مستشرق فرنسي يؤكد بطش وترصد الرافضة لأهل السنة نصٌّ ينشر لأول مرة

[رهين الغربتين]

جاء في كتاب [ تاريخ الدروز "شعب لبنان" ]
للمستشرق الفرنسي : جان ميشال فنتور دي بارادي
ترجمة : د.محمد خليل الباشا ، و د.رياض حسين غنام
طبعة دار معن . عام 2003 .
وهي منشورة في [ مجلة الرحالة ] الصادرة في باريس عام 1809 م
وكتب هذه الرسالة نهاية القرن الثامن عشر الميلادي .


قال فيه عندما تحدث عن الشيعة الاثني عشرية ، وكان يسمّيهم بالاسم المعروف هناك "المتاولة" :
إنهم يكرهون جميع من هم على غير آرائهم ، وخصوصاً المسلمين السنة المتزمتين ، ويبطشون بهم بغير رحمة عندما يستطيعون ؛ من دون أن يتعرضوا للخطر . اهــ صفحة رقم 41


هذا نصٌّ من مستشرق فرنسي مؤرخ .. ويبدو أن هذا المستشرق لا يعرف أن هذه العادة هي من صميم دين الاثني عشرية ، إذ جاء في كتبهم المعتمدة :
عن داود بن فرقد قال : قلت لأبي عبدالله عبليه السلام ما تقول في الناصب ؟ فقال " حلال الدم لكني أتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل" ( علل الشرائع لابن بابويه ص 200 ، وسائل الشيعة 18/463 ، بحار الأنوار 27/231 )

وفي رجال الكشي وغيره ، يرفع أحد الروافض بيانا سريا للمسؤول عن منظمته السرية يتضمن ذكر المجموعة المسلمة التي تمكن بطرق خفية من القضاء عليها . ويشرح بعض الوسائل فيقول :

" منهم من كنت أصعد سطحه بسلم حتى أقتله ، ومنهم من دعوته بالليل على بابه فإذا خرج عليّ قتلته "
وذكر أنه قتل بهذه الطريقة وأمثالها ثلاثة عشر مسلما لا ذنب لهم إلا أنهم لم يأخذوا بمذهبه . ( انظر رجال الكشي ص 342/343 ، وبحار الأنوار 76 / 223 ، وسائل الشيعة 29 / 230 )


والنصوص متوافرة في نجاسة السني وحلّيَّة دمه وماله وعرضه .. والله المستعان ،،،



إذن .. فعقيدة الرافضة في معاملة أهل السنة لم تتغير .. من عهد الكليني والكشي والجزائري والمجلسي .. إلى القرن الثامن عشر الميلادي .. وإلى الآن .. !!


ولا أنسى أن أجعل هذا النص من هذا المستشرق:
هدية لكل دعاةِ التقريب ..
بل لكل سني اغترَّ بالشيعة ونعومة ملمسهم .. فهم كالأفعى .. في ملمس جلدها وخبث باطنها ولسانها ..
وهدية لكل شيعي ينظر بعين العقل .. هل من الدين أن تترصد لأخيك المسلم وتغدر به وتخونه .. ولا ينال الأعداء من اليهود والصليبيين منك أي عمل .. !



رهـين الغربـتين
دام ظله الوارف



[msg]لا تنسَ أن عقيدة الرافضة لم ولن تتغيّر على مدى العصور[/msg]

[Unload]أخي العزيز .. أحتاج لدعائك بظهر الغيب[/Unload]

[السعدي 2]

أخي رهين الغربتين ... حفظه الله آمــــــيـــــــــن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

[align=justify]أشكرك على ماتفضلت به ، وأستغرب كيف أنتبه المستشرقون لخطر الرافضة وحقدهم على أهل القبلة وغفل عن ذلك بعض المحسوبين على أهل العلم .

أخي الحبيب : أرجو أن ترسل صورة من مقالك هذا للشيخ عوض القرني هداه الله الذي يدعو للتقريب مع الرافضة .
[/align]

أخوك المحب السعدي 2 ...

[ذو_الفقار]

بارك الله فيك أخوي رهين الغربتين

[مشعل الإسلام]

أخي رهين الغربتين بارك الله فيك وجزاك الله كل الخير على فضح هذا المذهب الضال .

[رهين الغربتين]

شيخنا السعدي2 -وفقه الله وحفظه وأيّده- ..

إنَّ عجبي لا ينقضي لم يتعامى عن خطر الرافضة .. !

مع أنه منذ نشأة الرافضة ... ولا يزال العقلاء يحذّرون من الرافضة وخطرهم وكيدهم وخبثهم ..

