنة قضيتها تتامر معهم ضد بلدك وأهلك ورغم ذلك فعلوا بك الأفاعيل ..رغم انك تقاسمهم المذهب والعقيدة..ولم تشفع لك لانك لست مجوسيا وفارسيا ..لانك عربي وضيع حقير لا قيمة لة ..

حقيقة الأمر وخلاصتة إما هذا الرجل كما ذكرت غبي ومعتوة ومغسول مخة وسائر بدنة أو انة رجل مخابرات يعمل لمصلحة نفسة ومن اجل المال دون حساب للوطن والدين رغم ان عقيدتة فاسدة..وما كتب هذا المقال ونشر فية سر خبر عملية إستخباراتية ضد امريكا إلا ليحذرهم بأنة سوف ينشر الأسرار التي معة إن لم يدفعوا لة ما تعاقدوا علية او ان لن يضايقوة مرة أخرى..

يبدو لي أن النظام الإيراني قرر التخلص منة بعد إنتهاء دورة وعدم صلاحيتة بعد سقوط صدام حسين ..وكعادة الإيراننيين رموة كجثة كلب على قارعة الطريق...

على أي حال يبقى هذا الرجل حقير سواء كان كذا أو كذا .....

نسأل الله السلامة

[كائن حي]

رابط مقالتة النتنة
http://www.middle-east-online.com/?id=28293

[ربيع الزمان القفصي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كائن حي     وكثيرون ممن أسرتهم هذة الثورة الكاذبة وممن تنكر لقومة وعروبتة ودولتة وجعل نفسة مطية للفرس بتبني عمليات تخريبية..نجد ان النظام يضحي بهم مقابل صفقات جانبية بين هذة الدول وإتفاقيات أمنية.. ----------------- ----------------- أستغرب جدا عندما أتحدث مع احدهم وهو يتحدث عن إيران كانها دولة من دول العالم المتطور...وانا أعلم يقينا بأن إيران لن تستقبلة وسترفضة كما رفضت غيرة ولكنها العقلية المريضة التي تعجز ان تفهم فضلا على أن تفكر..

صدقت يا أخي الكريم و هذا يصف حال أغلب الروافض في منطقة الخليج

[كائن حي]

شكرا على المشاركة اخي الكريم..

هؤلاء القوم يعيشون في فلك إيران الإسلامية الطاهرة الصادقة المتطورة المجاهدة القوية الحامية للإسلام والمسلمين..

ولكن عيونهم لا تشاهد حقيقة الشعب الإيراني الثائر على الحكم هناك ولا السخط الشعبي على النظام ...الحقيقة المرة أن هذا النظام لدية سطوة إعلامية على عقول هؤلاء القوم يوجهها أينما شاء..

[فتى الإسـلام]

مع إحترامي لأرائكم
فلا جديد سوى درس مفيد
يقولون أنهم طردوا العراقيين النازحين لهم /ن أيام الحرب العراقية الإيرانية
هل عندما تحاب بلدي بلد جار أذهب إليه ,,,,, فهو عدو لي ,,, ألا إذا إستثنينا بعض الرافضة الذين ولائهم لإيران مهما كان بلدهم
فرافضة الكويت ولائهم لإيران
ورافضة السعوديه ولائهم لإيران
ورافضة لبنان ولائهم لإيران
ورافضة سوريا ولائهم لإيران
ورافضة البحرين
ورافضة قطر

فالإيرانيين يريدون أن يعيدوا الملايين منهم للعراق
فحبكوا هذا المسلسل
من اجل الإنتخابات والتصويت وهذا ما أثاره كثير من المعارضين ,,, من دخول الآف الإيرانيين للعراق للمشاركة في الإنتخابات
وهذا ما يفسره المراقبين من مطالبة إيران بسرعة إجراء الإنتخابات ,,, قبل إكتشاف الخطة الرافضيه
فهي مسلسل مستمر
مثل مسلسل السستاني والإنبطاح في النجف