فرحة الروافض في منتدياتهم بما يحدث لإهل السنة في الفلوجة ( لله ثم للتاريخ أقرأ وأعتبر
ليست الفلوجة بأعز من النجف
الفلوجة وما أدراك ما الفلوجة ، بلد التعاسة والنحاسة والمقاومة الباسلة التي ما فتئت تفخخ السيارات وترسلها هدية موت ورعب إلى الشيعة في الشوارع والمراكز والتجمعات الدينية وغير الدينية . وعندما جاءت جحافل الشيطان خرجت عن بكرة أبيها تطالب بالصلح والهدنة والتعويضات ! فهل المقاوم يفاوض المحتل ويطلب الصلح ! فهل المقاوم يطلب تعويضات من المحتل ! فبأي شرعية يتصرف المحتل في أموال العراق ! أم أن المحتل هو الحلو البارد على قلوب بني فلوجة الأمويين ، والعراقيون هم العدو !!
إن الفلوجة وتكريت والرمادي وبقية المناطق الشيطانية ليست بأعز من النجف ، ولسوف تكون للحكومة العراقية وقفة معها وخصوصا بني فلوجة . وعندي اقتراح للقوات العراقية عندما تريد تأديب الفلوجيين الجبناء .
أولا : محاصرة الفلوجة بشكل كامل بحيث يمنع عنهم الماء والكهرباء والمؤن الغذائية والمسااعدات الإنسانية .
ثانيا : تمنع كل المحطات الفضائية المؤالفة والمخالفة والعربية والأجنبية ، يعني يفرض جدار حديدي بين الفلوجة وبين العالم .
ثالثا : توجيه نداءات مباشرة إلى زعماء عشائر الفلوجة بضرورة القيام بالتالي :
تسليم كل أنواع السلاح حتى التي تستخدم لصيد الطيور .
تسليم القتلة والمأبونين والأفاكين والمجرمين كلهم .
حل هيئة علماء الشياطين وإعادة تسمية جامع أم الطبول بهذا الاسم .
السماح للقوات العراقية بتفتيش الفلوجة غرفة غرفة وداعوس وداعوس .
قبل حل هيئة الشياطين تصدر بيانا تعتذر فيه عن كل المجازر التي ارتكبها الفلوجيون ضد شيعة العراق من أيام الملعون صدام وحتى لحظة المطالبة بهذا الاعتذار .
التعاون مع القوات العراقية في مجال تعيين وتحديد أماكن تواجد الغرباء والذين يحتمون في الفلوجة .
وفي حال رفض الفلوجيون هذه المطالب وإصرارهم على القتال ، فإن القوات العراقية تقوم بالتالي :
تخريب جميع شوارع الفلوجة المعبدة وغير المعبدة لإعاقة حركة السيارات التي تنقل المخربين والمجرمين .
تعطيل محطات التزود بالماء والكهرباء .
منع الإمدادات الطبية .
إغراق مزارع الفلوجة إن كان فيها مزارع كي لا يتمكن الفلوجيون من الاختباء فيها أو الفرار عبرها إلى خارج الفلوجة .
الهجوم على الفلوجة برا وجوا . فمن البر يكون الهجوم من أربعة محاور بحيث يتدهده الفلوجيون ولا يعرفون أي جبهة يصدون ، ومن الجو ضربات موجعة لتجمعات الشياطين القتلة حتى لو كانوا في بنايات .
إشعال النار في مخازن الوقود ومحطات التزود بالوقود ( البنزين ) .
فإن سلموا فبها وإلا تستمر هذه الحالة والفلوجة مقطوعة عن العالم .
وفي حال الاستسلام بعد كل هذا ، فإن القوات العراقية تقوم باعتقال هيئة شياطين الفلوجة وخصوصا شيطانها الأكبر مخرب الضاري .
__________________
كل مصائب الشيعة بسبب الابتعاد عن المرجعية. اللهم احفظ المراجع العظام حتى ظهور مولانا الإمام .
altamimi
المشاركات: 505
مشاركة: ليست الفلوجة بأعز من النجف
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
الهم صل على محمد وعلى ال محمد وعجل فرجهم
ماذكره الاخ حقيقه ويجب ان يكون ويفعل به فهو الحل الامثل لهذه المخلوقات
والسلام
عمي الدولار
المشاركات: 133
مشاركة: ليست الفلوجة بأعز من النجف
--------------------------------------------------------------------------------
نذر علي لأوزع بيبسي وكوكا كولا على المحبين إذا تغلبت النصارى على الفلوجة المارقة .
اللهم انصر النصارى الذين يملكون شجاعة الفرسان على أعداء الله ورسوله وهم بنو فلوجة المفسدون في الأرض .
الأمريكيون نصارى وهم يؤمنون بالله تعالى وباليوم الآخر ويؤمنون بالنبوة والتوراة والإنجيل . وإن كان في النصارى من لا يؤمن بذلك فإن في المسلمين من لا يؤمن بشيء من عقائد الإسلام . وإن النصارى هم أقرب إلى المؤمنين من اليهود ومن تابعهم وشايعهم على التفلة والغفلة والبوقة والشقحة.