وكلام السلف الآوائل شاهدٌ على ذلك .. وكلام المقريزي في الخطط ، وابن الأثير في الكامل ، وابن كثير في البداية والنهاية ، والذهبي في السير .. كذلك ..


كلهم يحذرون من خطر الرافضة وغدرهم وكيدهم .. ويستشهدون بوقائع كثيرة .. أبرزها : تعاونهم مع التتار لاحتلال العالم الإسلامي ..

وحتى الاجانب المستشرقون : مثل الفرنسي الذي ذكرناه ، ومثل : براون ، و رنسيمان -كما في كتابه تاريخ الحروب الصليبية- .. وغيرهم كثير ..




أخواي : ذو الفقار ، و مشعل الإسلام .. بارك الله فيكما على مروركما وتفضلكما بالرد ...



رهين الغربتين

[النعمان]

بارك الله فيك اخي رهين الغربتين ..

موضوع قيم بيبن حقائق هامة

[المنهج]

بارك الله فيك

[المرسال]

بارك الله فيك على ما تفضلت به اخي رهين الغربتين

[مفوز المبارك]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رهين الغربتين     جاء في كتاب [ تاريخ الدروز "شعب لبنان" ] للمستشرق الفرنسي : جان ميشال فنتور دي بارادي ترجمة : د.محمد خليل الباشا ، و د.رياض حسين غنام طبعة دار معن . عام 2003 . وهي منشورة في [ مجلة الرحالة ] الصادرة في باريس عام 1809 م وكتب هذه الرسالة نهاية القرن الثامن عشر الميلادي . قال فيه عندما تحدث عن الشيعة الاثني عشرية ، وكان يسمّيهم بالاسم المعروف هناك "المتاولة" : إنهم يكرهون جميع من هم على غير آرائهم ، وخصوصاً المسلمين السنة المتزمتين ، ويبطشون بهم بغير رحمة عندما يستطيعون ؛ من دون أن يتعرضوا للخطر . اهــ صفحة رقم 41 هذا نصٌّ من مستشرق فرنسي مؤرخ .. ويبدو أن هذا المستشرق لا يعرف أن هذه العادة هي من صميم دين الاثني عشرية ، إذ جاء في كتبهم المعتمدة : عن داود بن فرقد قال : قلت لأبي عبدالله عبليه السلام ما تقول في الناصب ؟ فقال " حلال الدم لكني أتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل" ( علل الشرائع لابن بابويه ص 200 ، وسائل الشيعة 18/463 ، بحار الأنوار 27/231 ) وفي رجال الكشي وغيره ، يرفع أحد الروافض بيانا سريا للمسؤول عن منظمته السرية يتضمن ذكر المجموعة المسلمة التي تمكن بطرق خفية من القضاء عليها . ويشرح بعض الوسائل فيقول : " منهم من كنت أصعد سطحه بسلم حتى أقتله ، ومنهم من دعوته بالليل على بابه فإذا خرج عليّ قتلته " وذكر أنه قتل بهذه الطريقة وأمثالها ثلاثة عشر مسلما لا ذنب لهم إلا أنهم لم يأخذوا بمذهبه . ( انظر رجال الكشي ص 342/343 ، وبحار الأنوار 76 / 223 ، وسائل الشيعة 29 / 230 ) والنصوص متوافرة في نجاسة السني وحلّيَّة دمه وماله وعرضه .. والله المستعان ،،، إذن .. فعقيدة الرافضة في معاملة أهل السنة لم تتغير .. من عهد الكليني والكشي والجزائري والمجلسي .. إلى القرن الثامن عشر الميلادي .. وإلى الآن .. !! ولا أنسى أن أجعل هذا النص من هذا المستشرق: هدية لكل دعاةِ التقريب .. بل لكل سني اغترَّ بالشيعة ونعومة ملمسهم .. فهم كالأفعى .. في ملمس جلدها وخبث باطنها ولسانها .. وهدية لكل شيعي ينظر بعين العقل .. هل من الدين أن تترصد لأخيك المسلم وتغدر به وتخونه .. ولا ينال الأعداء من اليهود والصليبيين منك أي عمل .. ! رهـين الغربـتين دام ظله الوارف [msg]لا تنسَ أن عقيدة الرافضة لم ولن تتغيّر على مدى العصور[/msg] [Unload]أخي العزيز .. أحتاج لدعائك بظهر الغيب[/Unload]

النصارى واليهود لم يفعلوا بالمسلمين كما فعله ويفعله أهل الدين الشيعي..
عليهم من الله ما يستحقون..
وهذا الكلام أهديه للمسلمين المخدوعين والمغرر بهم من قبل الشيعة..
وأخص بهم المتحمسون لحزب اللات ونصر الشيطان الخبيث..
حسبهم الله ونعم الوكيل.

[محمد العيد]

بارك الله فيك أخي