الرافضة لايزالون يشغبون حول هذا الكتاب اللعين الذي أضحى عاراً في جبين كل رافضي ورافضية !!
* هذا الكتاب الذي نال مؤلفه أسمى ألقاب الفخر والإفتخار . وطبع كتابه في دولتهم
( إيران ) إمعاناً في نصرة هذا المذهب الخبيث ربيب الزندقة والكفران ... ألا باؤا حتماً
بالويل والخسران .
* وانظر هنا أخي إلى دسيسة هذا الطهراني الماكر :
- الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 01 ص 220 :
641 : الرد على " كشف الارتياب " ) الذى ألفه الشيخ محمود المعرب الطهراني واورد فيه شبهاته على " فصل الخطاب " تأليف شيخنا النوري الميرزا حسين بن المولى محمد تقى الطبري المتوفى ليلة الاربعاء لثلاث بقين من جمادى الاخرة عشرين وثلثماية وألف ، وهو مؤلف الرد أيضا . وكان يوصى كل من عنده " فصل الخطاب " أن يضم إليه هذه الرسالة التى هي في دفع الشبهات التى اوردها الشيخ محمود عليه ، وهو فارسية لم تطبع بعد . رأيت نسخة منه بخط المولى على محمد النجف آبادى ألحقها بنسخة " فصل الخطاب " المطبوع التى كانت عنده والموجودة في مكتبة ( التسترية ) اليوم . اوله [ الحمد لله رب . . ] وألفه / صفحة 221 / في المحرم ( 1303 ) واستنسخه المولى المذكور ( 1304 ) . أول شبهات " كشف الارتياب " هو انه إذا ثبت تحريف القرآن فلليهود أن يقولوا إذا لا فرق بين كتابنا وكتابكم في عدم الاعتبار فاجابه شيخنا النوري بأن هذا الكلام مغالطة لفظية حيث أن المراد بالتحريف الواقع في الكتاب غير ما حملت عليه ظاهرا للفظ اعني التغيير والتبديل والزيادة والتنقيص وغيرها المحقق والثابت جميعها في كتب اليهود وغيرهم ، بل المراد من التحريف خصوص التنقيص فقط اجمالا ، في غير آيات الاحكام جزما وأما الزيادة فالاجماع المحقق الثابت من جميع فرق المسلمين والاتفاق العام من كل منتحل للاسلام على عدم زيادة كلام واحد في القرآن المجموع فيما بين هاتين الدفتين ولو بمقدار اقصر آية يصدق عليه كلام فصيح بل الاجماع والاتفاق من جميع أهل القبلة على عدم زيادة كلمة واحدة في جميع القرآن بحيث لا نعرف مكانها . فاين التنقيص الاجمالي المراد لنا عما حملت عليه ظاهر اللفظ ، وهل هذا الا مغالطة لفظية . انتهى ملحض الجواب عن الشبهة الاولى ( اقول ) وان أبى أحد الا حمل التحريف على مجموع هذه الامور فليسم الكتاب " فصل الخطاب في عدم تحريف الكتاب " لانه يثبت فيه من أوله إلى آخره عدم وقوع التحريف بهذا المعنى فيه أبدا .
* دقق النظر لترى أن الإعتراف بالنقص والتكتم على الزيادة بطريقة ماهرة في البهت
فالأمر دبر من زمن !!
ولايزال الأمر هنا كذلك :
- الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 11 ص 188 :
رسالة في رد شبهات ( كشف الارتياب ) التى أوردها على ( فصل الخطاب ) في تحريف الكتاب ) لشيخنا النوري مرت بعنوان ( رد كشف الارتياب ) . وقد كتبت أنا في تأييد النوري ( النقد اللطيف في نفى التحريف ) . رددت فيه الاتهامات التى أوردها مؤلف ( كشف الارتياب ) وغيره .
*لكنه تقبل الحذف من القرآن
- الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 02 ص 11 :
- النقد الطيف في نفى التحريف عن القرآن الشريف : في هذا الكتاب دافع المؤلف عن استاذه الشيخ النوري وعن كتابه - فصل الخطاب في تحريف الكتاب - فبرأه مما أضيف إليه من تهمة التحريف والتغيير والتبديل . لكنه تقبل الحذف من القرآن . إنه يقول انما اخطأ الميرزا حسين النوري في عنوان الكتاب وقدم قام الاستاذ على المنزوى بنقل هذا الكتاب إلى الفارسية ، وهو مذكور في المجلد الرابع من الذريعة .
لماذا ... لكنا صرفنا النظر عن نشره ؟؟؟
- الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 42 ص 278 :
1433 : النقد اللطيف في نفى التحريف عن القرآن الشريف ) لمؤلف الذريعة الفاني آقا بزرگ الطهراني كتبناه دفاعا عن شيخنا النوري في كتابه " فصل الخطاب في تحريف الكتاب " - - - > 16 : 231 - 232 وتوضيحا للرد الذي كتبه النوري - - - > 10 : 220 على " كشف الارتياب في عدم تحريف الكتاب " - - - > 18 : 9 - 10 فرغت من تبييضه 1353 واستكتب منه السيد مهدي بن السيد أحمد الدماوندى وهو أخو زوجتى مريم وترجمه بالفارسية ابني - - - > 4 : 143 لكنا صرفنا النظر عن نشره ( 1 ) . وراجع " نور الانوار ومصباح الاسرار " .
* إسقاط بعض الوحي الالهي عند تدوين القرآن الكريم !!!
- موسوعة مؤلفي الامامية - مجمع الفكر الاسلامي ج 2 ص 113 :
- حاشية فصل الخطاب ( عربي / علوم القرآن ) تعليقة ورد على مصنف للميرزا حسين النوري الذي أثبت إسقاط بعض الوحي الالهي عند تدوين القرآن الكريم .
[c] * إذا المسألة نقص لازيادة ... ما أجهلهم وأكفرهم !! الزيادة عندهم هي النقص والنقص هو الزيادة !
هنيئاً للرافضة بعلمائهم الفضحة !! [/c]