إننا لا ننظر إلى الأمريكيين على أنهم شياطين أخرجوا من الجحيم ليفسدوا في الأرض بل ننظر إليهم على أنهم أمة قادرة على إدارة الأزمات التي تعصف بالأمم الأرضية قاطبة دون منازع لكثير من الأسباب التي يمكننا أن نبسط القول فيها . فمن تلكم الأسباب امتلاك أمريكا النصرانية الشجاعة العليا في إقامة النظم الإدارية الديموقراطية التي تدعو إلى الحق والخير والجمال . كما أن البيت الأبيض فيه الكثير من المسلمين والمسلمات بل حتى الجيش الأمريكي الذي جيء به إلى أرض الرافدين فيه العديد من الجنود الذين ينتمون للعقيدة الإسلامية . أمريكا النصرانية تحتضن المسلمين وتسمح لهم بأن يقيموا شعائرهم ويمارسوها وفق الحرية التي يكفلها الدستور الأمريكي النصراني ، بينما نجد تركيا المسلمة والتي تبلغ نسبة سكانها المسلمين 97 % تجرم لبس الحجاب وتعتبره مخالفة لا تغتفر لمبادىء الزنيم أبو الفجور أتا تورك .
نحن لا نستبعد الاستعانة بالنصراني على عدو الله ورسوله صدام عدو الحسين الذي هاجم المقدسات ومنع المساجد أن يذكر فيها اسم الله وسعى في خرابها ، وزج بالشيعة فقط لا غير في غياهب السجون وظلمات الطوامير ، وعلق زهرات شباب شيعة العراق على المشانق والمقاصل ولم يكن ثمة سني واحد ينتقده أو يتفوه بكلمة واحدة ! من حقنا أن نبحث عن الخلاص من ظلم الحكام السنة الذين تعاونوا على ظلم شيعة العراق .
فليذهب حكام السنة إلى الجحيم ولندعو الله تعالى أن يهدي النصارى إلى الدين الحق ليزداد الدين عزة وقوة .
__________________
إن مولانا السيد السيستاني لا يضرب بالدف كما يفعل الوهابيون في مهرجان الجنادرية وهم بين يرقصون ×××× . إن السيد السيستاني حقن دماء الشيعة من أن تراق على عجل ودون تدبر أو تفكر في عواقب الأمور وما ستؤول إليه . وإن رضا السيد مقتدى بمبادرة السيد السيستاني لدليل على وحدة الطائفة الشيعية ومتابعتها للمرجعية. إن المرجعية لا تؤمن في الوقت الحاضر بجدوى المقاومة المسلحة ضد الأمريكيين النصارى هداهم الله لدين الحق بل تؤمن بشكل مؤقت بأن الحلول السلمية والمفاوضات عبر القنوات المتفق عليها بين الأطراف ذات العلاقة هي أفضل وأنجح وأنجع ولو إلى حين انسداد الطرق .
نحن الشيعة نتبع المراجع العظام في قيامنا وقعودنا ولسنا همجا رعاعا كالوهابيين الذين يتبعون كل ناعق في المغارب والمشارق ، فتجدهم بين ضارب بالدف يوما وبين كارع للخمر عارف . اسمع يا سيف الشيطان ! إن أمرنا المراجع بالقيام فلن تجد أحدا يتأخر عن تلبية النداء وحينها سوف يكون الحساب عسيرا ليس مع النصارى الأمريكيين بل حتى مع الفلوجيين الكفرة المارقين عن الدين .
بينما يختبىء علماء الخطف والقتل وسفك الدماء في بروج مشيدة تجد مولانا السيد السيستاني يواجه المعركة بعصا بالية .
سبحان الله ! رمتني بدائها وانسلت .
أمل المستضعفين
مشرف
بالنسبة للفلوجة
سؤال محيرني
هذه المدينة كانت منعمة في عهد صدام وكبار ضباط الجيش والمخابرات والإستخبارات والامن من هذه المدينة وهم من قاد القضاء على إنتفاضات الشيعة ضد صدام
هذه المدينة لم تطلق رصاصة واحدة ضد صدام لكن اطلقت رصاصها على أبناء علي والحسين
أليس كذلك أم أنا غلطان ؟
هذه المدينة لم تقاوم الامريكيين عندما دخولوا العراق بل إستسلموا
الان يدعون إنهم يقاومون ويرسلوا السيارات المفخخة والأجساد النجسة الإرهابية ويحتضنون الإرهابيين ويرسلونهم إلى مناطق الشيعة
وقد قتلوا ستة سائقين شيعة ومثلوا بجثثهم
صححوا لي لو أنا مخطيء
القضية كالأتي
جماعة المثلث بعد أن كانوا يتنعمون بكامل خيرات العراق ويسمون أهل العراق سوء العذاب قتلا وسجنا وتشريدا وتعذيبا أيام الصنم الاكبر أبو القمل
الان هم فقدوا هذا الإمتياز
وقتالهم وتمردهم هو من اجل العودة إلى الوراء وهذا هو حلم إبليس في الجنة وإعتراضهم على المعادلة الجديدة وهي الإعتراف بحقوق الأخرين
وهذا شيء لايمكن أن يقبلوه
فخلافهم مع الامريكيين حول حصتهم في كعكة العراق فهم يريدونها كبيرة أكبر من حجمهم وليس إنهم يقاومون المحتل حسب زعمهم
فهذه الكلاوات ماتمشي